موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: سيدى سعيد بن مالك ( بالصور)
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 06, 2012 3:55 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6114
صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة

[[

size=200]b]مسجد الشيخ سعيد بالسبتيــــــة
المشهور بسيدى سعيد بن مالك


إنه فى يوم الخميس الموافق الخامس والعشرين من مارس 2010 الموافق التاسع من ربيع الآخر 1431هـ قد صليت الظهر فى مسجد سيدى سعيد بالسبتية وبع الصلاة توجهت إلى المقام لقرأة الفاتحة وبعدها قرأت ما دون على الحائط من الداخل (سيدى سعيد بن مالك الأنصارى الخزرجى ) ولوحة أخرى كتب عليها ( سيدى سعيد بن محمد بن على بن الحسين بن مطر بن مالك بن الحارث بن سنان بن خزاعة بن حى الأذدى ابو طالب الشاعر المعروف بالوحيد البغدادى شرح ديوان المتنبى وكانت بلاغته فى الأدب قوية – توفى سن 385هـ بعد أن عمر ثمانين عاما نقد عنه فى طبقات شيخ الإسلام جلال الدين السيوطى )0
وقد عثرت على مقالة فى مجلة هدى الإسلام 1936م بنفس العنوان للنسابة حسن أفندى قاسم مدير مجلة هدى الإسلام كتب قائلا :
قد استوقف نظرى ما يشاع ويذاع عند العامة من أن المدفون بهذا المسجد صحابى من أصحاب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإسمه سعيد بن مالك ، ولما لم يثبت عندى شئ من هذا – رحت باحثا ومنقبا لأقف على حقيقة صاحب هذا الضريح فأنار لى طريق البحث ما سأذكره بيد أنه من الانصاف أن أذكر بادئ ذى بدء أنى حينما كنت قديما أحاول البحث نعن معرفة صاحب هذا الضريح ولم ينر لى البحث عنه شيئا إلى سنة 1300هـ : ذكرت عنه فى أعلام السائلين عمن أقبر بمصر من صحابة سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم ص 12 ما نصه :
( ضريح ) بأول السبتية ظاهر القاهرة يعرف بسيدى سعيد بن مالك يذكرون عنه أنه صحابــــى
( قال ) السيوطى سعد بن مالك الأقيصر الأزذى ولم يذكر تاريخ وفاته ( ثم ) قال ومن ولده اليوم بقية بمصر فلعل صاحب هذا الضريح منهم أو هو سعيد بن محمد بن على بن الحسن بن سعيد بن مطر بن مالك ترجمه السيوطى فى طبقات النجاه قال عنه توفى سنة 385 هـ وأثله من بغداد وقدم مصر0
وقد لا تفيد هذه العبارة تقرير حقيقة عن صاحب هذا الضريح إنما هى تحصيل حاصل إرجاء يكشف المستقبل – ولهذا رأيتنى فى حاجة إلى التعقيب والاستزادة فحاولت البحث فلم أوفق إلى صحابى تسمى بهذا الاسم دخل مصر ومات بها – وكل ما وجدته عبارة فى الكواكب السيارة لابن الزيات ص 25 نصها : وممن دخلها أبو عميرة المزنى رضى الله عنه وهو سعيد بن مالك ولأهلها عنه حديث واحد – وهذه العبارة لم تثبت عندى لأمور منها تساهل ابن الزيات فى كثير من أحاديثه ومنها أن الذى دخل مصر هو سعيد بن مالك الأقيصر الأزدى وخرج منها : ومنها أن الذى يذكر بهذه التكية ( أبو عميرة المزنى ) إنما هو رشيد بن مالك لا سعيد "در السحابة -1101 وانظر الاصابة وأسد الغابة والاتيعاب "
ومنها أن المنطقة لم تكن تعرف فى ذلك العصر ولا بعده بعصور وعهدنا بها معرفة من أوائل القرن الثامن الهجرى وهنا لاح لنا بعد أن عالجنا هذا الطرق ولم نجدها مجدية أن نرجع إلى تراجم من جاء بعد هذا القرن ممن يمت إلى علم أو صلاح أو نحوها وكان له بهذه المنطقة جوار أو صلة علنا نصل إلى غايتنا المرجوه – فبحثنا فى الدر الكامنة فى أعيان المائة الثامنة للحافظ ابن حجر فلم نجد فيها أنشودتنا الضالة – ثم وجدنا فى الضوء اللامع السخاوى (57 – 3 – 967 ) ونصها سعيد أحد المعنقدين المقيمين ببولاق – مات فى ربيع الآخر سنة ستين وثمانمائة ودفن ببعض بساتين الطريق الجديدة 0 قاله المنير ولما كان هذا بيت القصيد من هذا الحديث فأن نترك تاريخ هذا المسجد فى ماضية وحاضره وعلاقة صاحب هذا الضريح الذى كان تاريخه حلقة مفقودة 0

قال بعض الكتاب عنه فى بحوث طويلة
====================

سعد بن مالك سنان الخدري الأنصاري
أبو سعيد الخدري
((10ق هـ ـ 74 هـ))


هو أبو سعيد سعد بن مالك بن سنان الخدري، الأنصاري، الخزرجي. صحابي جليل، كان من ملازمي النبي صلى الله عليه وسلم، استشهد أبوه مالك يوم أحد، عُرض على النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وهو ابن ثلاث عشرة، فجعل أبوه يأخذ بيده، ويقول: يارسول الله إنه عَبل العظام. وجعل نبي الله يُصعد فيه النظر ويصوبه ثم قال: ردّه، فرده، وشهد الخندق، وبيعة الرضوان، والمشاهد الأخرى، ولم يكن أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلم من أبي سعيد الخدري بالأحداث، وروي أن أهله شكوا إليه الحاجة فخرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل لهم شيئاً. فوافقه على المنبر، وهو يقول: أيها الناس قد آن لكم أن تستغنوا عن المسألة، فإنه من يستعف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله، والذي نفس محمد بيده ما رزق الله عبداً من رزق أوسع له من الصبر..... روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 1170حديثاً، وكان يلازم المسجد النبوي كثيراً، توفي في المدينة سنة أربع وسبعين للهجرة.

اسمه ونسبه :
سعد بن مالك بن شيبان بن عبيد الأنصاري الخزرجي ، مشهور بكنيته ( أبو سعيد ) .
ولادته :
وُلد في السنة العاشرة قبل الهجرة .
جوانب من حياته :
شهد أبو سعيد الخدري الخندقَ وبيعة الرضوان ، وقال أبو سعيد : عُرضتُ يوم أُحد وأنا ابن ثلاث عشرة ، فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول : يا رسول الله إنّه عبل - ضخم - العظام ، و جعل نبي الله ( صلى الله عليه وآله ) يصعِّد في النظر ويصوِّبه ، ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( رُدَّهُ ) .
فردَّني .
كان أحد الصحابة والوجوه البارزة المشهورة من الأنصار ، وكان من المحدِّثين الكبار ، وفي عداد رواة حديث الغدير ، وحديث المنزلة .
ويُعدّ من أجِلاَّء الصحابة الذين كانت لهم مواقف مشرِّفة مع أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ومن الذين شهدوا لعلي ( عليه السلام ) بالولاية يوم الغدير .
رُوي أن علياً ( عليه السلام ) قام فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
( أنشِدُ الله من شهد يوم غدير خُمٍّ إلاَّ قام ) .
فقام سبعة عشر رجلاً ، وكان أبو سعيد الخدري منهم .
ولم يترك مرافقة أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) ، وكان إلى جانبه في معركة النهروان .
ذهب إلى معاوية ابن أبي سفيان ليوصل إليه صوت الحق ، وتعرَّض للضرب والاعتداء على يد جيش يزيد بن معاوية ، بعد واقعة الحرَّة .
عاصر من المعصومين الرسولَ الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ، والإمام علياً ، والإمام الحسن ، والإمام الحسين ، والإمام السجاد ( عليهم السلام ) .





أبو سعيد الخدري ( رضوان الله عليه )
اسمه ونسبه :

سعد بن مالك بن شيبان بن عبيد الأنصاري الخزرجي ، مشهور بكنيته ( أبو سعيد ) .
ولادته :

وُلد في السنة العاشرة قبل الهجرة .
جوانب من حياته :

شهد أبو سعيد الخدري الخندقَ وبيعة الرضوان ، وقال أبو سعيد : عُرضتُ يوم أُحد وأنا ابن ثلاث عشرة ، فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول : يا رسول الله إنّه عبل - ضخم - العظام ، و جعل نبي الله ( صلى الله عليه وآله ) يصعِّد في النظر ويصوِّبه ، ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( رُدَّهُ ) ، فردَّني .

كان أحد الصحابة والوجوه البارزة المشهورة من الأنصار ، وكان من المحدِّثين الكبار ، وفي عداد رواة حديث الغدير ، وحديث المنزلة .

ويُعدّ من أجِلاَّء الصحابة الذين كانت لهم مواقف مشرِّفة مع أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ومن الذين شهدوا لعلي ( عليه السلام ) بالولاية يوم الغدير .

رُوي أن علياً ( عليه السلام ) قام فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : ( أنشِدُ الله من شهد يوم غدير خُمٍّ إلاَّ قام ) ، فقام سبعة عشر رجلاً ، وكان أبو سعيد الخدري منهم .

ولم يترك مرافقة أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) ، وكان إلى جانبه في معركة النهروان .

ذهب إلى معاوية ابن أبي سفيان ليوصل إليه صوت الحق ، وتعرَّض للضرب والاعتداء على يد جيش يزيد بن معاوية ، بعد واقعة الحرَّة .

عاصر من المعصومين الرسولَ الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ، والإمام علياً ، والإمام الحسن ، والإمام الحسين ، والإمام السجاد ( عليهم السلام ) .
ما قيل فيه :

قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( كان من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وكان مستقيماً ) .

وقال ابن كثير : كان من نجباء الصحابة ، وفضلائهم ، وعلمائهم .

وقال الخطيب البغدادي : وكان أبو سعيد من أفاضل الأنصار ، وحفظ عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حديثاً كثيراً .
وفاته :

توفي الخدري ( رضوان الله عليه ) سنة 74 هـ ، ودفن بالبقيع ، وقيل غير ذلك
والرجوع الى البحوث وجدنا بحث أخر
================================
سعد بن مالك أبو سعيد الخُدري(رضي الله عنه)(1)
اسمه وكنيته ونسبه
===========
أبو سعيد، سعد بن مالك بن سنان الخُدري الخزرجي الأنصاري.
ولادته
=====
لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، إلاّ أنّه من أعلام القرن الأوّل الهجري، ومن المحتمل أنّه مولود في المدينة باعتباره مدني.
صحبته
=====
كان(رضي الله عنه) من أصحاب النبيّ(صلى الله عليه وآله)، والإمام عليّ(عليه السلام).
جوانب من حياته
* شارك مع النبيّ(صلى الله عليه وآله) في اثنتي عشرة غزوة، أوّلها الخندق.
* كان من السابقين الأوّلين الذين رجعوا إلى الإمام عليّ(عليه السلام)(2).
* شارك مع الإمام عليّ(عليه السلام) في معركة النهروان.
* كان من الذين وصفهم الإمام الرضا(عليه السلام) بقوله: «الذين مضوا على منهاج نبيّهم(صلى الله عليه وآله)، ولم يغيّروا، ولم يبدّلوا مثل:... أبي سعيد الخُدري، وأمثالهم رضي الله عنهم، ورحمة الله عليهم»(3).
من أقوال الإمام الصادق(عليه السلام) فيه
قال الإمام الصادق(عليه السلام): «كان من أصحاب رسول الله وكان مستقيماً»(4).
من أقوال العلماء فيه
1ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «من الأصفياء»(5).
2ـ قال الشيخ الخطيب التبريزي(قدس سره): «كان من الحفّاظ المكثرين، والعلماء الفضلاء العقلاء»(6).
3ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني(قدس سره): «لا يبقى شكّ لدى مَن راجع الروايات الواردة عن هذا الصحابي الجليل، ووقف على سيرته وولائه لأهل البيت(عليهم السلام)، وأطّلع على شهادة الإمام الرضا عليه آلاف التحية والثناء، علم إنّه في قمّة الجلالة والوثاقة والولاء لأئمّة الدين، وهو عندي؛ أنّ عدّه في أعلى مراتب الحسن غمط لحقّه»(7).
من أقوال علماء السنّة فيه
1ـ قال ابن عبد البر (ت:463ﻫ): «من نجباء الأنصار وعلمائهم وفضلائهم»(8).
2ـ قال الخطيب البغدادي (ت:463ﻫ): «من أفاضل الأنصار، وحفظ عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) حديثاً كثيراً»(9).
3ـ قال ابن كثير (ت:774ﻫ): «صحابي جليل من فقهاء الصحابة»(10).
روايته للحديث
يُعتبر من رواة الحديث في القرن الأوّل الهجري، فقد روى أحاديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله).
من الراوين عنه
أبو سلمة بن عبد الرحمن، سعيد بن المسيّب المخزومي، عطاء بن يسار.
وفاته
تُوفّي(رضي الله عنه) عام 74ﻫ بالمدينة المنوّرة، ودُفن بها.
ـــــــــ
1. اُنظر: معجم رجال الحديث 9/49.
2. اُنظر: اختيار معرفة الرجال 1/181.
3. عيون أخبار الرضا 1/134.
4. اختيار معرفة الرجال 1/201.
5. رجال ابن داود: 101.
6. الإكمال في أسماء الرجال: 102.
7. تنقيح المقال 30/230.
8. الاستيعاب 2/602.
9. تاريخ بغداد 1/192.
10. البداية والنهاية 9/7.
سعد بن مالك أبو سعيد الخُدري(رضي الله عنه)(1)
اسمه وكنيته ونسبه
أبو سعيد، سعد بن مالك بن سنان الخُدري الخزرجي الأنصاري.
ولادته
لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، إلاّ أنّه من أعلام القرن الأوّل الهجري، ومن المحتمل أنّه مولود في المدينة باعتباره مدني.
صحبته
كان(رضي الله عنه) من أصحاب النبيّ(صلى الله عليه وآله)، والإمام عليّ(عليه السلام).
جوانب من حياته
* شارك مع النبيّ(صلى الله عليه وآله) في اثنتي عشرة غزوة، أوّلها الخندق.
* كان من السابقين الأوّلين الذين رجعوا إلى الإمام عليّ(عليه السلام)(2).
* شارك مع الإمام عليّ(عليه السلام) في معركة النهروان.
* كان من الذين وصفهم الإمام الرضا(عليه السلام) بقوله: «الذين مضوا على منهاج نبيّهم(صلى الله عليه وآله)، ولم يغيّروا، ولم يبدّلوا مثل:... أبي سعيد الخُدري، وأمثالهم رضي الله عنهم، ورحمة الله عليهم»(3).
من أقوال الإمام الصادق(عليه السلام) فيه
قال الإمام الصادق(عليه السلام): «كان من أصحاب رسول الله وكان مستقيماً»(4).
من أقوال العلماء فيه
1ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «من الأصفياء»(5).
2ـ قال الشيخ الخطيب التبريزي(قدس سره): «كان من الحفّاظ المكثرين، والعلماء الفضلاء العقلاء»(6).
3ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني(قدس سره): «لا يبقى شكّ لدى مَن راجع الروايات الواردة عن هذا الصحابي الجليل، ووقف على سيرته وولائه لأهل البيت(عليهم السلام)، وأطّلع على شهادة الإمام الرضا عليه آلاف التحية والثناء، علم إنّه في قمّة الجلالة والوثاقة والولاء لأئمّة الدين، وهو عندي؛ أنّ عدّه في أعلى مراتب الحسن غمط لحقّه»(7).
من أقوال علماء السنّة فيه
1ـ قال ابن عبد البر (ت:463ﻫ): «من نجباء الأنصار وعلمائهم وفضلائهم»(8).
2ـ قال الخطيب البغدادي (ت:463ﻫ): «من أفاضل الأنصار، وحفظ عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) حديثاً كثيراً»(9).
3ـ قال ابن كثير (ت:774ﻫ): «صحابي جليل من فقهاء الصحابة»(10).
روايته للحديث
يُعتبر من رواة الحديث في القرن الأوّل الهجري، فقد روى أحاديث عن رسول الله(صلى الله عليه وآله).
من الراوين عنه
أبو سلمة بن عبد الرحمن، سعيد بن المسيّب المخزومي، عطاء بن يسار.
وفاته
تُوفّي(رضي الله عنه) عام 74ﻫ بالمدينة المنوّرة[/[/size]b]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 15 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط