اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6124
|
|
16 – ابن الاستاذ : كمال الدين أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن الحلبى ، كان عالما فقيها ، محدثا أصيلا فى العلم والرياسة والوجاهة ؛ شرح كتاب الوسيط فى الفقه للأمام الغزالى فى عشر مجلدات وولى قضاء حلب ولما أخذها التتار ارتحل الى مص رودرس بها ولد سنة 621 هـ ومات سنة 662 هـ
17 – العراقى : أيو إسحاق إبراهيم بن منصور بن المسلم المصرى ، شاره المذهب وإنما قيل العراقى لأنه سافر إلى بغداد وأقام مدة يشتغل بها ولد بمصر سنة 510 هـ وتولى خطابة الجامع العتيق ( جامع عممرو بن العاص ) وشرح المهذب شرحا حسنا ومات سنة ست وتسعين وخمسمائة ودفن بسفح المقطم وله ولد اسمه أبو محمد عبد الحكم ولى الخطابة بعد وفاة والده وله خطب جيدة وشعر لطيف
18 – صدر الدين : شيخ الشيوخ محمد بن عماد الدين محمود بن حموية الجوينى برع فى المذهب وأفتى ودرس وكان كبير القدر بعثه الملك الكامل ( الأيوبى ) رسولا إلىالخليفة يستمجد به على الفرنج لما أخذوا دمياط فأدركه الموت بالموصل سنة سبع عشرة وستمائة عن ثلاث وسبعين سنة
19 – ابن بنت الأعز : تاج الدين أبو محمد عبد الوهاب بن خلف بن بدر العلامى ،والأعز كان وزير الملك الكامل ، وتاج الدين كان عالما فاضلا صالحا نزيها ولى قضاء الديار المصرىة والتدريس والوزارة وغير ذلك ومات سنة خمس وستين وستمائة وله ولدان احدهما صدر الدين عملا والاخر تقى الدين ابو القاسم عبد الرحمن وكانا فقيهين عالمين
20 – جلال الدين أحمد بن عبد الرحمن بن محمدالكندى الدشناوى كان إماما فقيها ورعا تفقه بقوص ثم بالقاهرة شرح كتاب التنبيه ( وهو كتاب فى الفقه فى فروع الشافعية لأبى اسحاق الشيرازى والشرح الذى نحن بصدده يسمى تحفة النبيه فى شرح التنبيه ) وألف كتابا فى الأصول وآخر فى النحو عاد إلى قوص فتفقه عليه بها جماعة وتحكة عنه مكاشفات وأحوال صالحة مات بقوص سنة سبع وسبعين وستمائه
21 – الزنكلونى : مجد الدين أبو بكر بن إسماعيل بن عبد العزيز كان إماما فى الفقه أصوليا محدثا نحويا صالحا قانتا لله صاحب كرامات لا يتردد إلى أحد من الأمراء ويكره أن يأتو إليه ، ملازما للاشتغال بالعلم ودرس الحديث، وله كتاب شرح التنبيه الذى عم النفع به وشرح المنهاج ومات سنة أربعين وسبعمائة وكتاب المنهاج هذا كتاب فى الفقه يسمى منهاد الطالبين فى فرعوع الشافعية
|
|
المنتدى
التسجيل
الأسئلة المتكررة
بحث
