قد يتوقع القارىء ان هذا العنوان المزعج
هو ضرب من ضروب المبالغة أو الاستفزاز !!!
لكن مهلاً يا صديقي .... سترى العجب العجاب
اقرأ الآتي ..... ثم احكم بنفسك أخي المسلم الغيور :
اولاً:
ابن تيمية الهالك
يتهم الرسول الأعظم أنه افتتن بغلام أمرد
رغم زواجه بتسعة نساء !!!
*** نقل الهالك ابن تيمية (لعنه الله) هذا الأثر المشبوه في كتبه :
وقد روى الشعبي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
أن وفد عبد القيس ((لما قدموا على النبي)) صلى الله عليه وسلم
(((وكان فيهم غلام ظاهر الوضاءة )))
((( أجلسه خلف ظهره )))
وقال : ((( إنّما كانت (((خطيئة !!؟؟!!!))) داود عليه السلام النظر )))
(((هذا وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مزوج بتسع نسوة )))
نكرر نقلاً عن الحراني :
(((هذا وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مزوج بتسع نسوة )))
مجدداً:
(((هذا وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مزوج بتسع نسوة )))والوفد قوم صالحون ولم تكن الفاحشة معروفة في العرب
وقد روى عن المشائخ من
((( التحذير عن صحبة الأحداث ما يطول وصفه)))
وليس لأحد من الناس أن يفعل ما يفضي إلى هذه المفاسد المحرمة
وإن ضم إلى ذلك مصلحة من تعليم أو تأديب
فإن المردان يمكن تعليمهم وتأديبهم
بدون هذه المفاسد التي هي مضرة عليهم
وعلى مَنْ يصحبهم وعلى المسلمين بسوء الظن تارة وبالشبهة أخرى
بل روي :
أن رجلاً كان يجلس إليه المردان
(((فنهى عمر)))-رضي الله عنه- (((عن مجالسته)))
ولقي عمر بن الخطاب شاباً فقطع شعره لميل بعض النساء إليه ونفاه
مع ما في ذلك من إخراجه من وطنه والتفريق بينه وبين أهله ....
يعني سيد الخلق يجالس المردان و الصحابة تنهي ؟؟؟!!!...غريب
اليكم الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/...ok=381&id=15848يعني لم يكتفي الحراني القذر ان يتهم الرسول الأعظم
ان قلبه الطاهر (حاشاه) قد افتتن بغلام أمرد من وفد عبد قيس ...
ولكن الصحابة اكثر حرص و حشمة بحيث لا يفتتن أحد منهم
بل يؤكد الفاروق حرصه على قمع المردان...
و عدم مجالستهم.....يعني بالمختصر المفيد...
(((الرسول يفتتن بالمردان و يجالس المردان)))....
(((عمر رضي الله عنه يقمع المردان و لا يجالسهم))) .....
تم تغيير العنوان