اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm مشاركات: 4039 مكان: الديار المحروسة
|
السلام عليكم .. قد زورت مسجد وضريح الست مسكه كما اطلق عليها المصريين نسبه لرائحه المسك أو جلشانة وهي تركي اللفظ يعني الورده وتفوح رائحه المسك كما يتناقل اهل المكان هناك وكانت بجوار رعايتها السلطان الناصر محمد بن قلاوون من الصغر محفظه قرأن كريم ومناصره للضعفاء من العامه المصريين ضد بطش بعض الامراء التقيت برجل كبير بالسن وقص علينا انهم كانوا يقومون بمولد وزفه في النصف من شعبان لها حتي جاء سلفي وطلب ان يقوم بفرش المسجد في عام 2009 بالسجاء شرط طمس المقام فوافقت الاوقاف وكان معهم موظف من الاثار حتي ازال الهيكل الخشبي وبعدها بحوالي اسبوعين اتت الاوقاف برمي السجاد وفرشوا بمعرفتهم ولكن للاسف المقام تحول لمخزن وتم فك الشباك الخشبي بجوار المقام وكان مطعم بالصدف ومكتوب اسماء الله الحسني عليه بعد ان قامت المقاولون العرب بتجديد المسجد بطريقه غير فنيه ولكن انصح بزياره المسجد
_________________ أنا الذى سمتنى أمى حيدره
كليث غابات كريه المنظره
أوفيهم بالصاع كيل السندره
|
|