msobieh كتب:
الشعب المصري طول عمره بيرضى بالقليل, لأنه شعب طيب أصيل معظمه
إلا أن التغيرات التي حدثت في البنية التحتية للإنسان المصري بالاضافة إلى دور الإعلام الأصفروالصحافة الصفراء أخرج غول النفس
النفس التي لا تشبع
هذا الغول ليس له لجام
هذا الغول ليس له حل ... إلا....
إلا بقوة تأتي إلى النفس تجعل هذا الغول يتصاغر ويتصاغر
هذه القوة هي : طيب النفس
هي التي قال فيها أسعد خلق الله صلى الله عليه وآله وسلم:
" وطيب النفس من النعيم ".
كيف تأتي طيبة النفس ؟
آه ثم آه من قلة المسلكين وقلة السالكين
خطة الدجال آتت ثمارها
فرض أنواع تدين تجعل الخاصة في خفاء
فرض مسموعات تجلب المدد الشيطاني
فتاوى من مسوخ وإن تسموا بعلماء
علماء ضلالة يغيرون دين الله بلا حياء
..............................................
لا أمل إلا بعودة الروحانية والنورانية بالجديد
ليس على يد من إذا تشملل منع الموالد أو منع الدف في الذكر أو منع عدية يس
فهؤلاء من أسباب الخيبة
نخل كبير سقط ونخل كثير سيسقط
نسأل الله العفو والعافية
لكن لا تخشى فنحن أمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
فلها نظرات ونظرات وشفاعات وغوث وإدركات
المهم وجود من يفقه عن الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم
جعلنا الله والأحباب في المنتدى منهم.
msobieh كتب:
لا نتكلم عن سياسات الدول
لكن نقول مصر دعت من قبل لجيش عربي مشترك ولم نجد ما هو مطلوب من أناس ستحتاج مصر بشدة ولو بتقبيل الرأس واليد والرجل,
وخاصة عندما تفعل تركيا ما هو مطلوب منها جزئيا وتغدر بالكل.
===============
الفرق بين من يتوسل ويطلب المدد ومن لا يتوسل هو الفرق بين البصير والأعمى
البصير يرى الخطر ويرى من ينقذ منه فيستغيث ويتوسل ويطلب
والأعمى لا يرى الخطر, ولا من ينقذه من الخطر.
والعطاء بشيكات مقبولة الدفع من رصيد عرضه كعرض السموات والأرض
فسيدنا الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
==================
يلتزم بأن يذهب إن استطاع إلى حضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة
ويقول له: اقبلني يا رسول الله, والنبي يا سيدنا النبي, إن كنت لا أصلح فاصلحوني ,
إن كنت على غير الطهر استروني
إن كنت .. إن كنت ...إن كنت .... ويفضل يتمرمغ في صدق السؤال
فإن لم يستطع السفر .. فعليه بسيدنا الحسين وعتبة المشيرة ويرسل الرسائل من هناك
وإن شاء اللهه تشفع الرسائل مهمورة بالإمضا المباركة.