ورد في إنجيل برنابا :

"وبعد صلاة نصف الليل اقترب التلاميذ من يسوع فقال لهم : ستكون هذه الليلة – المقصود بها ليلة القدر – في زمن مسيّا رسول الله – المقصود به سيدنا ومولانا محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم – اليوبيل السنوي الذي يجيء كل مئة سنة ، لذلك لا أريد أن ننام ، بل أن نصلي محنين رأسنا مئة مرة ، ساجدين لإلهنا القدير الرحيم المبارك إلى الأبد."[83 : 24 – 28].

"ولما صلى يسوع قال : لنشكر الله لأنه وهبنا هذه الليلة رحمة عظيمة ، لأنه أعاد الزمن الذي يلزم أن يمر في هذه الليلة إذ قد صلينا بالاتحاد مع رسول الله وقد سمعت صوته ، فلما سمع التلاميذ هذا تهللوا كثيراً." [84 : 1- 5].

جميلة جداً هذه الجملة :[لنشكر الله لأنه وهبنا هذه الليلة رحمة عظيمة ،لأنه أعاد الزمن الذي يلزم أن يمر في هذه الليلة إذ قد صلينا بالاتحاد مع رسول الله وقد سمعت صوته.]

مع إني مش فاهم ومش عارف ما حدث هل هو طي زمان ولاسفر عبر الزمان للسيد المسيح ولا سريان النور المحمدي في الزمان ولا ولا .....

بس الجملة وقعها على العين والقلب جميييييييييييييييييل بدرجة لا توصف.

وكان يامكان ولا يحلا الكلام والبدأ والختام إلا بذكر سيدنا ومولانا رسول الله عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأزكى السلام.

الله عليك ياسهم النور

كل عام وانتم ومن تحبون بكل خير وصحه وسعاده

أكرمكم الله الأخ الفاضل د (حامد الديب) وبارك فيكم وجزاكم الله خيراً.

وكل عام وأنتم ومن تحبون بألف ألف خير وسلام وأمن وأمان ويسعدني دائماً مروركم الكريم.

آمين آمين آمين يارب العالمين عدد الماء وما في الماء ومثل نجوم السماء.

أكرمكم الله الأخ الفاضل (محب مولانا الحسين) ويسعدني دائماً مروركم الكريم.

صلى الله على حضرته وعلى آله وسلم أفضل الصلوات وأتم التسليمات.

آمين آمين آمين يارب العالمين.

أكرمكم الله سيدي الشريف فضيلة مولانا الدكتور محمود وجزاكم الله عنا خيراً وزادكم من فضله ونوره ومدده وبارك فيكم وحفظكم في خير حال.

ويسعدني ويشرفني دائماً مروركم الكريم العطر.

الأخت الفاضلة (النيل الخالد) :

أكرمكم الله وبارك فيكم وجزاكم الله خيراً.

ويسعدني دائماً مروركم الكريم.

اللهم أدم الصلاة على حضرة النبي وآل بيته الكرام.

أكرمكم الله الأخت الفاضلة (خلف الظلال) وبارك فيكم وجزاكم الله خيراً.

ويسعدني دائماً مروركم الكريم.

الأخت الفاضلة (molhma) :

الأخ الفاضل (يا نور سيدنا النبي) صلى الله عليه وعلى آله وسلم :

أكرمكما الله وبارك فيكما وجزاكما الله خيراً كثيراً.

وكل عام وأنتما وأسرتيكما الكريمتان بألف ألف ألف خير وسلام وأمن وأمان.

وأعاد الله علينا أجمعين هذه الأيام الكريمة المباركة أعواماً عديدة وسنيناً مديدة في خير حال وراحة بال وتمام الصحة وكمال العافية.

ويسعدني دائماً هذا المرور الكريم.