موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 5 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: استغفار الرسول صلى الله عليه وسلم
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء إبريل 08, 2009 2:02 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد يونيو 19, 2005 3:33 pm
مشاركات: 2280
مكان: الحسين
[fot][font=Tahoma]محب مولانا الحسين
الى كل اللى بيحب سيدنا النبى
قالوا كثير
اولا اقرء بتمعن واعرف رد كويس على اللى بيقول
لماذا يستغفر رسول الله
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال مهم يطرح نفسه على لسان أغلب الناس لديننا وأبناء ديننا وغيرهم
لماذا استغفر رسول الله؟
لماذا كان رسول الله يكثر الاستغفار في السر والعلن؟
هل كانت الذنوب تؤرق رسول الله لهذا الحد؟
ولماذا إستعاذ رسول الله من فتنة الدجال؟

ونقول بعون الله
كان رسول الله يستغفر ربه بلا ذنب اكتسبه ولكن ليسن لنا الإستغفار وليس ذلك فحسب بل الأمر أبعد وأعمق من هذا الأمر أعمق وأبعد من أن يكون الغرض منه هو ندب الإستغفار بل جوهر إستغفار رسول الله هو رفع الحرج عن أمته
(وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِير) (الحج:78)
كيف يرفع الإستغفار الحرج؟
ليس فقط رفعا للحرج بل سترا لأمته وحفاظا على مكانة أعلام الدين من غير المعصومين
كيف؟! كيف؟! كيف؟!
ليس هذا فحسب بل هو مزيل لسؤ الظن
كيف أرجوك؟! كيف؟!!!!!!!!
إنك عجول فاستمع
أولا من الذي يجب عليه الإستغفار؟
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابين إذا فكل بني آدم واجب عليه التوبة والإستغفار
ومن بالأخص أولى بالإستغفار؟
أصحاب الذنوب سواء الكبائر أو الصغائر
تعالى معي وانظر وتخيل الحال لو لم يستغفر رسول الله
تذكر أن رسول الله ليس في حاجة للإستغفار فقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
فماذا لو لم يستغفر رسول الله؟
لو لم يستغفر رسول الله لأصبح الإستغفار للمذنبين فقط
وماذا يعني ذلك؟
هذا يعني أن كل مستغفر لابد وأنه مذنب
لكن دخول رسول الله في عداد المستغفرين جعل الإستغفار للجميع المذنب وغير المذنب بل جعل الإستغفار لصاحب الكبائر والصغائر وهذا يرفع الحرج عن الأمة
كيف؟!!!!!
لنضرب مثلا حدث بالفعل
ففي مجلس من مجالس الفاروق عمر إشتم الجالسون مع الفاروق عمر ريح كريهة فأيقنوا أن أحد الجالسين قد أحدث ريحا ولم يعرفوا من الذي فعل ذلك وبينما هم جالسون على حالهم إذ حان وقت الصلاة فالبعض على وضوءه لم ينقضه والبعض انتقض وضوءه بسبب غير إحداث الريح وفيهم من انتقض وضوءه لأنه هو الذي أحدث الريح الذي أثارت اشمئزاز الجالسين
فلو قال الفاروق عمر من انتقض وضوءه فليتوضأ لوضع من انتقض وضوءه في أشد الحرج ولكن الفاروق وهو تلميذ رسول الله قال قوموا جميعا فتوضئوا وبذلك قد ستر الفاروق كل من انتقض وضوءه فالجميع توضئوا صاحب الريح وغيره
هكذا الحال لو استغفر المذنب لظن بل لأيقن الناس أن هذا المستغفر صاحب ذنب لا محالة وربما لعب بهم سوء الظن فتخيلوا أنه صاحب كبيرة من الكبائر
بل أنظر إلى الرحمة المهداة صلى الله عليه وسلم كان يستغفر الله ويتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة أو مئة مرة
بل كان يعلنها في مجلسه ويكثر منها في مجلسه فكان الصحابة يعدون الله في المجلس الواحد (رب أغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم) أكثر من مئة مرة صلى الله عليك يا رسول الله اللهم جازه عنا خير الجزاء
تأمل أنه صلى الله عليه وسلم كان يستغفر بهذه الغذارة لكي يفسح مجال الإستغفار بلا حرج أمام أصحاب الصغائر والكبائر فصاحب الكبيرة تؤرقه كبيرته فيستغفر الله عليها كلما ذكرها فهو يحتاج إلى كم هائل من الإستغفار ولذلك فقد أوسع له رسول الله المدى إلى أقصى درجة وساوى نفسه الشريفة المعصومة معه في كم الإستغفار لكي يزيل عنه الحرج فإذا ما لا حظ أحدا عليه كثرة الإستغفار فسيقول في نفسه إنه يستغفر الله اتباعا لسنة رسوله ولن يسئ به الظن ولن يظن أنه صاحب كبيرة تتناسب مع كم استغفاره هذا فيكون قد ستر الله عليه ذنبه
وهذا النبل من رسول الله قد أزال عن كاهل الأمة بحورا من سوء الظن ربما تفتك بها
فلو أن شخصا متدينا ورعا فاضلا يخشى الله ارتكب ذنبا صغيرا وأنتم تعلمون ان المؤمن يرى ذنوبه كالجبل يوشك أن يقع عليه فلو أن شخصا كهذا أرقته صغائر ذنوبه فلزم الإستغفار فسمعه أحد تلاميذه من طلاب العلم يكثر افستغفار لأدرك أن هذا لأن شيخه رجلا ورعا يقتضي برسول الله في كثرة الإستغفار أو لو سمعته زوجته يناجي ربه ليلا ويستغفره لقالت لأن زوجي رجلا ورعا فهو يكثر الإستغفار
ولو أنه استزله الشيطان فوقع في كبيرة من الكبائر فباب التوبة والإستغفار مفتوح وميسر ومستور أمره عليه فمهما يكن ذنبه كبيرا أو صغيرا فحاله مستور مجهول عن من حوله بفضل كثرة استغفار رسول الله
فاستغفار رسول الله حفظ للعالم المهيب التقي منزلته في نظر تلاميذه وأهله سوء كان ذنبه صغيرا أو كبيرا
ولو أن زوجا سمعته زوجته يكثر الإستغفار لقالت إن زوجي لابد صاحب كبيرة ويلعب الشيطان برأسها أنه من أهل الزنى
أو زوجا لا حظ كثرة استغفار زوجته لظن أنها قد خانته مرة وتستغفر منها بهذا الشكل المبالغ فيه
لكن كثرة استغفار رسول الله وضع عن كاهل المذنب وغير المذنب صاحب الكبيرة وصاحب الصغيرة حرج الإستغفار
بل الأكثر من ذلك أنه صلى الله عليه وسلم جعله وسيلة لفك الكروب
فقال (من لزم الإستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا)
وأرجوك تمعن في هذا الحديث كم هو رائع فقد ربط رسول الله بين الإستغفار والهم والضيق سبحان الله سبحان الله سبحان الله
كيف يكون حال صاحب الذنب؟ كيف يكون حال صاحب الكبيرة؟
إن حاله مهموم مكروب في ضيق وهم فهو بين الهم والضيق
فترى صاحب الكبيرة أو الذنب بين الهم والضيق وملازما للإستغفار
وكيف حال المهموم المكروب الطامع في أن يفك الله همه وضيقه؟
تراه بين الهم والضيق وملازما للإستغفار
هل هناك فرق بين الصورتين؟
صورة المهموم الطامع في فك كربه وصورة المذنب الطامع في مغفرة ذنبه؟
كلا منهما مهموم بين الهم والضيق ملازما للإستغفار
وبذلك فقد ستر الله حال المذنب بجعل صورة الطامع في الفرج تطابق صورته فقد من الله على المذنب بأن جعل صورة المكروب تطابق صورته فكأنما قال تعالى قوما فتوضئا كما قالها الفاروق فسبح بحمد ربك واستغفره
إن من ستر المذنب في حال إرتكابه للذنب أكرم وأرحم به فيستره حين يستغفره
ومن ستر المذنب في حال ذنبه أرحم وأكرم به فيستره في حال استغفاره
فلو رأيت مهموما مكروبا بين الهم والضيق يستغفر الله وربما وجدته يبكي فإذا لعب الشيطان برأسك وقلت هو يبدو صاحب كبيرة تذكرت الصورة الثانية المطابقة لهذه الصورة وهي صورة المكروب الذي يلزم الإستغفار ليزول همه وضيقه فأختلط الأمر عليك فلا تعرف هذا المهموم المستغفر من أي نوعا هو
بل الأجمل والأعظم من هذا لو أنك من النوع الفضولي وقلت له أنت شكلك عامل مصيبة وعلشان كدة ضميرك يعذبك وتستغفر
فقال لك يا أخي بل أنا مكروب مهموم في ضيق ورسول الله قال من لزم الإستغفار جعل الله من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا فلن يكون كذابا ويكون قد ستر حاله بستر قد أنعم الله به عليه وهو حديث رسول الله وكلامه صادق فهو مكروب بذنبه لزم الإستغفار طمعا في أن يفرج الله همه ويخرجه من ضيقه برحمته ومغفرته
والأجمل أيضا قوله تعالى (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً) (نوح10 :12)
في موقف الفاروق وجلسائه كانوا جميعا نبلاء فقاموا وتوضئوا لكي لا يضعوا صاحبهم في حرج لكن لو كان فيهم من لا نبل له وقال أنا لم أحدث ريحا ولن أتوضأ وعمل الجميع مثله فأصبح هذا الرجل وحيدا يجب عليه الوضوء فهنا يأتي دور الفاروق لو أراد له الستر فيقول من قام وتوضأ أعطيته مكافئة كبيرة فقام الجميع بين طامع في المكافئة وطامعا في الستر والوضوء بلا حرج
كذلك الله قد أطمع الجميع في الإستغفار لكي يستر حال المستغفرين
فمجمل الكلام والنتيجة النهائية هي
1. الإستغفار ليس للمذنبين فقط
2. الإستغفار لأصحاب الصغائر والكبائر
3. الأستغفار يشمل كلا من
• صاحب الكبيرة
• صاحب الصغيرة
• المعصوم
• المهموم
• الطامع في الرزق والولد
4. كم الإستغفار لا يتناسب مع هول الذنب

المحصلة النهائية هي رؤيتك للمستغفر
إما مذنب لن تفرقه من المهموم
لن تدرك مدى ذنبه ليس معنى كثرة إستغفاره أنه صاحب كبيرة بل ربما دل كثرة استغفاره على ورعه والتزامه بسنة نبيه أو على همه وقربه وضيقه أو طامعا في مال أو بنين
إذا المستغفر مهما يكن حاله وكيف يكون استغفاره لا يمكن أن أحدد من أي شيء يستغفر ولا لأي غرض يستغفر
فسبحان الله ما أحلمه وأرحمه وأعظمه هذا ربي فليرني إمرؤ ربه

ومن هذا المنطلق قد استعاذ رسول الله من فتنة الدجال لكي لا يتكبر أحد من الإستعاذة منه ظنا منه أن الدجال لا يفتتن به غير ضعاف الإيمان أو تأخذه ثقته بنفسه إلى أن يذهب له طمعا في أنه سيهزمه وأنه قوي الإيمان
أضف إلى ذلك أنه قد سن لنا التعوذ من فتنته منذ عصر بعثته لكي لايتراخى الناس عن التعوذ منه ظنا منهم أن زمانه بعيدا بل أنك لو تأملت استعاذة رسول الله من فتنه لقلت لقد تعوذ رسول الله من فتنته فالأحرى بي أن أتعوذ من فتنته وقد تعوذ من فتنته رسول الله منذ أكثر من أربعة عشر قرنا مما يدل على أن رسول الله يعلم بقرب ظهوره فالأحرى بي أن أستعيذ أنا فيكاد يكون محققا في عصرنا ظهوره
أضف إلى ذلك أن استعاذة رسول الله من فتنته لمحة عقائدية توحيدية فيها قدوة لنا أن الأمر من قبل ومن بعد لله تعالى هو الملجأ والملاز لنا[/font]
[/fot]


ثانيا فيديو للشيخ متولى الشعراوى
يبين فيه استغفار الرسول
http://www.youtube.com/watch?v=JDEFToz6k3s

_________________
انا فى جاه رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس إبريل 09, 2009 12:33 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين مارس 29, 2004 4:05 pm
مشاركات: 7388
[center][table=width:100%;][cell=filter:;][I][align=center]
سلافة حبيبتى ... موضوع الاستغفار أكثر من رائع ...

كم نحن فى شدة الحاجة لاستغفار و استغفار ... فى زماننا هذا .. بل فى كل زمان و كل وقت

استغفار ينجينا من انفسنا ... استغفار يقربنا ... يطهرنا ... ينجينا ...

_ عن شداد ابن أوس رضى الله عنه عن النبى _ صلى الله عليه وسلم _ :

سيد الاستغفار : الهم أنت ربى لا إله إلا أنت ، خلقتنى و أنا عبدك ، و أنا على عهدك ووعدك

ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء بنعمتك على و أبوء بذنبى ، فاغفر لى فإنه لا

يغفر الذنوب إلا أنت .

من قالها موقنا حين يمسى ، فمات من ليلته ، دخل الجنة ، ومن قالها موقنا بها حين يصبح

فمات من يومه دخل الجنة . ( أخرجه البخارى )[/align][/B]
[/cell][/table][/center]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس إبريل 09, 2009 10:37 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين مارس 29, 2004 4:05 pm
مشاركات: 7388
[center][table=width:100%;][cell=filter:;][I][align=center]
_ بسم الله الرحمن الرحيم _

(( والذين إذا فعلوا فاحشة ، أوظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ، و من يغفر

الذنوب إلا الله ، و لم يصروا على ما فعلوا و هم يعلمون ، أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم

و جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها و نعم أجر العاملين ))
(( و استغفر لذنبك ))

(( و استغفروا الله إن الله كان غفورا رحيما ))

(( فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا ))

(( و من يعمل سوءا إو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما ))

(( و ما كان معذبهم وهم يستغفرون ))

قال رسول الله _ صلى الله عليه وسلم :

( و الذى نفسى بيده لو لم تذنبوا لذهب الله تعالى بكم ، و لجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله

تعالى فيغفر الله لهم )

و قال _ صلى الله عليه وسلم _ :

( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ، و من كل هم فرجا ، و رزقه من حيث لا

يحتسب )

_ صدق رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _[/align][/B]
[/cell][/table][/center]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت إبريل 11, 2009 7:25 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 2:19 pm
مشاركات: 5747
الله ...
كلام جميل يا حاجة سلافة

و معانى جديدة و فهم راقى

العبد لله عن نفسه استفاد جدا من المشاركة دى, اللهم صل عليك يا نبى

ربنا يزيدك و يمدك بمدد من عنده امين و يوفقك لما يحبه و يرضاه و يفتح لك (عليك) فتوح العارفين امين بجاه سيد الاولين و الأخرين صلى الله عليه و اله و صحبه و سلم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت إبريل 11, 2009 8:01 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد فبراير 22, 2004 3:49 pm
مشاركات: 275
[center][table=width:100%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/16.gif);border:1 solid green;][cell=filter:;][align=center]أعضاء المنتدى الكرام ,
الأخت الفاضلة/ الآمنة
رجاء كتابة الآيات القرآنية بدقة مع ذكر السورة ورقم الآية
قال تعالى:

{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].[/align]
[/cell][/table][/center]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 5 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 28 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط