برهامى: مستعد للتعاون مع ساويرس بالتزامه بدستور بمرجع اسلامى

molhma · **مرسل:** الثلاثاء نوفمبر 03, 2015 7:18 pm

أكد الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أنه على استعداد أن يتعاون مع رجل الأعمال نجيب ساويرس، إذا التزم بالدستور ذى المرجعية الإسلامية، على حد قوله.

وقال "برهامى" فى تصريحات نشرت على الموقع الرسمى للدعوة السلفية، إن تشكيل حزب ساويرس للحكومة أمر يضايقنى سياسيًا، مضيفاً: "نتعامل الآن مع الجميع بالقانون، والجميع ملزم بالدستور، هذا العقد الاجتماعى الذى اتفقنا عليه جميعًا الذى مظلته الشريعة الإسلامية"، مؤكدًا "إذا حدث ذلك سأكون مطمئنًا تمامًا".

وأضاف: "إذا تجاوز بقوته المالية والإعلامية، وطالب كما فعل سابقًا بتغيير الثوابت، والمادة الثانية، هزعل من جميع الجهات، مضيفاً:"على استعداد أن أضع يدى فى يد الجميع إذا التزموا بالدستور ذى المرجعية الإسلامية، من أجل مصلحة الوطن".
http://m.youm7.com/story/2015/11/2/برهامى--مستعد-للتعاون-مع-ساويرس-حال-التزامه-بالدستور-ذى-المر/2420069#.VjjrfzSEZcu

molhma · **مرسل:** الأربعاء نوفمبر 04, 2015 7:51 pm

بعد دعوة برهامي للتحالف مع ساويرس.."النور" يرفع شعار "المصالح تتصالح".. عضو سابق بالحزب: كيف تمدون يد العون لمن كنتم تنتقدونه.. وغطاس: حزب انتهازي وحله تأخر كثيرًا

أثارت تصريحات الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، بدعوة للتحالف مع حزب المصريين الأحرار ومؤسسه رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس بشرط أن يحترم القانون والدستور جدلا واسعا، لأنه كان من المعروف أن حزبي المصريين الأحرار والنور السلفي بينهما عدوات قديمة منذ أن تم تأسيس الحزبين.
كانت بداية المعركة منذ ثورة 25 يناير، حيث كان لا يمر أسبوع دون مشاجرات كلامية بين قيادات الحزبين، فقد كان قيادات المصريين الأحرار يتهمون النور باستخدام الدين في السياسة وفي نفس السياق كان النور يتهم المصريين الأحرار بأنه يستخدم المسيحيين ضده ويتخذهم ذرعهم اليمنى في كل انتخابات.
ومع خسارة حزب النور في الانتخابات واستحواذ المصريين الأحرار على أغلب المقاعد رفع حزب النور شعار "المصالح تتصالح"، وذلك بسبب امتلاك ساويرس لبعض القنوات والتي تهاجم النور كثيرا قبل الانتخابات وكشفت بعض المخططات وناوايهم الخبيثة منذ إنشاء الحزب وحتى الآن.
يقول الدكتور سمير غطاس رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن دعوات ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية للتحالف مع نجيب ساويرس وحزبه المصريين الأحرار، يؤكد أن حزب النور انتهازي ولديه القدرة التحالف مع أي أعدائه من أجل مصالحته.
وأضاف غطاس في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن حزب النور يدعو للتحالف مع حزب المصريين الأحرار ليس لإيمانه بأفكار أو غيره، ولكن لأن ميزان القوة أظهر في الجولة الأولى من الانتخابات أن حزب المصريين الأحرار الأقوى ما بين الأحزاب، وهذا ما دعا النور للتحالف معه.
وأوضح أن حزب النور يضع المصالح قبل الأخلاق والدين وليس كما يصور الحزب في خطاباته، موضحا أن حزب النور من أخطر الأحزاب السياسية الموجودة في مصر ولابد من حله في الايام القادمة ليكون عبرة لغيره.
وأشار إلى أن هناك تمويلات ضخمة وصلت لحزب النور في الأيام الماضية من دول الخليج لدعم الحزب في المرحلة الثانية من الانتخابات للاستحواذ على عدد كبير من المقاعد، والتحالف مع أحزاب سياسية لدعمها في الجولة الثانية من الانتخابات.
فيما اتفق معه الشيخ أسامة القوصي الداعية السلفي، قائلا: "إن تصريحات الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، بأنه مستعد ليضع يده في يد رجل الأعمال، نجيب ساويرس، هو نوع من أنواع تزاوج مستخدمي الدين للمال".
وأضاف القوصي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن سياسة برهامي، وحزب "النور"، في الأيام الماضية، هي نفس سياسة جماعة الإخوان الإرهابية، قبل وبعد ثورة 30 يونيو، وهي "إما نحكمكم أو نحرقكم"، وذلك بعد كشف الشعب المصري لنيتهم الخبيثة، وأعطاهم درسًا قاسيًا في المرحلة الأولى من الانتخابات.
وأشار إلى أن قيادات حزب النور فيهم الكثير من صفات المنافقين، لأنهم كذبوا، وخانوا الأمانة، وأخلفوا الوعود، وهذه صفات المنافق، موضحًا أن حزب "النور" كتب شهادة وفاته بعد المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية.
وعن تحالف برهامي مع ساويرس، قال القوصي: "وقت المصالح الكل يتصالح"، مؤكدًا أن قيادات الإسلام السياسي في مصر يعشقون المال.
ومن ناحيه أخرى قال محمود عباس عضو الهيئة العليا السابق لحزب النور، إن حزب النور يتلاعب بمشاعر مؤيديه حيث هاجم نجيب ساويرس في المرحلة الأولى من الانتخابات وبعد سيطرة حزبه على مقاعد المرحلة الأولى أعلن تأييده لنجيب ساويرس، موضحا أن الحزب وضع على قوائمه أقباطًا طبقًا للقانون، وكان يمكن أن يتنازل عن القوائم بالكلية، ويكتفى بالفردي الذي يشكل 80% من المقاعد.
وتابع عباس، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، "ولكنه لم يفعل رغم أنه نافس فعليًا على أقل من نصف المقاعد، ثم يأتي بعد ذلك ويحذر من تشكيل ساويرس للوزارة ويدور الأعضاء في الشوارع يحذرون من تشكيل ساويرس للحكومة".
وطالب عباس، برهامى بالثبات على موقف واحد دون تغيير إما مع أو ضد، دون الترنح بين هنا وهناك، متسائلا: "لماذا ياسر برهامى انتقد نجيب ساويرس ويمد له يده الآن؟".

http://www.albawabhnews.com/1585473

msobieh · **مرسل:** الأربعاء نوفمبر 04, 2015 9:58 pm

الرجل الذي فقد ظله

molhma · **مرسل:** الأربعاء نوفمبر 04, 2015 10:04 pm

msobieh كتب:

الرجل الذي فقد ظله

ولاتعليق بعد تعليق مولانا الكريم الرائع

جزاكم الله خيرا كثيرا و أكرمكم و حفظكم من كل شر وشرفنى مروركم الكريم المبارك سيدنا و مولانا الكريم الفاضل

molhma · **مرسل:** السبت نوفمبر 14, 2015 8:23 pm

http://www.elfagr.org/1910633
اجتماع طارئ للسلفيين انتهى فجرا طالبوا فيه بتنحى برهامى ورجاله من حزب النور والدعوة السلفية بعد الانتخابات

لابد أن يترك الدعوة والحزب نهائيا، لأنه يقودهما نحو الهاوية إرضاء لطموحاته الشخصية وأهدافه هو ورجاله الثقات، إنه يسير على خطى وبنيان الدعوة التى بنيت على مدار نصف قرن من الزمن منذ سبعينيات القرن الماضى، لابد من وقوفه لأن الدعوة استمرت نتيجة لجهود ومثابرة المشايخ الكبار ومن ورائهم العلماء والقواعد التى دفعت من أجل استمرارها ثمنا باهظا، أيام الرئيس المخلوع حسنى مبارك.

بتلك الكلمات القاسية، التى سمعها ياسر برهامى ورجاله، بدأ الاجتماع الطارئ لمشايخ الدعوة السلفية وقيادات حزب النور مطلع الأسبوع الحالى، لبحث الأزمة الراهنة والمحنة التى يمر بها الحزب والدعوة السلفية خاصة بعد النتائج المخيبة فى الانتخابات البرلمانية والتى كشفت عن عوار كبير وخلل موجود فى صفوف القواعد للدعوة والحزب.

الاجتماع شهد حضوراً كبيراً لمشايخ الدعوة السلفية المنتشرين فى الأقاليم، إضافة إلى قيادات حزب النور بداية من ياسر برهامى وصولا ليونس مخيون وأشرف ثابت ونادر بكار الذى رسب فى المعركة الانتخابية فى المرحلة الأولى هو وزوجته.

قبل هذا الاجتماع الطارئ بساعات كان هناك وفد كبير ممن أطلقوا على أنفسهم «مجلس الحكماء» برئاسة الشيخ أحمد فريد، وأحمد حطيبة فى منزل الشيخ محمد إسماعيل المقدم بالإسكندرية يطلبون منه حضور اجتماع تصحيح الأوضاع خاصة أن هناك زلزالاً كبيراً كشف عن عيوب خطيرة قد تهدد بقاء الدعوة السلفية من الأساس، وأن هناك محنة على الأرض ولا بد من التدخل الفورى لإنهاء تلك المعاناة.

المقدم استمع جيدا لكلام الوفد «مجلس الحكماء» وقال لهم نصا «لن أسمح بهدم بنيان الدعوة السلفية مهما كلفنا الأمر، ولكن تدخلى فى الوضع الراهن سيؤدى إلى انقسام الدعوة السلفية والحزب، وتلك هى المحنة الحقيقية التى لا أريد أن أشارك فيها، ولكن هناك آليات ممكن أن تتبع تؤدى إلى تقنين الأوضاع وانتقال سلمى لمجلس إدارة الدعوة السلفية واستبعاد المخطئين والمقصرين ومحاسبتهم وذلك لن يتحقق إلا بالدعوة لجمعية عمومية طارئة ونترك الخيار لهم فى تحديد المصير، مع بعض توصيات المشايخ الكبار.

خرج «مجلس الحكماء» من منزل المقدم، وذهبوا لحضور الاجتماع الطارئ الذى لم يكن على قلب رجل واحد، حيث انقسم إلى أربع فرق، الأولى، رجال المرشد الروحى لجماعة الدعوة السلفية محمد إسماعيل المقدم، والتى تريد إخراج ياسر برهامى ورجاله من كل تفاصيل الدعوة السلفية، وتنصيب المقدم على رأسها، وفصل الدعوة السلفية عن حزب النور فصلا نهائيا، وألا يكون الحزب الذراع السياسية للدعوة.

أما الفريق الثانى فتمثل فى رجال الشيخ سعيد عبد العظيم، الذين يحملون ياسر برهامى ورجاله سبب فساد الدعوة السلفية وحزب النور، وانقسام التيار الإسلامى عموما، وأنهم شركاء أساسيين فى دم قتلى رابعة ومحنة التيار الإسلامى فى مصر.

الفريق الثالث، هو فريق الدعوة السلفية بمحافظة مرسى مطروح الذى أعلن العصيان على مسمع ومرئى من الجميع وكفر بالمشايخ والدعوة السلفية، وقرر أن يعلن عن موقفه على رءوس الأشهاد حتى ولو اعتبر ذلك خروجاً عن الدعوة وقد كان، خاصة مع البيان الذى خرج عن الدعوة السلفية بمرسى مطروح وتم توزيعه على القواعد فى مرسى مطروح وهو ما التزموا به، حيث حرمت فيها الانتخابات البرلمانية بشكل قاطع، واعتبرت أن الدخول فى معترك الحياة السياسية وخوض غمارها كلف الدعوة السلفية كثيرا وجعلها فى موضع صعب خاصة بين القواعد التى أصبحت فى حيرة من أمرها.

الفريق الرابع هم رجال ياسر برهامى نفسه الذين يدافعون عن أنفسهم ويعترفون بوجود أخطاء، وأن هناك خللاً حقيقياً حدث بين الحزب وقواعده ولم يمتلك الحزب الأدوات اللازمة لإقناع الشعب المصرى، بقدرات الحزب وفى نفس الوقت لابد من العمل على الدعوة التى فقدت بريقها والعمل على انتشارها مرة أخرى خاصة بعدما أخذ منها الحزب نصيب الأسد خلال السنوات الــ5 الأخيرة.

بتلك النظريات الـــ«4» التى طال النقاش فيها حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى، والتى وصلت للمطالبة بعدم استكمال معركة انتخابات مجلس النواب فى المرحلة الثانية، وهو ما رفضه مجلس الحكماء الذى حاول التقريب بين وجهات النظر المتباينة، حتى حسم الموقف بضرورة استكمال المعركة الانتخابية فى المرحلة الثانية على أن يعمل الحزب والدعوة السلفية بشكل أقوى فى الشارع المصرى لإقناع الناخب بالتصويت له خلال المرحلة الثانية، وتلافى الأخطاء السابقة.

وافق الحاضرون على ما قدمه «مجلس الحكماء» لكن وضعوا خمسة شروط تمثلت فى، خروج ياسر برهامى ورجاله من الدعوة السلفية ومن حزب النور بدون رجعة وذلك بالتصويت عليهم فى جمعية عمومية طارئة تعقد بعد انتهاء المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية وتعقد فى يناير من العام الجديد.

وتقديم كشف حساب كامل عن حزب النور فى السنوات الــ3 الأخيرة خصوصا مع حجم النفقات الكبير والمبالغ فيها والتى سحبت من الأرصدة الخيرية والعينية والتبرعات التى كانت تقدم للدعوة السلفية وقام برهامى بإنفاقها على الحزب دون الدعوة.

والعمل الدقيق على فصل الدعوة السلفية عن حزب النور بشكل قاطع، وفصلهما ماليا وإداريا وسياسيا وأن تعود الدعوة السلفية للممارسة دورها فى الدعوة، وأن يغرد الحزب بعيداً وألا يكون الذراع السياسية للدعوة وأن تكون الجمعية العمومية للحزب بمشاركة أعضاء الحزب بعيداً عن الدعوة وإبعاد العلماء والمشايخ نهائيا عنها.

وأن يعبر نواب حزب النور الفائزين فى الانتخابات البرلمانية عن الحزب فقط، وأن يعود مشايخ الدعوة لممارسة دورهم الدعوى وأن يتولى محمد إسماعيل المقدم وأبو إدريس محمد عبد الفتاح زمام أمور الدعوة من جديد.

والرجوع فى المنطلقات والعقائد الفكرية والمذهبية وتصحيح المسار والعودة للمذهب الذى تربى عليه القواعد منذ عقود مع تصحيح بعض المفاهيم وإقناع القواعد بها على أسس مذهبية وعقائدية قبيل تطبيقها وجس نبض الشارع بها.

الشروط السابقة استقبلها رجال برهامى بالرفض بدعوى أنها تمسح تاريخ الدعوة فى السنوات الخمس الماضية، وتجفف منابع التمويل من أموال التبرعات وغيرها من منافذ السلطة الشرعية التى تمنحها الدعوة للعاملين فى الحزب من رجال برهامى، ويخسر برهامى كل مقاليد السلطة على الدعوة والحزب ويفقد ذراعيه الدعوى والسياسى.

الغريب فى الأمر أن أول من وافق على ذلك هو ياسر برهامى نفسه، ووفقا للمقربين منه فإن ياسر برهامى نجح بدهائه من التخلص من الإخوان ومن خيرت الشاطر وهم فى عز قوته، وأنه سوف ينجح فى إخماد الثورة المشتعلة ضده داخل الدعوة السلفية وحزب النور، خاصة أنه يراهن على المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية، بالإضافة لاعترافه ضمنيا وهو ما صرح به أشرف ثابت بأنه لا بد من العودة للعمل الدعوى مرة أخرى بجانب العمل السياسى وأنه لا يقتصر دوره على النواب الفائزين، ولكن الحزب والدعوة سيعملون فى الفترة القادمة على العمل الدعوى والاختلاط بالشارع ومعالجة أخطاء الحزب، والجمعية العمومية هى الفيصل فى طرد برهامى من الدعوة السلفية والحزب.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - بوابة الفجر: طرد ياسر برهامى من الدعوة السلفية وحزب النور

msobieh كتب:

الرجل الذي فقد ظله

حامد الديب · **مرسل:** السبت نوفمبر 14, 2015 9:00 pm

موقع د. محمود صبيح

برهامى: مستعد للتعاون مع ساويرس بالتزامه بدستور بمرجع اسلامى

الموجودون الآن