موقع د. محمود صبيح
http://www.msobieh.com/akhtaa/

أقوال و خواطر
http://www.msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=40&t=27794
صفحة 1 من 5

الكاتب:  molhma [ الخميس نوفمبر 03, 2016 9:42 pm ]
عنوان المشاركة:  أقوال و خواطر


عندما تعمى القلوب

الندم هو الإبصار الذي يأتي متأخراً.
ما اصعب ان تشعربالحزن العميق
وكأنه كامن فى داخلك ألم عريق
تستكمل وحدك الطريق
بلا هدف… بلا صديق… بلا رفيق
وتصير انت و الحزن و الندم فريق
و تجد وجهك بين الدموع غريق
و يتحول الأمل الباقى الى…. بريق
ما أصعب ان تعيش داخل نفسك وحيد
بلا صديق… بلا رفيق… بلا حبيب
تشعر ان الفرح بعيد

صورة

الكاتب:  molhma [ الجمعة نوفمبر 04, 2016 9:29 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر


توأم الروح
_________________
في بعض الأحيان عندما تحب إنسان ما حبا عظيما و يكون إحساسك به كبير وكبير مثل الردار سبحان الله هل يلتقط توأم روحك ما بك
لا تريد إزعاجه بعرض أو أمر ألم بك فيخبرك ان شئ ما حدث لك وانت تنكر او تراوغ حتي لا تحمله فوق أحماله أو تزيد من قلقه أو تعبه وبالذات عندما يكون إنسان مرهف المشاعر و الاحاسيس فتجده يخبرك بالذي اخفيته
فلا تستوعب لما حدث سبب هل لأن أساسه التقاء الأرواح و الأرواح خارجة عن ارادتك وفهمك فأنت تحس بأثرها في نفسك فقط أم هو حب الأرواح المجرد عن السبب المادى أم هي قوة الروح الأخري التي حباها الله بهذه الصفات الجميلة

صورة

الكاتب:  msobieh [ الجمعة نوفمبر 04, 2016 9:41 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

molhma كتب:

عندما تعمى القلوب

الندم هو الإبصار الذي يأتي متأخراً.
ما اصعب ان تشعربالحزن العميق
وكأنه كامن فى داخلك ألم عريق
تستكمل وحدك الطريق
بلا هدف… بلا صديق… بلا رفيق
وتصير انت و الحزن و الندم فريق
و تجد وجهك بين الدموع غريق
و يتحول الأمل الباقى الى…. بريق
ما أصعب ان تعيش داخل نفسك وحيد
بلا صديق… بلا رفيق… بلا حبيب
تشعر ان الفرح بعيد

صورة

الكاتب:  molhma [ الجمعة نوفمبر 04, 2016 9:47 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

msobieh كتب:
molhma كتب:

عندما تعمى القلوب

الندم هو الإبصار الذي يأتي متأخراً.
ما اصعب ان تشعربالحزن العميق
وكأنه كامن فى داخلك ألم عريق
تستكمل وحدك الطريق
بلا هدف… بلا صديق… بلا رفيق
وتصير انت و الحزن و الندم فريق
و تجد وجهك بين الدموع غريق
و يتحول الأمل الباقى الى…. بريق
ما أصعب ان تعيش داخل نفسك وحيد
بلا صديق… بلا رفيق… بلا حبيب
تشعر ان الفرح بعيد

صورة

لا حرمنا الله من حضرتك مولانا الغالى الكريم أسعدنى مروركم الجميل الطيب

الكاتب:  molhma [ السبت نوفمبر 05, 2016 9:28 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

يقولون مالا يفعلون
المثالية صفة محببة ينشدها البعض ويدعيها البعض ولكن ليس من ينشدها كمن يدعيها لأن من ينشدها لابد أن تكون أفعاله تسبق أقواله على أرض الواقع بينما من يدعيها لا يستطيع فعل القليل عما يتحدث عنه ومثاليته الزائفة لا تخرج عن الكلام المنمق وتسقط أمام الفعل
صورة



بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }

صورة

الكاتب:  خلف الظلال [ السبت نوفمبر 05, 2016 9:34 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

molhma كتب:
يقولون مالا يفعلون
المثالية صفة محببة ينشدها البعض ويدعيها البعض ولكن ليس من ينشدها كمن يدعيها لأن من ينشدها لابد أن تكون أفعاله تسبق أقواله على أرض الواقع بينما من يدعيها لا يستطيع فعل القليل عما يتحدث عنه ومثاليته الزائفة لا تخرج عن الكلام المنمق وتسقط أمام الفعل
صورة



بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }

صورة


تسلم ايد حضرتك
فعلا السعي وراء الكمال ليس له نهاية، فكيف يدعي البعض الكمال؟

الكاتب:  molhma [ السبت نوفمبر 05, 2016 9:48 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

خلف الظلال كتب:
molhma كتب:
يقولون مالا يفعلون
المثالية صفة محببة ينشدها البعض ويدعيها البعض ولكن ليس من ينشدها كمن يدعيها لأن من ينشدها لابد أن تكون أفعاله تسبق أقواله على أرض الواقع بينما من يدعيها لا يستطيع فعل القليل عما يتحدث عنه ومثاليته الزائفة لا تخرج عن الكلام المنمق وتسقط أمام الفعل
صورة



بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }

صورة


تسلم ايد حضرتك
فعلا السعي وراء الكمال ليس له نهاية، فكيف يدعي البعض الكمال؟

نعم حبيبتى الغالية خلف الظلال أعزك الله للأسف هناك بعض الناس تدعى صفات لها بعيدة تماما عن صفاتهم و عند مراجعة افعالهم تجدى انها غير ما يدعوا تماما نسأل الله أن يحسن أخلاقنا إنه سميع مجيب أسعدنى مرورك الجميل

الكاتب:  خلف الظلال [ السبت نوفمبر 05, 2016 10:01 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

[/quote]
نعم حبيبتى الغالية خلف الظلال أعزك الله للأسف هناك بعض الناس تدعى صفات لها بعيدة تماما عن صفاتهم و عند مراجعة افعالهم تجدى انها غير ما يدعوا تماما نسأل الله أن يحسن أخلاقنا إنه سميع مجيب أسعدنى مرورك الجميل[/quote]

اللهم آمين يارب العالمين، شكرا جزيلا لحضرتك

الكاتب:  msobieh [ السبت نوفمبر 05, 2016 10:38 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر


أو ..... يتوهمون .... يتخيلون .... يتصورون

تحولت الأماني إلى غسيل مخ داخلي تحولت إلى ادعاء تحولت إلى تلبيس

نسأل الله العفو والعافية ...
.


molhma كتب:
يقولون مالا يفعلون
المثالية صفة محببة ينشدها البعض ويدعيها البعض ولكن ليس من ينشدها كمن يدعيها لأن من ينشدها لابد أن تكون أفعاله تسبق أقواله على أرض الواقع بينما من يدعيها لا يستطيع فعل القليل عما يتحدث عنه ومثاليته الزائفة لا تخرج عن الكلام المنمق وتسقط أمام الفعل
صورة



بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }

صورة

الكاتب:  molhma [ السبت نوفمبر 05, 2016 10:42 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

msobieh كتب:

أو ..... يتوهمون .... يتخيلون .... يتصورون

تحولت الأماني إلى غسيل مخ داخلي تحولت إلى ادعاء تحولت إلى تلبيس

نسأل الله العفو والعافية ...
.


molhma كتب:
يقولون مالا يفعلون
المثالية صفة محببة ينشدها البعض ويدعيها البعض ولكن ليس من ينشدها كمن يدعيها لأن من ينشدها لابد أن تكون أفعاله تسبق أقواله على أرض الواقع بينما من يدعيها لا يستطيع فعل القليل عما يتحدث عنه ومثاليته الزائفة لا تخرج عن الكلام المنمق وتسقط أمام الفعل
صورة


بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }

صورة

اللهم آمين اللهم آمين
صدقتم مولانا الفاضل الكريم حفظكم الله
وأسأل الله يحفظ جميع أحبة سيدنا النبى صل الله على حضرته و آله الكرام
لا حرمنى الله من مرور حضرتك الكريم المبارك مولانا الفاضل الكريم

الكاتب:  سكينة [ السبت نوفمبر 05, 2016 10:47 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

msobieh كتب:

أو ..... يتوهمون .... يتخيلون .... يتصورون

تحولت الأماني إلى غسيل مخ داخلي تحولت إلى ادعاء تحولت إلى تلبيس

نسأل الله العفو والعافية ...
.


molhma كتب:
يقولون مالا يفعلون
المثالية صفة محببة ينشدها البعض ويدعيها البعض ولكن ليس من ينشدها كمن يدعيها لأن من ينشدها لابد أن تكون أفعاله تسبق أقواله على أرض الواقع بينما من يدعيها لا يستطيع فعل القليل عما يتحدث عنه ومثاليته الزائفة لا تخرج عن الكلام المنمق وتسقط أمام الفعل
صورة


امين يارب
بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ }
أي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به.
فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه،
قال تعالى: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ }

صورة

الكاتب:  خلف الظلال [ السبت نوفمبر 05, 2016 10:51 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

صدقت حضرتك

دة كفاية الوهم دة لوحده.....اللهم أخرجنا من ظلمات الوهم وأكرمنا بنور الفهم

الكاتب:  عاشق أهل البيت [ الاثنين نوفمبر 07, 2016 9:15 am ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

خلف الظلال كتب:
صدقت حضرتك

دة كفاية الوهم دة لوحده.....اللهم أخرجنا من ظلمات الوهم وأكرمنا بنور الفهم


اللهم آجرنا اللهم آمين

الكاتب:  molhma [ الثلاثاء نوفمبر 08, 2016 9:52 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر


الرضا بما قسمه الله لك عبادة
(وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ). القناعة و الرضا كنز نفتقده فى حياتنا ..النظر لما في يد الغير أو الطمع و النظر الى الامور نظرة ماديه بحته هى السمة الغالبة لا يعنى الرضا الوقوف وعدم السعى وراء الرزق او تحسين معيشتك وانما يعنى السعى والرضا بعد ذلك بما رزقنا الله به.. ومع الرضا نصل الى المنزله التى قالها الله سبحانه وتعالى (رَّ‌ضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَ‌ضُوا عَنْهُ)
حكاية
صورة
سأل الملك الوزير: ما بال الخادم أسعد مني في حياته؟
وهو لا يملك شيئا وانا الملك لدى كل شئ ومتكدر المزاج
فقال له الوزير: جرِّب معه قاعدة ال 99 :
ضع 99 دينارًا فى صرة عند بابه في الليل
واكتب على الصرة 100 دينار واطرق بابه
وانظر ماذا سيحدث ..
فعل الملك ما قاله له الوزير فأخذ الخادم الصرة فلما عدها قال: (لا بد أن الدينار الباقي وقع في الخارج) فخرج هو وأهل بيته كلهم يفتشون، وذهب الليل كله وهم يفتشون فغضب الأب لأنهم لم يجدوا هذا الدينار الناقص .. فثار عليهم بسبب الدينار الناقص بعد أن كان هادئًا .. وأصبح فى اليوم الثاني الخادم متكدّر الخاطر لأنه لم ينم الليل فذهب إلى الملك عابس الوجه متكدر المزاج غير مبتسم ناقم على حاله .
فعلم الملك ما معنى الـ 99 .
ننسى (99 نعمة) وهبنا الله إياها ونقضي حياتنا كلها نبحث عن نعمة مفقودة !
نبحث عن مالم يقدره الله لنا ، ومنعه عنا لحكمة لا نعلمها ، ونكدر على أنفسنا وننسى ما نحن فيه من نِعم.
استمتعوا بالتسعة والتسعين نعمه،
واسألوا الله من فضله.
( ولسوف يعطيك ربك .....فترضى )

صورة

الكاتب:  المهاجرة [ الثلاثاء نوفمبر 08, 2016 11:48 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: أقوال و خواطر

molhma كتب:

الرضا بما قسمه الله لك عبادة
(وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ). القناعة و الرضا كنز نفتقده فى حياتنا ..النظر لما في يد الغير أو الطمع و النظر الى الامور نظرة ماديه بحته هى السمة الغالبة لا يعنى الرضا الوقوف وعدم السعى وراء الرزق او تحسين معيشتك وانما يعنى السعى والرضا بعد ذلك بما رزقنا الله به.. ومع الرضا نصل الى المنزله التى قالها الله سبحانه وتعالى (رَّ‌ضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَ‌ضُوا عَنْهُ)
حكاية
صورة
سأل الملك الوزير: ما بال الخادم أسعد مني في حياته؟
وهو لا يملك شيئا وانا الملك لدى كل شئ ومتكدر المزاج
فقال له الوزير: جرِّب معه قاعدة ال 99 :
ضع 99 دينارًا فى صرة عند بابه في الليل
واكتب على الصرة 100 دينار واطرق بابه
وانظر ماذا سيحدث ..
فعل الملك ما قاله له الوزير فأخذ الخادم الصرة فلما عدها قال: (لا بد أن الدينار الباقي وقع في الخارج) فخرج هو وأهل بيته كلهم يفتشون، وذهب الليل كله وهم يفتشون فغضب الأب لأنهم لم يجدوا هذا الدينار الناقص .. فثار عليهم بسبب الدينار الناقص بعد أن كان هادئًا .. وأصبح فى اليوم الثاني الخادم متكدّر الخاطر لأنه لم ينم الليل فذهب إلى الملك عابس الوجه متكدر المزاج غير مبتسم ناقم على حاله .
فعلم الملك ما معنى الـ 99 .
ننسى (99 نعمة) وهبنا الله إياها ونقضي حياتنا كلها نبحث عن نعمة مفقودة !
نبحث عن مالم يقدره الله لنا ، ومنعه عنا لحكمة لا نعلمها ، ونكدر على أنفسنا وننسى ما نحن فيه من نِعم.
استمتعوا بالتسعة والتسعين نعمه،
واسألوا الله من فضله.
( ولسوف يعطيك ربك .....فترضى )

صورة


اللهم ارزقنا الرضا بما قدرته يارب

جزاكى الله كل خير ياملهمة ربنا يبارك فيكى

صفحة 1 من 5 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/