موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 7 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: ماذا يقول المفكرين الأسرائيلين عن مصر فى انتصارات 6 اكتوبر
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة أكتوبر 02, 2009 2:06 pm 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4026
مكان: الديار المحروسة
هذا بعض اراء الاسرائيلين فيما فعلته حرب يوم كيبور او عيد الغفران عن مستقبل الصدام والحرب القادمه التي تعني مستقبل الكيان الاسرائيلي من مدي جديه اقامة الدولة وفيها يتضح اعتزازهم بالسلم مع مصر وان لا يتهوروا في التحرش بمصر ولكن المتطرفين اغبياء وحتما سيقعوا فى غبائهم

تابعوا ....


مؤرخ اسرائيلي : مصر انتصرت في حرب اكتوبر واي حرب جديدة مع المصريين ستؤدي الى زوال دولة اسرائيل

October 02 2009 02:31


اعترف مؤرخ عسكري إسرائيلي يدعى أوري ميلشتاين بانتصار مصر في حرب أكتوبر التب تعرف أيضا بحرب 73، بجدارة واستحقاق. وأكد المؤرخ الاسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي كاد يتعرض للتدمير أثناء الحرب، بسبب صواريخ "سام 6" التي استخدمها الجيش المصري.وتوقع أوري ميلشتاين، في حوار مطول لإحدى إذاعات الاحتلال الاسرائيلي، بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر، أن إسرائيل لن تصمد في مواجهة مصر إذا اندلعت حرب جديدة، خاصة أن الحرب المقبلة لن تدور في الميادين العسكرية فقط، بل قد تلجأ مصر لقصف العمق الإسرائيلي بالصواريخ المتطورة، بما يهدد بإصابات بالغة في صفوف المدنيين، قد تؤدي إلى انهيار إسرائيل، مشيرا إلى أن ثقافة الشارع الإسرائيلي تقوم على الصراخ والبكاء، ولا يتحمل الإسرائيليون مواجهة مقاتلين يتحلون بالعناد والشراسة أثناء القتال

وقال ميلشتاين إن سلاح الجو الإسرائيلي لم تكن لديه القدرة على تحييد الصواريخ الدفاعية المصرية، وكان سيتعرض لضربة قاصمة لو نفذ ضربة استباقية للقوات المصرية، كما أن عملية "الدفرسوار" كانت مجرد خطوة معنوية، وتكشف عن خطة سيئة عسكريا، ولم يكن لها أي جدوى، والادعاء بأنها دليل على الانتصار "كذب وتلفيق". ووصف ميلشتاين ثغرة الدفرسوار بأنها كانت "خطوة عسكرية استعراضية" لم تغير من نتيجة الهزيمة الإسرائيلية، كما أنها لم تقلل شيئا من الانتصار المصري، مشيرا إلى أن الجيش المصري حقق أهدافه من وراء الحرب، ونجح في عبور القناة، ونشر قواته داخل سيناء

وثغرة الدفرسوار، هو المصطلح الذي أطلق على حادثة كانت في نهاية الحرب، عندما تمكن جيش الاحتلال الإسرائيلي من تطويق الجيش الثالث الميداني المصري من خلال ما عرف بثغرة الدفرسوار، وكانت بين الجيشين الثاني والثالث الميداني المصريين اللذين كانا متمركزين بالضفة الشرقية لقناة السويس.وكانت أول النتائج المباشرة لهذه الثغرة تدمير 250 دبابة مصرية بكامل أطقمها ناهيك عن الخسائر البشرية والخسائر في بقية المعدات، وهو ما تم اعتباره ضربة موجعة للمدرعات المصرية، رغم أنها لم تكن حاسمة في النتيجة النهائية للحرب وفي تلك الأثناء ازداد تدفق قوات الاحتلال الإسرائيلية، وتطور الموقف سريعا، إلى أن تم تطويق الجيش المصري الثالث بالكامل في السويس، ووصلت القوات الإسرائيلية إلى طريق السويس القاهرة، ولكنها توقفت لصعوبة الوضع العسكري بالنسبة لها غرب القناة خصوصا بعد فشل الجنرال شارون في الاستيلاء على الاسماعيلية وفشل الجيش الاسرائيلي في احتلال السويس مما وضع القوات الاسرائيلية غرب القناة في مأزق صعب وجعلها محاصرة بين الموانع الطبيعية والاستنزاف والقلق من الهجوم المصري المضاد الوشيك ولم تستطع الولايات المتحدة تقديم الدعم الذي كانت تتصوره اسرائيل بعد نجاحها في القيام بثغرة الدفرسوار، بسبب تهديدات السوفييت ورفضهم أن تقلب الولايات المتحدة نتائج الحرب التي كانت تميل للكفة المصرية

وكشف المؤرخ الإسرائيلي أن موشي ديان جمع الصحفيين في اليوم الثالث للحرب، ليعترف بالهزيمة وبسقوط خط بارليف، لكن غولدا مائير ورؤساء تحرير الصحف الإسرائيلية حجبوا ذلك عن الرأي العام.واتهم المؤرخ العسكري، الجيش الإسرائيلي برفض الاعتراف بالهزيمة، والإصرار على عدم الكشف عن جميع الوثائق المتعلقة بهذه الحرب


مقال منقول من عرب تايمز

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت أكتوبر 03, 2009 11:17 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=227764&IssueID=1546

«المصري اليوم» تنشر نص حوار المؤرخ العسكرى الإسرائيلى أورى ميلشتاين حول حرب أكتوبر: وسائل الإعلام الإسرائيلية قامت بتلفيق القصص حول انتصار «وهمى» لإسرائيل
كتب محمد عبود ٢/ ١٠/ ٢٠٠٩
حصلت «المصرى اليوم» على تسجيل صوتى للحوار المطول الذى أدلى به المؤرخ العسكرى الإسرائيلى أورى ميلشتاين لإذاعة «أورشليم الجديدة»، أمس، بمناسبة حلول ذكرى حرب أكتوبر، وعيد الغفران اليهودى. ويعترف ميلشتاين خلال الحوار بهزيمة إسرائيل فى حرب أكتوبر. ويؤكد أن هذه الهزيمة دفعت الجيش الإسرائيلى إلى الإصرار على عدم الكشف عن جميع الوثائق المتعلقة بهذه الحرب، منها المحادثات التى دارت بين قيادات هيئة الأركان، وسجلات سلاح الإشارة الإسرائيلى، وشهادة آرييل شارون، الذى قاد الفرقة العسكرية الإسرائيلية التى عبرت إلى شرق القناة فى محاولة لاحتلال مدينة السويس،

ثم حوصرت فيما عرف عسكريا، بثغرة الدفرسوار، وقد أدى إخفاء هذه الوثائق الخطيرة إلى منع إسرائيل من فرصة استيعاب جميع الدروس المستفادة من حرب أكتوبر، رغم مرور ٣٦ عاما على نشوبها.. ومازال المعروف عن حرب أكتوبر لدى الرأى العام الإسرائيلى أقل بكثير من غير المعلن - على حد قوله.

وتطرق المؤرخ العسكرى إلى الجدل الدائر فى إسرائيل حتى الآن، والاتهامات الموجهة إلى رئيسة الوزراء السابقة جولدا مائير، ووزير دفاعها موشيه ديان بالتقصير، نتيجة اتخاذهما قراراً بمنع القوات الجوية الإسرائيلية من توجيه ضربة استباقية للجيشين المصرى والسورى قبل اندلاع حرب أكتوبر بساعات،

مما تسبب فى خسائر إسرائيلية فادحة طوال أيام الحرب. وأكد المؤرخ أن هذه الاتهامات ليست فى محلها، لأن سلاح الطيران الإسرائيلى لو بادر، وقتها، بتنفيذ ضربة استباقية لكانت طائراته ستتساقط بالعشرات من صواريخ الدفاع الجوى المضادة للطائرات التى كانت بحوزة المصريين والسوريين، ولم يكن لدى إسرائيل أى وسيلة للتعامل معها أو تفاديها فى هذه الفترة.

وأوضح أورى ميلشتاين أن: «قيادات الجيش الإسرائيلى مازالت تدعى أنها إذا حصلت على موافقة جولدا مائير وموشيه ديان بتوجيه ضربة استباقية للقوات المصرية، كانت نتيجة الحرب ستختلف تماما، لكن الأبحاث العسكرية تؤكد أن هذا الادعاء غير صحيح جملة وتفصيلا، لأن سلاح الطيران الإسرائيلى لم تكن لديه القدرة على تحييد الصواريخ المضادة للدفاع الجوى التى امتلكها العرب، وإذا بادر سلاح الطيران الإسرائيلى بالهجوم، كان سيتعرض لضربة قاصمة، وكانت إسرائيل ستخسر الحرب قبل أن تبدأ».

لافتاً إلى قول قائد سلاح الطيران الإسرائيلى وقتها «بينى بيليد»: «إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن نتمكن من الدفاع عن المجال الجوى الإسرائيلى». وهذه الخسائر الفادحة التى لحقت بسلاح الجو الإسرائيلى حدثت رغم اشتراكه فى الحرب فور اندلاعها، وأعتقد أننا لو كنا وجهنا ضربة استباقية لكانت النتيجة أنهم لن يتمكنوا من الدفاع عن المجال الجوى الإسرائيلى قبل أن تندلع الحرب نفسها.

وفيما يتعلق بثغرة الدفرسوار، قال ميلشتاين، إن الثغرة هى أسطورة إسرائيلية تستند إلى افتراضات خاطئة، ومع ذلك فقد انتشرت، وتناقلها الباحثون، وخلقوا من خلالها مجموعة من الأساطير والقصص الوهمية حول شجاعة اللواء آرييل شارون، وتمكنه من إنقاذ رقبة إسرائيل خلال حرب أكتوبر، لكن الحقائق العسكرية تؤكد أن عبور القوات الإسرائيلية بقيادة شارون إلى شرق القناة كانت خطوة غير ضرورية وغير مفيدة من الناحية العسكرية، لأن المصريين حققوا جميع أهدافهم فى اليومين الأول والثانى لنشوب الحرب.

ولو كانت إسرائيل تستطيع، حقا، الانتصار على مصر فى الحرب، كان من الضرورى أن تهاجم الجيشين الثانى والثالث اللذين انتشرا داخل شبه جزيرة سيناء، وأن تردهما إلى مواقعهما غرب القناة.

وهنا يبقى السؤال: لماذا عبر الإسرائيليون قناة السويس فى العملية التى عرفت بالثغرة؟ والإجابة هى أن الهدف الوحيد من الثغرة كان رفع معنويات الإسرائيليين، واستعادة جزء من كرامتهم التى أهدرت فى الحرب، وهى خطوة لا بأس بها، لكن من غير المفيد تضخيمها، والنفخ فيها».

ويضيف المؤرخ العسكرى الإسرائيلى: «إذا نظرنا إلى عملية الدفرسوار، سنكتشف أنها خطة عسكرية سيئة، ووقعت أخطاء كثيرة وفادحة أثناء تنفيذها، وكان شارون وزملاؤه من القادة الإسرائيليين مسؤولين مسؤولية تامة عن هذه الأخطاء.

وهناك جدل واسع فى إسرائيل حول جدوى الثغرة. لكن أنا - على الأقل - أنتمى لمجموعة من الباحثين والمؤرخين العسكريين، تعتقد أن شارون لو لم يخالف الأوامر العسكرية الصادرة عن قياداته المغيبة عن الواقع، فلم تكن الثغرة لتتحقق.

ومع ذلك، أحب أن أؤكد مجددا أن الثغرة لم تنقذ دولة إسرائيل، الثغرة أعادت فقط بعض الشعور بالكرامة، وأتاحت لنا أن نزعم أننا انتصرنا فى الحرب، لكن هذا كذب وتلفيق، لأن المصريين حققوا أهدافهم، والمنتصر هو الذى يحقق أهدافه.

وأوضح ميلشتاين أنه يعرف أن كلامه لن يعجب زملاءه فى الجيش الإسرائيلى الذين شاركوا فى حرب أكتوبر، والرأى العام الإسرائيلى الذى يعتقد أن إسرائيل انتصرت فى حرب أكتوبر، أو على الأقل، حققت التعادل، لكن الحقيقة التاريخية تفرض على الباحث الأمين أن يقول إن من يحقق أهدافه فى الحرب هو المنتصر.

فالانتصار فى الحرب يعنى تحقيق الأهداف العسكرية المحددة سلفا. وقد حقق المصريون أهدافهم من حرب أكتوبر فى اليومين الأول والثانى، ففى مجال كرة القدم مثلا إذا أحرزت ٥ أهداف، وأحرز الفريق المنافس ١٠ أهداف، فقد تعرضت لهزيمة منكرة، ولن تصعد للمونديال.

وردا على سؤال حول قدرة إسرائيل على الصمود فى مواجهة مصر إذا اندلعت حرب أكتوبر جديدة، قال أورى ميلشتاين: «ربما تستطيع إسرائيل أن تصمد فى حرب من هذا القبيل، إذا لم يكتو المواطنون المدنيون فى إسرائيل بنيران الحرب، خاصة أن حرب أكتوبر الأولى كانت بين جيشين، وإذا دارت حرب جديدة بين جيشين قد تصمد إسرائيل، لكن الحقيقة أن حرب أكتوبر المقبلة لن تكون كسابقتها، بل ستكون عبارة عن خليط بين المعارك العسكرية التى تدور فى ميادين القتال، وبين دروس حرب لبنان الأخيرة التى شهدت ضربات صاروخية موجهة للتجمعات السكانية والمدن فى إسرائيل.

وإذا تعرض المواطن الإسرائيلى لضربات صاروخية تسببت فى إصابات بالغة، فإننى لا أعتقد أننا سنصمد فى هذه الحرب. فمشكلتنا الأساسية تكمن فى الثقافة الإسرائيلية، وطريقة تفكير الجمهور الذى يعتقد أن سلاح الطيران المتطور قادر على حل جميع المشكلات.

لكن فى اللحظة التى نواجه فيها مقاتلين شرسين، يتمتعون بالإصرار والعناد وعلى استعداد للتضحية بأرواحهم للإيقاع بالفيل الضخم، فإننا لا نقدر على المواجهة، خاصة أننا نشأنا فى ظل ثقافة الصراخ والبكاء المستمر، وهى ثقافة لا تتناسب مع هذا النوع من الحروب الذى قد يشهد وفود آلاف الخلايا الانتحارية القادمة لتنفيذ عمليات ضخمة فى العمق الإسرائيلى.

وفى نهاية حواره مع إذاعة «أورشليم الجديدة»، اتهم المؤرخ العسكرى وسائل الإعلام الإسرائيلية بتلفيق قصص انتصار إسرائيل فى حرب أكتوبر، وحكى قصة تروى لأول مرة عن أداء وسائل الإعلام الإسرائيلية ووزير الدفاع الإسرائيلى موشيه ديان أثناء اليوم الثالث من حرب أكتوبر،

قال فيها: «فى اليوم الثالث من الحرب جمع موشيه ديان رؤساء تحرير الصحف الإسرائيلية، وقال لهم يجب أن نبلغ الشعب بالحقيقة. وقد قررت أن أظهر، اليوم، فى التليفزيون، وأعترف بسقوط خط بارليف، وبهزيمة إسرائيل.

وعندئذ جن جنون رؤساء تحرير الصحف، خاصة رئيس تحرير هاآرتس «عاموس شوكين»، ورئيس تحرير معاريف، وانطلقوا إلى مكتب رئيسة الوزراء جولدا مائير، وهم يصرخون: «أنقذينا، أنقذينا، موشيه ديان أصيب بالجنون، يجب منعه من الإقدام على هذه الخطوة. وتطوعت جولدا مائير لمشاركتهم فى صناعة الأكاذيب، وعدم مواجهة الشعب بالحقائق».

يذكر أن الدكتور أورى ميلشتاين هو المؤرخ العسكرى الرسمى بسلاح المظلات الإسرائيلى، وتمكن بفضل وظيفته الحساسة من الاطلاع على الأرشيفات السرية والوثائق السرية للغاية داخل الجيش الإسرائيلى. وقد شارك فى ثلاث حروب إسرائيلية ضد مصر، بدءا من حرب ١٩٦٧، ومرورا بحرب الاستنزاف، ونهاية بحرب أكتوبر.

وقد أعد دراسة مشهورة عام ١٩٧٤ عن معركة البحيرات المُرّة التى تعرضت خلالها إسرائيل لهزيمة منكرة أثناء حرب أكتوبر، وكشف فيها أن الجيش الإسرائيلى منح عددا من مقاتليه الذين شاركوا فى هذه المعركة أوسمة استحقاق دون وجه حق. وقد أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية عام ٢٠٠٦ حكما لصالحه، أكدت فى حيثياته صحة جميع المعلومات التى استند إليها فى دراسته النقدية.

كما نشر د. ميلشتاين أكثر من ١٧ مؤلفا عسكريا يتناول شتى حروب إسرائيل بالتأريخ والتحليل والنقد القاسى الذى يعيب على الثقافة الإسرائيلية خشيتها الدائمة من تسديد ضريبة الدماء الناتجة عن المشاركة فى الحروب المختلفة.


_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: ماذا يقول المفكرين الأسرائيلين عن مصر فى انتصارات 6 اكتو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أكتوبر 05, 2011 7:54 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
يرفع بمناسبة ذكرى انتصارات

العاشر من رمضان / أكتوبر 1973

وكل عام ومصر بخير ..

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: ماذا يقول المفكرين الأسرائيلين عن مصر فى انتصارات 6 اكتو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين أكتوبر 06, 2014 11:01 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723

يرفع بمناسبة ذكرى انتصارات
العاشر من رمضان / أكتوبر 1973

وكل عام ومصر بخير ..


_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: ماذا يقول المفكرين الأسرائيلين عن مصر فى انتصارات 6 اكتو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة أكتوبر 06, 2017 3:52 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد إبريل 15, 2012 12:39 pm
مشاركات: 7477

يرفع للفائدة.


_________________
أبا الزهراء قد جاوزت قدري *** بمدحك بيد أن لي انتسابا

سألت الله في أبناء ديني *** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: ماذا يقول المفكرين الأسرائيلين عن مصر فى انتصارات 6 اكتو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس أكتوبر 12, 2017 12:55 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4026
مكان: الديار المحروسة
تشكلت عقب هزيمة إسرائيل فى حرب اكتوبر لجنة أطلق عليها «لجنة أجرانات» نسبة إلى القاضى الاسرائيلى شمعون اجرانات shimon agranat الذى شغل منصب رئيس المحكمة العليا فى إسرائيل فى الفترة من عام 1965 حتى عام 1976.

وكان الهدف الرئيسى من تشكيلها برئاسة ذلك القاضى المخضرم، محاكمة الذين تسببوا فى الفشل والتقصير والإهمال والهزيمة. ومن بين الذين استجوبتهم اللجنة: جولدا مائير رئيسة الوزراء وموشيه ديان وزير الدفاع وجميع الوزراء والمسئولين الإسرائيليين. كما كان من بين الذين استجوبتهم اللجنة ، ايلى زعيرا Eli zeira الذى كان يشغل منصب رئيس شعبة المخابرات العسكرية «أمان» أثناء حرب اكتوبر واعتبرته لجنة اجرانات المسئول الرئيسى عن المفاجأة التى نفذها الجيش المصرى بعبور قناة السويس يوم 6 اكتوبر 1973 والأيام التالية وما ترتب على ذلك من نتائج ؛ إذ لم توفر المخابرات العسكرية الإسرائيلية عنصر الإنذار للجيش الإسرائيلي. لذا فقد أوصت لجنة اجرانات ، عقب استجوابه، بإقالته من منصبه .وتمت الإقالة بالفعل . وفى عام 2004 اتهمه رئيس الموساد الإسرائيلى تسفى زامير بالكشف عن هوية أشرف مروان ، صهر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وسكرتير الرئيس السادات للمعلومات ، الذى كان مصدرا مهما اعتمد عليه الموساد فى معلوماته عن الحرب خلال العامين السابقين على اندلاعها . ويقال إن الرئيس السادات كلف أشرف مروان أكثر من مرة بتسريب معلومات للإسرائيليين فى إطار خطة الخداع الاستراتيجى التى أتقنها السادات وكان لها دور كبير فى تضليل قادة إسرائيل الذين اقتنعوا بعدم جدية رئيس مصر فى القيام بأى عمل عسكري! وكان أشرف مروان ولايزال لغزا محيرا ، خاصة أنه تم اغتياله فى لندن منذ سنوات قليلة ، وتردد أن أجهزة الموساد هى التى اغتالته بعد أن عرفت انه كتب مذكراته التى تحوى معلومات تدين بعض العاملين فى هذا الجهاز الاسرائيلى . ويلاحظ القارئ المدقق فى محاضر لجنة اجرانات - التى ترجمها الى العربية فريق من الخبراء برئاسة الدكتور ابراهيم البحراوى أستاذ اللغة العبرية بجامعة عين شمس - أنه لولا المساعدات الأمريكية الضخمة لإسرائيل فى أثناء الحرب ، لوصل الجيش المصرى الى داخل إسرائيل . وتؤكد شهادات القادة العسكريين الإسرائيليين أمام لجنة اجرانات أن الدور الأمريكى كان مؤثرا جدا فى تغيير سير المعركة وإحداث ثغرة الدفرسوار ، تلبية لطلبات استغاثة واستعجال الإمدادات الامريكية بالسلاح والأفراد .وقد ذكر أبا ايبان ، الذى كان وزير خارجية إسرائيل ، فى شهادته أمام اللجنة ، أنه كان موجودا فى واشنطن وقت اندلاع الحرب وأنه ظل يتلقى التعليمات من رئيسة الحكومة جولدا مائير وينقلها الى وزير الخارجية الأمريكى هنرى كيسنجر . وقد تمكنت اسرائيل بالفعل ، بدعم عسكرى امريكى ضخم ، من إحداث ثغرة فى منطقة الدفرسوار الواقعة بين الجيشين الثانى والثالث ، وذلك يوم 16 اكتوبر 1973. لكنه بعد أيام قليلة من حدوث تلك الثغرة، استعدت قوات الجيش الثانى الميدانى لتدميرها، فبادر هنرى كيسنجر بالتدخل، وصدر قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار يوم 22 أكتوبر..ثم بدأت مرحلة المفاوضات المصرية ـ الاسرائيلية تحت خيمة فى منطقة الكيلو 101

وكان اللواء عبد الغنى الجمسى رئيس عمليات الجيش قائدا للفريق المصرى فى تلك المفاوضات. ان الوثائق الإسرائيلية عن حرب أكتوبر تحتاج لقراءتها بتمعن وان تخضع للتحليل السياسى والعسكرى ، إذ يؤكد رئيس فريق الترجمة المصري، الذى ترجم محاضر لجنة أجرانات ، أن محاضر تلك اللجنة حوت تناقضات شديدة فى أقوال القادة السياسيين والعسكريين الإسرائيليين، إذ حاول كل طرف نفى مسئولية الهزيمة عن نفسه وإلقائها على غيره . كما ظهر موقف أعضاء لجنة اجرانات متحيزا للقيادة السياسية واكتفى بإلقاء المسئولية على القادة العسكريين !.

إننا نأمل أن يتم الاهتمام بإلقاء الضوء على محاضر لجنة أجرانات الإسرائيلية فى الندوات التثقيفية التى تنظمها إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة للأجيال الجديدة من أبنائنا الضباط والجنود ، إذ أن جميع الرتب الصغيرة فى جيشنا الباسل لم يعاصروا حرب أكتوبر، وهم متعطشون بالتأكيد لمعرفة المزيد من المعلومات عن تلك الحرب التى أعادت للأمة العربية كرامتها وعزتها .

رابط دائم: 
http://www.ahram.org.eg/NewsQ/559922.aspx

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: ماذا يقول المفكرين الأسرائيلين عن مصر فى انتصارات 6 اكتو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس أكتوبر 12, 2017 1:42 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691
اسرار حرب اكتوبر لم يتم الكشف عنها الى الأن

سواء من ناحيه مصر أم من ناحيه اسرائيل

حمى الله مصر

والدعاء لها دوما بالنصر

يارب

بارك الله فيكم

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 7 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: [AhrefsBot] و 26 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط