موقع د. محمود صبيح http://www.msobieh.com/akhtaa/ |
|
مقالة قرأتها .. http://www.msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=7&t=9710 |
صفحة 2 من 5 |
الكاتب: | الطارق [ الأربعاء يوليو 17, 2013 6:56 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
السيد ياسين: لا تصالح مع إرهابيين.. وممارسات مرسي هددت الأمن القومي (حوار) |
الكاتب: | الكرار [ الخميس يوليو 18, 2013 1:20 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
«الدقن» التى وجب حلقها! محمود خليل |
الكاتب: | الكرار [ الخميس يوليو 18, 2013 5:07 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
وهل رسالة والأورمان.. إخوان؟ http://www.almasryalyoum.com/node/1957076 خبطتان فى الرأس توجع، الباب يدق، مندوب جمعية «رسالة» يسلمنى بلطف بالغ إيصالات التبرع المعتادة، وسلطات مطار القاهرة الدولى تمنع بلطف بالغ الدكتور شريف عبدالعظيم، رئيس مجلس إدارة جمعية «رسالة» من السفر، بناء على طلب صادر من النائب العام. |
الكاتب: | حامد الديب [ الجمعة يوليو 19, 2013 8:03 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
فهمى هويدي.. وسقوط الأقنعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الكاتب: | الكرار [ الأحد أغسطس 04, 2013 11:46 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
أسامة شرشر يكتب : آشتون ومرسي والقرضاوي ورابعة العدوية http://www.alnaharegypt.com/t140640 كتب اسامة شرشر أتعجب للزيارة المكوكية والاهتمام الذي يدعو للتعجب والاستغراب من إصرار كاترين أشتون علي لقاء محمد مرسي الذي تم عزله شعبيا وجماهيريا من خلال ثورة سلمية إنحاز الجيش المصري فيها لهذا الطوفان البشري الذي لم يحدث في تاريخ الثورات العالمية ففي خلال أقل من أسبوعين جاءت أشتون مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي إلي مصر مرتين وألتقت مرسي لأكثر من ساعتين وأطمئنت علي أنه بخير ويشاهد التليفزيون ويقرأ الصحف وتم اللقاء. رغم أن هذا مخالف للأعراف والتقاليد الدبلوماسية والسيادة الوطنية لبلد في حجم مصر والأخطر أن السيدة أشتون تتدخل بوجه سافر في أعمال القضاء المصري الشامخ وتحاول أن تختزل قضية مرسي سياسيا وليس قضائيا نتيجة عدم علمها بالأدلة والمستندات والتسجيلات والشهود في قضية القرن الهروب الكبير من «سجن وادي النطرون» لقيادات الإخوان الذي يحمل من المعلومات والمفاجآت التي ستكون كوارث في الصندوق الأسود فلأول مرة في تاريخ مصر الحديث يتهم رئيس مصر بالتخابر علي بلده ووطنه وشعبه والتعدي علي السلطات وهذا رهن التحقيقات ومرسي محبوس علي ذمة القضايا التي حقق فيها إبان وجوده علي كرسي الحكم فلم يخاف المستشار خالد محجوب من التهديدات والاغتيالات واستمر في كشف الحقائق والمستور لهذه القضية التي تكشف تحقيقاتها كل أطراف اللعبة داخليا من خلال مكتب الإرشاد وعربيا وإقليميا ودوليا من خلال الدور الذي لعبته أجهزة الاستخبارات الأمريكية والتركية ونفذتها للأسف الشديد عناصر من حركة حماس التي استباحت الحدود والأمن القومي المصري وهذا رد الجميل لشعب مصر من هذه الحركة التي كانت تتدعي المقاومة والنضال ضد الكيان الصهيوني والآن أصبحت فرعاً لهدم الأوطان العربية وخاصة مصر وسوريا وتونس وستكشف التحقيقات الأنفاق السياسية التي كانت جواز مرور للتنظيم الدولي للإخوان لتنفيذ مخططات الفوضي الخلاقة للصهاينة والأمريكان في العالم العربي فحركة حماس تم إعدامها شعبيا وسياسيا وستدفع الثمن غاليا علي تطاولها علي سيادة الدولة المصرية وشعبها العبقري الذي لا ينسي الإساءة للأوطان. نعود للست أشتون وهي الوجه الآخر لآن باترسون السفيرة الأمريكية غير المرغوب فيها شعبيا في قاهرة المعز فأدوار السيدتين «أشتون وباترسون» تتمثل في أنهما تريدان أن تصورا ثورة الشعب المصري وإنحياز الجيش المصري للجماهير علي أنه إنقلاب علي الديمقراطية والشرعية الدستورية وعلي مطامع الشيخ أوباما والعارفتين بالله باترسون وأشتون اللتين تريدان للأسف الشديد أن يحرما المحرمات والمقدسات الشعبية والصندوق الكبير للشعب الذي عبر عن أم الدنيا وضرب المخطط الاستراتيجي لأوباما الراعي الرسمي للإرهاب والعمليات القذرة لاغتيال الأوطان والثوار والأحرار والشعوب ويحللا وجود مرسي الذي جاء بدعم مادي وإعلامي بلا حدود من الإدارة الأمريكية لإجهاض هذا الشعب المصري العبقري وجعله يرضي بسياسة الأمر الواقع ويبيع أرضه وعرضه وسيناء الغالية لصالح إنهاء قضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي علي حساب أرض سيناء وضمان بقاء مرسي والإخوان والمرشد العام في حكم مصر إلي يوم الدين ولكن أخشي ما أخشاه أن تقوم أشتون وباترسون بالاعتصام في رابعة الدولة أو ولاية رابعة العدوية إحدي الولايات التابعة للإعلام الأمريكي الذي استخدام الآلة الإعلامية في قلب الحقائق وظهر وجهه الحقيقي البعيد عن المهنية والحيادية وأصبح يصرخ سقطت الديمقراطية علي الطريقة الأمريكية الأوروبية ويجب الإفراج عن با ترسون وأشتون من ولاية رابعة العدوية لأنهما يعبران عن الضمير الجمعي للمجتمع الدولي وتهمتهما أنهم يطالبان ببقاء حكم المرشد الهارب وعودة مرسي حاكما لولاية رابعة العدوية أو استقطاع جزء من أرض سيناء الطاهرة وتولية مرسي علي إمارة غزة وسيناء ومعه رجاله من تنظيم القاعدة والسلفيين الجهاديين وعناصر من حماس ومن هنا تعود الشرعية والحكم لمرسي ومحمد بديع من خلال ولاية رابعة العدوية إمتداده لإمارة غزة وسيناء ومن هنا يكون المخطط الشيطاني العالمي قد زرع الإخوان غير المسلمين في الحكم لأن شهوتهم للسلطان والنفوذ والإقصاء والتمكين أصبحت في خبر كان ناهيك عن القرضاوي المحرك والوقود الديني المزيف وصاحب فتاوي الأمراء والأمريكان في قتل الشعوب في ليبيا وسوريا ومصر لأنه أصبح الأب الروحي للناتو الذي هدم الأوطان وقتل الشعوب ومازال يغرد لفتاويه لهدم الأزهر الشريف واغتيال العلماء والثوار والبلاد فيجب محاكمته شعبيا في كل ميادين التحرير في البلدان العربية التي انكوت بأفكاره الصهيونية التي كادت أن تقسم سوريا إلي دويلات ويحاول أن يلعب نفس الشيء في مصر بندائه لكل جماعات الإرهاب أن ينقذوا مرسي وجماعة رابعة العدوية هل هذا يليق برجل يعيش مرحلة الزهايمر الديني والسياسي لذا يجب إسقاط الجنسية المصرية عنه ومنعه من دخول كل الأقطار العربية لأنه أصبح وباءا دينيا ضد إرادة الشعوب والعباد والبلاد فيجب علي الحكومة المصرية برئاسة الدكتور حازم الببلاوي أن تمنع هذا العبث السياسي بمقدرات وسيادة الأوطان للسيدتين أشتون وباترسون لأنهما جزء من المخطط الصهيوني في هدم الدولة المصرية بعد أن دفع الشعب المصري دمه غاليا لتحرير القرار الوطني المصري بعيدا عن سياسة التبعية والخضوع والخنوع والإذلال فإما أن تكون هناك دولة قانون يحترمها الأعداء قبل الأصدقاء وإما أن تصبح دولة رابعة العدوية فوق القانون والعباد والرقاب وعجبي. |
الكاتب: | سهم النور [ الأربعاء أغسطس 07, 2013 6:57 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
د.محمد فؤاد أبوالعز يكتب: الانتحار بعد الفطار |
الكاتب: | الطارق [ الاثنين أغسطس 12, 2013 4:35 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
بالحرف..الإخوان ينفذون بروتوكولات حكماء صهيون تحقيق - مجدي سلامة: من يقرأ بروتوكولات حكماء صهيون التي وضعها كهنة الصهيونية العالمية قبل 116 عاما، ثم يدقق فيما تفعلة جماعة الإخوان الآن في مصر سيكتشف أمرا خطيرا.. الإخوان ينفذون حرفيا ما جاء في بروتوكولات الصهاينة! |
الكاتب: | الطارق [ الخميس أغسطس 29, 2013 11:50 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
منطق الحسم فى مواجهة «الميوعة» السياسية فى مسألتى الإخوان والمتأسلمين |
الكاتب: | الكرار [ الأحد سبتمبر 01, 2013 10:19 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
قل خوارج ولا تقل إخوان |
الكاتب: | الطارق [ الثلاثاء سبتمبر 17, 2013 2:02 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
كاسيت الخومينى وفيديو العريان لسعيد الشحات الثلاثاء، 17 سبتمبر 2013 - 07:19 عصام العريان يتصور أن تسجيلا منه تبثه قناة الجزيرة سيشعل ثورة، سيخرج المتظاهرين فى أرجاء مصر دفاعا عن جماعته. الثورة الإيرانية اشتهرت بأنها ثورة «الكاسيت»، كان رجال الإمام الخمينى يسجلون شرائط كاسيت له من مقر منفاه فى باريس، ثم يتم توزيعها سرا داخل إيران، ويوما بعد يوم أحدثت التراكم الكبير الذى أدى فى النهاية إلى الثورة الإيرانية عام 1979، كانت إيران حبلى بالثورة، ولهذا شقت شرائط الكاسيت طريقها بنجاح كبير لتصبح وسيلة إعلام الثورة السرى الذى يشحن الجماهير للحظة التى يتم فيها تفجير الثورة. لم يعد للكاسيت أهمية الآن، الفضائيات هى الوسيلة المثلى، تستخدمها الجماعة لبث أكاذيبها، هناك من يقع أسيرا لها، وعصام العريان الآن يستخدمها من مخبئه، لكنه لا يفهم أن الحقائق على الأرض تسير عكس أمنياته، يتحدث عن الشعب المصرى الذى يريد العزة والكرامة، بينما يتجاهل أن هذا الشعب خرج ضد مرسى وحكم الإخوان لاسترداد عزته وكرامته التى ضاعت منذ أن سكن مرسى قصر الاتحادية، يتحدث العريان عن أن الجيش والبوليس هم الذين لديهم القناصة، وأنهم هم الذين قتلوا المئات من الإخوان، ويتجاهل عمليات الإرهاب التى تتم كل يوم فى سيناء وتؤدى إلى سقوط جنود وضباط. يقول العريان فى تسجيله التى بثته قناة الجزيرة أمس الأول: «ما يقع فى سيناء رد فعل واضح لتهميش طويل، وعلى الدولة فى بداية الأمر وقوتها المسلحة وقوتها الأمنية أن تكف عن العنف، لكى لا تدع مجالا للعنف المضاد». هكذا يعيش «العريان» فى أوهامه، وبراحة بال منه يعتبر أن الدولة هى التى تبدأ العنف فى سيناء، وأن الإرهاب الذى يحصد ضباطا وجنودا كل يوم هو رد فعل مضاد لعنف الدولة، يعطى العريان صك البراءة للإرهابيين، يذكرنا بما فعله مرسى حين تم اختطاف سبعة جنود من الأمن المركزى، فأعطى تعليماته بأن يتم تحريرهم مع الحفاظ على حياة الخاطفين، كان ذلك دليلا قاطعا على أننا أمام رئيس يساوى بين الضحية والجلاد، رئيس يفرط فى هيبة دولته وقواتها المسلحة، ولا يحترم مشاعر شعبه، وفيما بعد تأكد مغزى هذا التوجه من مرسى، فكتائب الإرهاب فى سيناء كان يتم تسكينها وعلفها برعاية الإخوان لاستخدامها فيما بعد، ودلت وقائع الإرهاب التى حدثت بعد ثورة 30 يونيو على ذلك. «العريان» يعيش تخاريفه، فى الوقت الذى يرى فيه الشعب المصرى كل يوم بالصوت والصورة إرهاب أهله وعشيرته، يتحدث عن أن جماعته تريدها «سلمية»، ولا يتصور أن الشعب المصرى يتذكر ما فعلته جماعته من إرهاب أمام قصر الاتحادية، لا يتصور أن كلمات صفوت حجازى: «اللى يرش مرسى بالميه هنرشه بالدم»، مازالت حاضرة فى الأذهان، مثلها مثل تهديدات عاصم عبدالماجد الدموية، ومنها: «سنحشد مائة ألف صعيدى للدفاع عن مرسى»، ومثلها مثل تهديد البلتاجى: «لو عاد مرسى إلى الحكم فسيتوقف على الفور ما يحدث فى سيناء». «كاسيت الثورة الإيرانية» غير تسجيلات فيديو «العريان»، الفرق بين الحالتين كالفرق بين السماء والأرض، كانت إيران حبلى بالثورة، أما مصر فخرج من رحمها جنين كراهية الإخوان، ليس بسبب التحريض ضدهم، وإنما بسبب كرههم لمصر . http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1253575& |
الكاتب: | الطارق [ الثلاثاء سبتمبر 24, 2013 10:56 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
إخوان.. لا مواطنون إبراهيم عيسى لِتَكُنْ صريحًا مع نفسك. هل يمكن أن نتعايش مع كذاب مخادع، ونعمل معه ونتعامل معه ونصدقه أو نصادقه؟! (تقبُّل وجوده لا يعنى أنك تقبله). طبعا كلنا ضد التعميم والتنميط، ولكن ماذا لو أن هناك تنظيمات وجماعات تربِّى أعضاءها ليكونوا بنفس السمات والصفات والمشاعر والأفكار والتصرفات؟! أنت لم تخترع التنميط ولا التعميم، بل تنشئة الإخوان مثلًا وتربيتهم من طفولتهم حتى شيبتهم هى نموذج فى قَوْلَبة وتنميط بنى آدمين، بحيث لا يختلف تفكير وتصرف إخوانى قاهرى عن صعيدى.. مصرى عن قطرى. عايش فى مدينة نصر أو فى نيوجرسى. ما ينطبق على إخوانى ينطبق على جميعهم، وهذا أول ما تفخر به الجماعة وتتباهى به وتعتبر هذا دلالة قوة ومتانة وتماسك وتميز الجماعة عن المجتمع. لعلّى قلت لك من قبل إنه لا يمكن التعامل مع الإخوانى باعتباره مواطنا عاديا، بل لا بد من التعامل معه كإخوانى فهو يفكر ويعيش كإخوانى وليس كبنى آدم. أعود إلى صديقى رائد عزازى المرشد السياحى المثقف والنابه مَرْجِعًا وهو يدوِّن صفات الكائن الإخوانى. من واقع تعاملى ومناقشاتى مع من أعرف من أشخاص ينتمون إلى جماعة الإخوان أو مؤيدين لها (وهم زى بعض فى رأيى) تأكدت أنهم يتمتعون بصفات محددة وهى: 1- السفسطة: هو لا يركز فى الحوار معك على موضوع واحد، بل يخرج من موضع ليدخل فى آخر بهدف تشتيت ذهنك واصطياد أخطاء لك ليستخدمها ضدك فى نفس الحوار. 2- الرَّخامة: كل من أعرف منهم باستثناء واحد أو اثنين يتمتع بالرخامة وثِقَل الظل وعدم النجاح فى العلاقات الإنسانية بصفة عامة.. ينتابك شعور بأنه يعانى من عقدة نفسية مؤثرة فى حياته. 3- التعصب والتسلط: جميعهم فى المناقشة لا يريد أن يسمع، بل يتكلم فقط.. ولا يملّ من محاولة فرض وجهة نظره عليك بشتى الطرق، ومنها العنف والصوت العالى. 4- السطحية: معظمهم لا يملك ثقافة حقيقية، خصوصا فى الدين.. مجرد ترديد لعبارات وشعارات محفوظة، وغالبا ما يخلطها بآيات قرآنية أو أحاديث لا يفهمها، لمجرد إضفاء قدسية على ما يقول. 5- نظرية المؤامرة: جميعهم يصدق ويؤكد أن كل كوكب الأرض والمريخ ضدهم ويتآمر عليهم.. بل يقتنع بأنهم شعب الله المختار الذى جاء لإنقاذ وقيادة العالم. 6- الاستفزاز: جميعهم يحاول استفزازك بشتى الطرق، خصوصا الابتسامة الصفراء ليجرك إلى حوار معه أنت أساسا لا تريده، لأنك قرفان من كلامه. هو يشكك فى كل كلام أو حدث لا يخدم وجهة نظره. 7- الشماتة والحقد: غالبيتهم يكنُّ حقدًا أسود على المجتمع ويتمنى له الخراب حتى لو طاله هو شخصيا وتراه يشمت فى كل مصيبة أو كارثة بشكل مقزز ومستفزّ. 8- الازدواجية: أحيانًا تسمعه يتكلم من منطق الدين، وأحيانًا من السياسة، وأحيانًا من الوطنية، وأحيانًا من الشرعية وأحيانًا من منطق القوة، وأحيانًا من منطق المسكنة.. من الآخر مافيش مبدأ ولا شخصية. ثم ينصحك رائد بالآتى «حاوِلْ تراجع تصرفات مَن تعرف من الإخوان أو مؤيديهم لتعرف هل ما أقوله صحيح أم لا.. مع مراعاة كلمات (معظم) و(جميعهم) التى وردت فى الصفات التى ذكرتها». انتهى تحليل صديقى للكائن الإخوانى، لكن هل تظننا بالغْنا فى الصراحة؟ هذا كله تشخيص أعتقده دقيقًا، وكونه قاسيًا فسبب ذلك شدة المرض، لا قسوة الطبيب http://tahrirnews.com/columns/view.aspx ... bcb5d0b2ce |
الكاتب: | الطارق [ الجمعة سبتمبر 27, 2013 11:34 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
تشويه «6 أكتوبر» لعماد الدين أديب الجمعة 27-09-2013 22:09 الدعوة الحمقاء التى خرجت من بعض تيارات شباب جماعة الإخوان المسلمين للتظاهر لإسقاط النظام يوم 6 أكتوبر المقبل هى عمل يفتقر إلى أى حس وطنى. أقول هذا ليس لأنهم قرروا التظاهر، فحق التظاهر، حتى الآن، حق مكفول إلى أن يصدر أى قانون آخر ينظم طرق ووسائل الاحتجاج والتظاهر والتعبير السلمى عن الآراء والمواقف. أقول إنه أمر يفتقر إلى أى حس من أحاسيس السلوك الوطنى لأنهم اختاروا يوم 6 أكتوبر. هذا اليوم لا يجب العبث معه أو المتاجرة به أو محاولة تغيير مغزاه التاريخى. «6 أكتوبر» هو ذكرى انتصار لشعب مصر كله وليس لجيش البلاد وحده، فلماذا تريدون تحويل الفرح إلى مآتم؟ «6 أكتوبر» هو يوم الانتقال من الهزيمة إلى الانتصار، فلماذا تسعى قيادات جماعة الإخوان إلى تحويله إلى ذكرى هزيمة بدلاً من انتصار؟ إن أم أو أب أو أسرة أى شهيد فى 6 أكتوبر 1973 يستحقون هنا أن نحترم هذا اليوم ولا نحاول أن نعبث به ونسعى لاستغلال الذكرى التاريخية العظيمة وتحويلها إلى يوم للثأر الأحمق بين جموع الشعب المصرى وفئة قررت أن تضرب شعب مصر ضربات موجعة تحت الحزام. وفى كل مرة، وفى كل محاولة فاشلة من قبل الجماعة لإثارة الاضطرابات والفوضى ومحاولة إثارة الناس ضد ثورة 30 يونيو يفشلون فشلاً ذريعاً وينقلب السحر على الساحر وتزداد الهوة النفسية بين الشعب والجماعة. ومهما كانت نتيجة الدعوة للتظاهر يوم 6 أكتوبر المقبل فإن جماعة الإخوان مهزومة مسبقاً. ففى علم الاحتمالات، هناك احتمال ضعيف لكنه قائم نظرياً وهو أن تسقط جماعة الإخوان جيش مصر فى ذلك اليوم، وهو بالطبع احتمال شبه مستحيل، وحتى إن حدث فهو سعى لقتل جهة معنوية يوم أعظم انتصاراتها وانتصارات شعبها. والاحتمال الثانى الأقرب وشبه الأكيد هو أن يفشلوا -كعادتهم- فى إثارة الشعب ضد جيشه، فيصبح ذلك حالة فشل جديدة تضاف إلى عمليات الفشل الأخيرة. أى منطق هذا، وأى عقلية حمقاء تلك التى تدير للإخوان أمورهم. |
الكاتب: | حامد الديب [ الأحد سبتمبر 29, 2013 1:04 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
http://www.vetogate.com/608344#.UkdQ5awlnbw "عسكرة التعليم في إسرائيل" كتاب يرصد.. الحلول العسكرية للمشاكل السياسية أمر منطقي.. كتب الأطفال ترسخ لمفهوم الحرب والعسكرة والعداء للآخر.. مفهوم السلام في المناهج معزول عن الصراع مع الفلسطينيين نشر مركز اللغات الأجنبية والترجمة بجامعة القاهرة ترجمة لكتاب صدر فى إسرائيل تحت عنوان: "عسكرة التعليم فى إسرائيل". يأتى ذلك فى إطار مشروع الجامعة لترجمة المؤلفات والدراسات الأكاديمية فى مجال العلوم الإنسانية التى تقدم مساهمة حقيقية فى التفاعل المعرفى وفهم الآخر. ويتناول الكتاب قضية التعليم فى إسرائيل وكيف ارتبط بطبيعة عسكرية استقوائية ألقت بظلالها على وضعية الحياة فى إسرائيل، لا سيما فيما يتعلق بقرارات الحرب والسلم. كما يتضمن مدخلًا تتحدث فيه محررته عن الأسباب التى دفعتها إلى الاهتمام بموضوع العسكرة فى التعليم فى إسرائيل، ومن ذلك -كما تقول- أن مظاهر عديدة فى المجتمع الإسرائيلى باتت تطغى بما يخلق مناخًا يهيئ الإسرائيليين إلى قبول فكرة الحرب واعتبار الحلول العسكرية للمشاكل السياسية أمرا منطقيا. ويعرض الكتاب لجوانب مختلفة من عملية صبغ التعليم فى إسرائيل بصبغة عسكرية من خلال مجموعة مقالات لكتاب إسرائيليين، من بينها مقالة للكاتبة " هنريت كاليف" تحت عنوان: "جنرالات التعليم فى إسرائيل"، وتشير فيه كاتبة المقال إلى أن التعليم الإسرائيلى يساهم فى خلق مناخ يكون فيه خيار الحرب والقتال اتجاهًا مقبولًا، وأن النزعة العسكرية تغلغلت فى التعليم كما تغلغلت فى مؤسسات الدولة اليهودية. ومقالة أخرى للكاتبة الصحفية "تامارا هاجر" بعنوان: "مظاهر الحرب والسلام فى أدب الأطفال"، خلصت فيها إلى أن بعض كتب الأطفال تدرس مقولات باتت راسخة فى المجتمع الإسرائيلى منها أن الحرب شيء لا بد منه، إلى جانب مجموعة أخرى من المقالات التى أشارت إليها محررة كتاب "عسكرة التعليم فى إسرائيل" لعدد من الكتاب الإسرائيليين تنتقد إشارات التطرف والميل لاستخدام القوة ضد الآخر العربى فى مناهج رياض الأطفال وحتى فى الجامعات، وهى إشارات تنمى مشاعر العداء والتعصب -كما تقول محررة الكتاب. وتؤكد أنه على الرغم مما ترصده إسرائيل للتعليم من موازنة، إلا أن الحكومات الإسرائيلية تحرص على عسكرة التعليم فى إطار موروث عام طبع وجدان اليهود منذ أعوام بالعداء والتعصب تجاه الآخر. كما تشير محررة الكتاب إلى أن العسكرة فى المجتمع الإسرائيلى حاضرة فى كل مجال بما فى ذلك التعليم سواء الرسمى أو غير الرسمى والذى يتضمن عمليات تأهيل الفتيان والفتيات من خلال المناهج الدراسية ووسطاء فى الإعلام لحتمية الحرب وتجنيد الرجال والنساء واعتبار ذلك مكونًا رئيسًا فى الواقع اليهودى. كما أن هيئة التعليم فى المجتمع الإسرائيلى ترسخ فكرة أن الخدمة العسكرية للفتيات مرغوب فيها، ومرحلة طبيعية، كما تتعرض محررة الكتاب لما يقوم به التعليم فى إسرائيل بتعميق التعليم العسكرى لطلاب المدارس الثانوية الذى يشارك فى تدريسه ضباط من الجيش الإسرائيلى. وتشير المحررة إلى أن مفهوم السلام فى المناهج الدراسية يتم بمعزل عن الصراع الإسرائيلى الفلسطينى، فيما يتم تبنى أفكار الحرب المفروضة على إسرائيل. ويقول الدكتور محمد عثمان الخشت، مدير مركز اللغات الأجنبية والترجمة بالجامعة، إن الكتاب حررته "حجيت جور" وهى تربوية ومؤلفة مناهج دراسية متخصصة فى الجوانب العملية والنظرية للتربية ولها العديد من المؤلفات فى حقوق الإنسان وتعمل أستاذة بجامعة كولومبيا الأمريكية. أما مترجمه فهو الدكتور يحيى محمد إسماعيل أستاذ الأدب العبرى بجامعة المنصورة والمتخصص فى دراسات الشخصية الإسرائيلية. |
الكاتب: | الطارق [ الأحد سبتمبر 29, 2013 1:15 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
فى عين كل أعمى! لسليمان جودة أظن أن كل مصرى محب لبلده تمنى لو أن المتحدث العسكرى قد اختار صيغة أخرى، بخلاف الصيغة التى صدر بها تصريحه، مساء أمس الأول، عن محمد مرسى، فالمتحدث كان ينفى ما تردد عن وجود مفاوضات للإفراج عن الرئيس الإخوانى المعزول! صيغة بهذا الشكل تبدو من حيث ظاهرها، وكأن التفاوض حول مسألة كهذه أمر وارد، مع أنه، كما يفهم كل عاقل من سياق الأحداث، منذ ثورة 30 يونيو، إلى اليوم، حكاية مستحيلة تماماً. لماذا؟!.. لأن «مرسى» الذى يتكلم عنه الإخوان رجل محبوس بقرار من النيابة العامة المصرية، وليس معتقلاً، ولا محتجزاً، ولا مختطفاً، ولا.. ولا.. إلى آخر مثل هذا الكلام الفارغ الذى تردده جماعته، فى تبجح، ودون حياء، ولا خجل! «المعزول»، لمَنْ لا يريد أن يرى، شخص متهم فى قضايا جنائية، لا سياسية على الإطلاق، وبالتالى، فإن كل واحد يتكلم عن الإفراج عنه، إنما هو ــ أولاً ــ أعمى لا يرى، ثم إنه ــ ثانياً ــ يتجرأ على مقام السلطة القضائية المصرية، التى فى يدها أمره من أوله لآخره، بما لا يجوز ولا يليق أبداً. «مرسى»، لمَنْ يتعامى، ولا يريد أن يرى، إنما هو متهم فى المسؤولية عن قتل 4 آلاف متظاهر، أحصاهم زميلنا جمال غيطاس، فى دراسة دقيقة، ومنشورة، فى «الوطن» على صفحتين كاملتين.. نعم أربعة آلاف مصرى سقطوا قتلى فى مظاهرات، على مدى عام أسود حكم فيه «مرسى»، ولذلك فهو إن لم يكن قد شارك فى قتلهم، بشكل مباشر، فهو مسؤول عنهم مسؤولية كاملة بشكل غير مباشر، فكيف يمكن، والحال هكذا، أن نفهم مطالب غوغائية، تصدر عن أعمياء، داخل البلد، وخارجه، بالإفراج عن رجل هذه هى حدود اتهامات تطوِّق رقبته من كل اتجاه؟! ليس هذا فقط، وإنما هو أيضاً متهم فى قضايا تخابر مع دول، لغير صالح بلده، الذى كان يحكمه لمدة 12 شهراً، فى غفلة من الزمان، وهو، للمرة الثالثة، متهم فى قضية سجن وادى النطرون الشهيرة، التى حقق فيها المستشار خالد محجوب، رئيس محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية، فى أثناء وجوده فى السلطة، مع وضع مائة خط بجميع الألوان، تحت عبارة «فى أثناء وجوده فى السلطة»، لأنها تعنى لهؤلاء المتعامين أن القضية لم يتم تلفيقها له، بعد أن ترك الكرسى، ولكن حقق فيها قاضيها الطبيعى، فى أيام كان المتهم فيها داخل قصر الرئاسة، وكان تقدير المستشار «محجوب»، فى كلام منشور له، أن عقوبة الرئيس السابق فيها تبدأ من السجن ثلاث سنوات، وتمر بالمؤبد، وتصل إلى الإعدام. فما المعنى؟!.. المعنى أن مثل هذه الأرقام والحقائق والمعلومات يجب أن تؤخذ، ثم توضع فى عين كل مَنْ يتجاسر، ويطالب بالإفراج عن شخص هذا هو وضعه القانونى المجرد! . http://www.almasryalyoum.com/node/2158171 |
الكاتب: | الطارق [ الأحد أكتوبر 20, 2013 3:42 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: مقالة قرأتها .. |
محمد سلماوي الضبابية البريطانية! من الغرائب التى خرجت بها من زيارتى لبريطانيا أنه من الأسهل إقناع الرسميين البريطانيين بحقائق الموقف فى مصر من مسؤولين بوزارة الخارجية أو نواب بمجلس العموم أو اللوردات، عن محاولة إيصال الحقائق للصحافة والإعلام. وقد تأكد لى ذلك من خلال مقابلات تمت مع الـ«بى.بى.سى وسكاى نيوز» ومقابلات أخرى لم تتم مع «سى.إن.إن» لأنهم أصروا على إجراء مواجهة بينى وبين ممثل للإخوان فى بريطانيا، فعلى سبيل المثال كان حديثى للبى. بى. سى عبارة عن رد على أكاذيب تقرير استبقوا به الحديث يقدم صورة مشوهة عن لجنة الـ50 الخاصة بإعداد الدستور، يشير إلى رفض الرأى العام لها(!!) وانتقادات للمدة الطويلة المحددة للانتهاء من عملها (!!) والادعاء بأنها مكلفة بتنفيذ رغبات القوات المسلحة(!!) أما المحرر الدبلوماسى لجريدة «التايمز»، روجر بويز، فقد قال إن هناك ثلاث مشاكل كبرى تتعلق بالأحداث فى مصر، أولاها رفض ما تم من عزل لرئيس انتخب ديمقراطياً، وثانيتها عدم قبول استحواذ القوات المسلحة على السلطة، وثالثتها تلك السحابة الضبابية الكبرى grand fog التى تكتنف مصر الآن، فلا يعرف أحد حقيقة ما يجرى هناك. وقد ذكرت المحرر بأن عزل الرئيس المنتخب تم بإرادة الشعب، وأن هذا إجراء ديمقراطى معمول به فى العالم، وأن الولايات المتحدة شهدت فى العام نفسه الذى قامت فيه ثورتنا 150 حالة سحب ثقة من مسؤولين منتخبين سواء كانوا حكام ولايات أو عمد مدن أو نواباً بالبرلمان، وهو ما يعرف باسم «recall election» وهو يتم بالطريقة نفسها التى اتبعت فى مصر، وهى جمع توقيعات ممن سبق أن انتخبوه، ولكن بينما تنصاع السلطة الديمقراطية لذلك، وتجرى انتخابات جديدة، فإن سلطة الإخوان أصرت على رفض الانتخابات المبكرة، مما دعا الجماهير لطلب تدخل الجيش الذى حقق إرادة الشعب، ومن هنا جاءت شعبيته الطاغية الآن، ثم إنه لم يستحوذ على السلطة، كما تدعى، وإنما سلمها لسلطة مدنية مؤقتة، ودعا لعملية ديمقراطية، لا غبار عليها، وهى انتخابات برلمانية ورئاسية. أما قصة الضبابية هذه فهى فى رؤيتكم أنتم لكن لا وجود لها على أرض الواقع، فعندنا خريطة واضحة للمستقبل نلتزم بها وبمواقيتها بكل دقة، وهى تبدأ بإعداد دستور يليق بمصر الثورة، خلال 60 يوماً فقط، تتبعه على الفور الانتخابات البرلمانية، ثم الرئاسية، وخلال بضعة أشهر سيكون لمصر نظام ديمقراطى جديد منتخب من الشعب، فما الضبابية فى ذلك؟ ثم قلت له: إن الضبابية هى من الخصائص المناخية عندكم، لكن عندنا الشمس دائماً ساطعة. http://www.almasryalyoum.com/node/2217181 |
صفحة 2 من 5 | جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين |
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group http://www.phpbb.com/ |