شكرا سيدى ذا النون على الفيديو الهام الذى كشف نفاق هذا الرجل, إمام من أئمة الضلالة و الداعى على أبواب جهنم أقول لحمد حسان : لم يهلك سيادة الرئيس و لم يغرق بفضل الله, بل هلكت أنت و غرقت و كل من صدقك
و اسأله سؤالا: أين ذهبت أحاديث سيدنا رسول الله فى عدم الخروج على الحاكم و فى إعتزال الفتن؟؟؟!!!!!
كذبتم و صدق رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
عَنْ سيدنا عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، رضي الله عنه , قَالَ :
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَهُوَ نَائِمٌ ،
فَذَكَرْنَا الدَّجَّالَ فَاسْتَيْقَظَ مُحْمَرًّا وَجْهُهُ ، فَقَالَ : غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ عِنْدِي عَلَيْكُمْ [light=#66FF33]أَئِمَّةٌ مُضِلّون[/light].
رواه أحمد في مسنده و أبو يعلى في مسنده و ابن أبى شيبة فى مصنفه
و عن سيدنا حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قال:
كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَنِ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ
يُدْرِكَنِى فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِى جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ
شَرٍّ؟ قَالَ :« نَعَمْ ». قَالَ : فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟ قَالَ :« نَعَمْ وَفِيهِ دَخَنٌ ». فَقُلْتُ : وَمَا
دَخَنُهُ؟ قَالَ :« قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِى تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ ». [light=#66FF33]قُلْتُ : هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ
الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ قَالَ :« نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا ». قُلْتُ : يَا رَسُولَ
اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا. قَالَ :« هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا ». قُلْتُ : فَمَا تَأْمُرُنِى إِنْ أَدْرَكَنِى ذَلِكَ؟
قَالَ :« تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ ». قُلْتُ : فَإِنْ لَمْ تَكُنْ جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ؟ قَالَ :« فَاعْتَزِلْ
تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ كَذَلِكَ ». [/light]قَالَ أَبُو عَمَّارٍ
فِى حَدِيثِهِ : صِفْهُمْ لَنَا. قَالَ :« هُمْ مِنْ كَذَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا ». لَفْظُ حَدِيثِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ.
رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ وَمُسْلَمٌ فِى الصَّحِيحِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ.
|