المرشح لوزارة الأوقاف سأعمل على إزالة المنكرات حول الأضرحة

سهم النور · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 2:08 am

قال الدكتور محمد يسرى إبراهيم، المرشح السلفى لمنصب وزير الأوقاف فى الحكومة المكلف بتشكيلها الدكتور هشام قنديل، إنه لن يجئ لإدارة وزارة الأوقاف لهدم القبور والأضرحة، مؤكدًا أن علاقته طيبة بنقيب الأشراف وشيخ مشايخ الطرق الصوفية، وسيتحاور معهما لإزالة أى لبس، وأشار يسرى إلى اعتزامه إزالة ما وصفه بـ"المنكرات" التى تقام حول الأضرحة فقط، وهى أمور لا ترضى عنها الطرق الصوفية نفسها، وصدرت ضدها فتاوى من علماء الأزهر، وأشار إلى أن الضغط السلفى قل كثيراً على المساجد بعد الثورة، بسبب انشغال السلفيين بالسياسة والشأن العام، مؤكدًا أن توظيف السياسة لمناصرة مرشح ضد آخر تضعف دور المساجد، كما أن خلط السياسة بالدعوى يحول المساجد إلى مقاهٍ.

من محتوى الرابط التالي على موقع اليوم السابع :

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=745799&SecID=12

ابن الزهراء · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 4:16 am

منعطف حاد وخطير من المنتظر أن يهدد وسطية وسماحة وزارة الأوقاف، إحدى أهم المؤسسات الإسلامية الرسمية فى مصر، وينذر بتحول مخيف من الطابع الأزهرى المعتدل المتسامح للمؤسسة إلى الوهابية المنغلقة الرافضة التعددية والاختلاف، بعد أن تم الإعلان عن ترشيح الدكتور محمد يسرى إبراهيم أحد رموز الدعوة السلفية المتشددة لتولى الوزارة.
كان الدكتور (المهندس) محمد يسرى قد أعلن على حسابه الشخصى على الـ«فيسبوك» عن قبوله منصب وزير الأوقاف فى الحكومة الجديدة التى يشكلها الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء، وهو ما قوبل بفرحة عارمة سادت المواقع والصفحات السلفية على الإنترنت بهذا الخبر، فيسرى أحد رموز الدعوة السلفية التى علا نجمها فى الفترة الأخيرة، وبعد أن حظى برضا ودعم المهندس خيرت الشاطر نائب مرشد الإخوان عنه، وهو أهم قنوات الاتصال بين السلفيين والجماعة.
محمد يسرى كان يشغل منصب الأمين العام للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، وهى جبهة سلفية تعد أحد الأبواق الإخوانية التى لا تصدر البيانات إلا لتأييد الإخوان فى الظروف العصيبة، وكانت من أكثر المتحمسين الداعين للرئيس محمد مرسى.
يسرى إبراهيم سلفى وهابى، شديد الوهابية بحكم النشأة الأولى والتكوين ويشغل عدة مناصب فى مؤسسات ترعاها المملكة السعودية، فهو باحث فى مجمع الفقه الإسلامى -جدة وعضو مؤسس الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام- رابطة العالم الإسلامى بمكة المكرمة ومستشار شرعى لشركة حرف السعودية لتقنية المعلومات ونائب رئيس الجامعة الأمريكية المفتوحة غير المعترف بها. نشأ محمد يسرى إبراهيم، حسب قوله، فى لقاء له مع قناة «المجد»، بالمملكة العربية السعودية حيث كان والده يعمل فى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وأبها وحصل فى المملكة على الشهادات الابتدائية والإعدادية أو المتوسطة بتعبير إخواننا فى المملكة -كما يقول- والثانوية أيضا، ثم وبعد فشله فى الالتحاق بجامعة الإمام بالمدينة عاد إلى مصر والتحق بكلية الهندسة. يقول «لقد بذلت الجهد غايته فى أن التحق بالجامعة الإسلامية بالمدينة أو بجامعة أم القرى بالمملكة، ولم يتيسر هذا وكان قضاء الله ورضينا به فعدت إلى مصر والتحقت بكلية الهندسة».
وعن حياته بالسعودية قال «كانت مرحلة الصبا والنشأة الأولى فى بلاد المملكة العربية السعودية، التى كان لها أكبر الأثر والحمد لله تعالى فى نشأتى»، وقد تعلم يسرى فى مدارس تحفيظ القرآن أو المدارس الخيرية لتحفيظ القرآن يقول عنها «وهى مدارس لا يستطيع الإنسان أن يحد أثرها بحد، فبركتها عمت المملكة العربية السعودية وفاض خيرها حتى بلغ الآفاق».
وعن شيوخه بالمدرسة، «وقد درسنا فى هذه المدارس بعض الأفغان والباكستانيين والسوريين»، وكان إلى جوار المدرسة يطلب العلم على يد الشيخ عبيد الله بن عطاء الأفغانى، وهو شيخ أفغانى من كابل، عاش فى أبها ودرس فى مساجدها يقول عنه يسرى كان علما شامخا وجبلا.
وعن بدايته مع القراءة والمعرفة يقول «كان والدى يجلب لى الكتب التى تطبعها جامعة الإمام وتوزعها على العاملين بها، فكانت هذه بداية مبكرة استفدت منها»، وكان أول الكتب الذى أثر فيه كتاب «منهاج المسلم» للشيخ أبو بكر الجزائرى، وكان التأثر به فى الإعدادية، ومن أكثر الكتب التى تأثر بها أيضا «الأربعين النووية».
وعن أكثر الشخصيات تأثيرا فى حياته يقول «فى الحقيقة إن الشخصية التى تأثرت بها تأثرا بالغا، الذى لو بعث فى القرون الأوائل لما قلت رتبته عن الأئمة الأربعة هو شيخ الإسلام ابن تيمية هذا العالم الجبل الفحل الذى سدد الله الحق على لسانه الإمام الكبير المسدد الملهم»، ويضيف «كان حجة على الأنام وقذاة فى عيوان المخالفين وهو درة وتاج لأهل السنة والجماعة -يعنى السلفيين- على مر العصور، وهو أكبر عالم انتفع به الإنسان من هؤلاء العلماء الأفذاذ أئمة أهل السنة والجماعة».
ويستمر تماهى يسرى مع شخصية ابن تيمية فيقول إن فكرة أول كتاب ألفه جاءته من كثرة القراءة والتردد على كتب الإمام ابن تيمية، وعن السبب يقول «إن العلماء الذين غلبت عليهم صنعة الكلام -علم الكلام هو العقيدة الأزهرية الأشعرية- كانت لهم فى الأهواء قدم وفى البدع مشاركة وكتابة ممن ينتحلون عقائد أهل البدع والمخالفين كتبوا فى علم التوحيد على منهجهم ومسلكهم فحولوا علم التوحيد بل شوهوا هذا العلم فنقلوه من صفاء ونقاء إلى كدر وتغير، حيث فقد بريقه وصفاءه وسلامة منهجه حين خلط علم الكتاب والسنة بفلسفة اليونان تارة وطروحات المتكلمين تارة».
وقال إن أهم المحطات فى حياته كتابه الذى ألفه بعنوان (مبادئ علم التوحيد عند أهل السنة والجماعة) وبالنظر فى الكتاب تجد هجوم يسرى على العقيدة الأشعرية الأزهرية واضحا وجليا يقول فيه «وقد اشتهر قانون التأويل عند الأشاعرة، وأصبح عندهم من القضايا المسلمة، وأدى إلى كثير من البدع والانحرافات»، ويرى وزير الأوقاف الجديد أن عقيدة الأزهر بدع وانحرافات.
ثم حكى عن التحاقه بكلية الشريعة ورفض المسؤولين السماح له بالتقدم لنيل درجتى الماجستير والدكتوراه، وعن رفعه قضية على الجامعة كى يحضر فيها ثم حصوله على الماجستير والدكتوراه من كلية الشريعة.
ومن أهم المعالم المنتشرة للدكتور يسرى خطبته الشهيرة عن الجهاد وفضله بعد وفاة بن لادن، التى دعا فيها بالرحمة على الشهيد الذى حارب السوفييت والأمريكان، والخطبة تتداولها المواقع الجهادية تحت عنوان خطبة مانعة عن الجهاد والشهيد أسامة بن لادن.
http://tahrirnews.com/%D8%AD%D8%B1%D9%8 ... um=twitter

خادم الأعتاب الزينبية · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 5:24 am

إن شاء الله تقطع يد أى إنسان مجرد يفكر أن يمدها بسوء
لأى من مقامات و مساجد سادتنا أهل البيت و الأولياء
بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه و آله و سلم

اللهم بسطوة جبروت قهرك و بسرعة إغاثة نصرك
و بغيرتك لانتهاك حرماتك و بحمايتك لمن احتمى بأياتك
أسألك يا الله يا سميع يا قريب يا مجيب يا سريع يا منتقم يا جبار يا قهار
يا من لا يعجزه قهر الجبابرة
و لا يعظم عليه هلاك المتمردين من الملوك و الأكسارة
أن تجعل كيد من كادنا فى نحرة
و حفرة من حفر لنا واقعا فيها
و من نصب لنا شبكة الخداع
اجعله يا سيدى مساقا إليها و مصادا فيها و أسيرا لديها
اللهم بحق كهيعص اكفنا هم العدا
و لقهم الردا و اجعلهم لكل حبيب فدا
و سلط عليهم عاجل النقمة فى اليوم و الغدا
اللهم بدد شملهم
اللهم فرق عددهم
اللهم فل حدهم
اللهم أخرجهم عن دائرة الحلم
واسلبهم مدد الإمهال
وغل أيديهم و أرجلهم و اربط على قلوبهم و لا تبلغهم الأمال
اللهم مزقهم كل ممزق مزقته لأعدائك انتصارا لأنبياءك و رسلك و أولياءك
اللهم انتصر لنا انتصارك لأحبابك على أعدائك
اللهم لا تمكن الأعداء فينا و لا تسلطهم علينا بذنوبنا
حم حم حم حم حم حم حم
حم الأمر و جاء النصر فعلينا لا ينصرون
حم عسق حمايتنا مما نخاف
اللهم قنا شر الأسواء و لا تجعلنا محلا للبلواء
اللهم و اعطنا امل الرجاء و فوق الامل
ياهو ياهو ياهو
يا من بفضله لفضله نسأل
نسألك العجل العجل
إلهى الإجابة الإجابة
يا من أجاب نوحا فى قومه
يا من نصر إبراهيم على أعدائه
يا من رد يوسف على يعقوب
يا من كشف الضر عن أيوب
يا من أجاب دعوة زكريا
يا من قبل تسبيح يونس بن متى
نسألك اللهم بأسرار أصحاب هذه الدعوات
أن تعطينا ما سألناك و أن تتقبل ما به دعوناك
انجز لنا وعدك الذى وعدته لعبادك المؤمنين
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
انقطعت أمالنا و عزتك إلا منك
و خاب رجاؤنا و حقك إلا فيك
إن أبطأت غارة الأرحام و ابتعدت***فاقرب الشئ منا غارة الله
يا غارة الله جدى السير مسرعة***فى حل عقدتنا يا غارة الله
عدت العادون و جاروا***و رجونا الله مجيرا
و كفى بالله وليا***وكفى بالله نصيرا
و حسبنا الله و نعم الوكيل
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
فقطع دابر القوم الذين ظلموا و الحمد لله رب العالمين
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمن
و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

حياة الكوثري · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:03 am

اخشي والله ان يتبوء ذلك المتمسلف هذا المقعد الخطير .......

اللهم لطفك .......

خادم الأعتاب الزينبية · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 12:29 pm

قنديل يستبعد "يسرى" ويختار أسامة العبد وزيراً للأوقاف
http://www2.youm7.com/News.asp?NewsID=746047
1/8/2012
كلف الدكتور هشام قنديل، رئيس الحكومة المكلف، الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر وزيرا للأوقاف، ويأتى ذلك بعد استبعاد الدكتور محمد يسرى الذى أثار ترشيحه سخطاً فى الأوساط الثقافية والدينية.

وقال "العبد" عقب لقائه "قنديل" إنه سيعمل على تحقيق أهداف الثورة لخدمة هذا الوطن العربى الإسلامى الأفريقى الأسيوى العالمى.

محمود عمر حسين محمود · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 2:23 pm

اللهم احفظنا من الفتن

سهم النور · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 5:16 pm

الحمد لله.

العبد:لا مساس بالأضرحة.. وأولوياتى رفع مستوى معيشة الأئمة

الأربعاء، 1 أغسطس 2012 - 16:38

كتب لؤى على

قال الدكتور أسامة العبد، وزير الأوقاف بالحكومة الجديدة، إنه سيجلس مع الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى، من أجل التعرف على المشكلات التى واجهته أثناء فترة توليه الوزارة، وكيفية العمل على حلها، مشيراً إلى أن الأوقاف وزارة مهمة لتأثيرها الملموس فى الشارع المصرى، عن طريق دعاة الوزارة، مؤكداً أن أولى اهتماماته هو كادر الدعاة، والعمل على رفع مستوى المعيشة للإمام، حتى يستطيع أن يؤدى رسالته المهمة.

وأضاف فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الدعاة هم شغله الشاغل ومن أولوياته، مؤكداً أنه سيبذل قصارى جهده للنهوض بالوزارة والعاملين بها، مؤكداً أنه لا مساس بالمساجد التى بها أضرحة فهم آل البيت وأولياء الله الصالحون.

رابط الخبر من موقع اليوم السابع :

http://www2.youm7.com/News.asp?NewsID=746438

خادم الأعتاب الزينبية · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:26 pm

مدد يا سيدنا النبى

و يا مدد يا آل البيت

ربنا يتمها باللطف و السلامة

لجميع أحباب آل البيت بحق جاه سيدنا النبى

يا رب

مدد يا مدد

موقع د. محمود صبيح

المرشح لوزارة الأوقاف سأعمل على إزالة المنكرات حول الأضرحة

الموجودون الآن