According to former Vice President Dick Cheney, there will be another 9/11-type attack on U.S. before the decade is out, and this time, "it’s likely to be far deadlier than the last one." The former Vice President was a guest on the Tuesday night Hugh Hewitt Show, generally discussing foreign policy and his new think tank The Alliance for a Strong America. They spoke about the march of the terrorist group ISIS and the failure of the Obama administration to generate an agreement with Iraqi President Nouri al-Maliki. Finally, Hewitt asked Cheney to look ahead to the possibility of another attack on U.S. soil and what will happen if that attack is nuclear: Hewitt: Do you think we get through this decade without a massive attack on the homeland? Cheney: I doubt it. I doubt it. I think there will be another attack. And next time, I think it’s likely to be far deadlier than the last one. You can just imagine what would happen… Hewitt: Yeah. Cheney: …if somebody could smuggle a nuclear device, put it in a shipping container, and drive it down the Beltway outside of Washington, D.C. Hewitt: And do you, by the way, if that were to happen, do you see the government reconstituting? Because it would have to be military rule for a period of time at least. Cheney: Well, there was, some years ago, a program called the continuity of government program. It was part of the Cold War strategy that we pursued here, and basically it involved having a government waiting, if you will, ready to go in the event of a nuclear attack on the United States, so that we could always maintain the Constitutional base of governmental authority. I was part of that program for several years, and a lot of it, I’m sure, is probably still classified. But it was very, very important, and we operated and actually trained under circumstances of how would we go about making, providing for a government to survive if you know, we’re having nuclear weapons from the Soviet Union falling all over the country.
وفقا لنائب الرئيس السابق ديك تشيني، سيكون هناك هجوم 9/11-نوع آخر في الولايات المتحدة قبل العقد الخروج، وهذه المرة، "من المحتمل أن يكون الآن أشد فتكاً من آخر واحد." وكان نائب الرئيس السابق ضيف ليلة الثلاثاء إظهار هيو هيويت، عموما مناقشة السياسة الخارجية وله تفكير جديد التحالف من أجل "أمريكا قوية". وتحدثوا عن مسيرة المجموعة الإرهابية إيزيس وفشل إدارة أوباما توليد اتفاقا مع الرئيس العراقي نوري المالكي. وأخيراً، سأل هيويت تشيني التطلع إلى إمكانية وقوع هجوم آخر على الأراضي الأمريكية، وما الذي سيحدث لو أن الهجوم النووي: هيويت: هل تعتقد أن نحصل من خلال هذا العقد دون هجوما واسع النطاق على الوطن؟ تشيني: أنا أشك في ذلك. أنا أشك في ذلك. وأعتقد أنه سيكون هناك هجوم آخر. وفي المرة القادمة، وأعتقد أنه من المرجح أن يكون الآن أشد فتكاً من آخر واحد. يمكنك فقط تخيل ماذا سيحدث... هيويت: نعم. تشيني: .. مايؤدي شخص يمكن تهريب جهاز نووي ووضعها في حاوية شحن، ومحرك أسفل الطريق الدائري خارج واشنطن العاصمة. هيويت: وهل، بالمناسبة، إذا كان هذا سيحدث، هل ترى تشكيل الحكومة؟ لأن ذلك سيكون لتكون قاعدة عسكرية لفترة من الوقت على الأقل. تشيني: حسنا، كان هناك، منذ بضع سنوات، برنامج يسمى استمرارية برنامج الحكومة. وكان جزءا من استراتيجية الحرب الباردة التي تتبعها ونحن هنا، وأساساً أنها تشارك بعد انتظار حكومة، إذا كان سيتم، كنت على استعداد للذهاب في حال هجوم نووي على الولايات المتحدة، حيث أنه يمكن أن نحافظ دائماً على قاعدة دستورية من السلطة الحكومية. كان جزء من هذا البرنامج لعدة سنوات، وأنا واثق من ذلك، تصنف الكثير من ذلك، ربما لا تزال. ولكن كان من المهم جداً، ونحن تشغيل وتدريب فعلا في ظل الظروف كيف سوف نذهب حول صنع، ينص على تشكيل حكومة البقاء على قيد الحياة إذا كنت تعرف، نحن لها أسلحة نووية من الاتحاد السوفياتي التي تقع في جميع أنحاء البلاد.
حذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما من أنه يتخوف من تعرض الولايات المتحدة لهجوم نووي من الداخل، وبالتحديد منطقة مانهاتن القريبة من مدينة نيويورك.ونقل موقع صحيفة "ديلي ميل البريطانية" عن أوباما قوله "أن هذه المخاوف تفوق بكثير توجس الولايات المتحدة من إمكانية مواجهة هجوم خارجي من روسيا، مستبعدا فكرة أن تشكل روسيا تهديدا على الولايات المتحدة خلال الفترة القادمة.واضافت الصحيفة أن لرئيس الأمريكي اعترف بأن التصرفات الروسية الأخيرة تمثل مشكلة، ولكن روسيا لا تعد الخطر رقم واحد الذي يتهدد الأمن القومي الأمريكي، إذ أن روسيا مجرد قوة إقليمية، يمكن أن تهدد العديد من الدول المجاورة لها فقط، وهي تهديدات تكشف عن مدى ضعف القوة الروسية دون أن تعني تطور قدرتها العسكرية".وطالب أوباما بجهود مستمرة من أجل التخلص من الأسلحة النووية، مع العمل على حرمان الجماعات المتشددة مثل تنظيم القاعدة منها، مشددا على أن الجهود التي يمكن أن تبذل خلال الأعوام القادمة، يمكن أن احتفاظ الولايات المتحدة بقيادتها العالمية. -
_________________ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ وَلَقِيَ الْقَوْمُ الْقَوْمَ اتَّقَيْنَا بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا يَكُونُ مِنَّا أَحَدٌ أَدْنَى إِلَى الْعَدُوِّ مِنْهُ
أقول لك معنى وليس نصا المجاذيب قالوا من 7ـ8 سنين قالوا أن كان فيه اجتماع لأثرياء العالم قرروا فيه أنه لا بد من تقليل عدد سكان العالم لأن المواد الخام تتآكل
فلا بد من حروب تفني 2ـ3 مليار ( ثلث عدد سكان العالم )
المقالة السابقة ما هي إلا أحد المقالات من الآلة الإعلامية الجبارة التي تهدف إلى تهيئة للعالم وللطبقات المهيمنة لتبرير التخلص من أكبر عدد من الناس بالحروب فببساطة الاقتصاد الأمريكي والأوروبي بل والروسي والصيني سينهار عاجلا أم آجلا
فالاقتصاديون يرون ضرورة نشوب حروب طاحنة كبيرة مترامية الأطراف لإنعاش الإقتصاد العالمي
الشعوب الأوروبية والأمريكية لن تثور من أجل حقوق الإنسان في زمن إصطلاح إيران مع الأمريكان
بطريقة فلفل شطة وحبهان ؟؟؟؟؟؟؟؟
والدجال وراء كل هذه الأفكار
لذا نحذر من الدماء
وإن كان قدرا ستسال
من أجل ذلك وغير ذلك كتبنا أحجار الزيت
والله من ورائهم محيط
فمن ضمن أوراق اللعبة لإستخدام اللقاحات فى تقليص عدد سكان العالم أو عن طريق الحروب المباشرة
أو يقولوا أن أحد القنابل أو الرؤوس النووية فقدت أثناء نقلها من مكان سواء داخل أمريكا أو خارجها
أو إهمال من قبل الجنود والضباط المسؤلين عنها وأنهم لا يعرفوا من وقعت فى أيديهم تلك القنبلة
أو الرأس النووى ويحدثوا بأنفسهم وفى مواطنيهم تفجير نووى وينسبوها
[light=#ffff00]تناقلت الأخبار فى عدة مواقع عن قيام قاعدة فى غرب تكساس بعملية نقل أسلحة نووية غير مصرح بها. طلب النقل لم يحمل أية توقيعات ولم يدون فى السجلات ، مما يجعلها نشاط أسود مشبوه .
الخميس ، 24 تشرين الأول/أكتوبر 2013، آخر تحديث 14:18 (GMT+0400)
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- نفت قيادة القوات الجوية الأمريكية الخميس أن تكون المعايير الأمنية في مقر إطلاق الصواريخ النووية قد تهددت، وذلك بعد الإحراج الجديد الذي وقعت فيه إثر تسرب تقارير صحفية تشير إلى ترك عناصر أمنية باب غرفة التحكم بتلك الصواريخ مفتوحا على مصراعيه.
المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 7 زائر/زوار
لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى