من المرجح أن يتم إعتقال المشاركين أن يكَون "فريق دعم قانوني". هذه النصيحة حول تشكيل فريق كهذا في بريطانيا تم آخذها من القسم الأول لإيجاز أطول بكثير وضع من قبل مشروع الناشطين القانوني من الموقع الإلكتروني:-
http://www.activistslegalproject.org.ukقد يكون الدعم القانوني في الخلفية و لكنه يمكن أن يكون حيوي للغاية. قد تكون الإخير في العودة إلى المنزل بعد النشاط، حيث عادة ما تقضي ساعات في التنقل بين مراكز الشرطة بإنتظار الإفراج عن الناشطين. لن تشارك في البريق أو الصور لكن بدون الدعم القانوني فإن بعض النشاطات غير ممكنة الحدوث. ربما إذا لم تكن هناك فإن نصف هؤلاء في الصف الأول من النشاط لن يشاركوا.
ما هي أهداف الدعم القانوني؟
• التأكد من أن كل شخص سيكون في النشاط جاهز للإعتقال
• الإتصال بالشرطة و المحامين للتأكد من حصول الناشطين على الدعم المناسب بينما هم في الحجز.
للتأكد من حصول الناشطين المفرج عنهم على الدعم العاطفي و العملي الذي يحتاجونه
تجربة حركة العصيان الواعي (MOC موك) في مساعدة الناس في السجن هي مؤسسة على حملة العصيان المدني ضد التجنيد العسكري الإجباري – حركة العصيان لسنوات 1971-2002 حيث تعرض الاف المستنكفين للسجن. خلال هذه الفترة تم إقتراح و تجربة طرق عديدة لدعم السجناء. واحدة من الطرق الأكثر قيمة بدون شك كانت "مجموعات الدعم".
شعرت بقلق عميق لدى سماع نبأ الحكم بالسجن ثلاث سنوات على الناشطين بمجال حقوق الإنسان والديموقراطية أحمد ماهر وأحمد دومة ومحمد عادل. يمثل هذا الحكم انتكاسة خطيرة لمحاولات العودة بمصر إلى الطريق الديموقراطي ويقوض القيم التي عبر عنها المصريون في ثورة يناير 2011. تؤمن المملكة المتحدة بأهمية السماح بالاحتجاج السلمي في أي مجتمع ديموقراطي، وتدعو مسؤولي الحكومة المؤقتة في مصر لضمان احترام كافة التزامات مصر فيما يتعلق بحقوق الإنسان الدولية.