موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 9 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 15, 2016 9:39 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

قد يبدو العنوان غريبا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انها سرقه من نوع جديد !!!!

سرقه المناخ ؟؟؟

تحويل المناخ الجيد المعتدل من دوله ما الى أخرى؟؟؟؟

استخدام تقنيات متقدمه لاخضاع البشر لسلاح المناخ ؟؟؟؟

نفتح الملف

والله من وراء القصد


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 15, 2016 9:48 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13609
مكان: مصر
في انتظار ما تكتبه حضرتك في هذا الموضوع بشوق

فقد سمعت المصطلح "سرقة المناخ" وما فهمتش ازاي

بالتوفيق يا دكتور حامد

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 15, 2016 9:57 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691
هناك «دول وبلاد» بجلالة قدرها «يسرقون السحب» إنهم قراصنة ولصوص يصطادون السحب ويحلبونها لإسقاط المطر على أراضيهم، وينشرون الجفاف والتصحر والمجاعات ويتلذذون بقتل البشر فى البلاد الأخرى

أين نحن من كل هذا؟ وماهى حكاية «استاد بكين» فى الصين فى أولمبياد عام 2008

ففى يوم 8 أغسطس كان هناك «91 ألف شخص» يجلسون فى استاد بكين المكيف فى أولمبياد صيف عام 2008، كان آلاف الرياضيين يتنافسون وملايين الأشخاص يشاهدون الحدث على التليفزيون، وكان آخر شىء لا تريده حكومة الصين هو تجنب عاصفة ممطرة قد تفسد هذا المشهد الذى تم التخطيط له جيدا، كانت «الصين» منذ زمن بعيد تتلاعب بالمناخ وكانت تستخدم وسائل «تفجير» السحب من أجل هطول الأمطار فى المقاطعات الشمالية التى يضربها الجفاف من بينها «بكين» منذ الخمسينيات من القرن الماضى، ومن أجل الأولمبياد أقام أكبر مركز لتعديل المناخ فى العالم عدة بنوك «لقاذفات الصواريخ» خارج مدينة بكين من أجل قصف السحب «بأيوديد الفضة» لإجبار السحب على إسقاط المطر قبل أن تصل إلى الاستاد الأوليمبى فى بكين واستخدم مركز تعديل المناخ استراتيجية أخرى دقيقة تمنع سقوط الأمطار وفى النهاية نجحوا ونجح الحدث الأوليمبى العالمى.


العبث بالمناخ يرجع إلى زمن بعيد فى «الصين» التى استخدمت العديد من وسائل «استمطار السحب» من أجل سقوط الأمطار فى مقاطعاتها الشمالية التى ضربها الجفاف، لدرجة أن «الصين» تعتبر الدولة المتصدرة فى هذا المجال، وباتت الأقاليم الصينية المهددة بالجفاف تتبادل الاتهامات «بسرقة السحب» وهو ما نشرته صحيفة «تشانيا» بعدما أثارت هذه العملية جدلا واسعا لأن نجاح مقاطعة فى استنزال المطر يعنى حرمان مقاطعة أخرى من المطر المقدر لها، لدرجة بلغت معها مساحة الأراضى الصينية التى نزلت عليها «أمطار صناعية» إلى الآن نحو «3 ملايين كيلو متر مربع» وهو ما يوازى ثلث مساحة الصين و «3 أضعاف مساحة مصر» وبلغت كمية الأمطار الصناعية منذ تم تبنى هذه التقنية منتصف التسعينيات نحو «210 مليارات متر مكعب» جنبت الصين خسائر اقتصادية قيمتها «1,4» مليار دولار أمريكى.

اصطياد السحب والمطر وأشياء اخرى

استمطار السحب لإسقاط المطر هى عملية بدأت منذ زمن بعيد وليست وليدة اليوم وترجع جذورها إلى العالم الألمانى «منديسن»، حيث رأى فى عام 1938 إمكانية مساهمة «بلورات الثلج» المضافة للسحب فى إسقاط المطر وفى عام 1946 أجرى العالم الأمريكى «شيفر» أول تجربة عملية عندما رش حوالى «1,5 كيلو جرام ثلج مجروش» على بعض السحب فبدأ المطر والثلج فى التساقط ومن بعدها بدأ الاهتمام بطرق استمطار السحب، وفى عام 1947 بدأت التجارب الأولى لإسقاط المطر صناعيا فى «أستراليا» واصطياد السحب واستحلاب السحب وزراعة الغيوم هى من العلوم المهمة جدا التى تعتمد عليها كثير من بلاد جنوب شرق آسيا فى مسألة الزراعة والتنمية ويكفى أن إندونيسيا تستغل 76% من قيمة موارد المياه من المطر الصناعى.. أين نحن من كل هذا؟


يؤكد العالم الأمريكى «رولوف برونتيحز» خبير تعديل المناخ بمركز أبحاث الغلاف الجوى بولاية كولورادو الأمريكية» أن السيطرة على المناخ مازالت تعتبر «فنا» أكثر منها «علما»، والصينيون والأمريكيون وكل الدول المتقدمة يعرفون ذلك ولهذا شعرت كثير من الدول العربية بالخطر الشديد خوفا من الجفاف والتصحر والمجاعات وقررت دخول سباق تكنولوجيا استمطار السحب صناعيا لعل وعسى ينالها من الحظ جانب.. من هذه الدول «دولة الإمارات العربية المتحدة»، حيث شهد شتاء عام «2001 2002» حركة صاخبة لطائرات متخصصة قامت بدراسة سماء الإمارات لإنزال المطر الصناعى حيث تخطط دولة الإمارات لزيادة كميات الأمطار التى تسقط فوق أراضيها من ثلاثين إلى أربعين فى المائة.


السعودية أيضا بها مشروع وطنى عملاق لاستمطار السحب بالاشتراك مع «مركز أبحاث علوم الغلاف الجوى» بولاية كلورادو الأمريكية قد بدأت تجارب استمطار السحب بالسعودية منذ «7 سنوات»، حيث كشفت التجربة التى نفذتها الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالمملكة عن نجاحها فى منطقة «عسير» فى صيف عام «1425 ه» بنسبة كبيرة بلغت ما يزيد على «60%» من نسبة هطول الأمطار فى ظل الجفاف الذى تعانى منه مناطق عديدة فى السعودية وهو ما نشرته الصحف السعودية فى عام 2010 وأكدت قرب تنفيذ مشروع استمطار السحب بنهاية عام 2010 بتكلفة إجمالية بلغت «20 مليون دولار».

وثيقة سلاح الجو الأمريكى 2025

كلنا نعرف أن «حروب المناخ» تشنها الدول الكبرى استجابة لمصالحها واستراتيجياتها العدوانية للسيطرة على الموارد العالمية وما العبث والتلاعب الذى يحدث الآن لتغيير وتعديل المناخ فى مختلف أنحاء العالم إلا «حرب مدمرة» لزعزعة استقرار النظم الزراعية والبيئية ونشر الهلاك والدمار والموت للهيمنة على دول العالم ولخطورة ذلك على البشر وعلى مستقبل الكرة الأرضية صادقت «الجمعية العامة للأمم المتحدة» فى عام 1977 على ميثاق دولى يحظر الاستخدام العسكرى أو العدوانى لتقنيات التغيير والتعديل البيئى والمناخى التى تكون لها آثار ضارة واسعة الانتشار أو طويلة الأجل، وعرف الميثاق تقنيات التعديل البيئى بأنها «التدخل المباشر فى البيئة لتغيير تكوين بنية الأرض أو المناخ بما فيها وما عليها من كائنات حية وسطحها الخارجى ومحيطها المائى وغلافها الجوى» !!

هذا الكلام جميل جدا، ولكن للأسف هو مجرد حبر على ورق ولا تلقى له الدول الكبرى بالا واهتماما بل تضرب به عرض الحائط !! وها هى مثلاً «وثيقة سلاح الجو الأمريكى» الذى أطلق عليها «التقرير النهائى 2025»، تعرف الحروب البيئية والمناخية بأنها «سلسلة واسعة من التقنيات المتطورة التى تصل إلى حد إطلاق الزلازل والفيضانات والأعاصير والانهيارات الأرضية والعواصف وموجات الجفاف، وذلك من أجل هزيمة العدو».. وتضيف الوثيقة : سوف تصبح تقنية تغيير وتعديل المناخ جزءا من الأمن المحلى والدولى، ويمكن استخدامها بشكل هجومى أو دفاعى، كما يمكن استخدامها لأغراض الردع مثل القدرة على إنزال الأمطار صناعيا، والضباب والعواصف على الأرض، وارتفاعات هائلة ومدمرة فى أمواج البحار والمحيطات، أو التعديل المناخ فى الفضاء، أو إحداث مناخ اصطناعى مدمر، وكل هذه الظواهر تكون اصطناعية متعمدة وبفعل فاعل وليست مجرد ظواهر طبيعية وبالتالى تشكل جزءا رئيسيا من التقانات والقدرات العسكرية المتكاملة لهزيمة العدو.

سرقة السحب.. أخطر أسلحة المناخ

الحقيقة العلمية المؤكدة يعرفها كل علماء العالم، أن الماء هو أصل الحياة على كوكب الأرض، ولهذا استغلها «علماء قوى الشر» فى العالم واستخدموا «الماء» كسلاح خطير للدمار الشامل فى حروب المناخ والحروب المستقبلية، خاصة أن هناك مناطق كثيرة فى العالم تعانى من ندرة المياه لاسيما فى المناطق الأشد جفافا وتصحرا وجوعا والتى يقطنها أكثر من «2مليار نسمة»، ولهزيمة العدو يستخدم «علماء قوى الشر» فى العالم أحدث وسائل التكنولوجيا «لسرقة السحب» وإنزال المطر الصناعى، وذلك باصطيادها وحقنها ببعض المواد والتحكم فى اختيار المكان الذى ستسقط فوقه الأمطار وحرمان المناطق المستهدفة ليجوع من يجوع ويموت من يموت !! ولا عزاء للمبادئ والقيم والرحمة وكل الأخلاقيات الإنسانية !!

أهم وأحدث وسائل التكنولوجيا لسرقة واستمطار السحب هى «الطائرات» وهى الأسلوب الأكثر فعالية على أن تكون ذات مواصفات خاصة تتمكن من الارتفاع والتحليق فوق قمم السحب، وأن تكون مجهزة بوسائل إطلاق مواد لحقن وزرع السحب والغيوم، ونظام جمع وتحليل المعلومات التى يتم جمعها من أجهزة القياس المركبة على طائرات الاستمطار ومحطات رادار الطقس، لمعرفة المحتوى المائى للسحب والغيوم، وقياس سرعة الرياح، وحرارة الجو والضغط الجوى، ونسبة الرطوبة فى السحب، ثم تقوم الطائرات بإطلاق قذائفها لإنزال المطر صناعيا من السحب، وبالإضافة للطائرات يمكن استخدام قاذفات «صواريخ أرض جو» يتم ضبطها والتحكم بها آليا من على سطح الأرض، وقد قام العلماء الروس بتطوير صواريخ خاصة بذلك، وقنابل محملة بمواد حقن وبذر يتم بها رش السحب، كما يمكن استخدام رشاشات أرضية، ومحطات يتم فيها حرق المواد التى تتصاعد نحو السحابة المراد إنزال المطر منها وغير ذلك، والعجيب فعلا الذى يثير الانتباه ويثير الذهول أن وحدات اسمتطار السحب فى «المنازل» فى أمريكا وأن الذين يقومون باستمطار السحب هى «الشركات الخاصة» حيث يؤكد العلماء الأمريكان «دون حريث»، و«مارك سولاك» و«مولاك» أن استمطار السحب فى أمريكا يعتمد على تكنولوجيا بسيطة حيث يتم ملء أحواض بمادة «أيوديد الفضة» يعلوها مواقد تعطى اللهب والحرارة التى تدفع «أيوديد الفضة» إلى الغلاف الجوى فيسقط المطر صناعيا، وقد نجحت هذه التجربة نجاحا باهراً فى ولاية «يوتاه» الأمريكية.

قراصنة السحاب.. يتحكمون فى المطر!!

يمتلك قراصنة السحاب من علماء الدول الكبرى تقنيات حديثة جدا، الاستثارة السحب لإسقاط المطر صناعيا، ومن أكثر هذه الطرق شيوعا :-

-رش السحب الركامية المحملة ببخار الماء الكثيف لإسقاط المطر،

-أو قذف بلورات من الثلج الجاف «ثانى أكسيد الكربون المتجمد» فى منطقة فوق السحب،

-أو رش مسحوق «أيوديد الفضة» وقذفه فى تيارات هوائية صاعدة لمناطق وجود السحب، حيث يعتبر «أيوديد الفضة» من أفضل المركبات الكيميائية التى تعمل على تجميع جزيئات الماء وإسقاطها أمطارا غزيرة على الأرض بفعل الجاذبية الأرضية، وسيتم اختيار السحاب المراد استمطاره، وذلك للتحكم فى اختيار المكان الذى ستسقط فوقه الأمطار، وتحديد نوع السحب وهل هى سحب باردة أم سحب دافئة لاستخدام المثيرات والمركبات الكيميائية المناسبة لإنزال المطر صناعيا.


سرقة السحب وإنزال المطر صناعيا هى أحد أسلحة المناخ المميتة

ففى عام 1966 قام فريق استطلاع المناخ التابع للقوات الجوية الأمريكية بشن معركة أطلق عليها اسم «عملية «متروبول» لاستمطار السحب بالطين فوق «فيتنام الشمالية ولاوس وكمبوديا»، وكان الهدف من ذلك مد واستمرار موسم الأمطار وتغطية الشوارع بالطين، حتى يكون من الصعب تحرك الدبابات والمعدات العسكرية للعدو، وكان لهذه المعركة نتائج جيدة واستمرت خلال الفترة من 1967 إلى عام 1972.

ليس هذا فقط بل إن من الآثار الخطيرة الناجمة عن سرقة السحب والتحكم فى المكان الذى ستسقط فيه الأمطار هو «الجفاف»، ورأينا كيف عانى أكثر من «35 مليون إنسان» من الجفاف فى إفريقيا وحدها فى الثمانينيات، وأيضا «التصحر» وهو تحول الأراضى الزراعية والمنتجة إلى ما يشبه الصحراء، ويكفى أن هناك ما يزيد على «90 دولة» تواجه مشكلة التصحر، حيث تنخفض إنتاجية أراضيها خلال عشرين عاما بمعدل «40%» مما يعتبر السبب الرئيسى لزيادة الهجرة إلى المدن، ومع الجفاف والتصحر بسبب سرقة ومنع المطر عن الكثير من الدول مما يؤدى إلى «المجاعة» التى رأينا كارثتها وضحاياها فى إفريقيا فى السبعينيات والتى هددت «80 مليونا من البشر»، تزايد عددهم حتى تجاوز «100 مليون نسمة» عام 1985، وكانت هناك «20 دولة» تبحث عن معونات للغذاء !! ولا يكتفى قراصنة السحاب بذلك بل يحقنون السحب بمركبات كيميائية سامة قد تؤدى إلى سقوط «الأمطار الحمضية» على العدو لتدمر النبات والزراعة والبحيرات والأنهار والأسماك والغذاء وكل الكنوز الطبيعية من آثار وحضارة.

ماذا نحن فى مصر فاعلون ؟!!

ماذا نحن فى مصر فاعلون أمام هذا التطور العلمى الهائل ؟!
ماذا نحن فى مصر فاعلون أمام هذه التكنولوجيا فائقة التقدم ؟!
ماذا نحن فى مصر فاعلون أمام هذه المعلومات الخطيرة عن قراصنة السحب وسرقة الأمطار ؟ !

زمان كانت هناك تجربة لاستمطار السحب فى مصر بالتعاون مع «روسيا» وكانت رخيصة التكاليف حيث تبلغ تكلفة المتر المكعب من المياه «30 قرشا فقط»!!
أين هذا المشروع الآن ؟! مات ؟ ! لماذا لم يستمر؟! الله أعلم !! ولا أى أحد يعرف أى حاجة !! نحن يا سادة فى مصر نعانى من الجفاف والتصحر والجوع المائى وتعلمون جميعا أن حصتنا من مياه النيل هى «5,55 مليار متر مكعب» وهى لا تكفينا على الإطلاق !!

أين علماء مصر من تكنولوجيا استمطار السحب وإنزال المطر صناعيا ؟!

إن كانت مصر تعانى من «الفقر المائى» أو أن «شبه جزيرة سيناء» أحوج ما تكون للماء من أجل الزراعة والصناعة والرعى وأن سيناء هى أكثر المناطق ملاءمة لتطبيق «تكنولوجيا» استمطار السحب، ويليها مناطق البحر الأحمر، طبقا للدراسات التى أجراها المركز الإقليمى للأرصاد الجوية بولاية كلورادو الأمريكية وليس نحن !

وكالعادة لم يهتم أحد من المسئولين فى مصر بهذه الدراسات و يؤكد تقرير للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن الدول الغنية فتحت أسواقا لبيع «وسائل التكنولوجيا» الحديثة لإنزال المطر صناعيا، واصطياد السحب وجلبها وحقنها وزراعة الغيوم من أجل صناعة المطر.. ونحن مازلنا فى «الغيبوبة»!!

أين نحن فى مصر من هذه التكنولوجيا المرعبة والرهيبة ؟! ولا حاجة !!

لا حس ولا خبر !!

يتبع بمشيئه الله بالجزء الثانى والثالث والموثقات والفيديوهات والبراهين ثم نفتح نقاشا للحلول والاستفاده

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 15, 2016 10:07 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

الفاضله / خلف الظلال

شكرا لمرور حضرتك

ربنا يسهل ولايعاكس النت حتى اتمام الموضوع

كما ان الحراره الشديده تطفى الكمبيوتر اكثر من مره :)

والله المستعان


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين مايو 16, 2016 1:01 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

نكمل بمشيئه الله

واضح بجلاء ان هناك تنافسا على موضوع التغير المناخى بين الدول المتقدمه واستخدام سلاح السرقات المناخيه

والا من يفسر لنا قيام هاكرز بسرقه محتويات غايه فى الاهميه من علماء مناخ متخصصين ويعملون فى اكبر المراكز البحثيه للمناخ فى العالم


Hackers steal electronic data from top climate research center

Hackers broke into the electronic files of one of the world's foremost climate research centers this week and posted an array of e-mails in which prominent scientists engaged in a blunt discussion of global warming research and disparaged climate-change skeptics.


Hackers broke into the electronic files of one of the world's foremost climate research centers this week and posted an array of e-mails in which prominent scientists engaged in a blunt discussion of global warming research and disparaged climate-change skeptics.
This Story


The skeptics have seized upon e-mails stolen from the Climatic Research Unit of the University of East Anglia in Britain as evidence that scientific data have been rigged to make it appear as if humans are causing global warming. The researchers, however, say the e-mails have been taken out of context and merely reflect an honest exchange of ideas.
ad_icon

University officials confirmed the data breach, which involves more than 10000 e-mails and 3,000 documents, but said they could not say how many of the stolen items were authentic.

"We are aware that information from a server in one area of the university has been made available on public websites," the statement says. "We are extremely concerned that personal information about individuals may have been compromised. Because of the volume of this information we cannot currently confirm what proportion of this material is genuine."

Michael E. Mann, who directs the Earth System Science Center at Pennsylvania State University, said in a telephone interview from Paris that skeptics are "taking these words totally out of context to make something trivial appear nefarious."

In one e-mail from 1999, the center's director, Phil Jones, alludes to one of Mann's articles in the journal Nature and writes, "I've just completed Mike's Nature trick of adding in the real temps to each series for the last 20 years (i.e., from 1981 onwards) and from 1961 for Keith's to hide the decline."

Mann said the "trick" Jones referred to was placing a chart of proxy temperature records, which ended in 1980, next to a line showing the temperature record collected by instruments from that time onward. "It's hardly anything you would call a trick," Mann said, adding that both charts were differentiated and clearly marked.

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/co ... 04093.html

يعنى من مده سنوات تم سرقه ايميلات علماء المناخ وابحاثهم !!!!!

مالفائده التى تعود على الهاكرز لو كانوا مجرد هاكرز عاديين؟؟؟؟

واضح انها دول او مؤسسات بحثيه لدول اخرى تريد ان تعرف ماوراء الاسوار !!!


موثقات :-



7. Climate Change - "Those" e-mails and science censorship

Uploaded on Dec 16, 2009
Are climatologists censoring scientific journals and silencing alternative hypotheses on climate change? This is the second part of my look at the hacked/stolen e-mails from the Climatic Research Unit in the UK. I welcome intelligent opinions in the forum, but please refrain from posting the same inane comment a dozen times. Debates in science aren't settled by those who argue the longest or the loudest, but by the accuracy of facts and the consistency of hypotheses with the facts.

https://www.youtube.com/watch?v=uXesBhYwdRo

يتبع بمشيئه الله


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين مايو 16, 2016 1:55 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691
هل تغير المناخ وسرقته او تعديله من منطقه لاخرى خرافه ام خيال ؟؟؟؟؟

صورة



الفترة الأخيرة شهدت جدلًا متزايدًا حول حقيقة تحكم الإنسان في المناخ، بل و استخدامه كسلاح توجهه بعض الدول إلى أخرى، و تعالت الأصوات بذلك ما بين مؤيد لهذه النظريات و معارض لها.

و هنا يقف بعض المتابعين حائرين في منتصف المسافة، أين الحقيقة؟ هل حقًا أصبح المناخ تحت سيطرة دولة ما؟

هل حقًا هناك من يجلس في مكان ما، ليفتح قائمة الاختيارات و ينتقي منها ما سيكون عليه طقسنا غدًا؟

كما ذكرنا سابقًا على موقعنا المبارك أن هارب يعمل في منطقة الايونوسفير، على ارتفاع 60 كم و حتى 1000 كم.

بينما كل ما يتعلق بالطقس يقع في منطقة التروبوسفير، و هي الطبقة الأولى من الغلاف الجوي و الملاصقة لسطح الأرض، و التي تمتد على ارتفاع يتراوح من 8 كم عند القطبين و حتى 16 كم عند خط الاستواء.

إن علم المناخ بكل ما وصل إليه من تقدم يعاني من صعوبة إيجاد الرابط المباشر بين ما يحدث في طبقة التروبوسفير و ما يحدث في الطبقة التي تليها، الستراتوسفير. :!: :!: :!:

ويبدو ان هناك من توصل الى حل والى الرابطه التى تاربط بينهما وبالتالى افتعال أحداثًا مناخية مختلفة تمامًا في مواصفاتها فتحدث العواصف الرملية ثم والرعدية وايضا موجات حر شديدة !!!!!

نتابع المقال التالى :-

بالفيديو.. "المجلس الأعلى للعالم" بين الحقيقة والخيال.. الجيش الأمريكى يطلق مشروع أبحاث "haarp" فى 1993 واتهامات بتسببه فى الزلازل والبراكين وتغيير المناخ.. واستخدام غاز "كيمتريل" لخلق التصحر والجفاف

"المجلس الأعلى للعالم" مصطلح جديد ظهر على لسان الإعلامى تامر أمين فى مقطع فيديو شهير تم تداوله بين رواد مواقع التواصل الاجتماعى، الذين انقسموا إلى فريق يؤمن بـ"نظرية المؤامرة"، وآخرين اتخذوا من المسمى الجديد "مادة للسخرية"، وفريق ثالث بدأ فى "البحث عن الحقيقة"


شرعت الولايات المتحدة فى الآونة الاخيرة بالبدء فى عدد من المشاريع البحثية الغامضة، والتى ارتبطت وجودها بعدد هائل من الشائعات والحقائق أحيانا ولعل أكثر تلك المشاريع هى التى نستعرضها فى التقرير التالى.

غاز الكيمتريل..مخاطر الجفاف والتصحر غاز الكيمتريل هو مجموعة من المركبات الكيميائية ذات التأثير المتعدد يستخدم عن طريق تعبئته فى خزان طائرة نفاثة وتقوم الطائرة برشة من ارتفاعات شاهقة على مكان محدد على شكل سحب بيضاء وقد بدأ تردد كلمة كيمتريل داخل أمريكا وخارجها كثيرا، والبداية فى هذا الصدد مع محاضرة ألقاها الكولونيل تامزى هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكى ونشرت على شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة فى عام 2025 على التحكم فى طقس أى منطقة فى العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية. ويبدأ عمل الغاز بعد ان تطلقه إحدى الطائرات فى الهواء وتنخفض بعدها درجات الحرارة وقد تصل إلى 7 درجات مئوية، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات الغاز، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل غبار أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس. ونتيجة لذلك يحدث انخفاض شديد مفاجئ فى درجات الحرارة وانكماش فى حجم كتل الهواء التى تغطى مساحات كبيرة من الأرض وتكوين منخفضات جوية فى طبقة الغلاف الجوى "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوى مرتفع ثم من المنطقة التى تليها، مما يحدث تغير فى المسارات المعتادة للرياح ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادى خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفى المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلى الرمادى الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة فى الطقس فى تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أى أمطار كما يصاحب ذلك انخفاض واضح فى مدى الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.

http://www.youm7.com/story/2015/9/11/بالفيديو-المجلس-الأعلى-للعالم-بين-الحقيقة-والخيال-الجيش-الأم/2343404#

موثقات :-



يتبع بمشيئه الله

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين مايو 16, 2016 11:30 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13609
مكان: مصر

بارك الله في حضرتك يا دكتور حامد وشكرا جزيلا على مجهود حضرتك الرائع

أفهم من مصطلح "سرقة المناخ" أنه سرقة السحب فقط؟


_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء مايو 17, 2016 12:43 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691
الفاضله / خلف الظلال

شكرا على المرور الكريم

الموضوع ليس سرقه سحب فقط وانما له ابعاد اكبر بكثير

محاور اهدافها الرئيسيه :-


- السيطره على الشعوب من خلال سلاح المناخ

- تقليل عدد سكان العالم بقدر الامكان وهى خطه دجاليه بحته تتم من خلال استخدام التغير الحاد فى المناخ ولتشر امراض بعينها

- تدمير اقتصاد دول والارتفاع باقتصاد دول اخرى

- ويتم كل شئ باستخدام علم" هندسه المناخ " فى الجانب السئ منه وهو الجانب العسكرى والتخطيط الاستراتيجى لتفعيل خطه ما بهدف تحقيق

مكاسب على الأرض وفوريه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكنت اشرت لمثل ها الموضوع فى مشاركه سابقه وقدمتها بالاسانيد

فنسأل الله العفو والعافيه

الموثقات والفيديوهات :-







يتبع ان شاء الله


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: قراصنه العالم الموحد !! هل يسرقون المناخ ؟؟؟؟؟
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد يونيو 17, 2018 11:11 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691


الصين قد تطور "أسلحة مناخية"!

ذكرت مصادر إعلام أن الصين بدأت ببناء مركز علمي متطور لدارسات المناخ وتطوير علوم "الأيونوسفير".



ووفقا للمعلومات المتوفرة فإن "هذا المركز الذي يبنى في جزيرة هاينان جنوبي غرب الصين سيخصص لدراسة الغلاف الجوي الأيوني المحيط

بالأرض والترددات الراديوية فيه، وربما لإقامة تجارب تمكن من التحكم بالطقس عن طريق الإشعاعات الكهرومغناطيسية".

ويتوقع الخبراء أن يصبح هذا المركز منافسا للمركز الأمريكي التابع لبرنامج "HAARP" المثير للجدل، والذي يعتقد أنه يستخدم لما يسمى بالحروب المناخية.

تجدر الإشارة إلى أن مصطلح "الحروب المناخية" أو "الأسلحة المناخية" يشير إلى تجارب علمية متطورة من المفترض أن الولايات المتحدة

الأمريكية قامت بها بعد الحرب العالمية الثانية، وفي فترات الحرب الباردة، للتحكم بالمناخ في مناطق معينة من العالم عن طريق توجيه إشارات

كهرومغناطيسية معينة إلى طبقة "الأيونوسفير".

https://arabic.rt.com/technology/950264 ... %8A%D8%A9/


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 9 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 15 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
cron
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط