بين الحين والحين نقرأ عن جرائم كنا نسمع عنها فى اوربا وأمريكا وأّل كابونى
ماذا حدث للمجتمع المصرى ؟؟؟؟
ماذا حدث للمصريين ؟؟؟؟
الاسبوع الحالى فقط قرأنا فى الأخبار ....
بلطجية في حلوان يطلقون «كلابًا» على شاب لتنهش جسده بغرض السرقه
http://www.vetogate.com/3237477?utm_sou ... mmendation
هل هناك رقابه على ظاهره انتشار تربيه الكلاب بصوره بشعه بين اواسط الشباب؟؟؟؟؟؟؟
===========
مصدر: تجارة الأعضاء وراء ذبح 3 أطفال وإلقاء جثثهم في المريوطية
http://www.vetogate.com/3237624
مصدر: أطفال المريوطية أعمارهم ما بين عامين لـ4 أعوام والجثث متعفنة
http://www.vetogate.com/3237761
==============
القبض على رئيس مصلحة الجمارك برشوة مليون جنيه من مستورد أقمشة
https://www.youm7.com/story/2018/7/9/%D ... AF/3865549
والغريب ان رسالته للدكتوراه كانت عنوانها أثر التهرب الجمركى على اقتصاديات الدوله !!!!!!
=========================
هذه فقط عينه من اخبار يومين فقط ناهيك عن اخبار القتل لأتفه الأسباب والسرقات والاختلاسات والطلاق لأسباب واهيه
واخبار الانتحار بسبب الامتحانات او القسوه الزوجيه او اضطهاد الرؤساء للمرؤوسين فى العمل.....
ولاننسى القتل لتقديم قرابين بشريه لفتح مقابر الفراعنه بغيه الحصول على الذهب والكنوز ....
ولو عملنا حصر وترتيب سنكتب مجلدات ومجلدات!!!!
ياترى ما السبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الفقر أو التطلع لأعلى بلا قدرات أم بسبب هجر وترك الدين أم بسبب المسلسلات بأشخاصها الذين يمارسون البلطجه
والكلام البذئ وهم ممسكين بالسلاح والسيوف علنا فى الشوارع فأصبحوا قدوه لمن يشاهد مسلسلاتهم على التلفاز ؟؟؟؟
هل المرأه والفتاه المصريه أو ( العربيه ) تغيرت بسبب المسلسلات التركيه والهنديه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الشباب تأثر بالمسلسلات المصريه الت تدعو الى القوه والبلطجه والحصول على المال بأى طريقه حتى ولو بالاستعانه بالجن
مثل المسلسلات التى عرضت فى رمضان الماضى وقبل الماضى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف نعالج ذلك كله والمجتمع على شفا جرف هار ؟؟؟؟؟
هل نلق المسئوليه على الشرطه لوحدها أم أن هناك من المؤسسات وقاده الرأى السليم ممن يستطيعون وضع روشته للعلاج ؟؟؟
أين العقلاء الذين يضعون روشته الخلاص من الفتن المدلهمه التى اصابت المجتمع ؟؟؟؟
نسأل الله العفو والعافيه
بسم الله الرحمن الرحيم
وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25) - الانفال