|
60 - الحافظ شهاب الدين بن ابى حجلة ( ص 13 السطر 7 )
شهاب الدين أبو العباس أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني (725 - 776 هجرية) الموافق (1325 - 1375م) هو أديب وشاعر عربي.[1][2][3] وُلد ابن أبي حجلة في تلمسان. تولى مشيخة الصوفية في تكية منجَك في القاهرة. كان يعارض ابن الفارض في قوله بوحدة الوجود.
61 – الحافظ الشريشى ( ص 13 السطر 8 )
هو الشيخ الأستاذ اللغوى النحوى أبو العباس احمد بن عبد المؤمن ابن عيسى بن موسى بن عبد المؤمن القيسى الشريشى هو أبو العباس أحمد بن عبد المؤمن بن موسى القيسي الشريشي، ولد بشريش سنة ٥۷۷ هـ. وتلقى بها على أبي الحسن بن لبّال، وأبي بكر بن الأزهر، وأبي عبد الله بن زرقون، وأبي الحسين بن جبير، ورحل إلى المشرق ثم عاد إلى شريش وتوفي بها سنة ٦۱۹هـ. له كتب وشروحات كثيرة منها: مختصر لنوادر أبي علي القالي، وشرح الإيضاح لأبي علي الفارسي، وشرح جمل الزجاجي، ووضع رسالة في العروض بالإضافة إلى الكتاب الذي بين أيدينا وهو أشهرها، وهو واحد من ثلاثة شروح: مختصر، ومتوسط، وهذا وهو المطول. وكان الشريشي شاعرا مطبوعا شائق اللفظ رشيق المعنى، ومن شعره: يا جيرة الشام هل من نحوكم خبر ... فإن قلبي بنار الشوق يستعر
62- المسعودى ( ص 13 السطر 12 )
العالم الرحالة أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودى بن عبد الله بن زيد بن عتبة بن عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن فار بن مخزوم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان» . وكنيته أبو الحسن، ولقبه قطب الدين، وهو حجازي الأصل من ذرية عبد الله بن مسعود. ولد سنة 283هـ - 896 م ببغداد وتوفى بالفسطاط سنة 346هـ - 957م
63 - أبوالبركات ابن ظافر بن عساكر الانصارى ( ص 13 السطر 16 )
64 – الشيخ طلحة والشيخ أبو النور والشيخ عرفات الانصارى ( ص 14 السطر 2 )
65 – العارف محمد بن الحسن الاوسى ( ص 14 السطر 3 )
66 - ريدان الصقلى ( ص 14 السطر 4 )
كان خادما من خدام الخليفة العزيز بالله وتنسب له الريدانية موضعها الآن فى شارع بين الجناين وكانت الريدانية مكان أقامة الخديو عباس باشا الأول والتى نسبت اليه فيما بعد وسميت بالعباسية المعروفة الآن.
67 - الأمير يشبك من مهدى ، ( ص 14 سطر 8 )
أحد أمراء المماليك الجراكسة، وكان في الأصل أحد مماليك الظاهر أبو سعيد جقمق، وتقلب في عهده في عدة وظائف، وعين كاشفا للصعيد في عهد الظاهر خوشقدم، وفي أيام السلطان قايتباى وصل إلى أرقى المناصب فعين دويدارا وأسندت إليه أيضا الوزارة والاستادارية (نظام الخاصة الملكية) وصار صاحب الأمر والنهى في الدولة، وكان يشبك محبا للعلوم والفنون شغوفا بالعمارة والتنظيم، فعمل على إصلاح الطرق وتوسيعها وتجميل الوجهات المطلة عليها، وقد كانت المنطقة الواقعة شمال حى الحسينية الآن مشتملة على كثير من المقابر والدور، فأمر بهدمها وأقام بهذه المنطقة منشآت عديدة لم يبق منها سوى القبة التي نتكلم عنها الآن، وقد أنشأها سنة 884 هجرية، وتوفى الأمير يشبك سنة 885 هجرية (1480)م،
أما إن هذا الجامع بقيت على انقاضه قبة يشبك هذه فذلك ما يبدوا ظاهرا جليا فى ترجمة يشبك للسخاوى حيث يقول : وجرف من جامع ىل ملك الى الريدانية طولا وعرضا وأزال ما هناك من القبور فضلا عن غيرها وجعل ذلك ساياطا يعلوه مكعبا وعمل مزدرعات هناك وحفر بئرا عظيما يعلوه اربع سواق إلى غيرها من بحرة هائلة للتفرج وحوض كبير ثم يخرج من الساياط من باب عظيم الى قبة عظيمة وتجاهها غيظ حسن يصل للسميساطية فيه اشتال كثيرة وأنشأ قبلى هذه القبة تربة عظيمة جدا فيها شيخ وصوفية وتجاهها مدرسة وسبيل للشرب وحوض للبهائم وبحرة عيظمة يجرى الماء منها الى مزدرعات وبالقرب من المطرية قبة هائلة وبجانبها مدرسة فيها خطبة وأماكن تفوق الوصف الى غيرها مما لا ينحصر وصار ذلك من أبهج المتنزهات بحيث يتكرر نزول السلطان للقبة الثانية وهذا النص الذى يذكره السخاوى فى الضؤ اللامع ج10ص 273 يثبت ما ذكرناه آنفا كما انه يؤيد أن هذه القبة والقبة الأخرى الكائنة بسراى القبة ليستا إلا بقية من عمارة يشبك وهذا بخلاف ما يظنه بعض علماء الآثر فى مصر ونقول أيضا أن وزارة الزراعة حينما ارادت أنتوجد تلك المزروعات بالقبة لم تأت بفكرة جديدة فأنك تراها فى هذا النص هى فكرة المنشىء نفسه وحسبنا هذا دليلا على هذه النظرية(انتهى) ويشبك هذا من مهدى الظاهرى جقمق ويعرف بالصغير ، كما ممن حج فى سنة احدى وخمسين هو وجماعة من اخوته كتغرى بردى القادرى صحبة أمير الاول الكواشى عبد اللطيف مقدم المماليك واغاه طبقتهم واتفق فى تلك السنة تناوش بعرفة بين جماعة الشريف والعرب الجالبين للغنم فكان فيما قاله لى ممن من حجز بينهما بعد قتل جماعة من الطائفتين أكثرهم من العرب (أنتهى)
68 - الأميرُ الكبيرُ سَيفُ الدين الحاج آل ملك ( ص 14 السطر 11 )
الجوكندار الناصري، نائِبُ السَّلطنة بالديار المصرية، أصله من كسب الأبلستين في الأيام الظاهريَّة بيبرس في سنة 676، واشتراه قلاوون ومعه سلَّار النائب، فأنعم بسلار على ولَدِه علي، وأنعم بآل ملك هذا على ولَدِه الآخر, وقيل قدَّمَه لصِهْرِه الملك السعيد بركة خان ابن الملك الظاهر بيبرس، فأعطاه الملك السعيد لكوندك, وترقَّى آل ملك في الخَدَم إلى أن صار من جملةِ أمراء الديار المصرية. وتردَّد للملك الناصر محمد بن قلاوون في الرسليَّة لَمَّا كان بالكرك من جهة المَلِك المظفَّر بيبرس الجاشنكير، فأَعجَبَ الملِكَ الناصِرَ عَقلُه وكلامُه، فلمَّا أن عاد الملك الناصر إلى مُلكِه رقَّاه وولَّاه الأعمالَ الجليلة إلى أن وَلِيَ نيابة السلطنة بديار مصر في دولة الملك الصالح إسماعيلَ بعد أن شَرَط على السلطان ألا يفعَلَ شيئًا في المملكة إلا برأيِه وأنه يمنَعَ الخَمرَ مِن البيع ويقيم منار الشَّرعِ وأنَّه لا يعارَضُ فيما يفعَلُه. فقَبِلَ السلطان شروطه، فكانت له أيادٍ بيضاءُ في الاحتسابِ وإقامةِ مَنارِ الشَّرعِ في مِصرَ والشَّامِ, وأنشأ المدرسة الملكية سنة 719 بالقاهرة وتُعرَفُ بجامع الجوكندار, فلمَّا وليَ الملك الكامل شعبان عَزَله من نيابة مصر, وأخرجه لنيابة صفد، ثمَّ طَلَبه وقَبَض عليه وقتَلَه. وقيل وُجِدَ مقتولًا بالإسكندرية، وأُحضِرَ مَيِّتًا إلى القاهرة في يوم الجمعة تاسِعَ عشر جمادى الآخرة.
69 -أم الغلام وزاوية حلومة ( ص 14 السطر 15 )
فى هذه الجهة وخلف مسجد الشيخ العدوى الحمزاوى يوجد مسجد سمى بأم الغلام وشاع بين الناس بأنها السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام – وفيما يقوله حسن قاسم فى تحفة الاحباب للسخاوى وفى المزارات خلاف كبير بين يقوله العامة وماثبته حسن قاسم فى كتب المزارات فيقول : على جزء متخلف من القصر الكبير الفاطمى كان عبارة عن قاعة من قاعاته تعرف بقاعة فاطمة الزهراء عليها السلام وعرف بين أهل اقاهرة بضريح السيدة فاطمة الزهراء ثم بأم الغلام وبهذه المدرسة قبر أم محمد بن بردبك الأشرفى المتوفى سنة 898 الخاتون بدرية ابنة الأشرف إينال توفيت سنة 879 هـ
|