موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 170 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1 ... 8, 9, 10, 11, 12
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: Re: تحفة الأحباب للسخاوى
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أكتوبر 22, 2025 10:35 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504



42 - نوار امرأة الفزدق ( ص 8 السطر 21 )

قالت أم يونس القطان رأيت الحسن البصرى فى جنازة نوار أمرأة الفرزدق قد اعتم بعمامة سوداء قال فيها زوجها

ندمت ندامة الكسعى لما
غدت منى مطلقة نورا
أخاف ورود القبر إن لم تعافنى
أشد من القبر المعاب وأضيقا
إذا جائنى يوم القيامة قائد
وسواقه قصدا يسوق الفرزدقا



43 – القرزدق ( ص 8 السطر 22 )

أَبُو فِرَاسْ هَمَّامْ بْنْ غَالِبْ بْنْ صَعْصَعَة اَلْمُجَاشِعِي اَلتَّمِيمِي اَلْبَصَرِيَّ المعروف بِاَلْفَرَزْدَقِ (20 هـ / 641م - 110 هـ / 728م هو شاعر عربي من النبلاء الأشراف، من أهل البصرة، ولد ونشأ في دولة الخلافة الراشدة في زمن عمر بن الخطاب عام 20 هـ في السيدان من بادية البصرة بالقرب من كاظمة في ديار قومه بني تميم، وبرز واشتهر في العصر الأموي وساد شعراء زمانه.
توفى بالبصرة

44 – الشيخ شمس الدين الازهرى ( ص9 السطر 7 )


شمس الدين بن محيي الدين بن أحمد سعيد الأنصاري.
ولد في قرية الصعايدة بحري (إدفو - محافظة أسوان)، وفيها توفي.
قضى حياته في مصر، وقصد الحجاز حاجًا.3حفظ القرآن الكريم وتلقى تعليمه الأولي في الإسكندرية، حيث التحق بمعهد الإسكندرية الديني ومسجد أولاد الشيخ بحي محرم بك قبل أن يلتحق بمعهد المعلمين ويحصل على شهادته (كفاءة المعلمين).
عمل بالتدريس في أول مدرسة تنشأ في مسقط رأسه، وبعدها في مدرسة البصيلة بحري بنجع السباع، ثم نقل إلى مدرسة الصعايدة بحري (1935) عند افتتاحها وظل
بها حتى إحالته إلى التقاعد.


45 - مجد الدين بن الناسخ المعروف بابن عين الفضلاء ( ص 9 السطر 9 )

صاحب كتاب المصباح لمجد الدين أبي عبدالله محمد بن عبدالله ابن عين الفضلاء، المتوفى بعد سنة 696هـ/1297م ، ذكر فى كتابه المزارات المصرية الى القرن التاسع الهجرى ، منه مخطوط بالدار أصله لعلى مبارك باشا


46 - ابن الصيرفى ( ص 9 السطر 11 )
هو على بن داود بن إبراهيم ، نور الدين الجوهرى ، المعروف بابن الصيرفى ويقال له ابن داود : مؤرخ مصرى ، ولد سنة 819 هـ / 1417 م وتوفى 900هـ / 1495 م بالقاهرة من الحنفية ، مولده ووفاته بالقاهرة تولى الخطابة باجامع الظاهر ثم ناب فى القضاء سنة 871 وأبعد عنه فعاد الى صناعة أبيه ، يتكسب بسوق الجوهريين ونسخ كتبا للبيع وصنف تاريخا سماه نزهة النفوس والأبدان فى تواريخ الزمان ط : المجلد الثانى منه ومنه المجلد الثالث فى مكتبة جامع بيل بأمريكا YALE انتقده ابن إياس وقال فيه ك يكتب التاريخ مجازفة لا عن قائل ولا عن راو ، وله فى تاريخه خبطات كثيرة ، وجمع من ذلك عدة كتب من تأليفه وكان لا يخلو من فضيلة ، وقال السخاوى : لا تمييز له عن كثير من العوام إلا بالهيئة وله (إنباء الهصر بأبناء العصر ط : والدر المنظوم فى دار الكتب ذكره ابن إياس 2/288، الضوء اللامع 5/217-219



46 – على مبارك باشا ( ص 9 السطر 19 )

صاحب الخطط التوفيقية على باشا مبارك ( الدقهليه، 1823 - القاهره، 14 نوفمبر 1893)، إتلقب بـ”ابو التعليم“ كان مؤرخ و تربوى مصرى إتعلم فى القاهره و سافر علشان يكمل تعليمه فى فرنسا . من اعمدة النهضه المصريه الحديثه. بعد ما رجع من فرنسا لمصر إتدرج بين المناصب لغاية ما بقى رئيس ديوان الاشغال و المدارس، فبذل جهد كبير فى تجميل القاهره و تطوير التعليم و توسيعه. انشأ ”الكتبخانه الخديويه“ (اللى إتسمت دار الكتب المصريه و دار الكتب و الوثائق القوميه بعد كده)، و دار العلوم. الف كتاب مهم من عشرين مجلد عنوانه ”الخطط التوفيقيه الجديده لمصر و القاهرة و مدنها و بلادها القديمة والشهيرة“ كتكمله لخطط المقريزى، و كتب رواية ”علم الدين“.

47 - السخاوى صاحب هذا الكتاب ( ص 9 السطر 20 )

هو أبو الحسن نور الدين على بن احمد بن عمر بن خلف بن محمود السخاوى الحنفى


5448 – محمد بن خليل : ( ص 10 السطر 1 )

أبي الفتح بن محمد بن خليل بن عبد الغني الشافعي العجلوني الأصل الدمشقي المولد الشيخ العالم الفاضل المتقن المحقق كان أحد الشيوخ الأعلام الأفاضل الفقهاء سهل الأخلاق طيب العشرة حسن المطارحة له ديانة واحتيط له بدمشق يوم السبت رابع رمضان سنة ثمان وعشرين ومائة وألف .

49 – تبر ( ص 10 السطر 3 )

قال ابن عبد الظاهر عن مسجد التبر وهو من المساجد المعروفة بالمشاهد التي بين الجبل والقرافة خارج القاهرة: ويسمى مسجد تبر وهو أحد أمراء مصر في الدولة الإخشيدية. ولما وصل جوهر مصر خرج عليه في أسفل الأرض والتقى هو وعسكر جوهر على صهرجت وانهزم إلى تنيس ثم أُخذ في صور وحُمل إلى القاهرة وطيف به على فيل ثم سلخه وحشا جلده تبناً وصُلب. فربما سمّت العامة مسجده بذلك لما ذكرناه. وقيل: إن تبر هذا خادم الدولة المصرية وقبره بالمسجد المذكور



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: تحفة الأحباب للسخاوى
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة أكتوبر 24, 2025 4:25 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504





50 - كافور الإخشيدي (946-968 م ( ص 10 السطر 3 )

أو أبو المسك كافور ، هو أحد حكام الدولة الأخشيدية ، وقد أصبح كافور سنة 966 م واليا من قبل العباسيين على مصر حيث حكمها ثم توسع إلى بلاد الشام دام حكمه لمدة 23 عاما هو صاحب الفضل في بقاء الدولة الإخشيدية في مصر. يذكر أنه كان عبدا وخصيا.

قال لنا أبو الفضل قال لنا الشيخ أبو نصر وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر بقين من جمادى الأولى من سنة سبع وخمسين وثلاثمائة بمصر رضي الله عنه وذكر بعضهم أن وفاته كانت يوم الثلاثاء بعد الزوال لعشر بقين من جمادى الأولى سنة سبع وخمسين وثلاثمائة وقيل لاثنتي عشرة بقيت من جمادى الأولى أنبأنا أبو محمد بن صابر أنبأنا أبو الحسين بن الحنائي أنبأنا أبو بكر الحداد أخبرني أبو نصر بن الجبان حدثني بعض إخواني من أصحاب الحديث قال قرأت على قبر كافور الإخشيدي بمصر مكتوب على القبر في الجص منقور :

ما بال قبرك يا كافور منفردا * بالصحصح المرت بعد العسكر اللجف يدوس قبرك أفناء الرجال وقد * كانت أسود الثرى تخشاك من كثب

كتب إلي أبو نصر بن القشيري أنبأنا أبو بكر البيهقي أنبأنا الحاكم أبو عبد الله حدثني الوليد بن بكر العمري أنه قرأ على قبر كافور بمصر.

أنظر إلى غير الأيام ما صنعت * أفنت أناسا بها كانوا وما فنيت
دنياهم ضحكت أيام دولتهم * حتى إذا فنيت ناحت لهم وبكت





51– سيدى إبراهيم الجواد ( الصفحة 10 السطر 4 )

بن عبد الله الملقب بالكامل بن الحسن المثنى بن الامام الحسن السبط بن الامام علىبن أبىطالب رضى الله تعالى عنه وكرم الله وجهه – وهو بشارع البرنس بالقرب من سيدى أحمد المطراوى - وهذا المسجد مدفون به رأس السيد إبراهيم المفرس بن عبد الله المحضى ابن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن الامام على وكان أرسلها الخليفة المنصور الى مصر فنصبت فى المسجد الجامع العتيق ( مسجد عمرو بن العاص ) فى ذى الحجة سنهذا المقام داخل مسجد يقع على بعد عدة أمتار من ميدان المطرية يوجد جامع سيدى المطراوى بعده شارع ماهر وعلى يمين السالك هذا الشارع شارع سيدى إبراهيم .

سيدى إبراهيم الجواد

هو إبراهيم الجواد بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الإمام الحسن السبط بن الإمام على بن أبى طالب رضى الله عنهم وكانت وفاته سنة 145هـ
وهو بشارع ماهر بالمطرية والمعروف بجامع سيدى إبراهيم

52 - المقوقس ( ص 11 السطر 13 )

هو المقوقس بن راعيل تضارت الاقوال والاحتهادات فى معرفته ولكننا من واقع بحثنا واجتهاتنا نقول انه ليس المقوقس جريح بن ميتا الذى عاصر سيدنا حضرة النبى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولكن القريب الىالعلم هو المقوقس قبرس الملكانى الذى كان مديرا لادارة الأموال ثم اصبح بطريقا للاسكندرية ثم اصبح حاكما لمصر فى عهد دولة الروم الشرقية وهوالذى عاصر الفتوحات الاسلامية لمصر 55 - كتاب عمدة الطالب لـ جمال الدين احمد بن على المتوفى سنة 828هـ بن الحسين بن على بن مهنا بن عنبة الأصغر بن على عنبة الأكبر بن محمد – المهاجر من الحجاز الى العراق ابن يحيى بن عبد الله بن محمد بن يحيى بن محمد الشهير بابن لارومية ، ابن داود الأمير ابن موسى الثانى بن عبد الله بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الامام الحسن السبط بن الامام امير المؤمنين على بن أبى طالب كرم الله وجهه
يقول حسن قاسم فى مقال بمجلة الإسلام عن المقوقس ما يلى :

شخصية المقوقس

إن المقوقس – كان على منف حاكم أو محافظ من قيل الروم ، ومن كانت هذه الوظيفة يدعى بالرومية ( ذيماكس) فتناول العرب اللفظ الرومى وحرفوه إلى كلمة (( مقوقس)) ثم أضافوا اليه أل التعريف ونحن لا نعلم مصدرا من المصادر الموثقة ، ذكر هذا الذى ذكره فضيلة الأستاذ الصدفى عن المقوقس هذا : والمفهوم أن هذا اللفظ لقب يطلق على كل من كان يحكم مصر من قبل الروم وقد جمعت له السلطتان الدينية والسياسية – والمقوقس المذكور هنا هو البطريق قيرس الملكانى انمذهب الرومى الأصل الذى كان فى بادئ أمره بطريقا للأسكندرية ثم عين مديرا لادارة الأموال المقررة ثم حاكما عامل على مصر وكان يتمتع بالحكم فى عهد الامبراطور
( هرقليوس الأكبر ) المسمى عند العرب ( هرقل ) المتوفى سنة 21هـ 641م بعد حصار العرب لحصن بابليون بشهرين عن 66عاما :حكم منها 31سنة ، وأدرك أيضا الامبرطور ( قسطنطين بن الأميرة أودقية زوج الامبراطور المذكور لذى تولى الحكم بعد وفاته ومات بعد 100 يوما من توليته ، وادرك الأمبراطور هرقليوس الأصغر الذى تولى الحكم بعد وفاة أخيه لأمه المذكور بمشاركة أمة الأمبراطورة مارتينة التى كانت هى وابنها المذكور خاتمة من حكم مصر من ملوك الدولة الرومانية الشرقية *
والمقوقس هذا هو تلك الشخصية البارزة التى عرفناها من تاريخ الفتح الإسلامى لمصر وله أخبار كثيرة يطول بنا إيرادها وقد أفردنا له بحثا خاصا أودعناه خلاصة دراستنا لهذه اشخصية وربما ننشره فى وقت آخر *
أما المقوقس الآخر الذى كان معاصرا لحضرة النبى صلى الله عليه وسلم والذى كتب الكتاب المعروف فى سنة 627 م فهو المقوس جريح بن مينا ، تولى حكم مصر الدينى والسياسى بعد ارجاع مصر للروم فى سنة 621م 0 622م وبقى واليا عليها إلى سنة 632م ثم عزل وخلفه فى الولاية المقوقس ( قيرس ) المذكور آنفا ، ويلوح لنا أن هذا النص الذى نذكره هو أصح ما يقال عن هاتين الشخصيتين المذكورتين ويؤيده مصادر عدة موثقة لجمهرة من مؤرخى الفرنجة والعرب * ومن هذا يتبين أن العرب لم تتناول هذا اللفظ بالتحريف من ذيما كس إلى مقوقس كما يقول فضيلة الاستاذ الصدفى ولا يمكننا أن نقر هذا بحال من الأحوال وكيف نقره وهذا كتاب النبى صلى الله عليه وسلم الذى قد روينا أصله من طرق صحيحة والذى قد صح عندنا واتضح بلا شك فيه ولا ريب جاء صريحا بهذا اللفظ بعينه ، كذلك لا نقر ايضا بأن حكومة مص وقتئذ كانت لديها محافظات فأنها لم تكن تعرف هذه الوظيفة قط وعهدنا بها فى الاسلام وحسب إذ كان موضوعها فى الآصل الحسبة ، ثم تطورت تطورا آخر ** وسوف يراجع كتابنا نظام الحكومة الاسلامية فى صدر الاسلام ) وهذا مالاح لنا فى هذا المقام (_وفوق كل ذى علم عليم )




أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: تحفة الأحباب للسخاوى
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أكتوبر 29, 2025 9:36 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504



53 – ابن الحسن ( كتاب عمدة الطالب ) ( ص 11 السطر 16 )

النسابة اشهير السيد جمال الدين أحمد بن على الحسين بن على بن مهنا بن عنبة الصغر بن على عنبة الأكبر ابن محمد المهاجر من الحجاز إلى العراق ابن يحيى بن عبد الله بن محمد بن يحيى بن محمد الشهير بابن الرومية ابن داود المير ابن موسى الثانى ابن عبد الله بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الامام الحسن السبط رضى الله تعالى عنهم المعروف بابن عنبة والمتوفى سنة 828هـ


54 - هو سيدى أحمد المطراوى ( ص 11 السطر 17 ) الحسنى من نسل الجواد بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين بن الإمام الحسين رضى الله عنه بن الامام على كرم الله وجهه ومن نسل السيدة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين وهو خال السيد البدوى وأبنته زوجة السلطان أبو العلا الحسن أبو على ومن أحفاده سيدى عبد الرحمن وسيدى محمد أبو النورين وسيدى محمد أبو النور وسيدى مصطفى المطراوى وسيدى حمودة المطراوى .
ولد بالمغرب فى مطلع القرن الثامن الهجرى نزع منها إلى مصر فطاب له بها المقام حتى وفاة المنية ودفن بهذا الموضع وذلك فى القرن السادس الهجرى
نسب ومشجر السيد محمد حموده المطراوي شيخ ضريح ومسجد ومقام وخليفه جده سيدي العارف بالله صاحب الكرامات الشهيره سيدي احمد المطراوي المدفون بضريحه ومسجده



55- الخديوى توفيق باشا ( ص 11 السطر 18 )

(15 نوفمبر 1852 - 7 يناير 1892) واسمه محمد توفيق باشا، سادس حكام مصر من الأسرة العلوية.[2] وهو خديوي مصر والسودان خلال الأعوام 1879-1892م.
عنه

هو محمد توفيق بن إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا، وهو الابن الأكبر للخديوي إسماعيل من مستولدته شفق نور هانم التي لم تكن ضمن زوجاته الأربع، وربما يكون ذلك سبب عدم إرساله مع باقي أبنائه للدراسة في أوروبا، كما يفسر ذلك العلاقة السيئة بينه وبين أبيه والتي تجلت بعد عزل إسماعيل في نأيه عنه وإقصاء كل رجاله.
عهده
شهد عهده الثورة العرابية، ثم الاحتلال البريطاني الذي حظي بتأييده. وفي عام 1884 سقطت الخرطوم في يد الثورة المهدية وقتل الحاكم الإنجليزي للسودان تشارلز جورج غوردون. وأصدر 1 مايو 1883 القانون النظامي، والذي بمقتضاه شكل مجلس شورى القوانين.

توفي في قصر حلوان بالقاهرة في 7 يناير 1892.
زوجاته وأبنائه

الخديوي توفيق يتوسط أسرته الصغيرة، ويظهر على يمينه الأميرة نعمت ثم قرينته الأميرة أمينة إلهامي وجلس أمامهما الخديوي عباس حلمي، وعلى اليسار الأمير محمد علي ثم الأميرة خديجة
تزوج من قريبته لأميرة أمينة هانم إلهامي ابنة إبراهيم إلهامي باشا ابن عباس حلمي الأول بن أحمد طوسون باشا بن محمد علي باشا وذلك عام 1873، وأنجب منها:
• الخديوي عباس حلمي الثاني.
• الأمير محمد علي.
• الأميرة نازلي هانم.
• الأميرة خديجة هانم.
• الأميرة نعمة الله.


56 – عثمان بن مدوخ ( ص 11 السطر 19 )

يقول حسن قاسم : مات الشيخ عثمان بن محمد مدوخ بن يوسف ( الميم والدال وخاء ساكنة ( سنة 1317هـ / 1899-1900 م ولد بمكة أعزها الله تعالى وهاجر إلى القاهرة وجاوز بالأزهر حضر فيه على الشيخ مصطفى بن حسن المبلط الشافعى والباجورى والعدوى والشيخ عليش والسقا وأخذ الطريقة الوفائية عن السيد احمد عبد الخالق السادات وكناه بابى التيسير وعين بعد تخرجه من الأزهر مدرسا للعربية بمدرسة التجهيزية ومن اقرانه فيها الشيخ حسين والى الشافعى والشيخ ابراهيم الرونيى الشافعى والشيخ مصطفى الصفتى المالكى ثم انفصل وتيعن اماما وخطيبا لمسجد سيدنا الامام الحنفى رضى الله تعالى عنه ولبث فيه الىحين وفاته فى 17 صفر من هذه السنة رحمه الله تعالى وإيانا كان مشتغلا بالعلم ومدارسته لهجا بالتاريخ ناظما للشعر الحسن ، استظهر به العلامة على مبارك باشا فى تأليف كتابه خطط مصر والقاهرة مشتركا مع المرحوم الشيخحمد فتح الله والسيد مجدى باك وعبد الله بشا فكرى والشيخ عبد الله الفيومى واكثر ما فى الأجزاء الخاصة بالمساجد والزوايا من بحثه وكتابته ، ومما نحمد صنيعه حيث كانت المصادر فى هذه الناحية قليلة ولا توجد والأذهان خالية من التفكير فى درساة هذا العلم لتناسبها وتجاهل الناس بها جفنة طويلة ، وللمترجم مؤلف سماه العدل الشاهد فى تحقيق المشاهد ذكر فيه مشاهد آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم القائمة بالقاهرة فى احياء مختلفة فى طليعتها المشهد الحسينى على مشرفة الصلاة والسلام وذكر ان الباعث له على تأليفه صاحب الدولة أحمد مختار باشا الغازى معتمد الدولة العثمانية فى مصر وابتدأ تأليفه سنة 1305 وساعده فى طبعه الحاج ميرزا رفيع بك الأصفهانى المتوفى فى سنة 1316هـ وطبع سنة 1305 ثم أعيد طبعه سنة 1327 –


57– أعتامود ( ص 12 اسطر 1 )

كان مدرس للمقوقس بن راعيل، وهذا ما يلفت النظر فى كلام حسن قاسم فى كتاب تحفة الأحباب

58 – عظلوس ( ص 12 السطر 1 )

كان حكيم فى زمن المقوقس بن رعيل ( هذا ما ذكره حسن قاسم )

59 - أبو الحسن أحمد بن محمد الخَوَارزمي،( ص 12 السطر 19 ) المعروف بالسُّهَيْلي الوزير، المتوفى بسامراء سنة ثماني عشرة وأربعمائة.

كان أولًا يؤدب بني عم الوزير المغربي بحلب وسمع بها ابن خالويه سنة 366، ثم ارتفع شأنه وصنَّف له ابن سينا كتاب "دفع المضار الكلية للأبدان" وكان يجمع بين آلات الرئاسة والآداب والوزارة. وله كتاب "الروضة السهيلية" في الأوصاف والتشبيهات وبأمره صنَّف الحسن بن حرب في المذهب كتاب السهيلي، يذكر فيه المذهبين الشافعي والحنفي. وله في النجوم أشعار



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: تحفة الأحباب للسخاوى
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد نوفمبر 09, 2025 1:11 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504




60 - الحافظ شهاب الدين بن ابى حجلة ( ص 13 السطر 7 )

شهاب الدين أبو العباس أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني (725 - 776 هجرية) الموافق (1325 - 1375م) هو أديب وشاعر عربي.[1][2][3]
وُلد ابن أبي حجلة في تلمسان. تولى مشيخة الصوفية في تكية منجَك في القاهرة. كان يعارض ابن الفارض في قوله بوحدة الوجود.

61 – الحافظ الشريشى ( ص 13 السطر 8 )

هو الشيخ الأستاذ اللغوى النحوى أبو العباس احمد بن عبد المؤمن ابن عيسى بن موسى بن عبد المؤمن القيسى الشريشى
هو أبو العباس أحمد بن عبد المؤمن بن موسى القيسي الشريشي، ولد بشريش سنة ٥۷۷ هـ. وتلقى بها على أبي الحسن بن لبّال، وأبي بكر بن الأزهر، وأبي عبد الله بن زرقون، وأبي الحسين بن جبير، ورحل إلى المشرق ثم عاد إلى شريش وتوفي بها سنة ٦۱۹هـ.
له كتب وشروحات كثيرة منها: مختصر لنوادر أبي علي القالي، وشرح الإيضاح لأبي علي الفارسي، وشرح جمل الزجاجي، ووضع رسالة في العروض بالإضافة إلى الكتاب الذي بين أيدينا وهو أشهرها، وهو واحد من ثلاثة شروح: مختصر، ومتوسط، وهذا وهو المطول.
وكان الشريشي شاعرا مطبوعا شائق اللفظ رشيق المعنى، ومن شعره:
يا جيرة الشام هل من نحوكم خبر ... فإن قلبي بنار الشوق يستعر

62- المسعودى ( ص 13 السطر 12 )

العالم الرحالة أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودى بن عبد الله بن زيد بن عتبة بن عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن فار بن مخزوم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان» . وكنيته أبو الحسن، ولقبه قطب الدين، وهو حجازي الأصل من ذرية عبد الله بن مسعود. ولد سنة 283هـ - 896 م ببغداد وتوفى بالفسطاط سنة 346هـ - 957م

63 - أبوالبركات ابن ظافر بن عساكر الانصارى ( ص 13 السطر 16 )


64 – الشيخ طلحة والشيخ أبو النور والشيخ عرفات الانصارى ( ص 14 السطر 2 )

65 – العارف محمد بن الحسن الاوسى ( ص 14 السطر 3 )

66 - ريدان الصقلى ( ص 14 السطر 4 )

كان خادما من خدام الخليفة العزيز بالله وتنسب له الريدانية موضعها الآن فى شارع بين الجناين وكانت الريدانية مكان أقامة الخديو عباس باشا الأول والتى نسبت اليه فيما بعد وسميت بالعباسية المعروفة الآن.

67 - الأمير يشبك من مهدى ، ( ص 14 سطر 8 )

أحد أمراء المماليك الجراكسة، وكان في الأصل أحد مماليك الظاهر أبو سعيد جقمق، وتقلب في عهده في عدة وظائف، وعين كاشفا للصعيد في عهد الظاهر خوشقدم، وفي أيام السلطان قايتباى وصل إلى أرقى المناصب فعين دويدارا وأسندت إليه أيضا الوزارة والاستادارية (نظام الخاصة الملكية) وصار صاحب الأمر والنهى في الدولة، وكان يشبك محبا للعلوم والفنون شغوفا بالعمارة والتنظيم، فعمل على إصلاح الطرق وتوسيعها وتجميل الوجهات المطلة عليها، وقد كانت المنطقة الواقعة شمال حى الحسينية الآن مشتملة على كثير من المقابر والدور، فأمر بهدمها وأقام بهذه المنطقة منشآت عديدة لم يبق منها سوى القبة التي نتكلم عنها الآن، وقد أنشأها سنة 884 هجرية، وتوفى الأمير يشبك سنة 885 هجرية (1480)م،

أما إن هذا الجامع بقيت على انقاضه قبة يشبك هذه فذلك ما يبدوا ظاهرا جليا فى ترجمة يشبك للسخاوى حيث يقول : وجرف من جامع ىل ملك الى الريدانية طولا وعرضا وأزال ما هناك من القبور فضلا عن غيرها وجعل ذلك ساياطا يعلوه مكعبا وعمل مزدرعات هناك وحفر بئرا عظيما يعلوه اربع سواق إلى غيرها من بحرة هائلة للتفرج وحوض كبير ثم يخرج من الساياط من باب عظيم الى قبة عظيمة وتجاهها غيظ حسن يصل للسميساطية فيه اشتال كثيرة وأنشأ قبلى هذه القبة تربة عظيمة جدا فيها شيخ وصوفية وتجاهها مدرسة وسبيل للشرب وحوض للبهائم وبحرة عيظمة يجرى الماء منها الى مزدرعات وبالقرب من المطرية قبة هائلة وبجانبها مدرسة فيها خطبة وأماكن تفوق الوصف الى غيرها مما لا ينحصر وصار ذلك من أبهج المتنزهات بحيث يتكرر نزول السلطان للقبة الثانية
وهذا النص الذى يذكره السخاوى فى الضؤ اللامع ج10ص 273 يثبت ما ذكرناه آنفا كما انه يؤيد أن هذه القبة والقبة الأخرى الكائنة بسراى القبة ليستا إلا بقية من عمارة يشبك وهذا بخلاف ما يظنه بعض علماء الآثر فى مصر ونقول أيضا أن وزارة الزراعة حينما ارادت أنتوجد تلك المزروعات بالقبة لم تأت بفكرة جديدة فأنك تراها فى هذا النص هى فكرة المنشىء نفسه وحسبنا هذا دليلا على هذه النظرية(انتهى)
ويشبك هذا من مهدى الظاهرى جقمق ويعرف بالصغير ، كما ممن حج فى سنة احدى وخمسين هو وجماعة من اخوته كتغرى بردى القادرى صحبة أمير الاول الكواشى عبد اللطيف مقدم المماليك واغاه طبقتهم واتفق فى تلك السنة تناوش بعرفة بين جماعة الشريف والعرب الجالبين للغنم فكان فيما قاله لى ممن من حجز بينهما بعد قتل جماعة من الطائفتين أكثرهم من العرب (أنتهى)



68 - الأميرُ الكبيرُ سَيفُ الدين الحاج آل ملك ( ص 14 السطر 11 )

الجوكندار الناصري، نائِبُ السَّلطنة بالديار المصرية، أصله من كسب الأبلستين في الأيام الظاهريَّة بيبرس في سنة 676، واشتراه قلاوون ومعه سلَّار النائب، فأنعم بسلار على ولَدِه علي، وأنعم بآل ملك هذا على ولَدِه الآخر, وقيل قدَّمَه لصِهْرِه الملك السعيد بركة خان ابن الملك الظاهر بيبرس، فأعطاه الملك السعيد لكوندك, وترقَّى آل ملك في الخَدَم إلى أن صار من جملةِ أمراء الديار المصرية. وتردَّد للملك الناصر محمد بن قلاوون في الرسليَّة لَمَّا كان بالكرك من جهة المَلِك المظفَّر بيبرس الجاشنكير، فأَعجَبَ الملِكَ الناصِرَ عَقلُه وكلامُه، فلمَّا أن عاد الملك الناصر إلى مُلكِه رقَّاه وولَّاه الأعمالَ الجليلة إلى أن وَلِيَ نيابة السلطنة بديار مصر في دولة الملك الصالح إسماعيلَ بعد أن شَرَط على السلطان ألا يفعَلَ شيئًا في المملكة إلا برأيِه وأنه يمنَعَ الخَمرَ مِن البيع ويقيم منار الشَّرعِ وأنَّه لا يعارَضُ فيما يفعَلُه. فقَبِلَ السلطان شروطه، فكانت له أيادٍ بيضاءُ في الاحتسابِ وإقامةِ مَنارِ الشَّرعِ في مِصرَ والشَّامِ, وأنشأ المدرسة الملكية سنة 719 بالقاهرة وتُعرَفُ بجامع الجوكندار, فلمَّا وليَ الملك الكامل شعبان عَزَله من نيابة مصر, وأخرجه لنيابة صفد، ثمَّ طَلَبه وقَبَض عليه وقتَلَه. وقيل وُجِدَ مقتولًا بالإسكندرية، وأُحضِرَ مَيِّتًا إلى القاهرة في يوم الجمعة تاسِعَ عشر جمادى الآخرة.

69 -أم الغلام وزاوية حلومة ( ص 14 السطر 15 )

فى هذه الجهة وخلف مسجد الشيخ العدوى الحمزاوى يوجد مسجد سمى بأم الغلام وشاع بين الناس بأنها السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام – وفيما يقوله حسن قاسم فى تحفة الاحباب للسخاوى وفى المزارات خلاف كبير بين يقوله العامة وماثبته حسن قاسم فى كتب المزارات فيقول :
على جزء متخلف من القصر الكبير الفاطمى كان عبارة عن قاعة من قاعاته تعرف بقاعة فاطمة الزهراء عليها السلام وعرف بين أهل اقاهرة بضريح السيدة فاطمة الزهراء ثم بأم الغلام وبهذه المدرسة قبر أم محمد بن بردبك الأشرفى المتوفى سنة 898 الخاتون بدرية ابنة الأشرف إينال توفيت سنة 879 هـ



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: تحفة الأحباب للسخاوى
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين نوفمبر 24, 2025 7:03 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6504




70- اوية حلومة: ( ص 14 السطر 16 )

هذه الزاوية قمت بزيارتها اليوم الأثنين الموافق 1/10 /2012 ووجد بها ضريح يعزى لشيخة تدعى حلومة حدث منذ أكثر من نصف قرن ويبدو أنها السيدة التى كانت تلازم هذا المسجد قبل نهاية القرن الثالث عشر وهى داخل مسجد الإمام حسن العدوى رضى الله عنه وعند مراجعة كتب الآثار وجد الأتى :- ثانيا يقول على باشا مبارك فى خططه: هذه الزاوية بخط المشهد الحسينى على يسار السالك من جهة الباب الأخضر من أبواب المشهد الى أم الغلام شعائرها مقامة بالصلاة والأذان وفيها ضريح يقال له ضريح الشيخ موسى (1) اليمنى وهو ظاهر يزار وللنساء فيه اعتقاد أكيد ويعمل له حضرة كل ليلة ثلاثاء ويعقد فيها بعض الصوفية مجلسا للذكر والقيمة هناك امرأة تمنع الرجال من الزيارة وقت زيارة النساء ، وهذه الزاوية هى المدرسة الملكية بدليل ما هو مكتوب على وجه بابها الى الآن وصورته أمر بانشاء هذا المسجد المبارك الحاج آل ملك الحوكندار الناصرى الراجى عفو الله تعالى بتاريخ 729
ملحوظة : هذ المسجد كان يعرف فيما سبق بخط إصطبل الطارمة ثم عرف بش الشنوانى وهو الآن ش جوهر القائد كن من غصطبلات الخلفاء الفاطمية ، ثم ىل إلى السلطان الملك المنصور قلاوون الألفى فبنى محله دارا أوقفها على ابنتها الخوند زينب واتخذها الشيخ أحمد الشنوانى زاوية له وقد ذكر فى الضوء اللامع ج10/182


71 - ضريح الشيخ موسى اليمنى ( ص 14 السطر 16 )

موسى بن سعيد الشرف المصرى ثم الدمشقى ابن البابا ، كان ابوه يخدم ابن الملك بالحسينية ونشأ هو على طريقته ثم اشتغل وكتب الخط الحسن وشارع فى الفنون مع التقلل والفقر والدعوى العريضة فى معرفة الطب والنجوم وغير ذلك تم اتصل بخدمة فتح الله فحصل وظائف بدمش واثرى وحسنت حاله وحج ثم رجع فمات فى شعبان سنة خمس عشرة وله خمس وسبعون سنة ذكره شيخنا فى إنبائه وقال : اجتمعت به مرارا وسمعت من فوائده ووجدت بخط المقريزى عنه انه اخبره أنهجرب مرارا أن من وشع شيئا فى مكان وزم نفسه منذ يضعه إلى أن يبعدعنه فان النمل لا يقربه
---------------------------
على مبارك فى الخطط ج6 ص 26 - ج2 ص 80 - حسن قاسم فى التراجم فى وفيات 1303 هـ ( 1885م ) – سعاد ماهر ج5/321– أولياء الله الصالحين بين الماضى والحاضر للمؤلف – المزارات لحسن قاسم ج6/83 – المناوى فى الكواكب الدرية 3/328 - الخطط المقريزية 2/457 – الأعلام للزركلى 6/ 83 فى الكلام عن الحسن بن الهيثم – أخبار العلماء بأخبار الحكماء ط: مطبعة السعادة 1909 ص 114 – 116 فى الكلام عن الحسن بن الهيثم
أعلام التاريخ المصرى للمؤلف فى وفيات سنة 1320 هـ / 1902 م – د, سعيد ابو الاسعاد ج1/245 – النجوم الزاهرة ج10/176
---------------------------------------------------------------------------------------

72 - سيدى عبد الوهاب الشعرانى ( ص 14 السطر 19 )

أبو المواهب عبد الوهّاب بن أحمد بن علي الأنصاري المشهور بـالشعراني، العالم الزاهد، الفقيه المحدث، المصري الشافعي الشاذلي الصوفي. يسميه الصوفية بـ «القطب الرباني». (898 هـ - 973 هـ)
عرف الشعراني بنفسه في كتابه لطائف المنن، فقال: «فإني بحمد الله تعالى عبد الوهّاب بن أحمد بن علي بن أحمد بن علي بن محمد بن زوفا، ابن الشيخ موسى المكنى في بلاد البهنسا بأبي العمران، جدي السادس ابن السلطان أحمد ابن السلطان سعيد ابن السلطان فاشين ابن السلطان محيا ابن السلطان زوفا ابن السلطان ريان ابن السلطان محمد بن موسى بن محمـد بن الإمام علي بن أبي طالب».
ولد الشعراني في قلقشندة في مصر يوم 27 رمضان سنة 898 هـ، ثم انتقل إلى ساقية أبي شعرة من قرى المنوفية، وإليها نسبته، فيقال: الشعراني، والشعراوي. نشأ يتيم الأبوين؛ إذ مات أبوه وهو طفل صغير، ومع ذلك ظهرت عليه علامة النجابة ومخايل الرئاسة، فحفظ القرآن الكريم وهو ابن ثماني سنين، وواظب على الصلوات الخمس في أوقاتها، وقد كان يتلو القرآن كله في ركعة واحدة قبل بلوغ سن الرشد [1] ثم حفظ متون العلم، كأبي شجاع في فقه الشافعية، والآجرومية في النحو، وقد درسهما على يد أخيه عبد القادر الذي كفله بعد أبيه. ثم انتقل إلى القاهرة سنة 911 هـ، وعمره إذا ذاك ثنتا عشرة سنة، فأقام في جامع أبي العباس الغمري وحفظ عدة متون منها:
توفي في القاهرة، في جمادى الأولى سنة 973 هـ، ودفن بجانب زاويته بين السورين. وقد قام بالزاوية بعده ولده الشيخ عبد الرحمن ثم توفى سنة إحدى عشرة بعد الألف.

73 - أبى الحسن على التركمانى ( ص 15 سطر 4 )

أبو الحسن علاء الدين علي بن عثمان بن إبراهيم بن مصطفى الماردينى 683 هـ - 750 هـ / 1284 - 1349م) الشهير بابن التركماني. عالم وأصولي وفقيه حنفي، وهو أيضًا من علماء الحديث واللغة. سكن واستقر في مصر. له كتب كثيرة منها: المنتخب: في علوم الحديث، وكتاب المؤتلف والمختلف، وكتاب الضعفاء والمتروكين، وكتاب بهجة الأريب: في غريب القرآن، وكتاب الجواهر النقي في الرد على البيهقي، وكتاب تخريج أحاديث الهداية

74 – الشيخ الصالح المجذوب عبد الغنى بن بدر القبانى ( 15 السطر 5 )

وهو المدفون بالريدانية ( العباسية ) وقد دثر قبره كان توفي يوم الاثنين حادى عشر جمادى الآخرة سنة سبع وثلاثين وثمانمائة وكان معتقدا

75 - الدمرداش ( ص 15 السطر 20 )

هو محمد بن الأمير دمرداش المحمدى كان أبوه من كبار موظفى الحكومة المصرية فى القرن التاسع والتحق ابنه هذا فى بادىء أمره بالخدمة العسكرية فى عهد السلطان قايتباى ومازال يترقى من وظيفة الى اكبر منها حتى بلغ كبير الياوران فى القصر الملكى ثم عين إماما وخطيبا لقية مهدى بن يشبك بالمطرية ( جامع القبة بسراى القبة ) ولما أراد السلطان قايتباى الحج نزل بهذه القبة يوما ما وكان يوم جمعة فصلى به إماما الشيخ محمد المذكور وخطب خطبة بليغة فأعجب بها السلطان فأنعم عليه بهبة ملكية من دنانير وخلافها ، ومنها هذه الأرض المذكورة فزرعها وبنى بها زاوية له ولفقرائه واستقال من وظيفته وانقطع بها مسلكا مذكرا إلى أنتوفى واسست بعده الطريقة الدمرداشية وهى فرع الخلوتية والشاذلية والقادرية ومن شيوخه الشيخ أحمد بن عقبة الحضرمى ويقول حسن قاسم يوجد مؤلف فىمناقبه للسيد حسن الدمرداش موسوم بالقيض الأحمدى ( مخطوط ) وآخر فى مناقبة ومناقب زميله فى الخدمة العسكرية ابراهيم الكلشنى صاحب المزار بتكية تحت الربع وقد ذكر حسن قاسم فى ذيل الجبرتى الموسوم بالحلقة المفقودة والذى ألفه حسن قاسم عن سلاسل العائلة

76 - السلطان قايتباى ( ص 15 السطر 23 )

هو قايتباي المحمودي الأشرفي، ثم الظاهري، أبو النصر، سيف الدين، سلطان الديار المصرية، من المماليك البرجية، أي (ملوك الجراكسة )
ولد سنة 815 هـ ـ 1412 م، وكان من المماليك، واشتراه الأشرف برسباي بمصر صغيرًا من الخوجه محمود سنة 838هـ بمبلغ خمسة وعشرون دينار، وصار إلى الظاهر جقمق بالشراء، فأعتقه واستخدمه في جيشه، فانتهى أمره إلى أن أصبح في سنة 872هـ أتابك العسكر للظاهر تمربغا اليونانى الذي خلعه المماليك في السنة نفسها، وبايعوا «قايتباي» بالسلطنة، فتلقب بالملك الأشرف.

77 - على ابو الحسن الحداد ( ص 16 السطر 2 )


78 - الشيخ ناصر الدين صدقة ( ص 16 السطر 3 )
الشيخ الصالح ناصر الدين صدقة عرف بسواد العين أشيع عنه أنه كان يصلى الخمس بمكة المشرفة وممن أخبر عنه بذلك أمير مكة المشرفة الشريف رميثة ومات حين أخبر عنه بذلك رحمه الله تبارك وتعالى

79 - عجلان بن رميثة ( الشريف ) أمير مكة ( ص 16 السطر 5 )

هو الشريف عجلان بن رميثة أمير وشريف مكة المكرمة أعزها الله تعالى ، تولى إمرة الحجاز بعد موت أبيه لنحو 30 سنة ، وهو عجلان بن رميثة بن محمد أبو ذمى الكبر بن أبو سعد الحسن بن على بن قتادة بن إدريس بن مطاعن بن عبد الكريم الحسنى القرشى الهاشمى ، يكنى أبو سريع ويلقب عز الدين، توفى سنة 777 وعمره سبعون سنة

80 - الشيخ أبى عبد الله محمد بن الأنجبى ( ص 16 السطر 7 )

هو الشيخ الصالح العارف المعتقد فخر الدين عثمان بن على بن إبراهيم بن سعيد بن مقاتل ابن حوشب بن معلى بن سام بن محمد بن سعيد بن عمر بن شرجبيل بن سعيد ابن سعد بن عبادة الأنصارى الخررجى المعروف بابن حوشب السعودى من أصحاب سيدى داود الأعزب رضى الله تعالى عنه أحد أصحاب الشيخ العارف الصالح أبى السعود رحمة الله تعالى عليه وذطل فى سنة خمس وسبعمائة
وسبب انشاء زاوية الشيخ ابنحوشب أن حضرة النبى سيدنا محمد صلى الله عليه وسمل أشار عليه بذلك فى المنام وصار ذلك الخط الآن يعرف بتربة ابنحوشب وتوفى الشيخ ودفن بالزاويةالمذكورة فى سنة سبع وسبعمائة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 170 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1 ... 8, 9, 10, 11, 12

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 1 زائر


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط