سيدى أبا الحسن التمار وهو والد سيدى التمار المدفون بمسجده بشارع التمار بباب الشعرية

أما سيدى أبا الحسن فمدفون وراء الزاوية المالكية بالقرافة ويحكى أنه كان على العادة

يزور سيدنا الحسين ويسلم عليه فكان مولانا يرد عليه السلام

وفى أحد الأيام ذهب سيدى ابا الحسن رضى الله عنه إلى مقام سيدنا الحسين عليه السلام

فألقى السلام ولكن سيدنا الحسين عليه السلام لم يرد السلام

فحزن سيدى التمار وذهب إلى المنزل ومرض

وفى اليوم التالى أتى سيدنا الحسين عليه السلام لسيدى التمار فى المنام وقال له :

لا تحزن فإننى كنت مشغول بجدى فإنه عليه الصلاة والسلام كان عندى

فاللهم صلى وسلم وبارك وأنهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

( الكواكب السيارة فى ترتيب الزيارة )

سيدى أبا الحسن التمار وهو والد سيدى التمار المدفون بمسجده بشارع التمار بباب الشعرية

أما سيدى أبا الحسن فمدفون وراء الزاوية المالكية بالقرافة ويحكى أنه كان على العادة

يزور سيدنا الحسين ويسلم عليه فكان مولانا يرد عليه السلام

وفى أحد الأيام ذهب سيدى ابا الحسن رضى الله عنه إلى مقام سيدنا الحسين عليه السلام

فألقى السلام ولكن سيدنا الحسين عليه السلام لم يرد السلام

فحزن سيدى التمار وذهب إلى المنزل ومرض

وفى اليوم التالى أتى سيدنا الحسين عليه السلام لسيدى التمار فى المنام وقال له :

لا تحزن فإننى كنت مشغول بجدى فإنه عليه الصلاة والسلام كان عندى

فاللهم صلى وسلم وبارك وأنهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

( الكواكب السيارة فى ترتيب الزيارة )