موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: كلام التقي السبكي في ابن تيمية
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد نوفمبر 06, 2005 4:12 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس أغسطس 04, 2005 10:23 pm
مشاركات: 22
[font=Comic Sans MS]الحمد لله وصلى الله وسلم على سيدنا محمد رسول الله

زعم كثير من المتمسلفة في الآونة الأخيرة أن الحافظ السبكي رحمه الله قد مدح ابن تيمية وسماه شيخ الإسلام! وبيان حقيقة الأمر أن القاضي السبكي رحمه الله مدح ابن تيمية في أول أمره لكنه بعدما ظهر له من مخالفته لمسائل في الأصول والفروع كفّره. وإليكم الأدلة التي ينبغي للجميع أن يعرفوها.

قال صلاح الدين الصفدي تلميذ ابن تيمية والتقي السبكي في أعيان العصر وأعوان النصر ما نصّه: \"انفرد - أي ابن تيمية - بمسائل غريبة، ورجّح فيها أقوالا ضعيفة، عند الجمهور معيبة كاد منها يقع في هوّة، ويسلم منها لما عنده من النية المرجوة، والله يعلم قصده وما يترجح من الأدلة عنده، وما دمّر عليه شىءٍ كمسئلة الزيارة، ولا شُنّ عليه مثلها إغارة، دخل منها إلى القلعة معتقلاً، وجفاه صاحبه وقلا، وما خرج منها إلا على الآلة الحدباء، ولا درج منها إلا إلى البقعة الجدباء\" ا.هـ. قال ذلك فيه بعد مدحه مدحًا كثيرًا.

قال الإمام الحافظ تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي في مقدمة الدرّة المضية ما نصّه: \"أما بعد، فإنه لمّا أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد، ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد، بعد أن كان مستترًا بتبعية الكتاب والسُّنّة، مظهرًا أنه داعٍ إلى الحقّ هادٍ إلى الجنّة، فخرج عن الاتّباع إلى الابتداع، وشذّ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع، وقال بما يقتضي الجسميّة والتركيب في الذات المقدّس، وأن الافتقار إلى الجزء - أي افتقار الله إلى الجزء - ليس بمحال، وقال بحلول الحوادث بذات الله تعالى، وأن القرءان محدَث تكلم الله به بعد أن لم يكن، وأنه يتكلم ويسكت ويحدث في ذاته الإرادات بحسب المخلوقات، وتعدّى في ذلك إلى استلزام قدم العالم، والتزامه بالقول بأنه لا أوّل للمخلوقات فقال بحوادث لا أوّل لها، فأثبت الصفة القديمة حادثة والمخلوق الحادث قديمًا، ولم يجمع أحد هذين القولين في ملّة من الملل ولا نِحلة من النّحَل، فلم يدخل في فرقة من الفِرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الأُمّة، ولا وَقفت به مع أمة من الأمم هِمَّةٌ، وكل ذلك وإن كان كفرًا شنيعًا مما تَقِلّ جملته بالنسبة لما أَحدث في الفروع\". ا.هـ.


وهذا كاف في بيان أن القاضي السبكي قد كفر ابن تيمية بعد أن تبين له أنه مخالف لدين الله. فاحذروا تمويهات الكتكسلفة.[/font][size=18]
[/size]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: توبة ابن تيمية
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس فبراير 09, 2006 9:29 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس أغسطس 04, 2005 10:23 pm
مشاركات: 22
[font=Comic Sans MS]بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم النبيين ورحمة الله للعالمين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ورضي الله عن صحابته المتقين ... وبعد:-

أيها المؤمنون الكرام يا حراس العقيدة.

أحب أن اطلعكم على شيء وهو نقاش جرى بيني وبين أحد المتمسلفة في أمر التصوف والصوفية في قناة المستغلة ( المستقلة ) في أمور ممن يقول بالاتحاد والحلول وأخذت أبين أن عقيدة ابن تيمية تقول بالاتحاد والحلول وهو يؤيد سلفه الطالح أبو إسماعيل الهروي الصوفي المجسم الذي يقول بوحدة الوجود، وأن ابن تيمية يقول بحلول الله على العرش بذاته فهو حلولي، وقمت أعدد له الخزايا والرزايا العقدية لابن تيمية، حيث مات على هذه العقيدة المخالفة للشريعة الإسلامية، وأكدت أنه مات على هذه العقائد الباطلة الكفرية.

فوجئت برجل أشعري خالفني في ذلك الأمر أمامي خلال النقاش على البالتوك – وهو أن ابن تيمية مات وهو معتقد بعقيدة التجسيم والحلول وغيره – خالفني في ذلك بأمور وجدها على الإنترنت من بعض المقالات وكذلك اطلع عليها من بعض الكتب وهو:
أن ابن تيمية قد تاب من هذه العقائد المخالفة لنهج النبي الكريم – صلوات ربي وسلامه عليه – في سنة 707 هجرية بعد محاكمته كما ذكر ذلك الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني في كتابه " الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة" .

وأن هناك مجموعة من العلماء والقضاة من المذاهب الأربعة قد شهدوا له بأنه قد تبرأ من هذه العقائد الكفرية، يعني العقائد التي تثبت كفر ابن تيمية ومنها:-
1- قيام الحوادث في ذات الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
2- فناء نار جنهم ونجاة الكفار جميعًا.
3- حلول الباري – جل وعلا – على العرش وجلوسه عليه.
4- قدم العالم بالنوع مع قدم الباري – جل وعلا.
5- حمل المتشابهات على الظاهر مما يؤدي إلى التشبيه والتجسيم.

يعني كل هذه الأمور تاب منها ابن تيمية والتزم عقيدة التوحيد والتنزيه وقال أمام مرأى ومسمع من الشيوخ والقضاة بأنه أشعري المعتقد حيث حمل الأشعرية على رأسه وقال بأنه أشعري، وأنه يقول في الإستواء ما يقوله أهل السنة والجماعة بأنه لا يأخذها على ظاهرها، وأن ظاهرها غير المراد، وأن كلام الله القائم بذاته ليس حروف ولا أصوات، بل هو كلام قديم أزلي دائم أبدي ... إلى آخر الكلام حتى جعلوه يكتب بخط يده بانه على عقيدة التوحيد والتنزيه.

فمن أراد الاستزادة فعليه بكتاب " الدرر الكامنة في اعيان المئة الثامنة: للحافظ ابن حجر ( 1/148) فليراجعه.

وقد عقبت على هذا الخبر صحيح وما ذكره الحافظ ابن حجر هو الكلام الصحيح الذي جرى أثناء محاكمته في ذلك الوقت سنة 707 هجرية، وقد أعلن أمام القضاة بانه تاب عن عقائده الباطلة التي كان يتبناها من قبل, ولكن في الأمر كذب وخديعة مع إن القصة حقيقية وواقعة.

كيف ذلك؟؟ ... أقول هذا يحتاج إلى شرح بعد الاستعانة بالله عز وجل أقول على استعجال مني :

هل الكذب والخديعة من قبل الحافظ ابن حجر في سرده للقصة والأحداث؟؟

كلا، فإنني أنزهه من التعمّد الكذب والخديعة والمراوغة، بل ذكر القصة بصورتها الحقيقية!! مع إنني أرى الحافظ ابن حجر يقدم رجلا ويؤخر الأخرى في شأن ابن تيمية، هذه خلال نظرتي في أمر الحافظ، يذمه تارة وينفي عنه التهم تارة اخرى.

إذن من الذي قام بهذا المكر والخديعة؟!

أقول : هو ابن تيمية نفسه ... من قرأ سيرة ابن تيمية يتمعن في الكتاب نفسه اعني " الدرر الكامنة" للحافظ ابن حجر، وكذلك كتاب " براءة الأشعريين" للشيخ الجليل العربي التباني، وكتاب آخر " تبديد الظلام المخيم على نونية ابن القيم" للإمام الكوثري رحمهم الله تعالى، يجد أن ابن يمية يجيد ويحسن المراوغة والكذب والخداع واستخدام التقية في البوح عن عقيدته الأصلية في كل محاكمة له، خشية الحبس والتنكيل من قبل الموحدين والمنزهين من هذه الأمة.

والذي يصر إصرارا جازما في توبة ابن تيمية فهو إنسان جاهل بحال ابن تيمية بلا شك ولا ريب، والحق إن ابن تيمية مازال يدعوا إلى عقائده الفاسدة وينشر بضاعته الكاسدة، وكلما أقيمت عليه دعوى تكشف حقيقة معتقده تحايل عليها وخدع الحضور والقضاة والسلاطين.

إن من كلمات وفكر ابن تيمية ان الأشعري انتقل على ثلاثة مراحل وهي:-

المرحلة الأولى: كان الإمام الأشعري معتزليا ومؤيدا للمعتزلة.

المرحلة الثانية: ترك عقيدة المعتزلة وانقلب عليهم والتزم عقيدة ابن كلاب والكرابيسي والتي تسمى الأشعرية.

المرحلة الثالثة والأخيرة: إلتزم عقيدة التي يناصرها ابن تيمية التشبيه والتجسيم والتي يسميها ابن تيمية عقيدة السلف الصالح.

وعندما بالغ ابن تيمية ثناؤه على أبو الحسن الأشعري في المحاكمة أمام القضاة والشيوخ وذلك لأنه يراه على المرحلة الثالثة والأخيرة ملتزم بعقيدة التشبيه والتجسيم والتي يسميها ابن تيمية عقيدة السلف وأهل السنة، والقضاة حسبوا أن ابن تيمية قد تخلى عن عقيدة التجسيم والتزم التنزيه، فانخدعوا بذلك.

وقوله – أي ابن تيمية – بأنه أشعري وذلك لأن ابن تيمية لا يرى بأسًا بالتسمي بالأشعرية والانتساب للأشعري لأنه انتقل إلى المرحلة الثالثة فلا بأس بذلك إلا أنه لا يرى التسمي به بل بالسلفية والسنة وغيرها، كما هي مدونة في كتبه.

موقف القضاة والشيوخ من هذه الحالة:

أرى أنهم قد انخدعوا بحركات ابن تيمية وتحايله ومراوغته للحق كعادته دائما، وإن كان قد تاب فعلا وأناب حقًا كما يزعم لوُجد له كتابا أو رسالة تثبت تنزيهه لله تعالى!! ولكن ذلك لم يحدث أغلب كتبه ومؤلفاته تدعوا للتجسيم والتشبيه.

والذي يؤكد على عدم صدق توبته الإمام الحافظ محمد زاهد الكوثري – رحمه الله حيث قال في "تبديد الظلام المخيم على نونية بن القيم" ما نصه:

" ولولا أن ابن تيمية كان يدعو العامة إلى اعتقاد ضد ما في صيغة الاستتابة هذه بكل ما أوتي من حول وحيلة لما استتابه أهل العلم بتلك الصيغة وما اقترحوا عليه أن يكتب بخطه ما يؤاخذ به إن لم يقف عند شرطه، وبعد أن كتب تلك الصيغة بخطه توج خطه قاضي القضاة البدر ابن جماعة بالعلامة الشريفة وشهد على ذلك جماعة من العلماء كما ذكرنا، وحفظت تلك الوثيقة بالخزانة الملكية الناصرية، لكن لم تمض مدة على ذلك حتى نقض ابن تيمية عهوده ومواثيقه، كما هي عادة أئمة الضلال، وعاد إلى دعوته الضالة ورجع إلى عادته القديمة في الإضلال وكم له من فتن في مختلف التواريخ في سني 698، 705، 718، 721،722، 726 وهي مدونة في كتب التواريخ وفي كتب خاصة، ومجرد تصور شواذه التي ألممنا ببعضها في هذا الكتاب يدل المسترشد المنصف على ما ينطوي عليه من الزيغ وإضلال الأمة، والله سبحانه ينتقم منه." اهـ

إن شاء الله أتي بكلمات الشيوخ والعلماء التي تدين ابن تيمية وتصفه بأنه مراوغ ومخادع.
فابن تيمية لم يزل حشوياً مشبهاً زائغاً، فمن برّأه بالتوبة المزعومة، رددنا عليه ذلك بما ذكرت آنفا.

كم من شيخ وإمام من الأئمة ذموه وعابوه بل وكفروه مثل العلامة محمد بن محمد والذي يسمى بالعلاء البخاري الحنفي كفّر ابن تيمية، وكذلك التقي الحصني الشافعي وابن حجر الهيتمي المكي الشافعي والإمام الكوثري والإمام الشهاب بن جهبل والعلامة العربي التباني في "براءة الأشعريين" كشف زيغ وخداع ابن تيمية وغيرهم رحمهم الله تعالى.

ولعل البعض من يأتي ويذكر هذه الأحداث وتوبة ابن تيمية أمام عشاقه وأنصاره وممن يسبحون بحمده ويقدسونه من المتمسلفة بأن ابن تيمية أشعري والقصة ثابتة ومدونة بخط يد ابن تيمية بأنه تخلى عن عقائده الفاسدة التي أنتم عليها قائمون، عكس ما تتخرصون به من رجوع إمام الحرمين الجويني والآمدي والغزالي وغيرهم من التنزيه إلى التشبيه بحكايات خيالية غير صحيحة.

وأوجه كلامي إلى الأشعرية والماتريدية وأقول لهم: إياكم ثم إياكم بعد ما قلت ما قلته لكم أن أجد بعد ذلك من يواجهني بهذه الحكاية التي لا أقبلها ولا أرى فيها.

وأقول وأكررها مرارا إن ابن تيمية على عقيدته الفاسدة وتوبته هذه غير صحيحة ولا أقبلها....

والله أعلم وأحكم.[/font]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء فبراير 14, 2006 1:06 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس أغسطس 04, 2005 10:23 pm
مشاركات: 22
الموضوع: جهاد ابن تيمية على التتار .

تحضرني في بالي كلمات في مسلسل ابن تيمية الذي يقول بدوره الفنان عبد الله غيث وهو يمثل دور ابن تيمية في حث الناس على المثابرة والصمود والوقوف في وجه التتار وحشودها أن لا يدخلوا دمشق ويعيثوا الفساد في الأرض ودحرهم ...

فكانت الكلمات هي:

( يا قهار يا قهار --- انصرنا على التتار )

تمثيلية مضحكة ، والناس كلهم قد انطلت عليهم هذه القصة المختلقة من قبل المؤلف والمخرج .

إن ابن تيمية قد ولد في سنة 661 من الهجرة كما ثبت في التاريخ .

التتار واجتياحهم لبغداد وتم سقوط الدولة العباسية من المستعصم بالله وذلك سنة 656 من الهجرة.

واستمر التتار في الزحف بقيادة هولاكو حتى تم دحرهم في عين جالوت بواسطة المظفر قطز سنة 658 من الهجرة والذي حث الناس على الجهاد والصمود مؤازرة السطان قطز هو شيخ الإسلام والمسلمين عز الدين المعروف بالعز بن عبد السلام - رحمه الله .

فالمجاهد الحقيقي والمنافح والمكافح والمناضل والذي حث الناس على الصمود والصبر عند البلاء والاحتساب ما عند الله تعالى هو

العز بن عبد السلام

وليس
ابن تيمية!!!!

ابن تيمية ولد بعد دحر التتار بثلاث سنوات ، التتار دحروا سنة 658 وابن تيمية ولد سنة 661 فكيف يقال إن أول من حث على جهاد التتار ابن تيمية؟؟! هذه اغلوطة تاريخية جهلها الجميع إلا ما رحم ربي .

فهؤلاء أخذوا شخصية العز بن عبد السلام وركبوها على ابن تيمية!!

فالمتتبع لكتب التاريخ مثل البداية والنهاية لعماد الدين ابن كثير سوف يعرف الحقائق لأنه عاصر ابن تيمية في حياته وبعد مماته بفترة ن والحقيقة إن ابن تيمية جاهد وقاتل التتار من المسلمين الذين أخذوا يبغون وليس التتار الذين عاثوا الفساد والقتل بالمسلمين من أيام جنكيز خان إلى هولاكو !!

فلما أراد التتار من المسلمين والذين أسلموا أخيرا أن يدخلوا دمشق توجه إليهم أحد علماء دمشق فوجد تيمور لنك وهو قائدهم آن ذاك، فكان يكثر من ذكر الله تعالى والتسبيح والتهليل أمام هذا الشيخ ، فظن الشيخ به خيرا فلما رجع إلى دمشق طمأنهم ، فأصبحوا وجيوش تيمور لنك قد أحاطوا بهم فنكلوا بهم وأخذوا يقتلون من شاؤوا فلما كلم أهل دمشق شيخهم قال: قد خدعت به!! فأنشد يقول:

[poet font="Traditional Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
قد عجبت بأمير = سبّح الله وكبّرْ

فهو كالجزار فيهم = يذكر الله وينحرْ
[/poet]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 1 زائر


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط