لقطع ألسنة المبتدعين : موضوع مجمع عن السيد البدوي

حمد الشامسي · **مرسل:** الجمعة يناير 02, 2009 9:29 am

[font=Comic Sans MS]الاخ محب مولانا الحسين دائما متاخر عن القطار
\برجاء مراجعة مشاركاتي الاخيرة لتعلم اينا يجعع يمينا ويسارا

المدعو سهم

صدقني ثم صدقني ان الصوفية لا يمثلون الا 10 أو 9 % من سكان مصر.
نسبئة ضيئلة جدا جدا كما جاء في قناة الصفوة

يبدوا انها على شفا الاندثار

اللهم آميين آميين

يبدوا بعدها انك ستغير من المعتقد من صوفي الى اخواني او شيعي أو درزي
وان كنت اتمنى ان ترجع الى السلف [/font]

سهم النور · **مرسل:** الجمعة يناير 02, 2009 10:52 am

[font=Tahoma][align=justify]
المشكلة أن الفسل حمد لسة نائم ولم يستيقظ بعد

ولا يدري ما يحدث حوله في الدنيا

لا يشعر أن الوهابية تلفظ أنفاسها الأخيرة

وقليلا من الوقت

مع توقف الدعم المادي الهائل أو تقليله وانخفاضه

مع اتساع الصحوة الإسلامية الرشيدة

سيجد الوهابية أنفسهم كما كانوا عندنا في الريف المصري منذ 70 عاما ( الناس كانت بترجمهم بالطوب في الشوارع لحد ما يطردوهم من القرى )

المشكلة إن الفسل حمد نايم لسة ولم يوقظه أحد

لا يعلم أن أئمته ابن تيمية وابن باز وابن عبد الوهاب كرت عليهم الأيام مرة أخرى في مصر وصاروا كما كانوا سابقا لا يذكرون على المنابر إلا باللعن وللتحذير والتنفير

بس لسة الفسل حمد نايم

لا يعلم الفسل حمد أن إخوانه في بعض المناطق في مصر من أئمة المساجد قد ضجر الناس منهم وانهالوا عليهم بالشكاوى للجهات المسؤلة فتم نقلهم وتشتيتهم فهذا إلى محافظة البحر الأحمر وآخر إلى أعماق أعماق الريف

بس المشكلة إن الفسل حمد لسة نايم

يا خوانا حد يصحيه يمكن يكسب فيه ثواب

والآن عرفت أسباب تهرب وتملص الفسل حمد من الإجابة على ما يطرحه عليه الفقير والأحباب من أسئلة

أصله طلع ياحرام لسة نايم واحنا كنا ظلمينه وبنقول دا بيتهرب وبيقفز على المواضيع

أما الأخ الحبيب الغالي السيد الفاضل ( محب مولانا الحسين ) فإليه خالص الشكر على هذه المشاركة الواعية الناضجة القوية

زادك الله وبارك فيك

وعن موضوع قرن الشيطان أقول لك :

سيدي الفاضل خير البر عاجله , يمكن تنجح في إلي إحنا فشلنا فيه وهو إيقاظ الفسل حمد

أصله يا حرام لسة نايم [/align][/font]

سهم النور · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 5:49 pm

يرفع للمناسبة.

حامد الديب · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 8:51 pm

السنه دى هجوم ضارى جدا

ويشحذون أيضا للهجوم مع مولد مولانا ولى النعم

كان هذا من عاده المتسلفه مع كل عام

اليوم نراهم مع الليبراليين والعلمانيين وأصحاب الحداثه ودعاه التنوير

يجتمعون وكأنه اتفاق مسبق

هجوم تجاوز الحدود هذا العام

هوا فى ايه؟؟؟

لاحول ولاقوة الا بالله

بارك الله فيكم على رفع الموضوع

msobieh · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:10 pm

لص بغداد كان هيجيله عرق النسا هو وأحدب بتنجان الأعور من كتر الحزق بسبب مولد السيد البدوي

حامد الديب · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:13 pm

msobieh كتب:

لص بغداد كان هيجيله عرق النسا هو وأحدب بتنجان الأعور من كتر الحزق بسبب مولد السيد البدوي

احسن توصيف للحاله
اسعدكم الله في الدارين مولانا الصبيح المليح

خلف الظلال · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:16 pm

حسبنا الله ونعم الوكيل.

المهاجرة · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:17 pm

حامد الديب كتب:

msobieh كتب:

لص بغداد كان هيجيله عرق النسا هو وأحدب بتنجان الأعور من كتر الحزق بسبب مولد السيد البدوي

احسن توصيف للحاله
اسعدكم الله في الدارين مولانا الصبيح المليح

حتى لا أحرم · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:18 pm

فليموتوا بغيظهم.. الحمد لله حضرنا المولد وزرنا واحتفلنا

ومدد يا سيد يا بدوي مدد

msobieh · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:24 pm

https://www.facebook.com/mostafa.zaued/ ... ihtxK7TU2l
https://www.facebook.com/mostafa.zaued

10 أكتوبر ـ مصطفى زايد

من بيبرس إلى السادات... سرّ الزيارة التي سبقت النصر
في التاريخ المصري لحظات لا تُقرأ بالحروف وحدها، بل تُتلى بالبصيرة. من بين تلك اللحظات ما جمع بين السلطان الظاهر بيبرس والرئيس محمد أنور السادات، وبينهما قرنان وسبعمائة عام، لكنّ الرابط بينهما واحد: القطب الكبير السيد أحمد البدوي، الذي ظلّ في وجدان الأمة رمزاً للقوة الروحية التي تسند القرار المادي وتؤازر الحاكم حين يشتدّ البلاء.
تروي كتب التاريخ أن السلطان الظاهر بيبرس، قائد الانتصارات المملوكية، كان على صلة روحية وثيقة بسيدي أحمد البدوي رضي الله عنه، وأنه كان يزوره في طنطا ويستشيره في بعض شؤون الدولة. ويذكر ابن العماد الحنبلي في كتابه شذرات الذهب في أخبار من ذهب أن السلطان بيبرس عرض على السيد البدوي خريطة لمعركة كان يخطط لها، فنظر البدوي إليها وقال له: "اطرح هذا الوجه واتخذ وجه كذا فإن فيه الظفر"، فاستجاب السلطان لتوجيهه وكان النصر حليفه (1). ويؤكد ابن تغري بردي في المنهل الصافي أن بيبرس كان يُجلّ البدوي ويراسله ويستشيره في أمور كثيرة (2)، كما أشار السخاوي في تحفة الأحباب وبغية الطلاب إلى أن هيبة البدوي بلغت الملوك والسلاطين، وكانوا يلجأون إليه في الملمات (3).
لم يكن الأمر في جوهره مجرد قصة صوفية، بل تجلٍّ لعلاقة متبادلة بين القوة السياسية والعلم الروحي. رأى المؤرخون في هذه العلاقة دليلاً على حكمة بيبرس الذي أدرك أن النصر لا يقوم بالسيف وحده، بينما رآها المتصوفة دليلاً على العلم اللدني والإلهام الرباني الذي يفيض على أولياء الله. وهكذا، اجتمع في تلك الواقعة وجهان متكاملان من وجوه القوة: الإعداد المادي والإلهام الغيبي.
بعد قرون طويلة، عادت طنطا لتشهد مشهداً مشابهاً على نحو مدهش. ففي أيامٍ سبقت حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، زار الرئيس محمد أنور السادات ضريح السيد أحمد البدوي في طنطا، برفقة الشيخ محمد متولي الشعراوي والشيخ أحمد حجاب، في زيارة حملت بين طياتها معنى الإلهام والطمأنينة قبل اتخاذ القرار المصيري بالحرب (4). تذكر صحيفة فيتو أن الشعراوي قال للسادات داخل المقصورة: "انطلق، فإنك مؤيد بنصر الله" (5)، فيما يذكر موقع اليوم السابع أن إمام المسجد الأحمدي بطنطا أكّد في خطبته أن السادات اتخذ قرار الحرب بعد تلك الزيارة المباركة (6). كما أشار الكاتب محمود رافع في كتابه رؤساء وأقطاب الحقيقة إلى أن السادات كان يحمل إيماناً عميقاً ببركة الأولياء، وكان يتردد على الأضرحة قبل اتخاذ قرارات كبرى، يرى فيها دعمًا روحياً لا ينفصل عن عقيدته بالقدر والإيمان (7).
تلتقي الحكايتان بيبرس والبدوي، السادات والبدوي في جوهرٍ واحد: أنّ مصر حين تنتصر لا تفعل ذلك بالسلاح وحده، بل بالروح التي تملأ قلب قائدها. فبيبرس غيّر خطة معركته بإشارة من وليٍّ صالح، والسادات دخل الحرب على يقين أن النصر بيد الله وحده. كلاهما لم يفصل بين التدبير الإنساني والإلهام الغيبي، وكلاهما آمن أن سرّ القوة ليس في الحديد بل في الإيمان.
إن زيارة السادات لضريح السيد البدوي لم تكن حدثاً طارئاً، بل امتداداً لسنّةٍ مصريةٍ عريقةٍ ترى في الأولياء سنداً للأمة، وفي الدعاء قوةً تُساند الجند في الميدان. لذلك ظلّ البدوي رمزاً لوحدة الروح والوطن، يجمع السلطان
والعامة، الحاكم والمريد، ويذكّر بأن للنصر أبواباً لا تُفتح إلا بمفاتيح السماء.
هكذا يبقى الدرس واحداً في كل عصر: حين تمتزج القوة بالروح، يتحقق النصر، وحين يلتقي بيبرس بالسادات في مقام البدوي، نفهم أن التاريخ لا يعيد نفسه صدفة، بل يُرسل إشاراته لمن يقرأ بعين القلب قبل البصر
المصادر:
(1) ابن العماد الحنبلي، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، جـ5، صـ237، دار الفكر.
(2) ابن تغري بردي، المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي، جـ1، صـ375–376، تحقيق محمد الكتاني، الهيئة المصرية العامة للكتاب.
(3) السخاوي، تحفة الأحباب وبغية الطلاب، صـ212، مكتبة القاهرة.
(4) موقع فيتو، مقال "زيارة السادات لضريح السيد البدوي قبل حرب أكتوبر"، 2018م.
(5) نفس المصدر السابق.
(6) موقع اليوم السابع، "إمام المسجد الأحمدي: السادات اتخذ قرار الحرب بعد زيارة السيد البدوي"، 6 أكتوبر 2017م.
(7) محمود رافع، رؤساء وأقطاب الحقيقة، صـ94، دار روز اليوسف، القاهرة، 2019م.
( مراجعة أرشيف مذكرات قادة أكتوبر ومراجعات باحثي مركز الدراسات الاستراتيجية بالأهرام، تقرير 2020م.
بقلم:
مصطفى زايد
الكاتب والباحث في التصوف الإسلامي

خلف الظلال · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:29 pm

شكرا لمشاركة هذا المقال القيم، بارك الله في كاتبه
ومدد يا سيدنا البدوي

المهاجرة · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:37 pm

شكرا ياسيدى وجزاكم الله عنا كل خير

لاحرمنا الله منكم ابدا ابدا

ربنا يجعل النصر ديما لمصر يا رب ببركه سيدنا النبى صلى الله عليه واله وسلم واهل بيته الكرام

ومدد مدد مدد ياسيدنا البدوى

حامد الديب · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:42 pm

المهاجرة كتب:

شكرا ياسيدى وجزاكم الله عنا كل خير

لاحرمنا الله منكم ابدا ابدا

ربنا يجعل النصر ديما لمصر يا رب ببركه سيدنا النبى صلى الله عليه واله وسلم واهل بيته الكرام

ومدد مدد مدد ياسيدنا البدوى

حتى لا أحرم · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 9:45 pm

المهاجرة كتب:

شكرا ياسيدى وجزاكم الله عنا كل خير

لاحرمنا الله منكم ابدا ابدا

ربنا يجعل النصر ديما لمصر يا رب ببركه سيدنا النبى صلى الله عليه واله وسلم واهل بيته الكرام

ومدد مدد مدد ياسيدنا البدوى

لطيف · **مرسل:** الجمعة أكتوبر 24, 2025 10:06 pm

حتى لا أحرم كتب:

المهاجرة كتب:

شكرا ياسيدى وجزاكم الله عنا كل خير

لاحرمنا الله منكم ابدا ابدا

ربنا يجعل النصر ديما لمصر يا رب ببركه سيدنا النبى صلى الله عليه واله وسلم واهل بيته الكرام

ومدد مدد مدد ياسيدنا البدوى

موقع د. محمود صبيح

لقطع ألسنة المبتدعين : موضوع مجمع عن السيد البدوي

الموجودون الآن