موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: الجزء الاول من مذكرات شيخ طريقه قضي 14 عاما في الصوفيه
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 11, 2008 12:37 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد إبريل 27, 2008 3:42 pm
مشاركات: 44
مكان: الاسكندريه
الجزء الاول من مذكرات شيخ طريقه قضي 14 عاما في الصوفيه


عزيزي القارئ أليك هذا المقال الذي قمت باختصاره بعد أن قرأته في احد الجرائد التي تصدر بمصر وقد أعجبت جدا بكاتب المقال وبالطبع كاتبه هو الصوفي الذي امضي 14 عاما كشيخ طريقه فأقرأ أخي العزيز واستمتع بهذا المقال فها هو الأستاذ الكبير الحاصل علي نوط الشجاعة في حرب أكتوبر 73 (. الأستاذ الدكتور/ محمود ألمراكبي ) وهو غني عن التعريف .
قال: الأستاذ ألمراكبي في مقاله أن له ملاحظتان قبل أن يبدأ موضوعه .
إن الناس فيما يتعلق بالتصوف فريقان .
الأول – صوفي مدافع عن مسلكه ومعتقده ,وهم عامه الصوفية وأتباع المشايخ وهُم لا يدركون خطورة القضية ولا مراميها ولا إلي أين يسيرون ؟ وليس لديهم وقت لمعرفه الحقائق وقد استبد بهم مشايخهم فمنعوهم من القراءة إلا بأذن الشيخ , فهؤلاء قد اسلموا أخراهم لمشايخهم وقد اعتادوا بين الحين والآخر علي سماع هجوم عاصف علي معتقداتهم , ُتسكنهُم كلمه من شيخهم, إن الفتن لا تزال تُطل علي الناس فتمسُّكوا بما انتم عليه رِحمكم الله واصبروا فستزول هذه العاصفة كغيرها فلا تثيروها بمناقشتها ولن نتجاوز الحقيقة حين نقول إن كثيرا من مشايخ الطرق علي شاكلة إتباعهم , ويتبقى من الفريق الأول بعض المشايخ الذين يدركون ما أوصلهم إليه التصوف , ألا إن المقامات والمكاسب التي يحصلون عليها تلجمهم عن قول الحق أو حتى السماح بمناقشه القضية .
الثاني—الفريق الثاني لم يمارس التجربة الصوفية ولم يعايشها , وتلقي ما أخذهُ عن الصوفية من القراءة والإطلاع وهؤلاء يدهشوُن من تجاوزات الفكر الصوفي فيأتي هجوما ساخنا . ومن المناسب أن اذكر هنا إنني لست من احد الفريقين , فقد بدأت صوفيا وسلكت حتى وصلت إلي شيخ لطريقه
صوفية شهيرة , وبعد سنوات من البحث والتنقيب هديت بتوفيق الله تعالي إلي الكتاب وألسنه , وقد اتاحت لي هذه السنوات الأربع عشره معايشه الصوفية ومعرفه خباياهم الفكرية والسلوكية والاخلاقيه وقد خضت التجربة الصوفية وناقشت كل مفرداتها في خمسه كتب .
ألملاحظه الثانية :
مزاعم التمسك بالكتاب وألسنه : الصوفية أكثر الفرق ترديدا لعبارة طريقنا هو الكتاب وألسنه ويحفظون العديد من هذه العبارات التي تمثل من وجه نظرهم دليلا علي أن مسلكهم هم مسلك السلف الصالح وهذه مغالطه كبري فالكتاب وألسُنه ليسا ساترا تحتمي وراءهُما لتخالفهُما كما تريد .
الملا حظه ألثالثه :
الجاهل سهل الانقياد لا يوجد شيخ يأمر أتباعه بقراءة صحيح البخاري أو مسلم لأنهُ سيفقد هذا المريد فورا , فمن يُطالع أنوار ألسُنه ألمطهّره سيُدرك انه منغمس في مخالفتهُما بأوامر من شيخه , ويلزم من يزعُم محبه النبي أن يعرف سُنته , ليُدرك هل شيخه حقيقة يأخذ بيده إلي النبي سواء فيما يكلفه من أوراد وأذكار وحضرات , ومعتقدات ثم علي المفاضلة بين هدي الرسالة الخاتمة وبين الفتوحات المزعومة من الأقطاب , وهنا يظهر عمليا صدق أتباع النبي ولو خالفه فليعلم انه يقامر بالسير وراء من يُخرجه من هدي النبي فبأي عذر سيرد عن نفسه لما حاد عن سبيل النجاة يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم .
ألملاحظه الرابعة :
الفتوحات الباطنية :
إن حجر الأساس في الفكر الصوفي هو تقسيم الدين إلي ظاهر وباطن وان الباطن هو المقصود , أو شريعة وطريقه وحقيقة , وان شيوخهم علي قدم الخضر عليه السلام , وليس لأحد أن يقيس أفعال الخضر علي ميزان الشريعة , ونسو أن المرة الوحيد ه التي ظهر جبريل للصحابة في المسجد كانت يوم جاء يعلمهم أمور دينهم , وقسم الدين إلي إسلام وإيمان وإحسان , ولم يصدر عنه أن أهل مقام الإحسان هم الذين يخالفون شرائع الإسلام .
ولقد أفردت (شيخ ألطريقه سابقا ) كتابا منذ عشر سنوات ولم يستطع أي صوفي أن يعقّب عليه للان .
ألملاحظه الخامسة :
لا سلطان علي المجلس الصوفي الاعلي علي ما يقال في الطُرق : فهو ينظم المجلس والحضرات ويشارك في الموالد والمسيرات ويعقد الاجتماعات ويوزع النفحات , ولكن هل يصحح المعتقدات أو يزيل المنكرات , ويُوقف
الحضرات , ويناقش الأوراد ومدي مطابقتها لسنه النبي في الدعاء , او يحذّر من اختراع أسماء سريانية يذكر بها الأحباب ؟ هل يتّتبع وحده الوجوُد التي قال بها فلأسفه الهند واليونان وإلباسها ثوب الإسلام علي يد الحلاج, ومحيي الدين ابن عربي , وعبد الكريم الجيلاني, وعمر بن الفارض , هل ُينقّي المجلس الصوفي الاعلي تراث الصوفية من خزعبلات الشعراني والدباغ والنبهاني وغيرهم الكثير , أم تراه ينهض للرد علي مقال هنا ومقال هناك ؟
قبل أن اكتب سلسله كتبي لم اترك شيخا في ألطريقه التي كنت عليها إلا وناقشته , وحاورته بغيه الوصول إلي الحق , وأوجز الإشكاليات في الفكر الصوفي في بضع سطور لضيق المقام .


( وهي )

أولا –عدم صحة انتساب سلسله مشايخ الطرق الصوفية بالنبي فالروايات التي تزعم أن النبي البس عليا رضي الله عنه الخرقه موضوعه , وانه بدوره ألبسها للحسن البصري مكذوبة , ولم يثبت سماع رآه ولم يسمع منه , الحسن البصري , بعلي رضي الله عنه , فنسبه الطرق التي تنتهي لعلي ابن أبي طالب مقطوعة اما الطرق التي تنتهي إلي أبي بكر الصديق فحياته بعد وفاه النبي عامين فقط , كان مشغولا خلالهما بجمع المسلمين علي هدي نبيهم لا أن يُلبس احد التابعين ألخرقه .
ثانيا – المراتب الصوفية ( مفبركة ) لا يوجد حديث واحد للنبي في تعريف القطب والغوث , والقطب الغوث الفرد الجامع , ولم يرد إلا بضعه أحاديث لا تصح سندا ولا متنا عن الإبدال , كما إنها تضيف بعدا عقائديا لا يعرفه الإسلام , فمن أراد معرفه خطورة هذه المسميات فليرجع إلي معجم مصطلحات الصوفية وسيُذهل عندما يرئ الإله عند الصوفية لا ينظر إلي مخلوقاته وإنما ينظر فقط إلي قلب القطب , ودعاء المسلمين لا يصل إلي الله تعالي حتى يرفعه القطب , فإذا كانت هذه المعتقدات هي الكتاب وألسنه فحوارنا حوار الطرشان .
ثالثا – ديوان التصريف , أدت المراتب الصوفية إلي القول باجتماع الأقطاب يوميا في مكة المكرمة لأداره شؤن الكون كما زعم الدباغ , واسماة الديوان الذي يتولاه القطب , وان ألقيامه ستقوم عندما يتولى هذا المنصب احد المجاذيب فتضطرب الأمور منه فتقوم ألقيامه وما زال الكثير من المريدين يطلقون علي ألسيده زينب رضوان الله عليها اسم رئيسه الديوان , وهؤلاء لا يعلمون إنها لم تدخل مصر , وتلك حقيقة من يريد الإطلاع عليها فليرجع إلي كُتبنا ويظن البعض أن هذه الموضوعات قديمة ولهذا نبش في الحفريات الفكرية ومن يقول هذا لا يعرف إن شيخا معاصرا طبع كتبا حديثه يروي عن نفسه انه لا ينام حتى يطمأن علي جبال الأناضول وتايلاند وغيرها وانه أثناء أقامته في الرياض كان يصد صواريخ صدام حسين عن السعودية .
رابعا – ادعيه أوراد الطرق الصوفية لا علاقة لها بآداب الدعاء في الإسلام , فدعاء النبي هو قمة العبودية أما أوراد الصوفية فتدور حول طلب التصريف في الكون والناس أجمعين , وهذه قضيه تعرف باسم العدوان في الدعاء , فالشيخ يكتب أورادا يكلف المريدين بقراءتها فيسارع المسكين ظنا منه انه يتعبد لمولاه , وفي الحقيقة هو ينازع مولاه في سلطانه , والوِرد فتح من الفتوح علي الشيخ , فعلي القوم أن يعرفوا من فتح عليهم هذه الفتوحات , وهل هي فتوحات نورانية أم الهامات شيطانيه .
خامسا – انتشار عقيدة وحده الوجود في أوراد الطرق الصوفية ولقد تتبعت في كتابي أوراد عشرون طريقه صوفية ووجدتها تنضح بعقيدة أن الرب والعبد لهما وجود واحد , حتى إن احد مشايخ الطريقة التي كنت فيها والذي كان يصد صواريخ صدام غير الأوراد بعد اعتراضاتي عليها , والغريب انه زعم لمريديه إن النبي أمره بالتغيير وعندما كنت أناقش المشايخ وصلت إلي طريقه اعرض خلالها أقوال الأقطاب الصوفية عليهم دون ذكر قائلها , فمنهم من قال أعوذ بالله هذا كفر , ولكنه يتراجع عندما يعرف ان القائل ابن عربي أو ألجيلي أو الشعراني وغيرهم .
سادسا – الأسماء السريانية –يدعي مشايخ الطرق الصوفية إن الله فتح عليهم بأسماء سريانية , لا دلاله لها , ولا يعرف معناها ومع هذا هي أسماء .والجرأة علي الله زعمهم ان الذكر بها من أعظم القرُبات وأسرع أبواب الفتوحات , فتراهم يقولون ( مهباش الذي له ملك السماوات والأرض وطهفلوش انقطع الرجاء إلا منك وخاب الأمل إلا فيك . ويا خيبه أملهم في قبورهم يوم يكشف لهم الغطاء إنهم يدعون ماردا من مردة الجن , وانه استحوذ عليهم وعينهم وزراء في مملكته في قعر جهنم . .................... ونختم المقال بموضوع الموالد والاضرحه ودفن أقطابهم في المساجد , فليرجع أرباب التصوف الي سنه النبي وسيجدون مئات الأحاديث الصحيحة التي تلعن من يتخذ من القبور مساجد , وتنهي عن رفع القبور وتخصيصها وإنارتها ووضع السرج عليها وكسائها بالبسط وتجميرها وليرجعوا إلي ائمه الفقه لمعرفه حكم الدين في النذر لغير الله , والأيسر من هذا وذاك لم لا يبحث الصوفية عن الحضرات التي أقامها النبي وذكر فيها مع أصحابه واقفا او جالسا ومن كان ينشد في تلك الحضرات ؟! حتى يتأكدوا إنهم يأتون بما لم يأذن به الله وأن عليهم الكف عن ان طريقتنا هي الكتاب وألسُنه – والمقام لا يتسع لأكثر من هذا فكل قضيه طرحناها هنا تحتاج منا إلي مناظرات تحتاج إلي ساعات متتالية حتى يصل إلي الحق من كان لديه عقل أو القي السمع وهو شهيد .

واسأل الله أن يتابع الأستاذ محمود ألمراكبي مقاله حتى أتحفكمُ به وبالله التوفيق ونحن في الا نتظار .





( مقال من ثمره القراءة )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 11, 2008 2:43 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14302
مكان: مصـــــر المحروسة
[font=Tahoma][align=justify]
مع كامل احترامنا لمؤلف هذا الكتاب الذي نقل منه سلطان إلا أن كلامه وما توصل إليه لا قيمة له لأسباب عديدة منها على سبيل المثال :

- التصوف ليس بشيء جديد على الساحة حتى ننتظر من المدعو محمود المراكبي مراجعته ، فالتصوف منهج سلك فيه وسار في دربه جماهير المسلمين لمئات السنين .

- من هو محمود المراكبي هذا بجوار أئمة أعلام كالسيوطي والغزالي وعبد القاهر البغدادي والرازي وأبو نعيم والنووي ومن قبلهم الشافعي وأحمد وغيرهم كثير من سلكوا طريق التصوف وأثنوا عليه وعلى الصوفية خيرا ، أفنترك هؤلاء الأعلام لأقوال ودعاوى محمود المراكبي وأمثاله .

- اتباع أئمة المسلمين على مدى تاريخ الأمة من ارتضوا التصوف كمنهج تربية للنفس أورع وأسلم من الإنصات لشخص الله أعلم بنواياه ودوافعه

- على أي أساس وبأي قواعد حكم المدعو محمود المراكبي على الطرق الصوفية وأورادها وعقائدها ، هل حكم على العقائد بمقياس أهل السنة والجماعة من مفوضة وأشاعرة وماتريدية ؟ أم حكم على عقائد الصوفية بمقياس أهل التجسيم أصحاب عقائد ركوب الحوت والشاب الأمرد ؟

- إن كان قد حكم بالأولى فكيف يتوصل لخطأ الصوفية وهم قد كانوا وما زالوا أئمة أهل السنة والجماعة من مفوضة وأشاعرة وماتريدية !!!!!

- فلا سبيل له إذا لتخطئة عقيدة السادة الصوفية إلا بالحكم عليها بمقياس أهل التجسيم أصحاب عقائد ركوب الحوت والشاب الأمرد ، فهل يعقل أن نرتضي بهذا الحكم ؟!!!!!!

- عندما قام بمراجعاته المزعومة على من مِن الأئمة والعلماء اعتمد في تلك المراجعات ، هل اعتمد على الأئمة الأربعة وأهل مذاهبهم ، أم اعتمد على الشذاذ عن جماهير المسلمين في الفقه والعقيدة كابن تيمية والوهابية ؟!!!

- إن كان قد اعتمد على الأئمة الأربعة وأتباعهم في أحكامه فجماهيرهم ولله الحمد والمنة من أهل التصوف وأئمته ، فكيف يتوصل لتخطئة السادة الصوفية لو سار مع رأي جمهور الأمة ؟!!!!!

- فلا سبيل له إذا لتخطئة السادة الصوفية إلا بالحكم عليهم بمقياس الشذاذ عن جماهير المسلمين كابن تيمية والوهابية ، فهل يعقل أن نرتضي بهذا الحكم ؟!!!!!!

- قضية الحلول والاتحاد وغيرها ، لم تثبت أو تصح على السادة الصوفية إنما صدرت عمن تشبه بهم وهو ليس منهم ، وأهل التصوف هم أول من تبرأ من هؤلاء وكشف زيفهم ، ولو رجع هذا الشخص لعقيدة السادة الصوفية في أمهات كتب التصوف – كقوت القلوب واللمع والرسالة القشيرية والتعرف لمذهب أهل التصوف والبرهان المؤيد وإحياء علوم الدين – لعلم أن الصوفية هم أبعد الناس عن هذه الأباطيل .

- قام الإمام السيوطي في كتابه الحاوي والإمام ابن حجر في كتابه الفتاوى الحديثية بتحقيق مسألة الحلول والاتحاد هذه وأثبتا بما لايدع مجالا للشك ببراءة السادة الصوفية من هذه التهم ، بل وأثبتوا أنهم أي السادة الصوفية من أكثر الناس محاربة لهذه الأفكار الخبيثة .

- أما قضايا التوسل والزيارة والتبرك ، فهذه قضايا فقهية صرفة ، قد تقررت أحكامها في كتب الفقه لا في كتب التصوف ، ولا دخل لعلم التصوف بها .

- من تكلم في هذه القضايا من السادة الصوفية تكلم فيها من حيث كونه فقيها لا صوفيا ، وتكلم فيها في كتب الفقه وبناءا على القواعد الفقهية .

- تذكر أخي طالب المدد قول الإمام الغزالي في كتابه المنقذ من الضلال : [ علمت يقينا أن الصوفية هم السالكون لطريق الله خاصة , وأن سيرتهم أحسن السير وطريقهم أصوب الطرق وأخلاقهم أزكى الأخلاق ] وقارنه بما يدعيه هذا الشخص في كتابه تعرف قطعا من المبطل من المحق .

- وختاما أقول ليس من الطبيعي أو من المنطقي أن نلقي بتراث أئمة من أجل أحد الأشخاص ومن أجل دعاويه التي لا نعلم هدفها ولا من ورائها .[/align]
[/font]

_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 9 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط