[align=justify][font=Tahoma] قال الإمام الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني في مقدمة كتابه فتح الباري[/font][/align]
[font=Tahoma][align=center][وإذا تقرر ذلك فليقابل هذا التفضيل بحهة أخرى من وجوه التفضيل غير ما يرجع إلى نفس الصحيح
وهي ما ذكره الإمام القدوة أبو محمد بن جمرة في اختصاره للبخاري
قال:
قال لي من لقيته من العارفين عمن لقي من السادة المقر لهم بالفضل
أن صحيح البخاري ما قرئ في شدة الا فرجت
ولا ركب به في مركب فغرق
قال
وكان مجاب الدعوة وقد دعا لقارئه رحمة الله تعالى]اهـ[/align][/font]
_________________ رضينا يا بني الزهرا رضينا بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا
يا رب
إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ
|