[marq=right]أيها التيمي الوهابي .. قال صلى الله عليه وسلم :"لا تتعلموا العلم لتباهوا به العلماء ولتماروا به السفهاءولتصرفوا به وجوه الناس إليكم فمن فعل ذلك فهو في النار" [/marq][fot]
هذا الإمام الذهبي يشهد بأن ابن هذه التيمية
كان عالما من علماء السوء[/fot]
[align=center]وقد ورد في علماء السوء تشديدات عظيمة دلت على أنهم أشد الخلق عذاباً يوم القيامة.
فمن المهمات العظيمة معرفة العلامات الفارقة بين علماء الدنيا وعلماء الآخرة
ونعني بعلماء الدنيا علماء السوء الذين قصدهم من العلم التنعم بالدنيا
والتوصل إلى الجاه والمنزلة عند أهلها [/align]
[fot]قال صلى الله عليه وسلم :
"إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه"
وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"لا يكون المرء عالماً حتى يكون بعلمه عاملاً"
وقال صلى الله عليه وسلم :
"يكون في آخر الزمان عباد جهال وعلماء فساق"
[marq=right]"يكون في آخر الزمان عباد جهال وعلماء فساق" [/marq]
وقال صلى الله عليه وسلم :
"لا تتعلموا العلم لتباهوا به العلماء ولتماروا به السفهاء
ولتصرفوا به وجوه الناس إليكم فمن فعل ذلك فهو في النار"
وقال صلى الله عليه وسلم :
"لأنا من غير الدجال أخوف عليكم من الدجال.
قيل: وما ذلك؟ فقال: من الأئمة المضلين"
وقال صلى الله عليه وسلم :
"من ازداد علماً ولم يزدد هدى لم يزدد من الله إلا بعداً" [/fot]
[align=center]ويقول الإمام الذهبي يصف سوء هذا الابن تيمية فيمقته بشدة وكأنه امام شيطان مريد
أو كأنه يكلم الشيطان الذي أتي في زي شيخ نجدي فيقول لابن التيمية:[/align]
اقتباس:
[align=center]يا مسلم أقدم حمار شهوتك لمدح نفسك، إلى كم تصادقها وتعادي الأخيار؟ إلى كم تصدقها وتزدري بالأبرار، إلى كم تعظمها وتصغر العباد، إلى متى تُخاللها وتمقت الزهاد، إلى متى تمدح كلامك بكيفية لا تمدح بها والله أحاديث الصحيحين، يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك بل في كل وقت تُغيرُ عليها بالتضعيف والإهدار، أو بالتأويل والإنكار.
أما ءان لك أن ترعوي؟ أما حان لك أن تتوب وتنيب، أما أنت في عشر السبعين وقد قرب الرحيل. بلى والله ما أذكر أنك تذكر الموت بل تزدري بمن يذكر الموت، فما أظنك تقبل على قولي ولا تُصغي إلى وعظي بل لك همة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات وتقطع لي أذناب الكلام، ولا تزال تنتصر حتى أقول لكَ: والبتة سكتت.
فإذا كان هذا حالك عندي وأنا الشفوق المحبُّ الواد، فكيف يكون حالك عند أعدائك، وأعداؤك والله فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء كما أن أولياءك فيهم فجرة وكذبة وجهلة وبطلة وعور وبقر. [/align]
[align=center]
وقال سيدنا عمر رضي الله عنه يصف تلك الفئة الضالة
من علماء السوء فيقول:
إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة المنافق العليم.
قالوا: وكيف يكون منافقاً عليماً؟
قال: عليم اللسان جاهل القلب والعمل.
وقال الحسن رحمه الله:
لا تكن ممن يجمع علم العلماء وطرائف الحكماء
ويجري في العمل مجرى السفهاء.
وقال الخليل بن أحمد: الرجال أربعة،
رجل يدري ويدري أنه يدري فذلك عالم فاتبعوه،
ورجل يدري ولا يدري أنه يدري فذلك نائم فأيقظوه،
ورجل لا يدري ويدري أنه لا يدري فذلك مسترشد فأرشدوه،
ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه.
وقال سفيان الثوري رحمه الله:
يهتف العلم بالعمل فإن أجابه وإلا ارتحل.
وقال ابن المبارك: لا يزال المرء عالماً ما طلب العلم
فإذا ظن أنه قط علم فقد جهل.
وقال الحسن: عقوبة العلماء موت القلب،
وموت القلب طلب الدنيا [/align]
[align=center]وهل يعلم أتباع ابن تيمية بهذه الرسالة الموجهه لأبن تيمية من تلميذه
الذي كان يمتدحة وحين عرف بضلاله نصحه ثم نبذه
والله الموفق حتي يفيق هذا الوهابي التيمي إن أراد
أو سيكون هذا التيمي الوهابي من خيرة أتباع المسيخ الدجال
والله تعالي المعين والموفق [/align]