عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لا تقوم الساعة حتى يبعث دجالون كذابون ، قريب من ثلاثين ، كل يزعم أنه رسول الله ".
عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون دجالا كذابا ، كلهم يكذب على الله وعلى رسوله".
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " بين يدي الساعة قريب من ثلاثين دجالين كذابين ، كلهم يقول : أنا نبي ، أنا نبي ".
عن أبي عثمان الأصبحي ، سمعت أبا هريرة يقول :إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " سيكون في أمتي دجالون كذابون ، يأتونكم ببدع من الحديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم ، فإياكم وإياهم ، لا يفتنوكم "
عن ابن عمر ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن في أمتي لنيفا وسبعين داعيا ، كلهم داع إلى النار ، لو أشاء لأنبأتكم بأسمائهم وقبائلهم".
عن حذيفة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " في أمتي كذابون دجالون سبعة وعشرون ، منهم أربع نسوة ، وإني خاتم النبيين ، لا نبي بعدي".
قرأت هذه الأحاديث الشريفة بالصدفة ووجدت أن المعنى يتشابه مع ما نجده الآن من أشخاص يقدسون شيوخهم بطريقة مقززة حيث يضعوهم في مصاف الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين والصحابة رضي الله عنهم أمثال ما يقعله الإخوان وبغض شيوخ دعاة السلفية ومن هم على شاكلتهم...
فمثلا الذين يقولون حسن البنا رضي الله عنه!!! ومرسي هو عمر بن الخطاب!!! والليث بن سعد!!!
سؤالي لحضرة الدكتور محمود: هل المعنى يتضمن أن الدحالون الذين يقترب عددهم من الثلاثين على اتصال بالدجال وأعوانه ولا المقصود معنى الكلمة بأنهم يكذبون ويخادعون؟ وهل ظهر حتى الآن نساء دجالة تدعي النبوة؟
_________________ "يس" يا روح الفؤاد
|