موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: السكوثيون أو الإصقوث او ياجوج وماجوج
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد ديسمبر 09, 2012 2:15 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4043
مكان: الديار المحروسة

(( وكان السكثيين ألماجوجيين يشنون الغارات والمجازرعلى ملوك فارس والقوقاز قبل بناء الردم )) .

كانوا من جنس المغول والترك ..
تابع النقل من المسوعه العالميه

السكوثيون أو الإصقوث (من اليونانية: Σκυθία Skythia) هم شعب بدوي متنقل ينحدر من أصول إيرانية، حل محل السيريين الذي كانوا قد جاؤا من سهول روسيا، وقد نزح السكوثيون من سهول أوراسيا إلى جنوبي روسيافي القرن 8 ق.م، واستقروا بغربي نهر الفولجا شمال البحر الأسود حيث كانوا علي صلة بالمستعمرات الإغريقية حول البحر الأسود. تعرف اليوم بشبه جزيرة القرم (أوكرانيا حالياً). تمكن السكوثيون من تأسيس إمبراطورية غنية وقوية استمرت لقرون عديدة قبل أن يخضعوا للسارماتيين بين القرنين الرابع قبل الميلاد حتى القرن الثاني الميلادي.

معظم مانعرفه اليوم عن تاريخ السكوثيين يأتي من الروايات التي دونها المؤرخ اليوناني القديم هيرودوتس، والذي كان قد زار بلادهم. وقد نشرت تلك السجلات بعد دراستها من قبل علماء الأنتروبولوجيا (علم الإنسان) الروس. كما كتب عنهم أيضاً المؤرخ اليهودي فلافيوس يوسيفوس ووصفهم بأنهم شعب ماجوج.

كان السكوثيين يثيرون إعجاب وخوف جيرانهم لخفة حركتهم ولبسالتهم في الحروب والمعارك، خصوصاً لمهارتهم بالفروسية حيث كانوا من أوائل الشعوب الذين تفننوا بركوب الخيل.


جلبت الهجرة السكوثيين من آسيا إلى مقاطعات الكيميريين والذين كانوا يسيطرون بشكل تقليدي على القوقاز وعلى شمال البحر الأسود، وفي حرب استمرت ثلاثون عاماً تمكن السكوثيين من تدمير الكيميريين مؤسسين إمبراطوريتهم التي امتدت من غرب الإمبراطورية البارثية مروراً بسورية وفلسطين حتى حدود مصر. فقام الميديون حكام إيران آنذاك بمهاجمتهم وطردهم من أناطوليا، لتتحدد أخيراً أرض السكوثيين من بعد الحدود الفارسية حتى منطقة الكوبان على البحر الأسود جنوبي روسيا.

كانت قوة جيوش السكوثيين كافيةً تماماً لصد غزو جحافل الملك الفارسي داريوس الأول حوالي عام 513 ق.م.

في عام 339 ق.م قتل ملك السكوثيين آتياس عن عمر يناهز التسعين عاماً في معركة مع الملك المقدوني فيليب الثاني مما أوعز ببدء عصر الانحطاط، ودمرت الإمبراطورية السكوثية بشكل نهائي في القرن الثاني قبل الميلاد، وكان بالاكوس هو آخر ملوك السكوثيين.



ذكر المؤرخ اليهودي " فلافيوس يوسيفوس" من القرن الاول للميلاد أن-اقتباس-" أمة من اللان والذين سبق وأسميناهم سكيثيين ( أو أسكوذيين) كانوا يترحلون خلال معبر كان الأسكندر قد سدّه ببوابات حديدية بجبال القوقاز ". ويسجّل يوسيفوس أيضا " أن شعب مأجوج , الماجوجيون, هم نفسهم السكيثيين. . وواطأه في ذلك الفيلسوف الإغريقي "فيلو".

ووصف للمؤرخ التاريخي اليوناني "هيرودوتس" في القرن الرابع قبل الميلاد لقبائل “المسجيت” العائشة مع السكيثيين : "هذه بعض تقاليدهم : أنهم يأكلون لحوم البشر و أن كل رجل عنده الحق في صحبة إمرأة واحدة، لكن كل النسوة محبوسات في نفس المكان... عندما يشيب المرأ، يقدمونه ضحية مع بعض البعير. و بعد قتله، يغلون لحمه و يقيمون سهرة لأكله، فمن يستطيع أن يموت موتة طبيعية عندهم يعد محظوظا للغاية...إذا مات رجل بسبب مرض، لا يأكلون جثته بل يدفنونه و ينعونه لكونهم لم يأكلوه...و الإلاه الوحيد الذي يعبدونه هو الشمس...".

و الملفت للإنتباه أن لفظ السكوثيين كان يطلق على قبائل عديدة إمتدت من شمال تركيا إلى أقصى شرق روسيا، و بلغت شمال الصين. ولعل هذا الإستعمال الإصطلاحي للكلمة جعلها تشمل أيضا أجداد ما يعرف حاليا بالهون، و الترك و التتار و المغول. و لكل من هذه القبائل خرجات وغارات مدمرة معلومة عند الجميع لعل أشهرها جنكيز خان و تدمير الخلافة العباسية.


الواضح لمن درس تاريخ شعوب شمال شرق أناضول، أن مجوج و السكوثيون إسمان مختلفان لنفس المسمى تقريبا. فكانوا قبل أن يبناء الدرم يغيرون على ممالك القوقاز وفارس واليونان

وجاء في الكتب المسيحية .

أن أهل ماجوج هم السكيثيون الذين كانوا معروفين في أيام حزقبال وكانوا قاطنين في غربي آسيا وهؤلاء أي السكيثيون زحفوا في القرن السابع ق.م. من جبل قوه قاف وافتتحوا ساردس عاصمة ليدية في سنة 629 ق.م. تغلبوا على كياكسرس مك ميدية سنة 624 ق.م. ثم وصلوا إلى مصر فاعطاهم الملك بسماتيك مبلغاً صرفهم به عن بلاده غير أنهم لم يطردوا من آسيا الغربية قبل نهاية القرن السادس ق. م . ووصفهم حزقيال أنهم شعب ماهر في الفروسية واستعمال القسي، ويطابق هذا الوصف ما وردعنهم في تواريخ اليونان.

(( كان السكثيين يهددون المملكة الأشورية في ذاك الزمان وهم أمه من امم ماجوج ))
حاول الآشوريين لتقليد عظمة من البابليين، ولكن عقد حكمهم الاستبدادي معا من قبل قوة من الجيش والارهاب من وكلائهم سرية. وشرد السكثيين وطردوا آخر قبيلة أشورية السهول، وCimmerians، باتجاه الأراضي الآشورية. خلقت هذه الموقعة فوضى للجيش الآشوري، الذين لديهم صعوبة كبيرة في رد فعل على الغارات من هؤلاء الفرسان المتحركين بسرعة. أضافة للتعدي المتزايد للCimmerians الآشوريين، وقدمت التابعين فرصة التمرد على االأشوريين
.
حيث طردت مصر الآشوريين واستعادت استقلالها في ذاك الزمان
.
بالذعر اشوربانيبال، ملك آشور، في حدود التعاقد له وأقال بابل وسوسة التي دمرت في محاولة لإرهاب الشعوب المتبقية له لحملهم على الخضوع. في هذه الأثناء، في أعقاب ، وقدموا السكيثيين الفرص المغرية على نحو متزايد لمداهمة آشور. ارتفعت بها إلى الشرق الأوسط، وغمرت المشاة الآشورية مع السرعة والقوة النارية. شكلت البابليين والميديين تحالف، وبمساعدة مرتزقة من السكيثيين، حطمت الإمبراطورية الآشورية.

وكان السلاح الرئيسي للالسكيثيين القوس على مركب قصير، والتي يمكن إطلاق السهمالذي يصل مداه إلى 80 متر. تستخدم السهام السكيثيين عندما يصطاد الطيور، ورأس السهم غرامة، ويستهدفون العيون عندما اطلقوا النار على المقاتلين الآخرين، ومع ذلك، استخدمت السكيثيين النصال الشائكة تهدف الى تمزيق جرحا مفتوحا على طريقة للخروج. هم أيضا كانوا يستخدمون السم نصائح سهامهم ، وهي مزيج من سم ثعبان، ودم الإنسان، والمسارعة إلى إصابة والروث. وكانت هذه الأسلحة الثانوية من السكيثيين وsagaris، منحني معركة الفأس، وakinakes، ومنحني قصيرة السيف.

(( فيما جاء بقاموس الكتاب المقدس الأنجيل في شرح كلمة سكثي ))



ورد ذكر هذا الجزء من الناس في كولمبي 3: 11 وهم قبائل غير متحضرة متجوّلة من شمال البحر الأسود وبحر قزوين، وهم من البدو الذين لا يزرعون بل ينتقلون في عربات تحمل كل متاعهم. ولهم عادات غريبة فهم لا يغتسلون بالماء أبداً، ويشربون دم الضحية الأولى في المعركة، ويستعملون جماجم الموتى كأواني للشرب. وكانوا يعبدون الألهه و السيف. وكانوا يقدمون جسد رجل من كل مئة من أسراهم لهذا الإله الغريبن وكانوا يشتغلون في الحرب فقط، وهو جل كسبهم وفخرهم فيغيرون على البلاد كالجراد. وهم شعب بدوي من الجنس الهندي الآرى، كان موطنهم جنوبي روسيا، شمالي البحر الأسود وهضبة القوقاز وبحر قزوين. وقد بدأوا يزحفون نحو الشرق الأوسط في القرن الثامن قبل الميلاد مع شعوب أخرى مثل الكيمريين (جومر - تك 10: 3، 1أخ 1: 6) ووصلوا في زحفهم جنوباً إلى حدود مصر في القرن السابع قبل الميلاد (حوالي 632 ق.م.). ولكن صدهم عنها " بسماتيك الأول فرعون مصر" ، فغزوا أشقلون واشدود على ساحل فلسطين .
وكان السكيثيون أصلاً خاضعين للإمبراطورية الآشورية في عصر آسرحدون (681-670 ق.م.)، ولكنهم ثاروا عليها مع المنيين والأراراطيين (انظر إرميا 51: 27). وبعد ذلك استطاع الميديون والفرس أن يهزموهم ويطردوهم إلى الشمال. وقد لعبوا دوراً في هزيمة الفرس لبابل في 538 ق.م.
ويصفهم هيروديت في كتابه الرابع :بأنهم شعب متوحش، يقطنون منطقة غير محددة التخوم إلى الشمال من البحر الأسود وجبال القوقاز وبحر قزوين، وكانوا جماعة من البدو الرحل لا يزرعون ولا يحصدون، يتجولون في عربات وعلى ظهور الخيل، حاملين معهم أمتعتهم. وكانت لهم عادات قذرة، فلم يكونوا يغتسلون بالماء أبداً. و كانوا يشربون دم أول عدو يقتلونه في معركة، ويستخدمون فروة رؤوس الأعداء مناديل أو فوطاً، والجماجم كؤوساً ليشربوا فيها. وكان لهم العديد من الآلهة، كانت في معظمها هي نفس الآلهة اليونانية. ولكن كان أهم ما يميزهم هو عبادتهم للسيف المسلول، كما كانوا يقدمون الأسير الأخير من كل مائة أسير، قرباناً لآلهتهم.وكانت الحرب هى عملهم الرئيسي فكانوا بلاء على كل شعوب غربي آسيا، إذ كانوا يزحفون " كأسراب الجراد " على ميديا وأشور، ويأتون على الأخضر و اليابس، ويتركون الحقول الخضراء خراباً بلقعاً،


(( وكان السكثيين ألماجوجيين يشنون الغارات والمجازرعلى ملوك فارس والقوقاز قبل بناء الردم )) .

كانوا من جنس المغول والترك ..


وكان الكسندر علية السلام يحظى بشعبية هائلة في العالم الهلنستي ،
بما في ذلك المجتمعات اليهودية ، من بينها الكسندر قد اكتسبت عمليا حالة بطلا شعبيا. ومؤمن مصلح وموحد للخالق رب العالمين

وذكر في الوثائق الهلنستية من قبل ما وافق كتاب الله سبحانه وتعالى ، مثل النص المنقح الأرمني في سيرة الاسكندر علية السلام حيث جاء : (( لقد حجز السكيثيين مع يأجوج ومأجوج ببوابة الحديد
التي شيدت من قبل الكسندر بعرقلة مرور القبائل محشوش السكيثيين )) ..
وهذا ما جاء في جوزيفوس القديس جيروم .

قبل أن نصور السكثيين كبرابرة متعطشين للدماء يحتاج المرء أن يرى أعمالهم الفنية وندقق في تفاصيلها وما ذكر التاريخ عنهم وعن تقاليدهم ولاكن لا يمنع اعمالهم الفنية ثبوت وحشيتهم .كان السكثيين يصورون غزواتهم المتكررة التي يشنونها على ممالك الفرس واليونان وتدمير لمدنهم . في شكل لوحات من الذهب كانوا يخبئونها في ملابسهم . وقد صنعوا ذالك بالأحزمة والدبابيس والقلائد وأغماد السويف وخوذات الرؤؤس والحلي حيث كان يزينونها بملاحمهم . وكانوا السكثيين بريعين في التصميم فكانوا يرسمون الخيول والأسود والنمور والنسور في جميع ما سبق من الحلي وغيره ويصورنه بالذهب وذكر المؤرخ، وليام مونتغمري ماكغفرن، قائلا: "من كتلة من الأدلة المعروضة علينا الآن، يبدو من المحتمل جدا أن هذا نمط رسم الحيوانات انتشر إلى جميع أنحاء العالم القديم، وكان لها تأثير هام ليس فقط على الفن الأوروبي ولكن على فن الصين القديمة "



صورة


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9% ... 9%88%D9%86

http://en.wikipedia.org/wiki/Scythians

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: السكوثيون أو الإصقوث او ياجوج وماجوج
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد ديسمبر 09, 2012 10:52 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4043
مكان: الديار المحروسة
بعض الصور التي توضح شكل وماهيتهم


صورة


صورة


صورة

الخريطة الثالثة لمحمد أبو القاسم بن حوقل” كاتب وجغرافي ومؤرخ مسلم من القرن العاشر للميلاد و من أشهر أعماله "صورة الأرض" عام 977 ميلادي. و يبدو فيها جليا و ضعه إسم "نواحي ياجوج و ماجوج" قرب الروس و البلغار (جنوب الخريطة هو الشمال).


صورة

قال المالكي العالم الطاهر بن عاشور في تفسيره للقرآن الكريم التحرير و التنوير :

“ووقع لعلماء التاريخ وعلماء الأنساب اختلاف إطلاق اسمي المغول والتتار كل على ما يطلق عليه الآخر لعسر التفرقة بين المتقاربين منهما . وقد قال بعض العلماء : إن المغول هم ماجوج بالميم اسم جد لهم يقال أيضا (( سكيشوس )) . وكان الاسم العام الذي يجمع القبيلتين ماجوج ثم انقسمت الأمة فسميت فروعها بأسماء خاصة ، فمنها ماجوج وياجوج وتتر ثم التركمان ثم الترك . ويحتمل أن الواو المذكورة ليست عاطفة ولكنها جاءت في صورة العاطفة فيكون اللفظ كلمة واحدة مركبة تركيبا مزجيا . فيتكون اسما لأمة وهم المغول . والذي يجب اعتماده أن ياجوج وماجوج هم المغول والتتر .”

فكل هذا من الذي ذكرناه يؤكد أن السكثيين هم من أمم مأجوج يحندر منهم : قبائل الهون والتتر والمغول والتركمان وطوائف الترك من الصينيين وغيرهم من شعوب شرق أسيا .

ويؤكد ذالك الصينيين قال " شيوش " مؤرخ الروم , أنهم يرجعون بنسبهم الى(( من صينى بن ماغوغ بن يافث )) أي مأجوج

وفي اكتشاف غريب في سيبيريا التي كانت تغير عليها هذه القبائل وكانت تتخذ هذه الأراضي موطنن من مواطنها تم اكتشاف (( مقابر عظيمة ترجع لقبائل الهون السكثيين )) حيث كانت جماجمهم عملاقة وذوي اعراق وسلالات بشرية منقرضة تشبه تمام الشبة لجماجم سكان جوف الارض الذين ظهروا بالأطباق الطائرة ..

وكان هذا الكشف في " سيبيريا " بروسيا حيث عثر علماء الأثار على هياكل في غاية الغرابة " فكانت الجمجمة الواحدة مدببة كجمجمة الفراعنه " ترجع لقبائل الهون فكان منهم العمالقة ومنهم القصار بالقامة ..


صورة

صورة


أخرج ابن جرير وابن مردويه من طريق السدي من أثر قوي ، قال : ( الترك سرية من سرايا يأجوج ومأجوج خرجت تغير فجاء ذو القرنين فبني السد فبقوا خارجا ً عنه )

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 4 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط