موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: CERN - وحقيقة نهاية العالم على يد «النورانيين»
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 24, 2015 8:43 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين ديسمبر 07, 2009 12:22 am
مشاركات: 1888
مكان: سيدنا الحسين وسيدتنا زينب
بالفيديو.. حقيقة نهاية العالم على يد «النورانيين» في 28 ديسمبر
الأحد 20/سبتمبر/2015 - 07:33 ص

رابط الخبر .. والفيديوهات
http://www.vetogate.com/1818416


اتهم ناشطون أوربيون وأمريكيون، المجلس الأوربي للأبحاث النووية "CERN" بالتخطيط لكارثة كونية، تقضي على ثلاثة أرباع سكان العالم بأوامر مباشرة من «النورانيين» في الاتحاد الأوربي، تمهيدا لإنشاء النظام العالمي الجديد، الذي يهيئ لظهور المسيخ الدجال.

وقال الناشطون، إن نبوءة نهاية العالم والقمر الأحمر في 28 سبتمبر الحالي مجرد "خدعة" يقف خلفها "النورانيون" ، بهدف صرف أنظار العالم بعيدا عن التجربة المدمرة المقرر تنفيذها نهاية الشهر الحالي في مصادم الهدرونات الكبير LHC الذي أسسته CERN قرب مدينة جنيف السويسرية ، تحت مزاعم البحث عن المادة الأولية الذكية التي تقف وراء خلق الكون ،والتي يطلقون عليها "جسيم الرب God particle".

وتوقع الناشطون أن تؤدي التجربة الجديدة في "مصادم CERN "، المقررة في الأسبوع الأخير من سبتمبر الحالي،إلي توليد طاقة مغناطيسية هائلة، تجذب الكويكبات والأجرام الصخرية للاصطدام بالأرض وتدمرها وفقا لما نشرته صحيفة اكسبريس البريطانية.

وأشار الناشطون –ومعظمهم من أنصار نطريه المؤامرة، إلي أن نبوءة نهاية العالم تم ترويجها بقوة عام 2012 مع بدء تنفيذ التجربة الثانية في المصادم CERN ، وعادت للظهور أكثر قوة في عام 2015 مع بدء تنفيذ التجربة الثالثة وهي الأخطر بحثا عن "جسيمات الرب".

وحذر الناشطون من أن المصادم او "معجل الجزئيات" الموجود علي عمق 175 مترا تحت سطح الأرض ، على الحدود السويسرية الفرنسية، سيقوم بإجراء تجربة جديدة خلال الأسبوع الأخير من سبتمبر الحالي ، ربما تؤدي إلي تدمير الحياة علي كوكب الأرض.

واستند الناشطون في تحذيراتهم على تصريحات عالم الفيزياء النظرية البريطاني الشهير"ستيفن هوكينج" الذي أكد أن استمرار التجارب في "مصادم سيرن" سيؤدي حتما إلي صنع ثقب اسود عملاق يبتلع الكوكب بكامله ويقضي علي الحضارة التي أنتجتها البشرية .

وحذر "هوكينج"في فبراير الماضي ،من التجربة الثالثة التي كان مقررا تنفيذها في المصادم خلال شهر مارسي الماضي وتأجلت إلي سبتمبر ،مؤكدا أن هذه التجربة إذا تمت ستؤدي إلي دمار العالم .

واتهم هوكينج، علماء "CERN" والذين يقفون ورائهم بالجنون والإلحاد ، قائلا إنهم يحاولون اللعب مع الله The men who would play God ،مشيرا إلي أنهم لن يجنوا من وراء ذلك سوي الدمار ولعنة الله .

عالم المايكروترونكس البريطاني وأستاذ الطاقة المتجددة في جامعة لانكستر البروفيسور ستيف كويل، حذر أيضا من الكارثة الكونية التي يجري الإعداد لها في "مصادم CERN"، مؤكدا أن "مجموعة المجانين " يرقصون رقصة اله الدمار شيفا وهم يفتحون أبواب الجحيم .

وخاطب كويل علماء CERN بقوله " تدمرون الإنسانية وحضارتها ،انتم تدفعون البشرية إلي محرقة ،لأنكم تعتقدون أن الكون صندوق باندورا يسهل فتحه".

عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي "نيل دي جراس تايسون"حذر أيضا من التجربة الجديدة في CERN قد تؤدي إلي تفجير كوكب الأرض وتحويله إلي شظايا ،لأنهم يريدون إعادة الانفجار الكوني الكبير "بج بانج" والطاقة الخرافية الناتجة عنه، وحبسها في أنبوب طوله 27 كيلو مترا .

المتدينون الأوربيين والأمريكيون انضموا لأصحاب نظرية المؤامرة في عدائهم لـ"مصادم CERN"، ووصفوه بأنه اخطر أسلحة المسيح الدجال لتدمير العالم ، واستدلوا علي ذلك بان كلمة CERN تعني "قرن الشيطان".

وتساءل المتدينون ومنهم القس الأمريكي "ستيفن ديبربي" عن مغزي وضع تمثال الإله الدمار والخراب الهندوسي "شيفا" في مقر منظمة علمية بحثية مثل CERN يفترض أنها تسعي لرخاء البشرية وسعادتها كما يزعمون ؟ ولماذا سمحوا لأسرة "روتشيلد الماسونية المعروفة بتمويل المشروع بالكامل، وهم يعلمون أنها تسعي إلي إحياء مملكة"الشيطان هيرودس" الذي قام بصلب السيد المسيح في أورشليم.

واعتبر القس الأمريكي "ديفيد ستيورات" أن " CERN" يخضع لإدارة حكومة المسيح الدجال السرية، ومقرها بروكسل عاصمة بلجيكا، مشيرا إلي أن وضع تمثال "المرأة التي تمتطي الوحش" أمام مقر البرلمان الأوربي ، يؤكد أن المسيخ الدجال هناك ،لان هذا التمثال تحديدا احد رموز"الشيطان " في الكتاب المقدس ودليل علي اقتراب موعد ظهوره.

ولفت "ستيورات " إلي إن القمة النووية التي انعقدت في مارس 2014 كانت تحضر لكارثة خطيرة لان جميع الزعماء المشاركين فيها حرصوا علي وضع الدبوس الهرمي "رمز الدجال" فوق صدورهم بينما تصدرت لوحه ضخمة مضيئة علي شكل هرم القاعة الرئيسية للقمة .

وقال "ستيورات" ، إنه ليس من باب المصادفة أن يتزامن كل ذلك مع إعلان الأمم المتحدة في السابع والعشرين من سبتمبر الحالي عن إطلاق"النظام العالمي الجديد New World Order 2030 وفقا لما نشرته صحيفة "ذا شيبل المحلية الأمريكية.

وتساءل"ستيورات" عن المصادفة التي تجميع بين نهاية العمل في "مصادم CERN" في عام 2030 وبين أجندة النظام العالمي الجديد 2030 إلي تعتزم الأمم المتحدة إطلاقها علي لسان أمينها العام بان كي مون في السابع والعشرين من سبتمبر الحالي.

وأكد "ستيورات"، أن النظام العالمي الجديد المقرر الإعلان عنه هو"نظام المسيح الدجال" الذي حذرت منه الكتب المقدسة لأنه يقوم علي الفوضى والخراب والدمار والقضاء علي الأديان، مشيرا إلي أن الأجندة التي ستعلن عنها الأمم المتحدة تتضمن169 بندا ، لا يمكن تنفيذها إلا بتخفيض عدد سكان العالم إلي الربع او الثلث علي الأقل،وهذا ما يخططون له من خلال تجارب CERN ..

وتنقل صحيفة"ذا شيبل" عن بعض الناشطين المتدينين قولهم :" إن شعار CERN هو الرقم 666رمز الشيطان الوحش في العهد القديم ،كما أن التصميم الهندسي للمصادم يشبه العين الواحدة التي تري كل شيء،وهي أيضا رمز الماسونيين النواريين من أتباع المسيح الدجال..

وربط هؤلاء بين التغييرات المناخية والزلازل والبراكين التي شهدها العالم بصورة غير مسبوقة وبين المصادم ،الذي احدث تغييرات كبيرة في القشرة الأرضية ، والغلاف الجوي منذ بدء تشغيله عام 2008 علي حد قولهم ،حيث ارتفع معدل الزلازل والبراكين التي تشهدها الكرة الأرضية تزامنا مع تشغيل المصادم ، حتي أن زلزال نيبال المدمر الذي بلغت قوته أكثر من 7 درجات علي مقياس ريختر ،وتسبب في مقتل 5 آلاف شخص، وقع عند وصول "مصادم سيرن" إلي طاقته القصوى، إضافة إلي عشرات البراكين التي ظلت خامدة طوال الأعوام الماضية، وانفجرت فجأة في أيسلندا وهاوي والأكوادور واندونيسيا والمكسيك وتشيلي واليابان دون سابق إنذار،وكانت هذه البراكين من قبل تنفث دخانها عدة أيام قبل أن تنفجر وتلقي بالحمم الحارقة.

ويعتبر "مصادم سيرن" هو معجل الجسيمات الأضخم في العالم وأعلاها طاقة،ويقوم بمصادمة البروتينات الموجودة في الذرة ،بقوة تصل إلي 7 تيرا الكترون فولت بسرعة تعادل سرعة الضوء،في أنبوب يبلغ طوله 27 كيلو،بحثا المادة الأولية التي أدت إلي تشكيل الكون ،او جسيم الرب كما يقولون

و تأسس المصادم في عام 1995 بتكلفة بلغت 9 مليار دولار ، ويحتوي علي 1600 مغناطيس عملاق شديد التوصيل ، يزن كل منها 27 طنا ، ويحتاج كل مغناطيس إلي 96 ظنا من الهليوم السائل لتبريده.

وبدأ تشغيله في 11 سبتمبر عام2008 ، وفي عام 2012 أعلن أحد علماء سيرن أن العمل بالمصادم سيستمر حتي عام 2030 بهدف اكتشاف "جسيم الرب" او المادة الذكية المسئولة عن تخليق باقي المواد في الكون .

ويخشي العلماء المعارضون للمشروع ، من حدوث كوارث علي كوكب الأرض بسبب التجارب التي يقوم بها المصادم ،ومن بينها أن يؤدي تصادم الجزئيات إلي ولادة ثقب اسود يبتلع الأرض، او يؤدي التصادم إلي إنتاج ما يعرف بالمادة الغريبة " strangelet" التي ستؤدي إلي ابتلاع الأرض أيضا .

ويري بعض العلماء أيضا أن استمرار التجارب في سيرن قد يؤدي إلي حالة فراغ كوني vacuum bubble يقوم بجذب الكويكبات والأجرام الصخرية للتصادم مع الأرض.

ومن بين الكوارث التي يتحدث عنها العلماء أيضا إمكانية أن تؤدي تجارب سيرن إلي نشوء أقطاب مغناطيسية أحادية تتسبب في تلاشي البروتونات و الاشعات الكونية اللازمة لاستمرار الحياة علي كوكب الأرض.

وقد اعترفت سيرن رسميا بإمكانية حدوث ثقب اسود،لكنها قالت أن هذه الثقوب في حاله حدوثها سيكون عمرها قصيرا ،ولن تتمكن من امتصاص أي مادة بداخلها،ولن تكون مصدرا للقلق.

صورة
صورة
صورة
صورة
صورة
صورة
صورة
صورة
صورة
صورة



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: CERN - وحقيقة نهاية العالم على يد «النورانيين»
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 24, 2015 9:47 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين ديسمبر 07, 2009 12:22 am
مشاركات: 1888
مكان: سيدنا الحسين وسيدتنا زينب
من ويكيبيديا - مصادم الهدرونات الكبير LHC
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8 ... 9%8A%D8%B1

صورة
نظام الهدرونات الكبير والمعجلات المساعدة, منها معجلات البروتونات(PS (Proton Synchrotron وSuper Protron Synchrotron) SPS). كما يوجد المعجل الخطي الذي يسمح بتعجيل البروتونات وكذلك تعجيل أنوية ذرات الرصاص Pb لاستخدامها في إجراء البحث العلمي حيث تبلغ كتلتها نحو 212 مرة من كتلة البروتون.

صورة
النفق الموجود به مصادم الهدرونات الكبير.

صورة
تركيب المكشاف CMS ويزن نحو 12.000 طن أثناء تركيبه تحت الأرض (عام 2007).

صورة
نواتج حدث افتراضي يمكن ان يسجلها مقياس CMS، ويمكن أن تحتوي على بوزون هيغز.

========

اخبار صحف تركيا “سيرن” تعقد مؤتمرًا في العاصمة التركية
منذ 16 ساعة اخبار تركيا فى أخبار عالمية 19 زيارة
http://www.elhadas-news.com/world/115456.html

يعقد مسؤولو المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن) مؤتمرًا للتعاون الصناعي يستضيفه اتحاد الغرف والبورصات التركية في العاصمة أنقرة في 5 تشرين الأول/ أكتوبر القادم.

وذكر بيان صادر عن اتحاد الغرف والبورصات أن “سيرن” يشكل سوقًا جديدة للشركات التركية، حيث يشتري سنويًّا بضائع وخدمات تصل قيمتها 500 مليون يورو، فضلًا عن إكسابه الزخم لفعاليات الإنتاج والبحث والتطوير على صعيد التكنولوجيا المتطورة.

وأشار البيان, وفق ماجاء في وكالة الأناضول, إلى أن الشركات الصناعية في تركيا وشركات القطاع الخاص والمؤسسات الحكومية والجامعات دُعيت إلى المؤتمر.

ولفت البيان إلى أن أكثر من 20 جامعة تركية و50 باحثًا من تركيا شاركوا في التجارب الخاصة بـ “بوزون هيغز” (جسيم هيغز)، الذي نال العالمان، فرانسوا إنغليرت وبيتر دبليو. هيغز، في مختبرات “سيرن”، جائزة نوبل للفيزياء عام 2013 تقديرًا لأعمالهما حوله.

الجدير بالذكر أن “المجلس الأوروبي للأبحاث النووية” تأسس عام 1952، كمؤسسة مؤقتة تمهيدًا لتأسيس “المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية” التي انطلقت عام 1954. ويقع مقر المنظمة على الحدود الفرنسية السويسرية، ويبلغ عدد أعضائها حاليًّا 21. وشهدت المنظمة ولادة شبكة الويب العالمية، على يد العالم الفيزيائي البريطاني تيم بيرنز لي، عام 1989، وهو ما اعتبر ثورة في عالم الاتصالات على كوكب الأرض..

وتعد المنظمة أكبر مختبر يعمل على فيزياء الجسيمات في العالم، وتدير “مصادم الهادرونات الكبير”، الذي يعتبر أكبر وأقوى مسرع جسيمات في العالم، ويقع في مختبر تحت الأرض على الحدود الفرنسية السويسرية قرب مدينة جنيف.

والمصادم هو مجمع من المغناطيسات الحلقية العملاقة على شكل أنبوب طول محيط دائرة 27 كم. وأسفرت التجارب، التي أجريت فيه، عن اكتشاف جسيم أصغر من الذرة أُطلق عليه “بوزون هيغز”، وهو جسيم أولي يُعتقد أنه المسؤول عن اكتساب المادة لكتلتها.

وكان مصادم الهدرونات الكبير استأنف عمله بكامل طاقته، في مارس/ آذار 2014، بعد توقف نشاطه لعامين، بسبب ارتفاع درجة حرارته، حيث كان لابد من الانتظار حتى تنخفض درجة حرارته لتصل إلى 271 درجة قبل أن يعاد تشغيله. ومن المزمع أن يعمل المصادم لفترة ثانية مدتها ثلاث سنوات.

وانطلقت التجارب في المصادم الكبير عام 2010، بإجراء تصادم بين الجسيمات في سرعات كبيرة جدًّا، قريبة من سرعة الضوء، في مسعىً لمحاكاة “الانفجار العظيم”، الذي يعتقد علماء أن الكون نشأ عنه. ويأمل العلماء أن تساعد التجارب المذكورة على كشف الكثير من الأسرار الكونية، كنشأة النجوم والكواكب، وماهية المادة المعتمة، وهي مادة افتراضية بدونها لا يستقيم العديد من نماذج تفسير الانفجار العظيم وحركة المجرات من الناحية الحسابية، ويرجح العلماء أنها تشكل حوالي 25% من مادة الكون الكلية، فيما تمثل الطاقة المعتمة التي يعتقد أنها مسؤولة عن اتساع الكون واستمرار حركته حوالي 70 % من كتلة الكون. ولا يمكن رصد المادة المعتمة لأنها لا تعكس الضوء أو أي موجات كهرومغناطيسية، ويعتقد أنها تتكون من جسيمات لا يمكن قياسها بالإمكانات العلمية الحالية.





أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 3 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط