 |
| Site Admin |
اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24583
|
هل تذكرون كلام قلته قديما أن هناك كلام عن مخطط لتفتيت فرنسا وضم أجزاء منها لأسبانيا
بعد شطر فرنسا شطرين
وأن ذلك في النبوءات
اقرأ المقاليين التاليين في مشاركتين منفصلتين
هل فرنسا على شفا حرب أهلية
http://www.roayahnews.com/%D9%87%D9%84- ... %8A%D8%A9/
رؤية
ترجمة – آية سيد
المصدر – AINA
“نحن على شفا حرب أهلية.” لم تخرج هذه المقولة من شخص متعصب أو مجنون. على العكس, لقد خرجت من رئيس الأمن الداخلي في فرنسا, الإدارة العامة للأمن الداخلي, باتريك كالفار. لقد تحدث, في الواقع, عن خطر نشوب حرب أهلية مرات عديدة. في 12 يوليو, حذر لجنة من أعضاء البرلمان, مسئولة عن إجراء إستطلاع حول هجمات 2015, من هذا الأمر.
في مايو 2016, أوصل نفس الرسالة تقريباً للجنة أخرى من أعضاء البرلمان, مسئولة عن الدفاع القومي. لقد قال, “أوروبا في خطر. التطرف في إزدياد في كل مكان, ونحن الآن نحوّل إهتمامنا لبعض الحركات اليمينية المتطرفة التي تحضر لمواجهة.”
ما نوع المواجهة؟ قال, “مواجهات بين الطوائف,” – تعبير مهذب لـ”حرب ضد المسلمين.” وأضاف, “هجمة إرهابية أخرى أو اثنتين وربما نشهد حرباً أهلية.”
في فبراير 2016, أمام لجنة مجلس الشيوخ المسئولة عن المعلومات الإستخباراتية, قال مجدداً: “نحن نراقب الآن المتطرفين اليمينيين الذين ينتظرون مزيداً من الهجمات الإرهابية للإنخراط في مواجهة عنيفة.”
لا أحد يعرف ما إذا كانت الشاحنة الإرهابية, التي اصطدمت بالحشود المتواجدة يوم 14 يوليو للإحتفال بالعيد الوطني الفرنسي في نيس وقتلت أكثر من 80 شخص, ستكون المحرك لحرب أهلية فرنسية, لكن قد يساعد إذا ألقينا نظرة على ما يسبب مثل هذا الخطر في فرنسا والبلدان الأخرى, مثل ألمانيا أو السويد.
السبب الرئيسي هو فشل الدولة.
1.فرنسا في حرب لكن العدو مجهول.
فرنسا هي الهدف الرئيسي لهجمات الإسلاميين المتكررة, وقعت المذابح الإرهابية الإسلامية الأكثر أهمية في مجلة شارلي إبدو و سوبر ماركت “هايبركاشر” في بينسينيس (2015), ومسرح باتاكلان والمطاعم المحيطة به وستاد فرنسا (2015), والهجوم الفاشل على قطار تاليس, وذبح هيرفي كورنارا (2015), وإغتيال اثنين من رجال الشرطة في ماجنانفيل في يونيو (2016), والآن حادث الشاحنة في نيس, في يوم إحياء ذكرى الثورة الفرنسية التي قامت عام 1789.
معظم هذه الهجمات ارتكبها مسلمون فرنسيون: مواطنون في طريق عودتهم من سوريا (الأخوان كواشي في شارلي إبدو), أو إسلاميون فرنسيون (لاروسي أبالا الذي قتل عائلة شرطي في ماجنانفيل في يونيو 2016) الذين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية لاحقاً. كان سائق الشاحنة في نيس تونسياً متزوجاً من امرأة فرنسية, ولديه منها ثلاثة أبناء, وعاش بهدوء في نيس حتى قرر أن يقتل أكثر من 80 شخصاً ويصيب العشرات غيرهم.
بعد كل حادثة من هذه الحوادث المأساوية رفض الرئيس فرانسوا أولاند أن يسمي العدو, ورفض أن يسمي الإسلاموية – ورفض بالأخص تسمية الإسلاميين الفرنسيين – كعدو للمواطنين الفرنسيين.
بالنسبة لأولاند, العدو فكرة مجردة: “الإرهاب” أو “المتعصبين.” حتى عندما يتجرأ الرئيس ليسمي “الإسلاموية” كعدو, فإنه يرفض أن يقولإنه سوف يغلق جميع المساجد السلفية, أو يحظر جماعة الإخوان المسلمين والمنظمات السلفية في فرنسا, أو يمنع الحجاب للنساء في الشارع والجامعة. بدلاً من هذا, يؤكد الرئيس الفرنسي ثانية على إصراره على العمل العسكري بالخارج: قال الرئيس الفرنسي عقب هجوم نيس, “سوف نعزز أعمالنا في سوريا والعراق.”
بالنسبة لرئيس فرنسا, نشر الجنود في الداخل يكون للأعمال الدفاعية فقط: سياسة ردع, وليس تسلح هجومي للجمهورية ضد عدو داخلي.
مع مواجهتنا لهذا الفشل من نخبتنا – الذين تم إنتخابهم لتوجيه البلاد خلال المخاطر القومية والدولية – كم سيكون غريباً إذا نظمت جماعات شبه مسلحة نفسها لكي تثأر؟
مثلما يقول ماثيو بوك-كوت, عالم الإجتماع في فرنسا وكندا, في صحيفة لوفيجارو:
“النخب الغربية, بعناد إنتحاري, تعارض تسمية العدو. مع مواجهتهم لهجمات في بروكسل أو باريس, يفضلون تخيل حرباً فلسفية بين الديموقراطية والإرهاب, بين مجتمع منفتح والتعصب, بين الحضارة والبربرية.”
2.الحرب الأهلية بدأت بالفعل ولا أحد يريد تسميتها.
بدأت الحرب الأهلية منذ ستة عشر عاماً, مع الإنتفاضة الثانية. عندما نفذ الفلسطينيون هجمات إنتحارية في تل أبيب والقدس, بدأ المسلمون الفرنسيون في ترويع اليهود الذين يعيشون بسلام في فرنسا. لستة عشر عاماً, تعرض اليهود – في فرنسا – للذبح والإعتداءات والتعذيب والطعن على يد مواطنين مسلمين فرنسيين, زعماً لأجل الثأر للشعب الفلسطيني في الضفة الغربية.
عندما تعلن جماعة من المواطنين الفرنسيين المسلمين الحرب على جماعة أخرى من المواطنين الفرنسيين اليهود, ماذا تسمي هذا؟ بالنسبة للمؤسسة الفرنسية, هذه ليست حرباً أهلية, إنه مجرد سوء تفاهم مؤسف بين جماعتين “عرقيتين.”
حتى الآن, لم يرغب أي أحد في الربط بين هذه الهجمات والهجوم القاتل في نيس ضد أشخاص لم يكونوا يهوداً بالضرورة – ويسميها كما يجب أن تُسمى: حرباً أهلية.
بالنسبة للمؤسسة الفرنسية الصائبة سياسياً, سوف يبدأ خطر الحرب الأهلية فقط إذا ثأر أحدهم من المسلمين الفرنسيين, إذا أذعن الجميع لمطالبهم, يكون كل شيء على ما يرام. حتى الآن, لم يفكر أحد في أن الهجمات الإرهابية ضد اليهود على يد مسلمين فرنسيين, وضد صحفيي شارلي إبدو على يد مسلمين فرنسيين, وضد رجل أعمال ذُبح منذ عام على يد مسلم فرنسي, وضد الشاب إيلان حليمي على يد مجموعة من المسلمين, وضد أطفال مدارس في تولوز على يد مسلم فرنسي, وضد الركاب في قطار تاليس على يد مسلم فرنسي, وضد الأشخاص الأبرياء في نيس على يد مسلم فرنسي تقريباً لم يفكر أحد في إنها أعراض لحرب أهلية. مازال حتى يومنا هذا يُنظر لحمامات الدم هذه على إنها شيء من قبيل سوء فهم مأساوي.
3.المؤسسة الفرنسية تعتبر العدو هو الفقير والعجوزوخائب الأمل
في فرنسا, من أكثر من يشتكي من هجرة المسلمين؟ من أكثر من يعاني من الإسلاموية المحلية؟ من أكثر من يحب أن يحتسي كوباً من النبيذ أو يأكل ساندويتش من لحم الخنزير؟ إنهم الفقراء وكبار السن الذين يعيشون بالقرب من المجتمعات المسلمة, لإنهم لا يمتلكون المال الكافي للإنتقال إلى مكان آخر.
اليوم, نتيجة لهذا, الملايين من الفقراء وكبار السن في فرنسا مستعدون لإنتخاب مارين لوبان, رئيسة الجبهة الوطنية اليمينية, كرئيسة قادمة للجمهورية, لسبب بسيط وهو أن الحزب الوحيد الذي يرغب في محاربة الهجرة غير الشرعية هو الجبهة الوطنية.
مع هذا, لأن هؤلاء المسنين والفقراء الفرنسيين يريدون التصويت لصالح الجبهة الوطنية, عليهم أن يصبحوا أعداء للمؤسسة الفرنسية, اليمين واليسار. ماذا تقول الجبهة الوطنية لهؤلاء الناس؟ “سوف نستعيد فرنسا كدولة للشعب الفرنسي.” والفقراء وكبار السن يصدقون هذا – لإنهم لا يملكون خياراً.
على نحو مماثل, الفقراء وكبار السن في بريطانيا لم يكن لديهم خياراً سوى التصويت لصالح خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي. لقد استخدموا أول أداة قُدمت لهم لكي يعربوا عن خيبة أملهم بالعيش في مجتمع لم يعدوا يحبونه. إنهم لم يصوتوا ليقولوا, “اقتلوا هؤلاء المسلمين الذين يحولون بلدنا, ويسرقون وظائفنا ويمتصون ضرائبنا.” لقد كانوا يحتجون فقط ضد مجتمع بدأت النخبة العالمية في تحويله بدون موافقتهم.
في فرنسا, اتخذت النخب العالمية خيارها. لقد قررت أن “المصوتين” السيئين في فرنسا كانوا أشخاص غير عاقلين في منتهى الغباء والعنصرية لكي يروا مواطن الجمال في مجتمع منفتح للناس الذين لا يرغبون في كثير من الأحيان في الإنضمام للمجتمع, والذين يريدونك أن تتشبه بهم, ويهددون بقتلك إذا لم تفعل ذلك.
اتخذت النخب العالمية خياراً آخر: لقد اختاروا الجبهة المضادة لكبار السن والفقراء لأن أولئك الأشخاص لم يعودوا يرغبوا في التصويت لهم. اختارت النخب العالمية أيضاً عدم محاربة الإسلاموية, لأن المسلمين يصوتون عالمياً لصالح النخبة العالمية. المسلمون في أوروبا أيضاً يقدمون “فائدة” كبيرة للنخبة العالمية: إنهم يصوتون بشكل جماعي.
في فرنسا, صوت 93% من المسلمين لصالح الرئيس الحالي, فرانسوا أولاند, في 2012. في السويد, أورد الحزب الإشتراكي الديموقراطي أن 75% من المسلمين السويديين صوتوا لصالحهم في الإنتخابات العامة لعام 2006, وتُظهر الدراسات أن كتلة “الحمر والخضر” تحصل على 80-90% من تصويت المسلمين.
4.هل الحرب الأهلية حتمية؟ نعم!
إذا لم تكن المؤسسة ترغب في رؤية أن الحرب الأهلية أعلنها المسلمون المتطرفون أولاً – إذا لم يكونوا يرغبون في رؤية أن العدو ليس الجبهة الوطنية في فرنسا, أو البديل من أجل ألمانيا, أو الديموقراطي في السويد –وإنما الإسلاموية في فرنسا, وفي بلجيكا, وفي بريطانيا العظمى, وفي السويد – إذن سوف تقع الحرب الأهلية.
فرنسا, مثل ألمانيا والسويد, تمتلك جيشاً وشرطة أقوياء بما يكفي لمحاربة العدو الإسلامي الداخلي. لكن أولاً, ينبغي عليهم تسميته وإتخاذ التدابير ضده. إذا لم يفعلوا هذا – إذا تركوا مواطنيهم في حالة يأس, من دون حيلة أخرى سوى تسليح أنفسهم والأخذ بالثأر – نعم, لا مفر من الحرب الأهلية.
المقال الأصلي:
France: The Coming Civil War
http://aina.org/news/20160717193141.htm
France: The Coming Civil War
By Yves Mamou
Gatestone Institute
Posted 2016-07-17 23:31 GMT
"We are on the verge of a civil war." That quote did not come from a fanatic or a lunatic. No, it came from head of France's homeland security, the DGSI (Direction générale de la sécurité intérieure), Patrick Calvar. He has, in fact, spoken of the risk of a civil war many times. On July 12th, he warned a commission of members of parliament, in charge of a survey about the terrorist attacks of 2015, about it.
In May 2016, he delivered almost the same message to another commission of members of parliament, this time in charge of national defense. "Europe," he said, "is in danger. Extremism is on the rise everywhere, and we are now turning our attention to some far-right movements who are preparing a confrontation".
What kind of confrontation? "Intercommunity confrontations," he said -- polite for "a war against Muslims." "One or two more terrorist attacks," he added, "and we may well see a civil war."
In February 2016, in front of a senate commission in charge of intelligence information, he said again: " We are looking now at far-right extremists who are just waiting for more terrorist attacks to engage in violent confrontation".
No one knows if the truck terrorist, who plowed into the July 14th Bastille Day crowd in Nice and killed more than 80 people, will be the trigger for a French civil war, but it might help to look at what creates the risk of one in France and other countries, such as Germany or Sweden.
The main reason is the failure of the state.
1. France is at War but the Enemy is Never Named.
France is the main target of repeated Islamist attacks; the more important Islamist terrorist bloodbaths took place at the magazine Charlie Hebdo and the Hypercacher supermarket of Vincennes (2015); the Bataclan Theater, its nearby restaurants and the Stade de France stadium, (2015); the failed attack on the Thalys train; the beheading of Hervé Cornara (2015); the assassination of two policemen in Magnanville in June (2016), and now the truck-ramming in Nice, on the day commemorating the French Revolution of 1789.
Most of those attacks were committed by French Muslims: citizens on their way back from Syria (the Kouachi brothers at Charlie Hebdo), or by French Islamists (Larossi Abballa who killed a police family in Magnanville in June 2016) who later claimed their allegiance to Islamic State (ISIS). The truck killer in Nice was Tunisian but married to a French woman, whith whom he had three children together, and lived quietly in Nice until he decided to murder more than 80 people and wound dozens more.
After each of these tragic episodes President François Hollande refused to name the enemy, refused to name Islamism -- and especially refused to name French Islamists -- as the enemy of French citizens.
For Hollande, the enemy is an abstraction: "terrorism" or "fanatics". Even when the president does dare to name "Islamism" the enemy, he refuses to say he will close all Salafist mosques, prohibit the Muslim Brotherhood and Salafist organizations in France, or ban veils for women in the street and at university. No, instead, the French president reaffirms his determination for military actions abroad: "We are going to reinforce our actions in Syria and Iraq," the president said after the Nice attack.
For France's president, the deployment of soldiers in the homeland is for defensive actions only: a deterrent policy, not an offensive rearmament of the Republic against an internal enemy.
So confronted with this failure by our elite -- who were elected to guide the country through national and international dangers -- how astonishing is it if paramilitary groups are organizing themselves to retaliate?
As Mathieu Bock-Côté, a sociologist in France and Canada, says in Le Figaro:
"Western elites, with a suicidal obstinacy, oppose naming the enemy. Confronted by attacks in Brussels or Paris, they prefer to imagine a philosophical fight between democracy and terrorism, between an open society and fanaticism, between civilization and barbarism".
2. The Civil War Has Already Begun and Nobody Wants to Name It.
The civil war began sixteen years ago, with the second Intifada. When Palestinians executed suicide attacks in Tel Aviv and Jerusalem, French Muslims began to terrorize Jews living peacefully in France. For sixteen years, Jews -- in France -- were slaughtered, attacked, tortured and stabbed by French Muslim citizens, supposedly to avenge Palestinian people in the West Bank.
When a group of French citizens who are Muslims declares war on another group of French citizens who are Jews, what do you call it? For the French establishment, it is not a civil war, just a regrettable misunderstanding between two "ethnic" communities.
Until now, no one wanted to establish a connection between these attacks and the murderous attack in Nice against people who were not necessarily Jews -- and name it as it should be named: a civil war.
For the very politically correct French establishment, the danger of a civil war will begin only if anyone retaliates against French Muslims; if everyone just submits to their demands, everything is all right. Until now, no one thought that the terrorist attacks against Jews by French Muslims; against Charlie Hebdo's journalists by French Muslims; against an entrepreneur who was beheaded a year ago by a French Muslim; against young Ilan Halimi by a group of Muslims; against schoolchildren in Toulouse by a French Muslim; against the passengers on the Thalys train by a French Muslim, against the innocent people in Nice by an almost French Muslim were the symptoms of a civil war. These bloodbaths remain seen, to this day, as something like a tragic misunderstanding.
3. The French Establishment Considers the Enemy the Poor, the Old and the Disappointed
In France, who most complains about Muslim immigration? Who most suffers from local Islamism? Who most likes to drink a glass of wine or eat a ham-and-butter sandwich? The poor and the old who live close to Muslim communities, because they do not have the money to move someplace else.
Today, as a result, millions of the poor and the old in France are ready to elect Marine Le Pen, president of the righ-wing Front National, as the next president of the Republic, for the simple reason that the only party that wants to fight illegal immigration is the Front National.
Because, however, these French old and poor want to vote for the Front National, they have become the enemy of the French establishment, right and left. What is the Front National saying to these people? "We are going to restore France as a nation of French people". And the poor and the old believe it -- because they have no choice.
Similarly, the poor and the old in Britain had no choice but to vote for Brexit. They took the first tool given them to express their disappointment at living in a society they did not like anymore. They did not vote to say, "Kill these Muslims who are transforming my country, stealing my job and soaking up my taxes". They were just protesting a society that a global elite had begun to transform without their consent.
In France, the global elites made a choice. They decided that the "bad" voters in France were unreasonable people too stupid, too racist to see the beauties of a society open to people who often do not want to assimilate, who want you to assimilate to them, and who threaten to kill you if you do not.
The global elites made another choice: they took the side against their own old and poor because those people did not want to vote for them any longer. The global elites also chose not to fight Islamism, because Muslims vote globally for the global elite. Muslims in Europe also offer a big "carrot" to the global elite: they vote collectively.
In France, 93% of Muslims voted for the current president, François Hollande, in 2012. In Sweden, the Social Democrats reported that 75% of Swedish Muslims voted for them in the general election of 2006; and studies show that the "red-green" bloc gets 80-90% of the Muslim vote.
4. Is the Civil War Inevitable? Yes!
If the establishment does not want to see that civil war was already declared by extremist Muslims first -- if they do not want to see that the enemy is not the Front National in France, the AfD in Germany, or the Sweden Democrats -- but Islamism in France, in Belgium, in Great Britain, in Sweden -- then a civil war will happen.
France, like Germany and Sweden, has a military and police strong enough to fight against an internal Islamist enemy. But first, they have to name it and take measures against it. If they do not -- if they leave their native citizens in despair, with no other means than to arm themselves and retaliate -- yes, civil war is inevitable
_________________
عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ وَلَقِيَ الْقَوْمُ الْقَوْمَ اتَّقَيْنَا بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا يَكُونُ مِنَّا أَحَدٌ أَدْنَى إِلَى الْعَدُوِّ مِنْهُ
|
|
المنتدى
التسجيل
الأسئلة المتكررة
بحث
