حامد الديب كتب:
شئ عجيب لاحظته .... ولاحول ولاقوه الا بالله
كل واحد يغلط فى الكلام او فى تصريح ويفتن الناس ويهيج الدنيا
يرجع يقول انا ماقلتش وكلامى ( تم اجتزاءه من سياقه ) ..!!!!
الرجوع الى الحق فضيله والاعتذار يرفع صاحبه ولايقلله
فالتبرئه امام الناس لاتغن عن الموقف العصيب أمام الله
ان تصريح اّمنه نصير زاد الأمور تعقيدا وبلبل الناس أكثر وأعطى فرصه للمتربصين بالدين
يعنى تريدنا أن نصدق أن الأزهر والافتاء لم يفهموا كلامها !!!!!
الأزهر لايصدر بيانا الا بعد التأكد والتوثق الشديد مما قيل درءأ للفتنه ولمنع البلبله ولحمايه الأجيال القادمه
التى قد تأخذ بكلام أّمنه نصير ونصبح فى وضع مجتمعى يضر بأمن وسلامه البنيان الاحتماعى لمصر
أشم فى كلامها وضع بذورا للفتنه فد لاتنتبه اليها الدكتوره اّمنه نصير
فقد يرد البعض ويقول هل أهل الكتاب مشركين أم غير مشركين ؟؟؟؟؟؟؟؟
وندخل فى دوامه لا اّخر لها ............
وقد يستشهد البعض بأّراء تؤيد من رأيها ......مثل :-
الهلالى:الإيمان بمحمد ليس شرطا لدخول الجنة,والأزهر يرد
https://www.alwatanvoice.com/arabic/new ... 33486.html
ويتدخل النشطاء واصحاب المواطنه وترد الأطراف الأخرى ..........ونصبح فى دوامه لا اّخر لها
أما عن مسيرتها العلميه فيكغى أن تكتب اسمها فى جوجول وتتصفح انتاجها لكى تتعرف أكثر وأكثر
أما قولها أهمية التجديد فى الدين وخطابه وضرورة الاجتهاد فى القضايا الفقهية المستجدة
فأقول أنه لا اجتهاد مع نص
لا اجتهاد مع نص
لا اجتهاد مع نص
ان نصوص التوراه المتداوله نحرم الزواج بين اليهود وغيرهم، والزواج بغير اليهودي أو اليهودية يعتبر فجوراً وزناً مستمرين.
فلماذا لا تنادين بتجديد الحطاب الدينى فى توراه اليهود
وكفانا هدما لنصوص القراّن بحجه التجديد
ولله الأمر من قبل ومن بعد
سلمت يداك وبارك الله فيك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(( اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُصَفِّي بِهَا الْفُؤَاد*
وَتُكْرِمُنَا بِهَا بِخَالِصِ الْحُبِّ وَالْوِدَاد*
وَتَمُنُّ بِهَا عَلَيْنَا بِالْقُرْبِ وَالإِسْعَاد*
فَاللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الأحواد *
صَلاةً تُذيقُنَا بِهَا قرب القرب الْمَمْنُوحِ مِنْكَ فِي الدُّنْيَا وَ الْمَعَاد*
صلى الله عليه وآله وسلم بلا كيف ولا اعداد ))
ـــــــــــــــــــــ
(( اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
فَاتِحِ خَزَائِنِ الْجُود*
وَحَبِيبِ الْمَلِكِ الْمَعْبُود*
صَاحِبِ الْمَقَامِ الْمَحْمُود*
صلاةً تَتَعَدَّى الْمَحْدُود*
وَتَفُوقُ الْمَعْدُود*
نَنَالُ بِهَا الْعِرْفَانَ وَالشُّهُود* وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلاةً تُعَطِّرُ بِهَا أَرْجَاءَ الْوُجُود*
وَافْتَحْ لَنَا مِنْ عَبِيرِهَا خَزَائِنَ الْكَرَمِ وَالْجُود*
فهو الأحمد المحمد صاحب المقام المحمود *
صلى الله عليه وآلِهِ وَسَلمْ.))