موقع د. محمود صبيح

viewtopic.php?p=218936#p218936

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

https://www.facebook.com/pampo.ali/phot ... =3&theater

منذ 17 دقيقة

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

الرسول صلى الله عليه و سلم طبقا للايه هو الحكم العدل و قد ربط الله سبحانه و تعالى الايمان بقضاء الرسول و الايمان بعدل حكمه فهنا قضيه اساسيه رئيسيه وجب التنويه عليها ان قضيه الايمان مرتبطه بحكم و قضاء سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و عند قراءه الايه بامعان السابقه و الاحقه يتبين امور كثيره وجب التنبيه عليها حيث ان هناك ضوابط و هيا طاعه الله و رسوله و اولى الامر و بعدها مباشره اشارت الايه بحدوث نزاع فهنا وضحت الايه انه قد يحدث نزاع مع اولى الامر و بين الناس و هنا المفرق الامر الالهى برد الامر الى الله و رسوله عند حدوث نزاع على الفور فى حاله ان كنا مؤمنين ثم تصف الايه الاحكام بعدها حتى تكون الامور واضحه تماما بان فى حاله التحاكم الى قول النبى صلى الله عليه و سلم و حكمه و تعاليمه و قضاؤه فهو مرهون و مربوط ربط اساسى بالايمان او الكفر و هو امر واضح جلى وجب التنويه عليه حتى لا يدخل احد و يدلو بدلوه و انه و ربما



يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيدًا

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا

فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاؤُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا

أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغًا

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا

فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا

وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا

وَإِذًا لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا

وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا

وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا

كلمة فرقان ادق توصيف لما تابعته فى خلال هذا الحدث الجلل
ما ان حدثت الواقعه إلا انقسمت الكتلة المنتسبة لتصوف التى اتابعها عبر حسابات عديدة
لفريقين متناقضان احدهم هب دفاعا عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله واخر هب دفاعا عن فلان
واحد كان لما يلاقى مقام مش معتنى به يزعل ويضايق وهات فى قصص الكرامات واصلهم ونسبهم الشريف
و مهاجمة الوهابية اعداء المقامات ووووو
ولقيته بيدافع عن فلان ومش قابل كلامى مع انى مغلطتش فى فلان واتهامات من كل نوع
قمة قمة التناقض اتخيل نفسى لو كنت قابلت الناس دى الاول كان زمان موقفى ايه وبقول ايه عن التصوف تما
منهم لله منهم لله

_________________
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ

الحمد لله رب العالمين
الحمد لله على الناجحين في هذا الاختبار
وربنا يظهر المتمسلفة وبرهامي وكل أهل الخيبة على حقيقتهم ..
نسأل الله العفو والعافية .. وحفظ مصر ومدد حضرة النبي وآله (عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آله)
=======


الثلاثاء 15/مارس/2016 - 03:27 ص
مفاجأة.. الزند مهدد بـالقتل في السعودية (مستند) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.elfagr.org/2064641

طالب المستشار كامل عادل السلطان، السلطات في المملكة العربية السعودية بوضع المستشار أحمد الزند على قوائم ترقب الوصول إلى المملكة، وتحريك دعوى جنائية ضده.

وقال المستشار كامل، إن الخطوات التنظيمية في مثل تلك الدعاوى هي تقديمها إلى هيئة التحقيق والإدعاء العام ثم من جانبها تستأذن الملك لتحريك الدعوى الجنائية واستكمال الإجراءات.

كما طالب السلطان في بلاغه، بضرورة تطبيق الحدود على المستشار أحمد الزند، قائلًا: "ما أقدم عليه المشكو في حقه يمثل إهانة كبيرة للنبي الكريم وأمر مرفوض جملة وتفصيلًا وخطأ جسيم ارتكب في حق المصطفى عليه الصلاة والسلام، وهو أمر محظور شرعًا، وإن سب الله ورسوله عقوبته القتل مطلقًا، وهو موضع إجماع عند علماء الإسلام كما قال القاضي عياض (لا خلاف إن ساب الله تعالى من المسلمين كافر حلال الدم)، وقال ابن الجلاب (من سب الله سبحانه وتعالى أو سب الرسول من مسلم أو كافر قتل).

وذكر المستشار كامل السلطان في تصريحه، أن الأمر تم رفعه للمقام السامي "الديوان الملكي" للسماح للإدعاء العام باستكمال الإجراءات.

أظن الخبر السابق ده جاي عشان يخدم على ما قاله مظهر شاهين ان إقالة الزند ليس انتصارا للإسلام وحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم...
حسبنا الله ونعم الوكيل