يا كشاف كتب لك السيد سهم النور :
فبعد هذه الإلمامة السريعة لم يعد خافيا ولا مستغربا على أى من الإخوة الأعضاء الكرام السر والسبب فى سب الفسل الرافضى لنا
فهذا قمة الإلتزام الدينى لديهم فى ديانتهم المجوسية
فهو عندما يفعل ذلك يؤدى واجبا دينيا ويطبق ما يمليه عليه دينه تطبيقا أمينا وفق ما تقرر لديهم فى التعامل مع أهل السنة فمابالكم إن كانوا أيضا متصوفة ومن أهل مصر ؟!!!!!!!!!!
وإننى لأعجب أشد العجب من كون فسلا رافضيا ومن على شاكلته من الروافض يدينون بما سبق ثم يعمدون إلى موقع مصري سني صوفي كهذا الموقع المبارك ويشتركون فيه كأعضاء!!!!!!!!!
بالطبع هم لم يأتوا ليتعرفوا على مذهبنا وإلا ما صدرت منهم هذه السفالات ولما تحدى هذا الفسل الرافضى فضيلة السيد الشريف الدكتور محمود صبيح حفظه الله فى غير مرة بكل هذه الوقاحة
وكلمتى الأخيرة لهذا الفسل الرافضى وأمثاله بصفة عامة
ألم يكن من الأفضل لك طالما أهل السنة والمصريين والمتصوفة لديك بهذه الصورة أن تظل كما كنت ترتع وترعى على حريتك فى منتديات موقع شبكة "فَجَر" يا عبيط الشكيمة ؟
عموما أنت الخاسر لأنك أصبحت "أفضح من جمالة"
اما السيد احمد عطا الله الذي جرعك من العلقم مرات ومرات فاجابك قائلا :
وحديثك عن الأنساب ، اصابني بالغثيان ورب سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وسؤالى
{{ منذ متى والهجين الداجن يتحدثون عن علم الأنساب }} ورحم الله القائل
لها زوجان في طهر ----------وفي طهر لها سبعه
أذا فارقـــــــــها هذا---------- أخذها ذاك بالشفعه
فهي من كل أنسان ----------لها في رحمها متعة
وقال لك بعدها :
منك لله ياكذاب ياظالم يامفترى ، ياقليل الأدب عديم المرؤة والحياء
منك لله وحسبي الله ونعم الوكيل فيك
إذا سبني نذل تزايـــــــــدت رفعة --- ومالعيب إلا أن اكون مساببه
ولو لم تكن نفسى على عزيزة ------- لمكنتها من نذل تحاربه
والان اسالك انا يا فصيح الشيعة ومجادلهم الاول :
الن تكف عن جهلك وحماقتك التي توردك المهالك
ام انكم ظننتم ديارنا قد خلت من
اسامة ابي الشبلين
وصفا الجو
لثعالة ابي الحصين
يا هذا مصر لن تخلو ابدا لامثالكم يا ذنب المجوس
اما طنطنتك اننا ننقل من الوهابية فبشراك يا كشاف بما لم تعد له حسابا
تهريف مظفركم دلائل الصدق قد نقض وقريبا تراه وقد وضعه صاحبه على الشبكة او طبعه
ورقيا لنرى كيف يا كشوف تنقضوه ام ستحتاجون ل500 عام لتنمقوا ردا كما فعلتم مع الفضل بن روزبهان
وانتظر يا كشاف الكتاب ثم تفضل علينا بنقضه
ان استطعت الى ذلك سبيلا