[fot]
كتب أسد السنة في مشاركة هامة بعنوان :
قاصمة الظهر من كلام ابن تيمية ان الامام الاشعري لم يتراجع[/fot]اقتباس:
[align=center]قال ابن تيمية "وأبو الحسن الأشعري لما رجع عن مذهب المعتزلة سلك طريق ابن كلاب، ومال الى أهل السنة والحديث، وانتسب الى الامام احمد، كما ذكر ذلك في كتبها كلها، كالابانة والموجز والمقالات وغيرها، وكان مختلطا باهل السنة والحديث كاختلاط المتكلم بهم" فهو ينسبه الى مقالة ابن كلاب (قصده ما هو مذهب الاشاعرة) ومع ذلك لا يغفل انتسابه الى الامام احمد ولا كتابه الابانة بل ينسب كلابيته الى الابانة والى المقالات والموجز. [/align]
[align=center]كل هذا يدل على ان كتاب الابانة الموجود بين ايدينا اليوم دخله الدس والتحريف والحافظ ابن عساكر انما اعتمد على نسخته من كتاب الابانة لما كتب كتابه في الدفاع عن ابي الحسن وكله في العقيدة الاشعرية مما اغضب ابن عبد الهادي تلميذ ابن تيمية الذي جعله الوهابية عمدة من اعمدتهم (كان صوفيا) وقال " لقد خري ابن عساكر خرية واتبع الاشعري" (انظروا الى قلة ادبه حتى تعرفوا من اين ياتي الوهابية بقلة ادبهم). فحتى ابن تيمية وابن عبد الهادي يكذبان الوهابية. وكذلك ابن القيم لكن اخبىء للوهابية باقي مقالاتهم لفضحهم عند الضرورة. [/align]
[twh][align=center]لكن لما كان اهل السنة اشاعرة لم يجد الوهابية مفرا الا الكذب وايهام الناس ان ابا الحسن صار حشويا مثلهم [/align][/twh]
[fot]
وكتب تحت عنوان :
((شهادة نبوية للسادة الأشاعرة و الماتريدية والسادة الصوفية)) [/fot]
--------------------------------------------------------------------------------اقتباس:
[fot]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لتفتحن القسطنطينية ولنعم الأمير أميرها , ولنعم الجيش ذلك الجيش " [/fot]
[align=center]أخرجه أحمد في المسند و البخاري في التاريخ والطبراني في الكبير وابن قانع في المعجم و أورده الهيثمي في مجمع الزوائد والحاكم في المستدرك.. [/align]
[U][align=center]وفي هذا الحديث بشارة عظيمة للإمام الأشعري و الإمام الماتريدي , حيث إن الجيش المذكور في الحديث كان على مذهبي هذين الإمامين أصولا و على المذاهب الأربعة في الفروع تقليدا
وكان القائد البطل محمد الفاتح - قائد هذا الجيش - حنفي المذهب ماتريدي المعتقد صوفي المشرب
[marq=right] [twh]وقد ثبت ذلك بالتواتر والاستفاضة... [/twh] [/marq][/align][//U]