molhma كتب:
msobieh كتب:
الفاضلة mrim
ندعو لك وتدعو لنا بارك الله فيك
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ، قَالَ: «وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا، وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلَاتِي، وَنُسُكِي، وَمَحْيَايَ، وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لَا شَرِيكَ لَهُ، وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، اللهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ»
، وَإِذَا رَكَعَ، قَالَ: «اللهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، خَشَعَ لَكَ سَمْعِي، وَبَصَرِي، وَمُخِّي، وَعَظْمِي، وَعَصَبِي»، وَإِذَا رَفَعَ، قَالَ: «اللهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ، وَمِلْءَ الْأَرْضِ، وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ»،
وَإِذَا سَجَدَ، قَالَ: «اللهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ، سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ، وَصَوَّرَهُ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ، تَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ»،
ثُمَّ يَكُونُ مِنْ آخِرِ مَا يَقُولُ بَيْنَ التَّشَهُّدِ وَالتَّسْلِيمِ: «اللهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَسْرَفْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ».
وكل ذلك تعليم للأمة.
الفاضلة أم محمود
هذه الأماكن مشبوهة وأحسن نصيحة لقلة أدبها مع سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم
فهي تعامل سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم معاملة الصحابي
لما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لو نجا أحد من ضمة القبر لنجا سعد ....؟
ومن المفترض بخلاف البشاعة التي قالتها أن تقول الضمة للمؤمن كالأم الحنون
وللكافر والمنافق تختلف منه ضلوعه نسأل الله العفو والعافية
والنظر إلى هؤلاء يقسي القلب
هداكي الله .... لا تذهبي برجلك إلى من يقتلون الحب في القلوب.
الله الله ماشاء الله لا قوة إلا بالله
الله يحفظ حضرتك يامولانا من كل الشرور و يحفظ أهل حضرتك و أحباب حضرتك و لا يحرمنا من فضيلتكم ما حيينا اللهم آمين
زادكم الله من نوره و مدده و نعمه سيدنا الفاضل الكريم و زادنا الله محبة لسيدنا النبى و آله الكرام و لحضرتك اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا النبى و على آله و سلم تسليما كثيرا طيبا مباركا
الحوض في الآخرة فيه رأيان هل هو قبل الصراط والميزان
أم بعدهما قبل أبواب الجنات ؟
وفيه كلام جميل تلتذ به الأرواح
أين مكانه ؟
المهم أن نشرب من يد الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم شربة لا نظمأ بعدها أبدا.
وخذها قاعدة ... أي إنسان يلخبط في جناب سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أهل بيته فانتظر منه خيبات وخيبات وخيبات
حتى لو سموه شيخ الإسلام
التجرأ على مقام سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أهل بيته معناه الضياع والخذلان.
لم أجد أحد أفلح عند تهاونه مثلا بشأن خطورة ابن تيمية
لأن فيروس ابن تيمية يدخل فيه سريعا ويستعمره
والإنسان لو كان كويس سيقاوم , ولكن هيهات فقلة الأدب بالتهاون في مقام سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أهل بيته
أو تعظيم من هو قليل الأدب مع سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أهل بيته لها نتيجة حتمية واحدة :
الخيبة