موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: (محاولات لنبش قبر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم)..
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد ديسمبر 28, 2008 7:19 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت نوفمبر 03, 2007 12:16 pm
مشاركات: 974
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي المبعوث رحمة للعالمين
صاحب الروح المحبوبه والجسد المنير و الجبين الازهر والكف الانور و علي اله و صحبه و سلم
(محاولات لنبش قبر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم)..
----------------------------------------------------------------------

من خلال ماذكرته المصادر التاريخية بهذا الخصوص فإن هناك خمس محاولات لسرقة
جثمان الرسول صلى الله عليه وسلم من المدينة المنورة عبر التاريخ سنستعرضها سوياً
من خلال هذا البحث وإن كانت المحاولة الثالثة هي المشهورة والمنتشرة تاريخياً دون
بقية المحاولات..

*المحاوله الأولى..
في عهد الحاكم بأمر الله العبيدي حيث أشار عليه أحد الزنادقة بإحضار جسد الرسول
صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما إلى مصر لجذب الناس إليها بدلا من
المدينة فكلف بذلك أبا الفتوح الحسن بن جعفر وقاتلهم أهلها وفي اليوم التالي أرسل الله
ريحا للمدينة حتى كادت الأرض تتزلزل من قوتها مما منع البغاة من تحقيق مقصدهم
حيث تدحرجت من قوتها الإبل والخيل وهلك معها خلق كثير فكانت رادعاً لأبي الفتوح
هذا عن نبش القبور وانشرح صدره لذلك واعتذر للحاكم بأمر الله بحجة الريح.

*المحاوله الثانيه..
في عهد نفس الخليفة العبيدي حيث أرسل من يسكنون بدار بجوار الحرم النبوي الشريف
ويحفر نفقاً من الدار إلى القبر وسمع أهل المدينة منادياً صاح فيهم بأن نبيكم ينبش ففتش
الناس فوجدوهم وقتلوهم ومن باب العلم بالشئ فمما تذكره المصادر التاريخية من
تخبطات هذا الخليفة إدعاءه الألوهية سنة 408 هـ وتضيف المصادر بأنه توفي عام
411 هـ والله تعالى أعلم.

*المحاوله الثالثه..
محاولة بعض ملوك النصارى عن طريق نصرانيين من المغاربة سنة 557 هـ في عهد
الملك نور الدين زنكي فقد رأى الملك في منامه النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنجدني
أنقذني من هذين يشير إلى رجلين أشقرين فتجهز وحج إلى المدينة في عشرين رجلاً ومعه
مال كثير فوصل المدينة في 16 يوماً وكان الناس بالمدينة يأتون إليه يعطيهم من الصدقات
حتى أتى عليه من كان بالمدينة كلهم ولم يجد فيهم الرجلين اللذين رآهما في المنام..!
فسأل الناس هل بقي أحد..؟ فذكروا له رجلين مغربيين غنيَّين يكثران من الصدقة على
الناس وذكروا من صلاحهما وصلاتهما فطلبهما فأتي بهما فوجدهما اللذين رآهما في المنام
فسألهما فذكرا أنهما جاءا للحج وكان منزلهما برباط قرب الحجرة الشريفة فذهب بهما إلى
منزلهما فلم يجد فيه شيئاً مريباً وذكر الناس عنده من صلاحهما وعبادتهما فبقي السلطان
يطوف في البيت بنفسه فرفع حصيراً فيه فرأى سرداباً محفوراً ينتهي إلى قرب الحجرة
الشريفة فضربهما فاعترفا بحالهما الحقيقي وأنهما جاءا لسرقة جسد النبي فضرب رقابهما
تحت الشباك الذي يلي الحجرة الشريفة وبعد هذه الحادثة أمر السلطان نور الدين زنكي
ببناء سور حول الحجرة الشريفة فحفر خندقاً عميقاً وصبّ فيه الرصاص.

*المحاولة الرابعة..
محاولة جماعة من نصارى الشام حيث دخلوا الحجاز وقتلوا الحجيج وأحرقوا مراكب
المسلمين البحرية ثم تحدثوا أنهم يريدون أخذ جسد النبي فلما لم يكن بينهم وبين المدينة إلا
مسيرة يوم لحقهم المسلمون وكانوا بعيدين منهم بنحو مسيرة شهر ونصف فقتلوا منهم
وأسروا وكانت آية عظيمة.

*المحاولة الخامسة..
حاول جماعة من أهل حلب في القرن السابع إخراج جسد الشيخين أبي بكر وعمر رضي
الله عنهما ودفعا مالاً عظيماً لأمير المدينة آنذاك فاتفقوا أن يدخلوا ليلاً فطلب الأميرُ شيخَ
الخدام بالمسجد النبوي وهو شمس الدين صواب اللمطي وأمره أن يفتح لهم الباب بالليل
ويمكنهم مما أرادوا فاهتم لذلك فلما جاؤوه ليلاً وكانوا أربعين رجلاً فتح لهم ومعهم آلات
الحفر والشموع قال شيخ الخدام(فوالله ما وصلوا المنبر حتى ابتلعتهم الأرض جميعهم
بجميع ما كان معهم من الآلات ولم يبق لهم أثر)وهذه الحكاية لا تعرف عن غير شمس
الدين صواب فإنه لم يشهدها أحد غيره وأمر الأمير بكتمها ولم يحدث بها إلا أناساً قليلين
وصواب هذا شيخ صالح أثنى عليه السخاوي وذكر أن له قصة سيذكرها في ترجمة هارون
بن عمر بن الزغب ولم أجد ترجمته في المطبوع من هذا الكتاب فالله أعلم بحقيقة الحال
وقد ذكرت هذه القصة بتفصيل السمهودي في وفاء الوفا عن المحب الطبري والله أعلم .

------------
المراجع..

وفاء الوفا
رحلة ابن جبير
التحفة اللطيفة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: (محاولات لنش قبر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم)..
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء أكتوبر 25, 2022 2:09 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 14524
مكان: مصر
نقلا عن حتى لا تحرم من رؤية النبي صلى الله عليه وآله وسلم فى المنام (ص: 310:314)


محاولة الاعتداء على قبر النبى صلى الله عليه وآله وسلم بغرض نقل الجسد الشريف إلى الفرنجة

1 - ذكر المؤرخون فى معرض كلامهم عن تاريخ المدينة وقبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعض المحاولات التى جرت للاعتداء على القبر الشريف، ومن ذلك ما ذكره المطرى (698 - 765 هـ) فى كتابه تاريخ المدينة، أن السلطان نور الدين محمود رأى النبى فى ليلة واحدة ثلاث مرات وهو يقول له فى كل واحدة منها: " يا محمود انقذنى من هذين الشخصين " لشخصين أشقرين تجاهه، فاستحضر وزيره قبل الصبح فأخبره فقال له هذا الأمر حدث فى مدينة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس له غيرك، فتجهز وخرج على عجل بمقدار ألف راحلة وما يتبعها من خيل وغير ذلك حتى دخل المدينة على غفلة فلما زار طلب الناس عامة للصدقة، وقال لا يبقى بالمدينة أحد إلا جاء، فلم يبق إلا رجلان مجاوران من أهل الأندلس نازلان فى الناحية التى قبلة حجرة النبى من خارج المسجد عند دار آل عمر بن الخطاب التى تعرف اليوم بدار العشرة - رضي الله عنهم -، قالا: نحن فى كفاية، فجد فى طلبهما حتى جىء بهما فلما رآهما قال للوزير: هما هذان فسألهما عليهما حتى أفضى إلى العقوبة، فأقرا أنهما من النصارى وصلا لكى ينقلا النبي صلى الله عليه وآله وسلم من هذه الحجرة الشريفة، ووجدهما قد حفرا نقبا تحت الأرض من تحت حائط المسجد القبلى يجعلان التراب فى بئر عندهما فى البيت، فضرب أعناقهما عند الشباك الذى فى شرقى حجرة.

وقد ذكر هذه القصة مطولة العلامة السيد نور الدين على السمهودى المدنى (911هـ) فى كتابه خلاصة الوفا بأخبار دار المصطفى، نقلا عن جمال الدين الأسنوى الشافعى (772 هـ) فى كتابه الانتصارات الإسلامية، ونحن ننقلها بحروفها: قال: خاتمة فيما نقل من عمل نور الدين الشهيد لخندق حول الحجرة الشريفة مملوء بالرصاص، وذكر السبب فى ذلك، وما ناسبه، وذلك أن السلطان المذكور كان له تهجد يأتى به بالليل، وأوراد يأتى بها، فنام عقب تهجده، فرأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فى نومه وهو يشير إلى رجلين أشقرين ويقول: " أنجدنى! أنقذنى من هذين " فاستيقظ فزعا، ثم توضأ وصلى ونام، فرأى المنام بعينه، فاستيقظ وصلى ونام، فرآه أيضا مرة ثالثة، فاستيقظ وقال: لم يبق نوم، وكان له وزير من الصالحين يقال له: جمال الدين الموصلى فأرسل خلفه ليلا، وحكى له جميع ما اتفق له، فقال له: وما قعودك؟ اخرج الآن إلى المدينة النبوية، واكتم ما رأيت، فتجهز فى بقية ليلته وخرج على رواحل خفيفة فى عشرين نفرا، وصحبته الوزير المذكور، ومال كثير، فقدم المدينة فى ستة عشر يوما، فاغتسل خارجها ودخل فصلى بالروضة، وزار ثم جلس لا يدرى ماذا يصنع، فقال الوزير - وقد اجتمع أهل المدينة فى المسجد -: إن السلطان قصد زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأحضر معه أموالاً للصدقة، فاكتبوا من عندكم، فكتبوا أهل المدينة كلهم، وأمر السلطان بحضورهم، وكل من حضر ليأخذ يتأمله ليجد فيه الصفة التى أراها النبي صلى الله عليه وآله وسلم له، فلم يجد تلك الصفة، فيعطيه ويأمره بالانصراف، إلى أن انقضت الناس، فقال السلطان هل بقى أحد لم يأخذ شيئا من الصدقة؟ قالوا: لا، فقال: تفكروا وتأملوا، فقالوا: لم يبق أحد إلا رجلان مغربيان لا يتناولان من أحد شئيا، وهما صالحان غنيان يكثران الصدقة على المحاويج، فانشرح صدره وقال: على بهما، فأتى بهما فرآهما الرجلين اللذين أشار النبي صلى الله عليه وآله وسلم إليهما بقوله: " أنجدنى! أنقذنى من هذين " فقال لهما: من أين أنتما؟ فقالا: من بلاد المغرب، جئنا حاجين فاخترنا المجاورة فى هذا العام عند رسول اللهصلى الله عليه وآله وسلم، فقال: أصدقانى، فصمما على ذلك، فقال: أين منزلهما؟ فأخبر بأنهما فى رباط بقرب الحجرة الشريفة، فأمسكهما وحضر إلى منزلهما، فرأى فيه مالا كثيرا وختمتين وكتبا فى الرقائق، ولم ير فيه شئيا غير ذلك، فاثنى عليهما أهل المدينة بخير كثير وقالوا: أنهما صائمان الدهر ملازمان الصلوات فى الروضة الشريفة وزيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وزيارة البقيع كل يوم بكرة وزيارة قباء كل سبت، ولا يردان سائلا قط بحيث سدا خلة أهل المدينة فى هذا العام المجدب، فقال السلطان: سبحان الله! ولم يظهر شيئا مما رآه، وبقى السلطان يطوف فى البيت بنفسه، فرفع حصيرا فى البيت فرأى سردابا محفورا ينتهى إلى صوب الحجرة الشريفة، فارتاعت الناس لذلك، وقال السلطان عند ذلك: أصدقانى حالكما، وضربهما ضربا شديدا، فاعترفا بأنهما نصرانيان بعثهما النصارى فى زى حجاج المغاربة، وأمالوهما بأموال عظيمة، وأمروهما بالتحيل فى شئ عظيم خيلته لهم أنفسهم، وتوهموا أن يمكنهم الله منه، وهو الوصول إلى الجناب الشريف، ويفعلوا به ما زينه لهم إبليس فى النقل وما يترتب عليه، فنزلا فى أقرب رباط إلى الحجرة الشريفة، وفعلا ما تقدم وصارا يحفران ليلا، ولكل منهما محفظة جلد على زى المغاربة، والذى يجتمع من التراب يجعله كل منهما فى محفظته، ويخرجان لإظهار زيارة البقيع فيلقيانه بين القبور، وأقاما على ذلك مدة، فلما قربا من الحجرة الشريفة أرعدت السماء وأبرقت، وحصل رجيف عظيم بحيث خيل انقلاع تلك الجبال، فقدم السلطان صبيحة تلك الليلة، واتفق مسكهما واعترافهما، فلما اعترفا وظهر حالهما على يديه، ورأى تأهيل الله له لذلك دون غيره بكى بكاء شديدا، وأمر بضرب رقابهما، فقتلا تحت الشباك الذى يلى الحجرة الشريفة، وهو مما يلى البقيع، ثم أمر بإحضار رصاص عظيم، وحفر خندقا عظيما إلى الماء حول الحجرة الشريفة كلها، وأذيب ذلك الرصاص، وملأ به الخندق، فصار حول الحجرة الشريفة سورا رصاص إلى الماء، ثم عاد إلى ملكه، وأمر بإضعاف النصارى، وأمر أن لا يستعمل كافر فى عمل من الأعمال، وأمر مع ذلك بقطع المكوس جميعها.

وقد أشار إلى ذلك الجمال المطرى باختصار، ولم يذكر عمل الخندق حول الحجرة وسبك الرصاص به، لكن بين السنة التى وقع فيها ذلك مع مخالفة لبعض ما تقدم، فقال فى الكلام على سور المدينة المحيط بها اليوم: وصل السلطان نور الدين محمود بن زنكى بن آقسنقر فى سنة سبع وخمسين وخمس مائة إلى المدينة الشريفة بسبب رؤيا رآها ذكرها بعض الناس وسمعتها من الفقيه علم الدين يعقوب بن أبى بكر المحترق أبوه ليلة حريق المسجد عمن حدثه من أكابر من أدرك: أن السلطان محمود المذكور رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مرات فى ليلة واحدة وهو يقول فى كل واحدة: " يا محمود أنقذنى من هذين " لشخصين أشقرين تجاهه، فاستحضر وزيره قبل الصبح فذكر له ذلك، فقال له: هذا أمر حدث فى مدينة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس له غيرك، فتجهز وخرج على عجل بمقدار ألف راحلة وما يتبعها من خيل وغير ذلك، حتى دخل المدينة على غفلة من أهلها والوزير معه، وزار وجلس فى المسجد لا يدرى ما يصنع، فقال له الوزير: أتعرف الشخصين إذا رأيتهم؟ قال: نعم، فطلب الناس عامة للصدقة، وفرق عليهم ذهبا كثيرا وفضة، وقال: لا يبقين أحد بالمدينة إلا جاء، فلم يبق إلا رجلان مجاوران من أهل الأندلس نازلان فى الناحية التى تلى قبلة حجرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من خارج المسجد عند دار آل عمر بن الخطاب التى تعرف اليوم بدار العشرة، فطلبهما للصدقة فامتنعا وقالا: نحن على كفاية ما نقبل شيئا، فجد فى طلبهما، فجئ بهما، فلما رآهما قال للوزير: هما هذان! فسألهما عن حالهما وما جاء بهما؟ فقالا: لمجاورة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: أصدقانى، وتكرر السؤال حتى أفضى إلى معاقبتهما، فأقرا أنهما من النصارى، وأنهما وصلا لكى ينقلا من فى هذه الحجرة الشريفة باتفاق من ملوكهم، ووجدهما قد حفرا نقبا تحت الأرض من تحت حائط المسجد القبلى، وهما قاصدان إلى جهة الحجرة الشريفة، ويجعلان التراب فى بئر عندهما فى البيت الذى هما فيه، هكذا حدثنى عمن حدثه، فضرب أعناقهما عند الشباك الذى فى شرقى حجرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم خارج المسجد، ثم أحرقا بالنار آخر النهار وركب متوجها إلى الشام. انتهى كلام السمهودى رحمه الله. (1)
2 - قال سبط ابن الجوزى: حكى لى نجم الدين بن سلام عن والده أن الفرنج لما نزلت على دمياط مازال نور الدين عشرين يوما يصوم ولا يفطر إلا على الماء فضعف وكاد يتلف، وكان مهيبا ما يجسر أحد يخاطبه فى ذلك، فقال إمامه يحيى إنه رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فى النوم يقول: " يا يحيى بشر نور الدين برحيل الفرنج عن دمياط " فقلت يا رسول الله ربما لا يصدقنى فقال: " قل له بعلامة يوم حارم " وانتبه يحيى، فلما صلى نور الدين الصبح وشرع يدعو هابه يحيى فقال له: يا يحيى تحدثنى أو أحدثك فارتعد يحيى وخرس، فقال: أنا أحدثك
__________
(1) - السمهودى فى كتابه وفاء الوفاة بأخبار دار المصطفى ـ مؤسسة الفرقان (2/ 430 - 435) نقل عن جمال الدين الأسنوى الشافعى (772 هـ) فى كتابه الانتصارات الإسلامية انظر المطرى فى تاريخ المدينة، سمط النجوم العوالى (3/ 507 - 508) التحفة اللطيفة فى تاريخ المدينة الشريفة (1/ 45) شذرات الذهب (2/ 230 - 231) تحفة الأنام للبصروى (1015 هـ) منادمة الأطلال لابن بدران (1/ 221 - 222)

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 6 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط