يانور سيدنا النبى كتب:
مظاهر العيد فى مصر جميلة ولها فرحة
الله على العيد فى مصر
ربنا يفرح قلوبنا جميعا بالعيد وكلنا ناخد عيدية وميحرمناش من عديتنا أبداً أبداً
كل عام ومولانا الدكتور محمود صبيح بخير وصحة وسعادة
كل عام وحضراتكم بخير وصحة وسعادة
عيد .. .... ... عيدية
من مظاهر الفرحة والاحساس بالعيد
العيدية من مظاهر الفرحة بالعيد عند الصغار وأيضا الكبار
العيدية كلمة عربية منسوبة إلى العيد بمعنى العطاء أو العطف، وترجع هذه العادة إلى عصر المماليك، فكان السلطان المملوكي يصرف راتبًا بمناسبة العيد للأتباع من الجنود والأمراء ومَن يعملون معه؛ وكان اسمها "الجامكية" وتم تحريفها إلى كلمة العيدية.
وتتفاوت قيمة العيدية تبعًا للراتب، فكانت تقدم للبعض على شكل طبق مملوء بالدنانير الذهبية، وآخرون تقدم لهم دنانير من الفضة، إلى جانب الدنانير كانت تقدم المأكولات الفاخرة.
في العصر العثماني أخذت العيدية أشكالاً أخرى فكانت تقدم نقودًا وهدايا للأطفال، واستمر هذا التقليد إلى العصر الحديث.
أشكال متعددة
تولد فرحة جميلة أوى فى القلب عند الصغار
وود وتراحم وفرحة أيضا عند الكبار
من المظاهر الجميلة السمحة
يارب يعيد علينا العيد وفرحته أعواما مديدة
كما كان يمر الاطفال على البيوت قديما طالبين العيدية
الى صاحب البيت مولانا الدكتور محمود صبيح كل عام وحضرتك بخير وصحة وسعادة والستر وطول عمر
مستنى العيدية وهتبقى أحلى عيدية ووجود حضرتك معانا والله أجمل عيدية
يارب عفوك ورضاك ورضاسيدناالنبى ......
ثم رضامولاناوسيدناالدكتورمحمودصبيح عنا....... هى دى العيدية .......