من أقوال أهل بيت النبى صلي الله عليه وسلم وأهل الله

مريم · **مرسل:** الأربعاء يوليو 25, 2012 8:26 pm

قال أحمد بن عاصم الأنطاكي:
" اذا جالستم أهل الصدق فجالسوهم بالصدق، فانهم جواسيس القلوب
يدخلون في قلوبكم، ويخرجون منها من حيث لا تحسون "

محبة آل البيت · **مرسل:** الأربعاء يوليو 25, 2012 10:03 pm

قال ذو النون : " الصدقُ سيفُ الله في أرضه، ما وُضع على شَيءٍ إلا قَطَعَهُ " .

مريد الحق · **مرسل:** الخميس يوليو 26, 2012 3:09 am

قال الأمام علي عليه السلام

لاَ غِنَى كَالْعَقْلِ، وَلاَ فَقْرَ كَالْجَهْلِ، وَلاَ مِيرَاثَ كَالاْدَبِ،

وَلاَ ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ.

ابن الزهراء · **مرسل:** الخميس يوليو 26, 2012 3:50 am

و من اقوال سيدي ارسلان الدمشقي رضي الله عنه و ارضاه :
من اشتغل بنا له أعميناه، ومن اشتغل بنا لنا بصَّرْنَاه.
إذا زال هواك يكشف لك عن باب الحقيقة، فتفنى إرادتُك, فيكشف لك عن الوحدانية, فتحققت به أنه هو بلا أنت معه .
إن سلمْتَ إليه قرَّبك، وإن نازعْتَه أبعدَك.
إن تقرَّبْتَ إليه به قرَّبَك، وإن تقرَّبْتَ إليه بك أبعدَك.
إن طلبْتَه لك كلَّفَك، وإن طلبْتَه له دلَّلك.
قربُك خروجُك عنك، وبُعدُك وقوفُك معك.
إن جِئْتَ بلا أنت قَبِلَك, وإن جئتَ بك حَجَبَك.
العاملُ لا يكاد يخلص من رؤية عمله, فكن من قبيل المنَّة،و لا تكن من قبيل العمل.
إن عرفْتَه سكنْت، وإن جَهِلْتَه تحرَّكْت، فالمرادُ أن يكونَ ولا تكون.
العوامُّ أعمالُهم متَّهمات، والخواصُّ أعمالُهم قُرُبات، وخواصُّ الخواصِّ أعمالُهم درجات.
كلَّما اجتنبْتَ هواك قوي إيمانُك، وكلَّما اجتنبْتَ ذاتَك قوي توحيدُك.
الخلقُ حجاب، وأنت حجاب, والحقُّ ليس بمحجوب، و محتجِبٌ عنك بك, وأنت محجوبٌ عنك بهم, فانفصِلْ عنك تشهدْه

محبة آل البيت · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 01, 2012 1:34 am

قال أبو سليمان الداراني : " ليس البكاء بتعصير العيون إنما البكاء أن تترك الأمر الذي تبكي عليه ".

مريم · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 08, 2012 10:18 pm

قال أحمد بن عاصم الأنطاكي:
" إذا طلبت صلاح قلبك فاستعن بحفظ لسانك " .

فدا النبى · **مرسل:** الاثنين أغسطس 13, 2012 11:51 am

يقول الفضيل :

ترك العمل من أجل الناس رياء ، والعمل من أجل الناس شرك ،

والإخلاص أن يعافيك الله منهما .

فدا النبى · **مرسل:** الاثنين أغسطس 13, 2012 11:55 am

سُئل أبو عثمان عن قول النبى صلى الله عليه وسلم : " أسألك الرضا بعد القضاء".

فقال : لأن الرضا قبل القضاء عزم على الرضا ، والرضا بعد القضاء هو الرضا .

وقال ابن عطاء :-

الرضا نظر القلب إلى قديم اختيار الله تعالى للعبد وهو ترك التسخط .

مريد الحق · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 15, 2012 3:39 am

عن حاتم أنه قال : من دخل في مذهبنا هذا فليجعل في نفسه أربع خصال من الموت :

موتاً أبيض ، وهو الجوع.

وموتاً أسود ، وهو إحتمال الأذى من الخلق.

وموتاً أحمر ، وهو العمل الخالص من الشوْب في مخالفة الهوى.

وموتاً أخضر ، وهو طرح الرقاع بعضها على بعض.

مريم · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 15, 2012 10:10 pm

سئل ذو النون المصري عن التوبه، فقال:
" توبة العوام من الذنوب، وتوبة الخواص من الغفلة " .

حبيبة · **مرسل:** الخميس أغسطس 16, 2012 1:43 am

سُئل الإمام الشافعي رحمه الله:

ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟

فبكى -رحمه الله- ثم قال :

” أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو "

ابن الزهراء · **مرسل:** الخميس أغسطس 16, 2012 6:20 am

كان سيدي ابراهيم الدسوقي رضي الله عنه و ارضاه يقول : : احذر يا اخي ان تدعي أن لك معاملة خالصة أو حالا و اعلم انك ان صمت فهو الذي صومك و ان قمت فهو الذي أقامك و ان عملت فهو الذي استعملك و ان رايت فهو الذي اراك و ان شربت شراب القوم فهو الذي أسقاك و ان ارتفعت فهو الذي رقى منزلتك و ان نلت فهو الذي نولك و ليس لك في الوسط شيئ الا ان تعترف بانك عاص ما لك حسنة واحدة و هو صحيح . من اين لك حسنة و هو الذي أحسن اليك و هو الحاكم فيك ان شاء قبلك و ان شاء ردك

و كان يقول : يا ولدي احذر ان تقول انا فان الله يعجز المدعين و لو كنت على عمل الثقلين هبطت او صاحب منزلة سقطت

محبة آل البيت · **مرسل:** الخميس أغسطس 16, 2012 1:44 pm

كتب إبراهيمُ بنُ أدهم إلى سُفيان الثَّوري: " مَنْ عَرَف ما يطلبُ، هان عليه ما يَبْذُل؛ ومن أَطْلق بَصرَه، طال أسفه؛ ومن أطلق أمَلَه، ساء عَمَلُه؛ ومن أطلق لسانَه، قتل نَفْسَه " .

sara · **مرسل:** الخميس أغسطس 16, 2012 4:06 pm

من أقوال سيدنا الحسين عليه السلام :

حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم فتعود نقماً

حبيبة · **مرسل:** الأربعاء أغسطس 22, 2012 4:44 am

● قال الإمام الحسن (عليه السلام):

الناس طالبان: طالب يطلب الدنيا حتى إذا أدركها هلك،

وطالب يطلب الآخرة حتى إذا أدركها فهو ناجٍ فائز .

موقع د. محمود صبيح

من أقوال أهل بيت النبى صلي الله عليه وسلم وأهل الله

الموجودون الآن