[font=Tahoma]
الإمام مالك رحمه الله تعالى
يقول: من تفقه ولم يتصوف فقد تفسق ومن تصوف ولم يتفقه فقد تزندق ومن جمع بينهما فقد تحقق
كتاب حاشية العدوي على الزرقاني 2\195 وشرح عين العلم وزين الحلم للملا علي القادري 1\33
الإمام الشافعي رحمه الله تعالى
يقول: حبب إلي من دنياكم ثلاث ترك التكليف وعشرة الخلق بالتلطف والإقتداء بطريق أهل التصوف
كتاب تأييد الحقيقة العلية للسيوطي ص 15ونقلاً عن كشف الخفا للعجلوني طبعة دار الفنون بحلب 1\408
الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى
يقول: لولده عبد الله ياولدي عليك بمجالسة هؤلاء القوم فإنهم زادوا علينا بكثرة العلم والمراقبة والخشية والزهد وعلو الهمة ويقول عن الصوفية لا أعلم أقواماً أفضل منهم .
كتاب تنوير القلوب ص 405 وغذاء الألباب لشرح منظومة الآداب للسفاريني 1\120
الإمام الغزالي رحمه الله تعالى
يقول: ولقد علمت يقيناً أن الصوفية هم السالكون لطريق الله تعالى خاصة وأن سيرهم أحسن السير وطريقتهم أصوب الطرق وأخلاقهم أزكى الأخلاق .
كتاب المنقذ من الضلال للإمام الغزالي ص 49
الإمام النووي رحمه الله تعالى
يقول: أصول طريق التصوف خمسة :
تقوى الله في السر و العلانية .
إتباع السنة في الأقوال والأفعال .
الأعراض عن الخلق في الإقبال والأدبار.
الرضا عن الله تعالى في القليل والكثير.
الرجوع إلى الله في السراء والضراء .
كتاب مقاصد الإمام النووي والتوحيد والعبادات وأصول التصوف ص 20
سلطان العلماء العز بن عبد السلام رحمه الله تعالى
يقول: قعد القوم من الصوفية على قواعد الشريعة التي لا تنهدم دنيا وأخرى وقعد غيرهم على الرسوم
كتاب نور التحقيق للشيخ حامد صغر ص96
الإمام أبو إسحاق الشاطبي رحمه الله تعالى
يقول: إن كثيراً من الجهال يعتقدون في الصوفية أنهم متساهلون في الإتباع والتزام ما لم يأت في الشرع التزامه مما يقولون به ويعملون . وحاشاهم(الصوفية) من ذلك أن يعتقدوه أو يقولوا به فأول شيء بنوا عليه طريقهم إتباع السنة واجتناب ما خالفها
كتاب الاعتصام للشاطبي وهو من الكتب التي يعتز بها الأخوة السلفية ويعتبرونه مرجعاً لهم ويرون الشاطبي إماماً لهم
الإمام جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى
يقول: أن التصوف في نفسه علم شريف وإن مداره على على أتباع السنة وترك البدع وعلمت أيظاً أنه قد كثر الدخيل فيه من قوم تشبهوا بأهله وليسوا منهم فأدخلوا فيه ما ليس منه فأدى ذلك إلى إساءة الظن بالجميع
كتاب تأييد الحقيقة العلية للسيوطي ص 57
[/font]
_________________ يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك عند حلول الحادث العمـم
و لن يضيق رسول الله جاهك بي إذا الكريم تجلـى باسـم منتقـم
|