اصل كلمه "ياميش رمضان"
رمضان على الابواب
كل عام والجميع بخير
كل عام ومولانا الصبيح بخير وبصحه وسعاده
كل عام والمشرفين والاعضاء وعامه المسلمين بكل خير وصحه وسعاده
ياتى رمضان ونسمع عن كلمه الياميش ولاندرى معناها واصلها
معنى ياميش في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي
ياميش: ( اسم )
فواكه مجفَّفة

الياميش كلمة دخلت الاستخدام وقاموس اللهجة العامية المصرية منذ العصر الفاطمي حيث تعني المكسرات والحلويات من الفواكه المجففة.
فمن المكسرات يشمل الياميش الجوز (عين الجمل) والبندق واللوز والفستق وهي كلها مواد مغذية غنية بالبروتينات والدهون والزيوت, ومن الفواكه المجففه الزبيب والكشمش (العنب المجفف الخالي من البذور) والمشمش المجفف (القيسي) وقمر الدين والتين المجفف والأراصيا الغنية بالسكريات والفيتامينات والمعادن والألياف.
جرت العادة في أغلب البلدان العربية والإسلامية على قيام ربّ العائلة بشراء وتوفير هذه الأغذية لعوائلهم خلال شهر رمضان.

ففي اليمن يضاف عنب اليمن المجفف الطيب والتي يناهز عددها الثمانين صنفاً وأفضلها وأغلاها ثمناً الزبيب البياض وسعر الكيلو الواحد منه (20 دولاراً)، يليه الزبيب الرازقي، والزبيب الجبري والزبيب الأسود, أضافة إلى اللوز والفستق والجوز وحب العزيز والكاجو المستورد.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D8% ... 9%8A%D8%B4
التحليل اللغوي لأصل كلمة " ياميش "
الياميش كلمة دخلت الاستخدام وقاموس اللهجة العامة المصرية منذ العصر الفاطمي حيث تعني المكسرات والحلويات من الفواكه المجففة غير أنها كالعادة ضيف دائم علي الاحتفالات المصرية القديمة فللمصري القديم - كما يقول الباحث الدكتور لؤي محمود - حكاية مع المكسرات وكانت بعض أنواع الحلوي المصنعة من عسل النحل وعجينة القمح وبعض أنواع المكسرات المعروفة في ذلك الوقت "اللوز والجوز والزبيب" تصنع علي شكل حيوانات وطيور مختلفة.
وتاريخيا كانت تصنع علي صورة الإله "بس" إله الضحك ومعشوق الأطفال الأول.وكان يصور في شكل أسد صغير يقف علي قدميه الخلفيتين ويرفع الأماميتين ويخرج لسانه بصورة مضحكة.
http://ejabat.google.com/ejabat/thread? ... c3f40fb32c
وأعاد الفاطميون إحياء ظاهرة تناول المكسرات في الاعياد مع اعتنائهم بصناعة الحلوي في مصر خصوصا في رمضان وعرفت المائدة المصرية وقتها من الياميش الجوز "عين الجمل" والبندق واللوز ومن الفواكه المجففة الزبيب والمشمش المجفف "القيسي" وقمر الدين والتين المجفف والقراصيا.
وكانت وكالة "قوصون" في شارع باب النصر والتي ترجع الي القرن الثامن الهجري مقر تجار الشام ينزلون ببضائع بلاد الشام من الزيت والصابون والفستق والجوز واللوز والخروب ولما خربت وكالة قوصون في القرن التاسع انتقلت تجارة المكسرات الي وكالة مطبخ العمل بالجمالية. وكانت مخصصة لبيع أصناف النقل كالجوز واللوز ونحوهما.
اما اذا اعتبرنا ان "يا" حرف نداء
وكلمه "ميش" مفرده كأسم
فان الميش هنا لوحده يختلف معناه جذريا
فالميش حديثا يعرف بانه عبارة عن مادة كيماوية توضع على الشعر فيصبح الشعر ذا لونين، يعطي نوعاً من الجمال للشعر، وهذه المادة لا تزول إلا مع مرور الزمن أو قص الشعر، ولا يزول بأي مادة منظفة