في هذا الموقع العامر المبارك تم تناول موضوع القرابين البشرية عند اليهود .
وكان على رأس ذلك التناول وبدايةً وافتتاحاً له موضوع لمولانا السيد الشريف فضيلة الدكتور محمود حفظه الله بعنوان :
القربان ـ النيران ـ الجنون يجتاح العالم .
viewtopic.php?f=5&t=10196
وكان للفقير مساهمة في هذه القضية بموضوع حمل عنوان :
القرابين البشرية عند اليهود .
viewtopic.php?f=9&t=10215&hilit=%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9
ولكن الجديد في الأمر بأن اليهود لم يكتفوا بمسألة القرابين البشرية فقط !!!
بل تطور الأمر لديهم ليصبحوا من أكلة لحوم البشر !!!!!!!!!!
وليس أي بشر !!!!!!!
بل فلذات أكبادهم !!!!!!!!!!
ففي سفر التثنية 28: 53 [فَتَأْكُلُ ثَمَرَةَ بَطْنِكَ، لَحْمَ بَنِيكَ وَبَنَاتِكَ فِي الْحِصَارِ وَالضِّيقَةِ. والأم تأكل َأْلاَدِهَا الَّذِينَ تَلِدُهُمْ، تَأْكُلُهُمْ سِرًّا الرجل تَبْخُلُ عَيْنُهُ عَلَى أَخِيهِ وَامْرَأَةِ حِضْنِهِ وَبَقِيَّةِ أَوْلاَدِهِ الَّذِينَ يُبْقِيهِمْ، بِأَنْ يُعْطِيَ أَحَدَهُمْ مِنْ لَحْمِ بَنِيهِ الَّذِي يَأْكُلُهُ وَالْمَرْأَةُ تَبْخَلُ عَلَى رَجُلِ حِضْنِهَا وَعَلَى ابْنِهَا وَبْنَتِهَا بِمَشِيمَتِهَا الْخَارِجَةِ مِنْ بَيْنِ رِجْلَيْهَا وَبِأَوْلاَدِهَا الَّذِينَ تَلِدُهُمْ، لأَنَّهَا تَأْكُلُهُمْ سِرًّا.]اهـ
وإليكم تطبيق عملي لأمر الرب في النص المقدس السابق !!!!!!!!!!!!!!
وفي سفر الملوك الثاني 26 :[وكان جُوعٌ شَدِيدٌ فِي السَّامِرَةِ وَبَيْنَمَا كَانَ المَلِكُ على السُّورِ صَرَخَتِ امْرَأَةٌ إِلَيْهِ: ((خَلِّصْني يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ فَقَالَ: مِنْ أَيْنَ أُخَلِّصُكِ؟ مَا لَكِ؟ فَقَالَتْ: إِنَّ هذِهِ الْمَرْأَةُ قَدْ قَالَتْ لِي: هَاتِي ابْنَكِ فَنَأْكُلَهُ الْيَوْمَ ثُمَّ، نَأْكُلَ ابْنِي غَدًا. فَسَلَقْنَا ابْنِي وَأَكَلْنَاهُ. ثُمَّ قُلْتُ لَهَا فِي الْيَوْمِ الآخَرِ: هَاتِي ابْنَكِ فَنَأْكُلَهُ فَخَبَّأَتِ ابْنَهَا.]اهـ
نعم فهذه المرأة تطبيقاً لأمر الرب - بزعمهم - سلقت إبنها وأكلته مع إمرأة أخرى !!!!!!
قلت وبالله التوفيق :
هكذا يعد مسيح الضلالة الأعور الدجال عليه لعنة الله خُلص جنده فلا عجب بعدها مما نراه يحدث في أرجاء العالم .