موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: اليقين .
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 8:18 am 
غير متصل

اشترك في: السبت أكتوبر 08, 2011 9:22 pm
مشاركات: 3201
بسم الله الرحمن الرحيم

عن خالد بن أبي عمران , أن ابن عمر قال: قل ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم من مجلس حتى يدعو بهؤلاء الدعوات لأصحابه: «اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ , وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ , وَمَنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا , وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا , وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا , وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا , وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا , وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا , وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عَلِمْنَا , وَلَا تُسَلَّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا»



عن عمرو بن شعيب , عن أبيه , عن جده , قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نَجَا أَوَّلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِالْيَقِينِ وَالزُّهْدِ , وَيَهْلِكُ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِالْبُخْلِ وَالْأَمَلِ»



عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بُزُرْجَ , قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ , يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَّا ضَعْفَ الْيَقِينِ»

عن جرير بن حازم ,عن الحسن , قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ النَّاسَ لَمْ يُؤْتَوْا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا خَيْرًا مِنَ الْيَقِينِ وَالْعَافِيَةِ فَسَلُوهُمَا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ» قَالَ الْحَسَنُ: «صَدَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْيَقِينِ طُلِبَتِ الْجَنَّةُ , وَبِالْيَقِينِ هُرِبَ مِنَ النَّارِ , وَبِالْيَقِينِ أُوتِيَتِ الْفَرَائِضُ , وَبِالْيَقْيِنِ صُبِرَ عَلَى الْحَقِّ , وَفِي مُعَافَاةِ اللَّهِ خَيْرٌ كَثِيرٌ قَدْ وَاللَّهِ رَأَيْنَاهُمْ يَتَقَارَبُونَ فِي الْعَافِيَةِ فَلَمَّا نَزَلَ الْبَلَاءُ تَفَارَقُوا»


عَنْ أَبِي سَيَّارٍ الْمَكِّيِّ , عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْكَرَمُ التَّقْوَى , وَالشَّرَفُ التَّوَاضُعُ , وَالْيَقِينُ الْغِنَى»


عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ , عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عُتْبَةَ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي , وَيَقِينًا حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَا يَمْنَعُنِي رِزْقًا قَسَمْتَهُ لِي، وَرِضًا مِنَ الْمَعِيشَةِ بِمَا قَسَمْتَ لِي»





عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , قَالَ: قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " الْيَقِينُ عَلَى أَرْبَعِ شُعَبٍ: عَلَى غَائِصِ الْفَهْمِ , وَغَمْرَةِ الْعِلْمِ , وَزَهْرَةِ الْحُكْمِ , وَرَوْضَةِ الْحِلْمِ , فَمَنْ فَهِمَ فَسَّرَ جَمِيلَ الْعِلْمِ , وَمَنْ فَسَّرَ جَمِيلَ الْعِلْمِ عَرَفَ شَرَائِعَ الْحُكْمِ , وَمَنْ عَرَفَ شَرَائِعَ الْحُكْمِ حَلُمَ وَلَمْ يُفَرِّطْ فِي أَمْرِهِ وَعَاشَ فِي النَّاسِ "

عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ: " عَنِ الْأَشْيَاخِ، قَالَ: «مَا نَزَلَ فِي الْأَرْضِ شَيْءٌ أَقَلُّ مِنَ الْيَقِينِ , وَلَا قُسِمَ بَيْنَ النَّاسِ شَيْءٌ أَقَلُّ مِنَ الْحِلْمِ»


عَنْ أَبِي يَزِيدَ الْمَدِينِيِّ , قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «اللَّهُمَّ هَبْ لِي إِيمَانًا وَيَقِينًا وَمُعَافَاةً وَنِيَّةً» .


عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ , قَالَ: «تَعَلَّمُوا الْيَقِينَ كَمَا تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ حَتَّى تَعْرِفُوهُ فَإِنِّي أَتَعَلَّمُهُ»


عن العلاء بن عبد الرحمن , قال: حدثني الذي سمع علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: «الْيَقِينُ عَلَى أَرْبَعِ شُعَبٍ , عَلَى تَبْصِرَةِ الْفِطْنَةِ , وَتَأْوِيلِ الْحِكْمَةِ , وَمَوْعِظَةِ الْعِبْرَةِ , وَسُنَّةِ الْأَوَّلِينَ , فَمَنْ أَبْصَرَ الْفِطْنَةَ تَأَوَّلَ الْحِكْمَةَ , وَمَنْ تَأَوَّلَ الْحِكْمَةَ عَرَفَ الْعِبْرَةَ , وَمَنْ عَرَفَ الْعِبْرَةَ فَكَأَنَّمَا كَانَ فِي الْأَوَّلِينَ»


عن أَبُى السَّرِيِّ الْبَاهِلِيُّ , قَالَ: " كَانَ يُقَالُ: «الِاهْتِمَامُ بِالْعَمَلِ يُوَرِّثُ الْفِكْرَةَ , وَالْفِكْرَةُ تُوَرِّثُ الْعِبْرَةَ , وَالْعِبْرَةُ تُوَرِّثُ الْحَزْمَ , وَالْحَزْمُ يُوَرِّثُ الْعَزْمَ , وَالْعَزْمُ يُوَرِّثُ الْيَقِينَ , وَالْيَقِينُ يُوَرِّثُ الْغِنَى , وَالْغِنَى يُوَرِّثُ الْحُبَّ , وَالْحُبُّ يُوَرِّثُ اللِّقَاءَ»


عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: " قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ: يَا بُنَيَّ إِنَّ الصَّبْرَ عَلَى الْمَكَارِهِ مِنْ حُسْنِ الْيَقِينِ , وَإِنَّ لِكُلِّ عَمَلٍ كَمَالًا وَغَايَةً , وَكَمَالُ الْعِبَادَةِ الْوَرَعُ وَالْيَقِينُ "


عَنْ يُونُسَ بْنِ حَلْبَسٍ , أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حَزْمًا فِي لِينٍ , وَقُوَّةً فِي دِينٍ , وَإِيمَانًا فِي يَقِينٍ , وَنَشَاطًا فِي هُدًى , وَبِرًّا فِي اسْتِقَامَةٍ , وَكَسْبًا مِنْ حَلَالٍ»


عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ , عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: «مَا أَيْقَنَ عَبْدٌ بِالْجَنَّةِ وَالنَّارِ حَقَّ يَقِينِهِمَا إِلَّا خَشَعَ وَوَجِلَ , وَذَلَّ وَاسْتَقَامَ , وَاقْتَصَرَ حَتَّى يَأْتِيَهُ الْمَوْتُ»


عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ حَبِيبٍ , قَالَ: " رَأَى رَجُلٌ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ غَالِبٍ فِيمَا يَرَى قَالَ: " يَا أَبَا فِرَاسٍ , مَا صَنَعْتَ؟ قَالَ: خَيْرَ الصَّنِيعِ , قَالَ: إِلَامَ صِرْتَ؟ قَالَ: إِلَى الْجَنَّةِ قَالَ: ثُمَّ قَالَ: بِحُسْنِ الْيَقِينِ وَطُولِ التَّهَجُّدِ "


عَنْ سُفْيَانَ , عَنْ طَارِقٍ , عَنْ سَالِمٍ: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيكَ الْيَقِينُ} قَالَ: «الْمَوْتُ» حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: «مِنْ ضَعْفِ الْيَقِينِ تَدْخُلُ الْآفَةُ عَلَى الْمُرِيدِينَ وَبِقُوَّةِ الْيَقِينِ وَصِدْقِ الْمُطَالَبَةِ يَكُونُ الْجِدُّ وَالِاجْتِهَادُ , وَبِصِدْقِ الْخَوْفِ وَالْحَذَرِ تَسْلُو النَّفْسُ عَنِ الشَّهَوَاتِ»

عن قَيْسُ بْنُ مُسْلِمٍ الْجَدَلِيُّ , قَالَ: كَانَ عَطَاءٌ الْخُرَاسَانِيُّ لَا يَقُومُ مِنْ مَجْلِسِهِ حَتَّى يَقُولَ: «اللَّهُمَّ هَبْ لَنَا يَقِينًا بِكَ حَتَّى تَهُونَ عَلَيْنَا مُصِيبَاتُ الدُّنْيَا , وَحَتَّى نَعْلَمَ أَنَّهُ لَا يُصِيبُنَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَنَا عَلَيْنَا , وَلَا يَأْتِينَا مِنْ هَذَا الرِّزْقِ إِلَّا مَا قَسَمْتَ بِهِ»



عَنْ عَامِرِ بْنِ عُبَيْدَةَ , عَنْ رَجُلٍ , قَالَ: " كُنْتُ أَسِيرُ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ , فَإِذَا خَلْفِي رَجُلٌ أَظُنُّهُ الْأَحْنَفُ , فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ هَبْ لِي يَقِينًا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيَّ مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا»

عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ: " أَنَّ رَجُلًا أَصَابَهُ مَرَضٌ فَمَنَعَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَالنَّوْمِ , فَبَيْنَا هُوَ لَيْلَةً سَاهِرٌ سَمِعَ وَجْبَةً فِي حُجْرَتِهِ , فَإِذَا هُوَ يَسْمَعُ كَلَامًا فَوَعَاهُ فَتَكلَّمَ بِهِ فَبَرَأَ مَكَانَهُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْبُدُكَ وَلَكَ أُصَلِّي , فَاجْعَلِ الشِّفَاءَ مِنْ جَسَدِي , وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَالنُّورَ فِي بَصَرِي , وَالشُّكْرَ مِنْ صَدْرِي , وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فِي لِسَانِي , أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي , وَارْزُقْنِي مِنْكَ رِزْقًا غَيْرَ مَمْنُوعٍ وَلَا مَحْظُورٍ»


عن زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ , قَالَ قَالَ عَوْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ: قَالَ لُقْمَانُ الْحَكِيمُ لِابْنِهِ: «الْإِيمَانُ سَبْعُ حَقَائِقَ , وَلِكُلِّ حَقِيقَةٍ مِنْهَا حَقِيقَةٌ , الْيَقِينُ , وَالْمَخَافَةُ , وَالْمَعْرِفَةُ , وَالْهُدَى , وَالْعَمَلُ , وَالتَّفَكُّرُ , وَالْوَرَعُ , فَحَقِيقَةُ الْيَقِينِ الصَّبْرُ , وَحَقِيقَةُ الْمَخَافَةِ الطَّاعَةُ , وَحَقِيقَةُ الْمَعْرِفَةِ الْإِيمَانُ وَحَقِيقَةُ الْهُدَى الْبُصَيْرَةُ , وَحَقِيقَةُ الْعَمَلِ النِّيَّةُ وَحَقِيقَةُ التَّفَكُّرِ الْفِطْنَةُ , وَحَقِيقَةُ الْوَرَعِ الْعَفَافُ»


عَنْ عَوْنِ بْنِ خَالِدٍ ,: قَالَ: وَجَدْتُ فِي بَعْضِ الْكُتُبِ: إِنَّ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ رَكَعَ إِلَى جَانِبِ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ قَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي , وَيَقِينًا صَادِقًا حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِي إِلَّا مَا كَتَبْتَ لِي , وَرَضِّنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي» , فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ: «يَا آدَمُ إِنَّهُ حَقٌّ عَلَيَّ أَنْ لَا يَلْزَمَ أَحَدٌ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ هَذَا الدُّعَاءَ إِلَّا أَعْطَيْتُهُ مَا يُحِبُّ وَنَجَّيْتُهُ مِمَّا يَكْرَهُ , وَنَزَعْتُ أَمَلَ الدُّنْيَا وَالْفَقْرَ مِنْ بَيْنِ عَيْنَيْهِ وَمَلَأْتُ جَوْفَهُ حِكْمَةً»


ـــــــــــ
اليقين لابن أبي الدنيا










_________________
يارب بالــمــصـطــفى بــلـغ مـقـاصــدنا --- واغفر لنا ما مضى يا واسع الكرم

واغفر إلهى لكل المسلمين بما --- يتلون فى المسجد الأقصى وفى الحرم

بجاه من بيته فى طيبة حرم --- واسمه قسم من أعظم القسم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: اليقين .
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 10:31 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد أغسطس 04, 2013 4:28 am
مشاركات: 1140
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي , وَيَقِينًا صَادِقًا حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِي إِلَّا مَا كَتَبْتَ لِي , وَرَضِّنِي بِمَا قَسَمْتَ لى

جزاكم الله اجر هذا الدعاء

وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: اليقين .
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 4:10 pm 
غير متصل

اشترك في: الأربعاء فبراير 03, 2010 12:20 am
مشاركات: 8042
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: اليقين .
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أكتوبر 15, 2014 8:21 am 
غير متصل

اشترك في: السبت أكتوبر 08, 2011 9:22 pm
مشاركات: 3201


بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الفاضلة / moredh

وجزاك الله كل خير

ويسعدنى دائما مرورك الكريم

شيخنا الفاضل / فراج يعقوب

وجزاكم الله خيرا

ويسعدنى دائما مرورك الكريم


_________________
يارب بالــمــصـطــفى بــلـغ مـقـاصــدنا --- واغفر لنا ما مضى يا واسع الكرم

واغفر إلهى لكل المسلمين بما --- يتلون فى المسجد الأقصى وفى الحرم

بجاه من بيته فى طيبة حرم --- واسمه قسم من أعظم القسم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 16 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط