موقع د. محمود صبيح
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/

الورع .
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=19753
صفحة 1 من 1

الكاتب:  النووي [ الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 9:26 am ]
عنوان المشاركة:  الورع .


بسم الله الرحمن الرحيم

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اتَّقِ الْمَحَارِمَ، تَكُنْ مِنْ أَعْبَدِ النَّاسِ»


عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كُنَّ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ»

عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " حُدُودُ الْإِسْلَامِ الْمُحِيطَةُ بِهِ أَرْبَعَةٌ: الْوَرَعُ وَهُوَ مِلَاكُ الْأَمْرِ، وَالشُّكْرُ فِي الرَّخَاءِ، وَهُوَ الْفَوْزُ بِالْجَنَّةِ، وَالصَّبْرُ عَلَى الشِّدَّةِ، وَهُوَ النَّجَاةُ مِنَ النَّارِ، وَالتَّوَاضُعُ، وَهُوَ شَرَفُ الْمُؤْمِنِ "


عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ الْمُلَائِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَضْلُ الْعِلْمِ خَيْرٌ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ، وَمِلَاكُ دِينِكُمُ الْوَرَعُ»


عنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ سَلْمَانَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «حَبِيبَا اللَّهِ غَدًا، أَهْلُ الْوَرَعِ وَالزُّهْدِ»

عَنْ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «رَأْسُ التَّقْوَى الصَّبْرُ، وَحَقِيقَتُهُ، الْعَمَلُ، وَتَكْمِلَتُهُ، الْوَرَعُ»



عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَشْيَةُ اللَّهِ رَأْسُ كُلِّ حِكْمَةٍ وَالْوَرَعُ سَيِّدُ الْعَمَلِ، وَمَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَرَعٌ يَصُدُّهُ عَنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ إِذَا خَلَا لَمْ يَعْبَأِ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِهِ»



عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ السيدة عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مِنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْبِقَ الدَّائِبَ الْمُجْتَهِدَ فَلْيَكُفَّ عَنِ الذُّنُوبِ»


عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا تَرَكَ عَبْدُ اللَّهِ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا، أَلَا أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنَ الدُّنْيَا مَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ مِمَّا تَرَكَ»



عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ السيدة عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ: «إِنَّكُمْ لَنْ تَلْقُوا اللَّهَ بِشَيْءٍ هُوَ أَفْضَلُ مِنْ قِلَّةِ الذُّنُوبِ»


عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: خَطَبَنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بِخَنَاصِرَةَ فَقَالَ: «أَرَى أَفْضَلَ الْعِبَادَةِ اجْتِنَابَ الْمَحَارِمِ، وَأَدَاءَ الْفَرَائِضِ»


عن خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ عن حَزْمٌ قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ رضى الله عنه يَقُولُ: " الْخَيْرُ فِي هَذَيْنِ: الْأَخْذِ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ، وَالنَّهْيِ عَمَّا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ "


عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ رضى الله عنه قَالَ: «مَا عَبَدَ الْعَابِدُونَ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ تَرْكِ مَا نَهَاهُمُ اللَّهُ عَنْهُ»


عن مُحَمَّدُ بْنُ قُدَامَةَ الْجَوْهَرِيُّ، عَنْ شَيْخٍ حَدَّثَهُ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ لِدَاوُدَ:. . . أَنْ أَوْصِنِي قَالَ: «لَا يَرَاكَ اللَّهُ عِنْدَ مَا نَهَاكَ اللَّهُ عَنْهُ، وَلَا يَفْقِدَكَ عِنْدَ مَا أَمَرَكَ بِهِ»

عَنْ أَرْطَأَةَ قَالَ: قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ صَلَّيْتُمْ حَتَّى تَصِيرُوا مِثْلَ الْحَنَايَا وَصَلَّيْتُمْ حَتَّى تَكُونُوا أَمْثَالَ الْأَوْتَادِ، وَجَرَى مِنْ أَعْيُنِكُمُ الدُّمُوعُ أَمْثَالُ الْأَنْهَارِ مَا أَدْرَكْتُمْ مَا عِنْدَ اللَّهِ إِلَّا بِوَرَعٍ صَادِقٍ»


عن أَبُو إِسْمَاعِيلَ الْمُؤَدِّبُ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى الْعُمَرِيِّ فَقَالَ: عِظْنِي. فَأَخَذَ حَصَاةً مِنَ الْأَرْضِ فَقَالَ: «زِنَةُ هَذِهِ مِنَ الْوَرَعِ يَدْخُلُ قَلْبَكَ خَيْرٌ لَكَ مِنْ صَلَاةِ أَهْلِ الْأَرْضِ» قَالَ: زِدْنِي، قَالَ: «كَمَا تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ اللَّهُ لَكَ غَدًا، فَكُنْ لَهُ الْيَوْمَ»



عن أَبُى قُرَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ: «مِنْ كَانَتْ هِمَّتُهُ فِي أَدَاءِ الْفَرَائِضِ لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الدُّنْيَا لَذَّةٌ»



عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ: «أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ؟» قَالُوا: الْمُصَلُّونَ. قَالَ: «إِنَّ الْمُصَلِّيَ يَكُونُ بَرًّا وَفَاجِرًا» . قَالُوا: الْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ. قَالَ: «إِنَّ الْمُجَاهِدَ يَكُونُ بَرًّا وَفَاجِرًا» . قَالُوا: الصَّائِمُونَ. قَالَ: «إِنَّ الصَّائِمَ يَكُونُ بَرًّا وَفَاجِرًا مِنْ عُمَرَ لَكِنَّ الْوَرَعَ فِي دِينِ اللَّهِ يَسْتَكْمِلُ طَاعَةَ اللَّهِ»


عَنِ الْحَسَنِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ الْحَسَنِ رضى الله عنه فِي قَوْلِهِ: {يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مِنْ يَشَاءُ} [البقرة: 269] قَالَ: «الْوَرَعُ»


عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى الْحَسَنِ وَهُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى سَرِيرِهِ، فَقُلْتُ يَا أَبَا سَعِيدٍ أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلَاةُ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ، وَالنَّاسُ نِيَامٌ» . قُلْتُ: فَأَيُّ الصَّوْمِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «فِي يَوْمٍ صَائِفٍ» . قُلْتُ: فَأَيُّ الرِّقَابِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «أَنْفَسُهَا عِنْدَ أَهْلِهَا وَأَغْلَاهَا ثَمَنًا» . قُلْتُ: فَمَا تَقُولُ فِي الْوَرَعِ؟ قَالَ: «ذَاكَ رَأْسُ الْأَمْرِ كُلِّهِ»


عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ: قِيلَ لَهُ: أَتَعْرِفُ النِّيَّةَ؟ قَالَ: «مَا أَعْرِفُ النِّيَّةَ وَلَكِنِّي أَعْرِفُ الْوَرَعَ فَمَنْ كَانَ وَرِعًا كَانَ تَقِيًّا»


عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ رضى الله عنه قَالَ: «مَا فِي الْأَرْضِ شَيْءٌ أُحِبُّهُ لِلنَّاسِ مِنْ قِيَامِ اللَّيْلِ» قَالَ: فَقَالَ أَبُو إِيَاسٍ: فَأَيْنَ الْوَرَعُ؟، قَالَ: «بَهٍ بَهٍ ذَلِكَ مِلَاكُ الْأَمْرِ»

عَنْ بَشِيرٍ أَبِي إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الضَّحَّاكِ قَالَ: «أَدْرَكْتُ النَّاسَ، وَهُمْ يَتَعَلَّمُونَ الْوَرَعَ، وَهُمُ الْيَوْمَ، يَتَعَلَّمُونَ الْكَلَامَ»


عَنْ عُمَرَ الْمَاصِرِ، عَنِ الضَّحَّاكِ قَالَ: «لَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا يَتَعَلَّمُ بَعْضُنَا مِنْ بَعْضٍ، إِلَّا الْوَرَعَ»


عن سَهْلُ بْنُ عَاصِمٍ قَالَ: قَالَ النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ: «نُسُكُ الرَّجُلِ، عَلَى قَدْرِ وَرَعِهِ»


عن أَبُى جَعْفَرٍ الصَّفَّارُ قَالَ: قَالَتْ امْرَأَةٌ مِنَ الْبَصْرَةِ «حَرَامٌ عَلَى قَلْبٍ يَدْخُلُهُ حُبُّ الدُّنْيَا أَنْ يَدْخُلَهُ الْوَرَعُ الْخَفِيُّ»

عَنْ أَبِي وَهْبٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُزَاحِمٍ قَالَ: قِيلَ لِابْنِ الْمُبَارَكِ: أَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْوَرَعُ» قَالُوا: مَا الْوَرَعُ؟، قَالَ: «حَتَّى تُنْزَعَ عَنْ مِثْلِ هَذَا، وَأَخَذَ شَيْئًا مِنَ الْأَرْضِ»


عن سَهْلُ بْنُ عَاصِمٍ قَالَ: قَالَ صَالِحٌ الْمُرِّيُّ: كَانَ يُقَالُ «الْمُتَوَرِّعُ فِي الْفِتَنِ، كَعِبَادَةِ النَّبِيِّينَ فِي الرَّخَاءِ»


عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، قَالَ: «مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حِلْمٌ يَضْبِطُ بِهِ جَهْلَهُ وَوَرَعٌ يَحْجِزُهُ عَمَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ، وَحُسْنُ صَحَابَةِ مَنْ يَصْحَبُهُ، فَلَا حَاجَةَ لِلَّهِ فِيهِ»



عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْأَشْعَثِ قَالَ: سَأَلْتُ فُضَيْلَ بْنَ عِيَاضٍ فَقُلْتُ: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «مَا لَا بُدَّ مِنْهُ» . قُلْتُ: أَدَاءُ الْفَرَائِضِ وَاجْتِنَابُ الْمَحَارِمِ. قَالَ: «نَعَمْ. أَحْسَنْتَ يَا بُخَارِيُّ وَهُوَ الْوَرَعُ»
عن الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ، عَنِ الْحَسَنِ رضى الله عنه قَالَ: «أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ التَّفَكُّرُ وَالْوَرَعُ»


عن الْمُسَيَّبُ بْنُ وَاضِحٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَقُولُ: «إِذَا كَانَ الْعَبْدُ وَرِعًا تَرَكَ مَا يُرِيبَهُ إِلَى مَا لَا يُرِيبَهُ»



عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: «مَا تَرَكَ عَبْدٌ شَيْئًا لَا يَتْرُكُهُ إِلَّا لِلَّهِ، إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ، وَلَا تَهَاوَنَ بِهِ، فَأَخَذَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَنْبَغِي لَهُ، إِلَّا أَتَاهُ اللَّهُ بِمَا هُوَ أَشَدُّ عَلَيْهِ»


عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي حَزْمٍ قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: «مَا تَرَكْتُ مِنَ الدُّنْيَا شَيْئًا، إِلَّا أَعْقَبَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي قَلْبِي مَا هُوَ أَفْضَلُ مِنْهُ، يَعْنِي مِنَ الزُّهْدِ، وَمَا أَنْعَمَ اللَّهُ فِي دِينِي أَفْضَلُ»


عَنْ سُفْيَانَ قَالَ: قَالَ: الْحَسَنُ " أَدْرَكْتُ أَقْوَامًا يَدْعُونَ إِلَى الْحَلَالِ وَهُمْ مُجْتَهِدُونَ فِيهِ، فَيَدَعُونَهُ يَقُولُونَ: نَخْشَى أَنْ يُفُسِدَنَا حَتَّى يَمُوتُوا جَهْدًا "


عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: «لَقِيتُ أَقْوَامًا كَانُوا فِيمَا أَحَلَّ اللَّهُ لَهُمْ، أَزْهَدُ مِنْكُمْ فِيمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ»


عَنْ هِشَامٍ قَالَ: كُنَّا قُعُودًا وَمَعَنَا يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ وَذَكَرْنَا شَيْئًا فَتَذَاكَرُوا أَشَدَّ الْأَعْمَالِ، فَاتَّفَقُوا عَلَى الْوَرَعِ، فَجَاءَ حَسَّانُ بْنُ أَبِي سِنَانٍ فَقَالُوا: قَدْ جَاءَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ فَجَلَسَ فَأَخْبَرُوهُ بِذَلِكَ، فَقَالَ: حَسَّانُ: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ لَمُؤْنَةَ، وَإِنَّ لِلصِّيَامِ لَمُؤْنَةَ، وَإِنَّ لِلصَّدَقَةِ لَمُؤْنَةَ، وَهَلِ الْوَرَعُ إِلَّا إِذَا رَابَكَ شَيْءٌ تَرَكْتَهُ»


ـــــــــــــ

الورع ابن أبي الدنيا .


الكاتب:  moredh [ الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 9:56 am ]
عنوان المشاركة:  Re: الورع .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاكم الله كل الخيرات
وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه

الكاتب:  فراج يعقوب [ الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 4:11 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الورع .

اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

الكاتب:  النووي [ الأربعاء أكتوبر 15, 2014 8:19 am ]
عنوان المشاركة:  Re: الورع .


بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الفاضلة / moredh

و عليكم السلام رحمة الله تعالى وبركاته

وجزاك الله كل خير

ويسعدنى دائما مرورك الكريم

شيخنا الفاضل / فراج يعقوب

وجزاكم الله خيرا

ويسعدنى دائما مرورك الكريم


صفحة 1 من 1 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/