اليوم وانا أقرأ جريدة البيان الإمارتية في العمل مر على هذا الخبر الذي زاد من ضيق صدري في هذا اليوم، ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل، ألا لعنة الله على الظالمين وإليكم نص الخبر:
قال الكاتب :
يدور جدل بين أكاديميين في السعودية بشأن هدم غار جبل أحد من عدمه، وغارجبل أحد هو كهف صغير أوى إليه النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في غزوة «أحد» للراحة بعد إصابته أثناء القتال. ونقلت صحيفة «عرب نيوز» السعودية الصادرة بالانجليزية عن حاكم المدينة المنورة الامير عبد العزيز بن ماجد رفضه لفكرة تدمير الموقع. وصرح الامير عبد العزيز بأن الموقع سيجري إقامة سور حوله ولن يسمح في محيطه بأي سلوك غير إسلامي. واقترح بعض الاكاديميين إقامة مدخل عرضه متران للكهف الواقع على بعد نحو كيلومتر من الجبل الذي وقف رماة السهام على قمته أثناء المعركة بين المسلمين والمشركين. وذكرت الصحيفة أن عدد الزائرين لهذا الكهف يتزايد حيث يرددون الدعاء ويلتقطون الصور التذكارية. أنتهي
اللهم عليك بالظالمين فإنهم لا يعجزونك، وحسبنا الله ونعم الوكيل
_________________ بئس الانام ثلاثة و إمامهم ذاك الخبيث الأحمق الحراني تلميذه ابن القيم النزِق الذي ذم الكرام بقوله البهتــان وخليفة الاثنين ناشر كفرهم ذَنَّبٌ يسمى ناصر الألبانــي
***(اللهم اجعلني من المهتدين واجعلني سببًا لمن إهتدى )***
|