موقع د. محمود صبيح

[font=Tahoma][fot]الحب عند رسول الله[/fot]

فقد وهب الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم حبا رشيدا واعيا تنفتح له القلوب وتهواه الافئده حتى قبل ان يبعث رسولا .رفعه الحجر الاسود وحده
[align=center]وماكانت موافقة شيوخ مكه على ان يرفع وحده الحجر الاسود ليضعه مكانه دونهم بعد اعادة بناء الكعبة الا حبا [/align].

تقديم عداس للنبى فى يوم حار عنب وماء بارد
وهاهو (عداس ) فتى الطائف المسكين يقدم للنبى صلى الله عليه وسلم قطف العنب والماء البارد فى يوم صيف حار وقد طارده سفهاء (ثقيف ) اليس هذا حبا
موقف فضاله بن عمير بن الموح يوم فتح مكة
وهذا (فضاله بن عمير بن الموح ) يعد خنجره لكى يغتال النبى صلى الله عليه وسلم وهو يطوف يوم فتح مكه فلا يكاد يصل اليه حتى يبتسم النبى صلى الله عليه وسلم له وينادية ان يقترب منه . ويضع يده على صدره فيقول فضاله بعدها ( مارفع يده حتى عدت ومامن خلق الله شىء احب الى منه ) اليس هذا حبا .[/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[font=Tahoma][fot]حب رسول الله عن بعد[/fot]
كان وفد من الانصار من اهل الكتاب
بلغهم حسن سيرته فاحبوه حبا ملك عليهم افئدتهم
واختاروا عشرون من شيوخهم وعقلاء قومهم
عندما نزلوا بمكة فشلت قريش فى ردهم
التقوا برسول الله وهو فى الكعبة
لم ينكروا حبهم له على البعد
استنطقهم الشهادة بوحدانية الله وان محمد عبده ورسوله
امنوا وصدقوا وعاهدوا ان يبلغوا قومهم الدعوة
هاجمهم ابى جهل وقال لهم ( خيبكم الله من ركب بعثكم من ورائكم من اهل دينكم لتاتوهم بخبر هذا الرجل فلم تطمئن مجالسكم عنده حتى فارقتم دينكم وصدقتموه بما قال )
لم يؤثر الكلام فيهم بل زادهم ايمان بالاسلام وبالله وبمحمد
فقد كانوا حتى قبل ذلك مسلمين لله
يحبون الله وبهذا الحب احبوا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم على البعد فلما راوه صدقوا وامنوا وعادوا الى قومهم فنشروا الاسلام بينهم [/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[fot][font=Tahoma]الحب عند رسول الله لاول دقيقة [/font][/fot]
[font=Tahoma]الطفيل بن عمرو رجل شاعر شديد الذكاء يعرف سحر العبارات وجذالة الكلمات
لا يسلم فقط لكنه يعرض على النبى ان يجيزه ليدعو قومه ايضاواول دقيقة قابل النبى قال له مرنى يا رسول الله فمن اين جاءه كل هذا الحب مع انه يراه لاول مرة ويسمعه لاول مرة رغم تحذير قريش له وبهذا الحب لله وللرسول وللعقيدة يذهب الى قومه ويدعو اباه وزوجته الى الاسلام فيستجيبا ثم يدعو بقية قبيلته الى عبادة الواحد الاحد
كان حبه فى حجم ايمانه وبهذا الحب شرح الله صدور قومه للاسلام وظل على هذا الحب حتى استشهد فى غزوة اليرموك[/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[font=Tahoma][fot]حب الراهب بحيرى [/fot]
[align=center]اليس هذا حبا قذفه الله
فى قلب الراهب ( بحيرى )
وهو الراهب القائد فى الدين المسيحى يخاف على محمد ويحذر عمه
من اليهود
ان يروه فكان الحب هو الذى يجعل بحيرى يذكر الثلاثة
من اهل الكتاب
الذين راوا سيدنا محمد عنده فارادوا ان يتامروا عليه فادرك ذلك الراهب
فاختلى بهم يردهم ويذكرهم بما يجدونه فى كتابهم وانهم لن ينالوا منه اذا ارادوا به شرا
ولن يجنوا سوى غضب الله عليهم وعداوة اهل مكة حراس القوافل واشداء الجزيرة العربية
ويعود ابو طالب بابن اخيه بعد ان حذره من اليهود ان يروه
اليس هذا حب الذى جعل بحيرى يفعل ما يفعل ويقول ما يقول [/align][/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[font=Tahoma][align=center][fot]الجبل يحب[/fot][/align]
فى عودة رسول الله صلى الله عليه وسلم من تبوك
قال جملة فى الحب خالدة حينما لا حت له مشارف المدينة
فقال ( هذه طابا وهذا احد جبل يحبنا ونحبه ))
الجمادات ايضا ذات مشاعر واحاسيس وذلك بنص منطقه صلى الله عليه وسلم
ما ينطق عن الهوى ( فأحد ) يحب ونحن جميعا نحبه لمحبة رسول الله له
ما اروع وما ابلغ كلامك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم [/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[align=center][fot][font=Tahoma]اذان وسيلة حب
للقاء الله ورسوله [/font][/fot][/align]
[font=Tahoma][align=center]
[light=#FFFFCC]كان المسجد فى حياة المسلمين هو المكان الذى يلتقون فيه مع الله 5 مرات فى اليوم
وكذلك كان مدرستهم وناديهم وسبيلهم للجلوس مع رسول الله[/light]
وياتون دون دعوة على اتفاق فى المواعيد التى عودهم عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم

وكان لليهود بوق ينفخونه فى معابدهم فيجتمعون للعبادة

وكان للنصارى ناقوس يدقونه فيسرعوا الى الكنيسة

واشتاق المسلمون الى وسيلة دعوة للصلاة
يدعون بعضهم بعضا

[light=#FFCCCC]وشغلت رسول الله هذه الفكرة كما شغلت باقى المسلمين [/light]
[light=#FFFFCC]فما الذى حدث ؟
تكفل الله بحل هذه المشكلة [/light]

صحابى جليل كما يذكر بن اسحاق اسمه عبد الله بن زيد بن ثعلبة
يرى فيما يرى النائم رجلا يمسك بناقوس فيساله ان كان يبيعه اياه ؟
فيقول له الرجل وفيما تريده فيقول له انه يريد ان يعلن به المسلمين اوقات الصلاة
فيقول له انا ادلك على خير منه
[light=#FFCCCC]( تقول الله اكبر الله اكبر لله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله 0اشهد ان لا اله الا الله 0 اشهد ان محمد رسول الله0 اشهد ان محمد رسول الله0 حى على الصلاة حى على الفلاح الله اكبر الله اكبر 0 لا الله الا الله)[/light]
وجاء الصحابى الجليل
فيروى ما راى لرسول الله فيقول صلى الله عليه وسلم انها رؤيا حق ان شاء الله
فقم مع بلال فالقها عليه فليؤذن بها

وجاء ان عمر بن بن الخطاب راى مثلها فجاء يخبر فاذا ببلال ينادى بها

[fot]قوم لا يشغلهم الا الحب واعلانه [/fot]
[light=#FFCCCC]فتتلاقى فى احلامهم وتتعانق امانيهم فى السر والعلانية والغيب والشهادة
وشغلت رسول الله هذه الفكرة كما شغلت باقى المسلمين اليس هذا حب لله ورسوله
[/light][/align] [/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

ومما يذكر فى باب المحبه ان
البُرعي الجد - يرحمه الله -وهو من مشائخ غرب السودان في حجه الأخير أُخذ محمولاً على جمل ، فلما قطع الصحراء مع الحج الشامي وأصبح على بعد خمسين ميلا من المدينة هب النسيم رطبا عليلا معطرا برائحة الأماكن المقدسة ، فأزداد شوقه إلى الوصول إليها .
لكن المرضَ أعاقه عن المأمول فأنشأ قصيدة لفظ مع أخر بيت منها نفسه الأخير . يقول فيها :
[align=center]يا راحلين إلـى منـى بقيـادي
هيجتموا يوم الرحيـل فـؤادي
سرتم وسار دليلكم يا وحشتـي
الشوق أقلقني وصوت الحـادي
وحرمتموا جفني المنام ببعدكـم
يا ساكنين المنحنـى والـوادي
ويلوح لي مابين زمزم والصفـا
عند المقام سمعت صوت منادي
ويقول لي يانائما جـد السُـرى
عرفات تجلو كل قلـب صـادي
من نال من عرفات نظرة ساعة
نال السرور ونال كـل مـرادي
تالله ما أحلى المبيت على منـى
في ليـل عيـد أبـرك الأعيـاد
ضحوا ضحاياهم ثم سال دماؤها
وأنا المتيم قد نحـرت فـؤادي
لبسوا ثياب البيض شارات اللقاء
وأنا الملوع قد لبست سـوادي
يارب أنت وصلتهم صلني بهـم
فبحقهـم يـا رب فُـك قيـادي
فإذا وصلتـم سالميـن فبلغـوا
مني السلام أُهيـل ذاك الـوادي
قولوا لهم عبـد الرحيـم متيـم
ومفـارق الأحـبـاب والأولاد
صلى عليك الله يا علم الهـدى
ما سار ركب أو ترنـم حـادي

_________________
ما لذة العيش الا صحبة الفقراهم السلاطين والسادات والامرا
فاصحبهم وتأدب فى مجالسهم وخل حظك مهما قدموك ورا

[align=center][fot][font=Tahoma]محب ولا يهتاج به الشوق
هذا لا يتأتى، [/font][/fot][/align]
[font=Tahoma][align=center]
[light=#FFFFCC]شهر ربيع، الشهر الذي ولد فيه المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتفوح ذكرى ولادته أمامه، ثم لا يهتاج به الشوق والحنين إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم، محب ولا يهتاج به الشوق
هذا لا يتأتى،
الصحابي الذي أضناه النحول، وسأله المصطفى صلى الله عليه وسلم عن ذلك
فقال: ((إن الذي أضناني هو علمي بأن الناس إذا قاموا غداً إلى رب العالمين
فلسوف يكون لك مقام علي
ولن يستطيع واحد مثلي أن يناله
ومن ثم فلسوف أكون محجوباً عنك
وأنا اليوم لا أستطيع أن أصبر عن رؤيتك ساعة من نهار، فكيف السبيل؟
فقال له المصطفى صلى الله عليه وسلم
((أنت مع من أحببت))

وصحابى اخر سأله عن الساعة قال
((ما أعددت لها))
قال: أما إني ما أعددت لها كثير صلاة ولا كثير صيام
ولكني أحب الله ورسوله
فقال: ((أنت مع من أحببت)).
[/light][/align] [/font][/quote]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[align=center][fot][font=Tahoma]احب اليهم من عيونهم[/font][/fot][/align]
[font=Tahoma][align=center]
[light=#FFFFCC]من مظاهر محبة اهل المدينة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
ان كان النبى صلى الله عليه وسلم احب الى احدهم من عيونه وهذا غاية المحبة والتعظيم
عن جابر رضى الله عنه فى قصة وفاء دين ابيه رضى الله عنه
فى اخر الحديث قال والله ان مجلس بنى سلمة لينظرون اليه هو احب اليهم من عيونهم ما يقربونه مخافة ان يؤذوه 0000رواه احمد والدرامى برجال الصحيح وحسنه الحافظ فى الفتح
اذن هذه شهادة من جابر رضى الله عنه يخبر عن قومه بنى سلمة - كيف يحبون رسول الله وهذا غاية التعظيم والمحبة لانه لا احب على الانسان من عينيه
[/light][/align] [/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[font=Tahoma][align=center][fot]الحب عند رسول الله [/fot][/align]

احب بصدق فاعطى بصدق
الحب عنده عطاء بلا حدود
فالحب لا يكون الا فى رسول الله

[/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[font=Tahoma][align=center][fot]معنى الحب عند رسول الله [/fot][/align]

[/font]
[font=Tahoma]مع زوجته عائشة التي يحبها كثيراً ، يراها تشرب من الكأس فيحرص كل الحرص على أن يشرب من الجهة التي شربت منها، حب حقيقي لا يعرف معنى الزيف ، لإن صار الحب في زماننا اليوم شعاراً ينادى به وكلمات تقذف هنا وهناك فإنها في نفس محمد عليه الصلاة والسلام ذات وقع وذات معنى قل من يدركه ويسعد بنعيمه.

وهو يسابقها في وقت الحرب ، يطلب من الجيش التقدم لينفرد بأم المؤمنين عائشة ليسابقها ويعيش معها ذكرى الحب في جو أراد لها المغرضون أن تعيش جو الحرب وأن تتلطخ به الدماء.

لا ينسى أنه الزوج المحب في وقت الذي هو رجل الحرب.

وفي المرض ، حين تقترب ساعة اللقاء بربه وروحه تطلع الى لقاء الرفيق الأعلى ، لا يجد نفسه إلا طالباً من زوجاته أن يمكث ساعة احتضاره ( عليه الصلاة والسلام ) إلا في بيت عائشة ، لماذا؟ ليموت بين سحرها ونحرها ، ذاك حب أسمى وأعظم من أن تصفه الكلمات أو تجيش به مشاعر كاتب.

ذاك رجل أراد لنا أن نعرف أن الإسلام ليس دين أحكام ودين أخلاق وعقائد فحسب بل دين حب أيضاً ، دين يرتقي بمشاعرك حتى تحس بالمرأة التي تقترن بها وتحس بالصديق الذي صحبك حين من الدهر وبكل من أسدى لك معروفاً او في نفسك ارتباط معه ولو بكلمة ( لا اله إلا الله ، محمد رسول الله ).

حب لا تنقض صرحه الأكدار ، حب بنته لحظات ودقات قلبين عرفا للحياة حبا يسيرون في دربه.

هي عائشة التي قال في فضلها بأن فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام، وهي بنت أبو بكر رفيق الدرب وصاحب الغار وحبيب سيد المرسلين.

هي عائشة بكل الحب الذي أعطاها إياه ، حتى الغيرة التي تنتابها عليه ، على حبيبها عليه الصلاة والسلام ، غارت يوما من جارية طرقت الباب وقدمت لها طبق وفي البيت زوار لرسول الله من صحابته ، فقال للجارية ممن هذه ، قالت : من ام سلمة ، فأخذت الطبق ورمته على الأرض ، فابتسم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقال لصحابته ، غارت أمكم ! ويأمرها بإعطاء الجارية طبقا بدل الذي كسرته.

أحب فيها كل شيء حتى غيرتها لمس فيها حبا عميقا له ، وكيف لا تحب رجلا كمثل محمد عليه الصلاة والسلام.

في لحظة صفاء بين زوجين يحدثها عن نساء اجتمعن ليتحدثن عن ازواجهن ويذكر لها قصة ابو زرع التي احبته زوجته واحبها ، وكانت تلك المرأة تمتدح ابو زرع وتعدد محاسنه ولحظاتها الجميلة معه وحبهما ثم ذكرت بعد ذلك طلقها منه بسبب فتنة امرأة ، ثم يقول لها رسول الله ( كنت لك كابو زرع لأم زرع ، غير اني لا أطلق ) فرسول الله هو ذاك المحب لمن يحب غير انه ليس من النوع الذي ينجرف وراء الفتنة فهو المعصوم عليه الصلاة والسلام.

لكن هذا الحب لا يجعله ينسى او يتناسى حبا خالداً لزوجة قدمت له الكثير وهي احب ازواجه الى نفسه ، لا ينسيه خديجة.

ففي لحظة صفاء يذكر لعائشة خديجة ، فتتحرك الغيرة في نفسها ، الرجل الذي تحب يتذكر اخرى وان كانت لهاالفضل ما لها ، فتقول له : ما لك تذكر عجوزا ابدلك الله خيرا منها ( تعني نفسها ) ، فيقول لها ، لا والله ما ابدلني زوجا خيرا منها ، يغضب لإمرأة فارقت الحياة ، لكنها ما فارقت روحه وما فارقت حياته طرفة عين.

احب عائشة لكن قلبه احبه خديجة ايضا ، قلبه اتسع لاكثر من حب شخصين ، قد يحار في العقل اذا ما علمت رجلا احب جماهيرا من الناس لا تحصيهم مخليتك ، فالحب الذي زفه للناس حباحملته اكف ايدي وقدمته للأمم ، ولله در الصحابي القائل ( نحن قوم ابتعثنا الله لنخرج الناس من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ، ومن جور الأديان الى عدل الاسلام ) [/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله

الفاضلة سلافة

هل هذا الموضوع منقول من مكان آخر أم من كلامك أنت

فقد وجدت بعض الكلمات لا أظنها منك مثل عبارة :

" فإنها في نفس محمد عليه الصلاة والسلام "

وعبارة:

" ذاك رجل أراد لنا أن نعرف أن الإسلام ليس دين أحكام "

وعبارة :

" لا ينسى أنه الزوج المحب في وقت الذي هو رجل الحرب "

وغيرها من العبارات

فلا أظن أن هذا أسلوبك فى الكلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

ومشاركاتك طافحة فى الاحترام والأدب والتأدب مع الحضرة الشريفة

ومع زوجات النبى صلى الله عليه وآله وسلم

وأنت تعلمين قول الصالحين :

" محبة وأدب وصول بلا تعب "

وفقك الله لما يحبه ويرضاه

[font=Tahoma][align=center]دكتور محمود
نعم هذا الموضوع منقول فعلا
وفعلا قال أن نعرف أن الإسلام ليس دين أحكام فقط ودين أخلاق فقط وعقائدفقط فحسب بل دين حب أيضاً ، دين يرتقي بمشاعرك حتى تحس بالمرأة التي تقترن بها وتحس بالصديق الذي صحبك حين من الدهر وبكل من أسدى لك معروفاً او في نفسك ارتباط معه ولو بكلمة ( لا اله إلا الله ، محمد رسول الله ).
وليس من كلامى لكن زودت كلمة فقط
يمكن حصل كده فعلا
عشان اسمع الكلمة دى من حضرتك
اشكرك

محبة وادب وصول بلا تعب[/align][/font]
[poet font="Tahoma,5,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" glow(color=burlywood,strength=10)"]
محبة وادب وصول بلا تعب
[/poet]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[align=center][font=Tahoma][fot]صور من الحب للرسول صلى الله عليه وسلم

ما روي في حب الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
للرسول صلى الله عليه وسلم:[/fot][/font][/align]
[poet font="Tahoma,6,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/3.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" dropshadow(color=black,offx=4,offy=4) glow(color=black,strength=5)"]
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:
" لمّا فرض عمر لأسامة بن زيد ثلاثة آلاف وفرض لي ألفين وخمسمائة
قلت له: يا أبَتِ لم تفرض لأسامة بن زيد ثلاثة آلاف وتفرض لي ألفين وخمسمائة
والله ما شهد أسامة مشهداً غبت عنه ولا شهد أبوه مشهداً غاب عنه أبي،
فقال: صدقت يا بني، ولكني أشهد لأبوه كان أحبّ الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أبيك ولهو أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك "،
[/poet]

_________________
انا فى جاه رسول الله

[font=Tahoma][align=center][fot]صور من
الحب للرسول صلى الله عليه وسلم
الدفاع عنه[/fot] [/align][/font]
[font=Tahoma]لقد خاض الرسول صلى الله عليه وسلم في سبيل نشر الدعوة المباركة حرباً شرسة
دائمة مع الكفار ، وأخذت الدعوة المحمدية تغزو معاقل الشرك وتجتث عروش المشركين
فقابلها الكفار بمحاولة إيذاء النبي صلى الله عليه وسلم والتعرض له في كل مكان حتى أنه لم يسلم من إيذائهم حتى وهو قائماً يصلي في محرابه
وكان المسلمون يدافعون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويبذلون أنفسهم فداء له
فهذاسيدنا أبو بكر الصديق خليل رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو جالس في
ناحية من نواحي المسجد الحرام إذا به يبصر عقبة بن أبي معيط أحد رؤوس الكفر
متجها صوب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم
وهو يصلي فأخذ أبو بكر يترقبه فإذا هو يخلع ثوبه ويضعه حول عنق رسول الله صلى الله عليه
وسلم ليخنقه
فما أن رأى ذلك حتى انطلق كالسهم تجاه هذا الكافر
ثم أخذ بمنكبه ودفعه دفعة شديدة
ونجا رسول الله صلى الله عليه وسلم من كيده[/font]
ثم أخذ يردد الآية الكريمة :
[poet font="Arial,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" glow(color=white,strength=5)"]
أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّي اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ
[/poet] [2] .

_________________
انا فى جاه رسول الله