شريف عليان كتب:
...
وهذه القصيدة القادمة ليست تأليفا..بل هى من مقام الباء القيت على لسان
مريد ما من عالم البرزخ..فهى بلسان الحال..يتكلم فيها الشيخ من مقام..(من
كان فى هذا المقام يرى معى..)
مقام الباء هو موطن معين مثله مثل مقام الألف..فالقران الكريم نزل من مقام الألف..أما هذا الديوان فقد نزل من مقام الباء..لذا قلت هى ليست من تأليف بشر او من تمخض افكار عقل..والدليل على ذلك اشياء كثيرة..ومنها علم الحرف[/quote]
استوقفنى هذا المقطع من كلامك استاذ شريف
أكون شاكرا لو فصلت ما اجملت
ما المقصود بمقامي الألف والباء
وكيف كان نزول الديوان ؟؟
وهل يستقيم هذا اللفظ فى سياق الحديث عن ديوان مقابلة مع نزول القرآن ؟