موضوع قناة السويس شئ
وموضوع حملة الماجستير والدكتوراة شئ
والخلل الحادث في البحث العلمي
والخلل الحادث في بعض الأساتذة التي تجيز الدكتوراة
ونظام التدريس ومحتواه ....................
كل شئ مما سبق شئ وحفل قناة السويس شئ آخر
فأعجبني :خلف الظلال كتب:
لا ننكر أن الكثير من الشباب مؤخرا يحصل على الماجيستير أو الدكتوراة من أجل المركز الاجتماعي وليس للهدف العلمي أو البحثي
بقت ظاهرة واتجاه ولهذا بدأت الجامعات مؤخرا تصع شروط وتقيد موضوع تقديم للماجيستير او الدكتوراة ليس فقط تقييد مادي
والكثير هي الرسائل المتراكمة والمتقدمة والمتشابهة والمنقولة من بعضها البعض في مكتبات الجامعات دون استفادة حقيقية منها
الله أعلم بسبب وضع هذا الشرط لمن سيحضر الاحتفال، لعله خير
ولا أظن أنه سيكون بعشوائية
ففي عصر الرئيس السيسي كل خطورة وحركة لها معنى بعيد او قريب ومغزى ورسائل واشارات
المهم واللي يهمنا إن افتتاح القناة يعدي بسلام وبأحسن صورة ممكنةوالله المستعان
حضور الضيوف وياريت يعزموا اوباما وأمير قطر ورئيس وزراء اسرائيل وكل رؤساء العالم الموحد عشان محدش هيجرؤ يعمل تفجير والأشكال دي موجودة لأنهم تبع بعض زي ما كلنا عارفين
عمرو أبوشادى كتب:
السيدة الفاضلة حبيبة 1
بصرف النظر عن أن من يحملوا شهادات الماجستير والدكتوراة يستحقونها أم لا
لكن من قال أنهم مرفهين ومش غلابة
ولو استبعدناهم وأخذنا من يحملون الشهادات الأدنى هتظهر نفس المشكلة
لماذا يذهب هؤلاء ولا يذهب هؤلاء
مش معقول هنبعت التسعين مليون ليرضى الجميع
دى أرزاق ..... والجندى الذى سيقف على الحدود أيا كانت شرقية أو غربية
ليحمى ويصد أى عدوان وقد يستشهد فى الوقت الذى يكون المدعوين للحفل مبتهجين وفرحين
يكون نال شرف ورضا يحلم بة جميع من فى الحفل أى من كانوا
الغرض هو الحركة للأمام والانجاز هذا سيفيد الغلابة الشعب بأكملة وليس مجرد حضور حفل
فى أحطاء حالية؟؟ ..... طبعا فية بلا شك
لكن من المهم جدا أخذ الأحداث سياقها وعدم الأجتزاء والتركيز على حدث عابر
أينا كنا وكيف أصبحنا والى اين يقودنا طريقنا الحالى
نحن كنا دخلنا فعليا فى طور الدولة الفاشلة ومصر كانت على مشارف لا دولة
الحمدلله المولى عز وجل جبر كسرنا واستعادت الدولة وأجهزتها اتزانها بعد حالة من الضياع
معدل الحركة للدولة عامة جيد والتحسن طردى
وعلى رأسهم الوضع الأقتصادى ... الناس هتقول فين الأقتصاد دى غلاء وبطالة والناس مش لاقية
لذلك السياق وعدم الأجتزاء لأنة برغم كل شيئ الوضع الحالى نعمة كبيرة
لأن الطبيعى كان فشل مصر فى سداد الدين الخارجى وهو مالم تتخلف مصر عن سدادة اطلاقا فى أحلك الظروف
تخلف مصر كان سيعنى كارثة لا يعلم مداها الا الله
الدائنبن وعلى رأسهم نادى باريس كانوا هيبيعوا ويشتروا فى مصر والمصريين بمعنى الكلمة
من سلب للممتلكات العامة لخطط تقشف ورفع دعم وزيادة بطالة وما لا يعلم نهايتة الا الله
لكن ما يحدث ان مصر تماسكت ومولت مشروع القناة برأس مال مصرى بالكامل
دة نجاح كبير سيأتى بخير كبير وهذا هو الهدف ولس ساعتين فى حفلة
يعنى أن شاء الله مصر تتقدم بشكل جيد ومع الوقت تزيد قوة الدولة وارتباطها بالشعب
أما بخصوص حكاية الصور السيلفى فهى مجرد صور سياسية
لأرسال رسائل للخارج وللمتأميرين أن شباب مصر معى أنا وليس مع عملائكم
والأهم للداخل وخاصة الشباب والغرض التجميع وعدم التفكك
زى الرئيس لما بيعتذر للمحامين وهو اعتذار بلا داعى
أو لما بيخاطب ويراضى طيارى مصر للطيران بتوع الأستقالات لمطالب غير مستحقة
لكن غرضة من هذا هو المحافظة على الكتلة الشعبية وهو يعلم أن هناك من ينتظر عشر فرصة لأشعال الأمور
وشكرا
حامد الديب كتب:
السيدة الفاضلة حبيبة 1 والأخوه الأفاضل الذين مروا وكتبوا تعليقاتهم
أولا :جزاكم الله خيرا وكل عام وانتم بخير
ثانيا : ان كان موضوع الاختيار خطأ فلايصح أن نصب جام غضبنا على حمله الماجستير والدكتوراه ونصفهم بال.......؟؟؟
فهذا تجنى واضح على من يعتبروا خيره عقول أى دوله فى العالم تريد أن تتقدم
وليس معنى أن هناك اعدادا كبيره منهم فى مصر أن يكون وصفهم كما وصفه الأخ أمخبت !!
الساده الأفاضل : هل تعلمون أن هناك دوله عربيه "لااريد ذكر اسمها" تشترى رسائل الماجستير والدكتوراه من كل البلدان الناميه
( مصر - الهند- باكستان- العراق- الأردن .......) بأسعار عاليه ليس بهدف لطشها لزوم الوجاهه الاجتماعيه لأبناء الصفه فيهم
وانما لأسباب أخرى ؟؟؟؟
منها أنه تمثل خبره عقول وعصير عقول شباب افنوا الوقت والجهد للوصول الى نتائج علميه مميزه موصّى بنشرها
ومنها أنها تريد استثمار الوقت فلا تبذل الجهد للوصول الى نتائج قد توصل اليها أّخرون
ومنها أنها تبنى عليها وتطورها وتستخدمها للتنميه فى بلادهم ....وهكذا
للأسف وجدت على سور الأزبكيه رسائل ماجيستير ودكتوراه باعها اصحابها لقاء جنيهات قليله لزوم الفاقه والمعيشه الضنك !
فاين الرفاهيه لحمله الدراسات العليا ؟؟؟؟
يقفون فى طابور التوظيف منذ سنين وهى مشكله صعبه الحل والدوله بتعمل اللى بتقدر عليه حسب الحاله والامكانيات
فلا اقل من أن يوجه اليهم مثل هذه الدعوه لحضور حفل افتتاح القناه الجديده
أما عن باقى الشعب ؟؟؟
فالشعب شارك فعلا فى القناه الجديده لمّا اشترى شهادات الاستثمار فى القناه الجديده
فكل واحد حتى لو اشترى ب10 جنيه فقط سيكون مشاركا بالفعل
لانريد أن نحمل ظلما لابنائنا حمله الماجستير والدكتوراه ولانريد ان نوصفهم بأنهم فافى ومرفهين وايدك منهم والأرض
أقل واحد فافى من دول وقف فى المعمل 6 ساعات على الأقل فى اليوم يجرى تجاربه وابحاثه أو يشرح جثه أو يفحص عينه
أما عن لبس الجلابيه والبدله فهذا فكرنى بأحدهم يهجو شيوخ الأزهر عندما حجبوا عنه شهاده العالميه
فهجاهم بقصيده مطلعها ....
ساعه فى الضحى ............... بين العمائم واللحى
أعتقد أنه طه حسين والله اعلم
ان اختيار خليط من الناس يمثلوا الموظف والفلاح والعامل هو أنسب شئ
حتى ولو كانوا من حمله الماجستير والدكتوراه
ومبارك لمصر افتتاح القناه الجديده
النيل الخالد كتب:
الناس نسيت من سنة بس وشوية كان حال البلد إية ،
ومش فاكرين غير الخلطبيطة والمشاكل اللى فى البلد دلوقتى اللى تجيب أكتأب على حد وصفهم ،
هو يعنى الرئس السيسى معاه عصا سحرية يحقق بها كل اللى الناس بتحلم به فى غمضة عين ،
الصبر ، الصبر ، الصبر ،
واللى اتكسر فى سنين ميتصلحش فى شهور ، لازم نساند ريسنا ونقف معاه ونتحمل ، ومنديش فرصة لناس طلة برسها من الشقوق ،
علشان تعيس فى الارض فسادا مرة أخرى ، والإرهاب هو خير دليل على هذا ،
....................................... .