موقع د. محمود صبيح

ربنا يارك فيك يا مولانا
أختصرت جزء ثقيل على قلبى
ومرور فضيلتك فيه تثبيت لقلبى المتأثر بشده بهذا الكلام
ولولا أنى أستأذنت من فضيلتك ما أكملت

أقول والله المستعان
وعليه التكلان
تكلمنا على علاقة الكوندالينى والعبادات الهندوسيه وأشباهها
ثم تكلمنا عن علاقة الكوندالينى بالمسيحيه
ثم تكلم مولانا عن علاقة الكوندالينى بالكابالا
جزاه الله كل خير

قالوا
كل الطرق تؤدى الى روما
وأقول كل الطرق الحرام تؤدى الى أبن الحرام
كل اللف والدوران ده علشان نفسر معنى المثلث
الموجود داخل الشاكرات
واللى من المفروض أن الممارس لعلوم الطاقه
يتأمله بالنظر أو يتصوره فى الخيال
ووصلنا فى الآخر
أنه رمز شيطانى
سارى فى كل الأديان
والعبادات

نأخذ مثال آخر من مجموعة الرموز
التى يجب أن نتأملها ونتغنى بها
وهى الرمز أوم
وقلنا أنها تساوى كلمة كن فى الأسلام

AUM



AUM – The Universal Sound


`In the beginning was the word` is the opening statement in St John`s book in the Bible.  Christians may interpret this to mean that John the Baptist was the man sent to spread the word of the coming of Jesus, but we can also use the expression in yoga to describe the origin of our universe, and to link it in with theories of modern science. 
The `Big Bang` theory suggests the universe was created by a huge explosion whose reverberations are still being felt and heard throughout `space`.
  We are told that the sound of that explosion can still be picked up by scientific instruments as it travels through space.
  We also know that all matter is formed of molecules and atoms.
  As we divide atoms into smaller and smaller particles we finish up with only space.
  In the process of splitting the atom a terrific amount of energy is released which may be regulated or released in an explosive BANG. 
It is only energy which is forming what we see as solid material. 
Yogis would see this as one more piece of proof that all of `creation` is only `maya` - illusion.
`في البداية كانت الكلمه`هذا هو البيان الافتتاحي في كتاب سانت John`s في الكتاب المقدس. المسيحيين ربما يفسرون هذا بمعني أن يوحنا المعمدان كان الرجل الذى نشر كلمة مجيء يسوع، ولكن يمكننا أيضا استخدام التعبير في اليوغا لوصف أصل الكون، وربطه في النظريات العلميه الحديثة
 وتشير `نظرية الانفجار العظيم` أنه تم خلق الكون قبل الانفجار الضخم الذي لا تزال أصداءه محسوسة ومسموعه في جميع أنحاء الفضاء
وقيل لنا ان أصوات هذا الانفجار لا يزال يتم التقاطها من قبل الأجهزة العلمية لأنها تنتقل عبر الفضاء.
ونحن نعلم أيضا أن الماده يتم تشكيلها من الجزيئات والذرات.
ونحن حين نقسيم الذرات الى جزيئات أصغر وأصغر ننتهي مع الفضاء الوحيد.
في عملية انشطار الذرة والافراج عن مبلغ رائع من الطاقة التي يمكن تنظيمها أو الإفراج عنهم في BANG ناسفة.
 أنها ليست سوى الطاقة التي تشكل ما نراه مادة صلبة.
يرى اليوغيون في ذلك أكثر من دليل على أن كل من `الخلق` هو فقط` maya` - الوهم.


In yoga we believe that BEFORE the Big Bang there was already present the POTENTIAL for creation:
at that time `God` was sleeping.
  When God awoke the explosion of energy was created and formed the sound of AUM.
  Within aum we are told are all sounds, all letters, words, languages and mantras, and we could go on to suggest that all stars, planets and life are also manifestation of that sound.
  Chanting or hearing aum therefore not only has vibrational physical effects on the body and the physical brain and mind, but it also links us spiritually with the whole of creation and that force we may call God.
في اليوغا نعتقد أنه قبل الانفجار الكبير كان هناك تقدم إمكانية خلق بالفعل
  في ذلك الوقت كان`الأله` نائما.
عندما استيقظ الله تم إنشاء الانفجار الكبير للطاقة وشكلت صوت أوم
ضمن اوم كما قيل لنا هي كل الأصوات، كل الحروف والكلمات واللغات والتغني، ويمكن أن نذهب إلى اقتراح أن كل النجوم والكواكب والحياة هي أيضا مظهر من مظاهر هذا الصوت.
ترديد أو سماع اوم بالتالي لم يقتصر على الآثار المادية الذبذبات على الجسم والدماغ المادي والعقل، ولكنه يربط أيضا لنا روحيا مع الخليقة كلها، وتلك القوة يمكن أن نسميه الله


The written symbol of aum describes the four levels of conciousness which we may experience.
  Written like a reversed letter E, with a loop projecting from the right side, and with above that a crescent supporting a floating spot, the symbol describes the stages we pass through on the way to realising the transcendental state of Samadhi.
رمز أوم المكتوب يصف أربعة مستويات للوعي التي من الممكن أن نمر بها
. بالأنجليزيه E كتبت فى شكل عكسى لحرف
، مع حلقة إسقاط من الجانب الأيمن، ومع أعلاه أن الهلال يدعم بقعة عائمة، ويصف المراحل التى نمر بها في الطريق لتحقيق الدولة المتعالية من السمادهي.



The upper left facing loop is described as the awake/conscious state of the mind.  The lower half represents the dream state, and the loop the deep dreamless state achieved in meditation.  The crescent is known as the `veil of illusion` or maya.  The realisation of the transcendental state represented by the spot or bindu, the target of our meditations, gives us release from the three previous states and their qualities and limitations, and lets us experience the sense of `samadhi`, bliss, nirvana or heaven.
 يوصف الجانب الأيسر العلوي التي تواجه حلقة باسم مستيقظا / دولة واعية للعقل. يمثل النصف السفلي حلم الدولة، وحلقة دولة تحلم العميقة التي تحققت في التأمل. ومن المعروف أن الهلال مثل `حجاب illusion` أو مايا. تحقيق الدولة المتعالية ممثلة في بقعة أو بندو، والهدف من تأملات لدينا، يعطينا الإفراج عن الدول الثلاث السابقة والصفات والقيود، ويتيح لنا تجربة الشعور `samadhi`، النعيم، النيرفانا أو السماء.


Chanting aum orally begins with a deep physical sound, which we think as originating from the belly and the physical chakras. 
At this point the mouth is open and the sound aaaaa is being made. 
Lower organs of the body are beneficially affected at this stage.
  As the sound moves up into the chest and throat, the sound made changes to uuuu, formed by a partial closing of the mouth into a tighter circle.
The thorax and throat are here affected.
Finally the sound mmmm is created as the sound is brought up into the mouth and nasal cavities,
by which time the lips are almost together.
At this point the humming vibrations are most likely to affect the brainwaves of the mind,
calming and quietening the mind so that the busy beta waves of active thought are replaced by the calmer alpha waves and finally the even deeper waves of theta and delta form.
As the last vestiges of sound finally extend from the lips into space there is no point at which there vibration ends.
The sound of aum extends into the space around your body and ultimately out into space.
يبدأ التغنى الشفوى مع صوت جسدي عميق، التي نعتقد أنها ناشئة من البطن والشاكرات المادية.
في هذه المرحلة يكون الفم مفتوحا ويظهر الصوت اااااااا
الأجهزة السفلى من الجسم تتأثر بشكل مفيد في هذه المرحلة
ينتقل الصوت إلى الصدر والحلق
يتغير الصوت الى يووووو ، التي شكلتها إغلاق جزئي من الفم الى دائرة محكمة
الصدر والحلق تتأثر هنا.
وأخيرا تم إنشاء صوت م م م م سليم كما يتم جلب الصوت يصل إلى الفم والأنف تسوس الأسنان، وهو الوقت الذي الشفاه معا تقريبا.
عند هذه النقطة هي الأكثر احتمالا أن تؤثر على الموجات الدماغية من العقل
تتم تهدئة العقل .. بحيث يتم استبدال موجات بيتا مشغول الفكر النشط من جانب موجات ألفا أكثر هدوءا
وأخيرا موجات أعمق من ثيتا و دلتا
وبما أن آخر بقايا الصوت تمتد أخيرا من الشفاه الى الفضاء لا يوجد نقطة نهايه للأهتزاز والطنين صوت اوم يمتد إلى الفضاء في جميع أنحاء الجسم وفي نهاية المطاف للخروج الى الفضاء




الموضوع مش أى كلام
مش مجرد أصوات أو رموز
كل حاجه عندهم مبنيه على عقائد
تأمل رمز الشاكرا السادسه
تجد شكل الهرم الناقص


تأمل رمز الشاكرا السابعه
تجد شكل الهرم بعد ما أكتمل
أكتمل عندك على المستوى الفردى
فاضل يكتمل على المستوى الأنسانى


تأمل فيديو الشاكرا الخامسه




فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ
هل من خواص الجن الأهتزاز؟
هل للجن دور مع الترددات؟
لماذا أتخذت الحيه شكل الترددات؟


تأمل فيديو الشاكرا الثالثه



هل للجن علاقه بالنار ؟

وفى الآخر أسمع الذكر بالأسم أوم
وقول رأيك

اللهم آمين

أقول أنا خادم فقير
أنا خادم فقير
خادم
فقير

الصوت هو العلامه



Madonna shooting 'Frozen' video 1998
الصوره من أغنيه لمادونا الماسونيه أسمها فروزن
أيه علاقة مادونا بلفظة أوووم عند الهندوس
سليمان
SOL-OM-ON
is derived from the words sol, om and on
The meaning of the word sol is the second sun, light, soul and also peace
The meaning of om is the sacred syllable used to represent God
On means being, and also a movement, action, or some type of power supply

معنى كلمة سول هو الشمس الثاني، الضوء، والروح والسلام أيضا
معنى اوم هو المقطع المقدس تستخدم لتمثيل الله
على وسائل الحاضر، وأيضا الحركة، والعمل، أو أي نوع من امدادات الطاقة

أسمع تانى



AUM -- When you say AAAA the vibration should be from your Stomach
and when you say UUUU then the vibrations are from chest and MMMMM is for the Mind.

أسمع دى كمان
لماذا يعبدون البقر




أصوات أشبه بعواء الذئاب
أو هل نستطيع أن نقول
خوار الثور
فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ
لماذا الخوار
ما هو سر الخوار
مش عارف ليه الصوت أوووووم فكرنى بهذه الآيه
ووقع فى خاطرى
(حته دراويشى)
أن صوت الخوار كان بالنسبة لهم
هو علامة الأله
وهى نفس الأصوات التى كانوا يرددونها فى عباداتهم
فلما سمعوا صوت الخوار
وشعروا بالصوت يسرى فى أجسامهم
من قوة أهتزازه
خروا له سجدا
هل كانوا يؤمنوا بقوة الصوت لهذه الدرجه
صوت الأله
المانترا
ناداهم فأجابوه
ونادوه فأجابهم
تناغم
فأخرج لهم الدجال
عجلا
جسدا
خوار
مواصفات الهيه
هل يعبدون العجل لأنه يقول أوووم
هل الرمز شيطانى
هل الصوت دجالى
هل أوم لها علاقه بالعجل
هل للعجل علاقه بمن يقول أن الله يتكلم بصوت وحرف
تعالى الله عما يقولون
والله أعلم

وما زلنا مع الصوت
قالوا أوم
وقلنا يا حى يا قيوم
وقلنا أن علامة الأله عندهم كانت الصوت وليس الجسد
فلما سمعوا الصوت المقدس سجدوا
سجدوا لما شافوا أن الصوت تجلى فى الصوره
لم يسجدوا للصوره لأن الصوره مصنوعه
سجدوا للصوت
وقع فى خاطرى
لما كان
موسى كليم الله
كان جبريل رسول الحضره الكلاميه
ولما كان السامرى جاسوس الحضره
كان نصيب الدجال من القبضه الصوت
فكان لسيدنا موسى حقيقة الكلام وأنواره
وللسامرى صورة الكلام المجرد من الأنوار
لموسى الحقيقه العلويه
وللسامرى الصوره السفليه
لموسى المعانى
وللسامرى الحروف والأصوات
لموسى التنزيه
وللسامرى التشبيه
ولذلك خرج العجل جسدا له خوار
العجل أشارة الى أنه لم ينل من حضرة الرؤيه
فلم يستطع خياله أن يخرج الا بصورة العجل
ونحمد الله
فى قوله تعالى لن ترانى
فلو رأى موسى .. وقبض الدجال
لكانت القوه المصوره الخياليه السفليه للدجال غير طبيعيه
وما كان لقب بالأعور
ولظهر للناس فى صوره غير بشريه
ووقع فى خاطرى
أن منع سيدنا موسى من الرؤيه
هو لطف بالأمه المحمديه
ووقع فى خاطرى
أن الدجال أخذ نصيبه من حضرة المنع
كما أخذ نصيبه من حضرة الكلام
ولذلك كان طمس عينه
أشارة الى حضرة المنع من الرؤيا
فكان الأعور
وهو الوصف الذى لم يصفه غير حضرة النبى
لماذا ؟
لأن حضرة النبى هو من خُص بالرؤيا
سمع سيدنا موسى
فخار العجل
ورأى حضرة النبى
فانفقعت عين الدجال
ولم يلقب بالأعور الا فى الأمه المحمديه
كرامة لصاحب الرؤيا
وهو اللطف الثانى بالأمه المحمديه

والله أعلم
ووقع فى خاطرى
أن طباخ السم بيدوقه
يعنى معقوله ماخدش نصيبه من القبضه
يعنى الواد عاوز يبقى سوبرمان
تقوم تيجى له الفرصه لحد عنده ويفوتها
وأصبح الدجال جسد له خوار
والخوار صوت
والصوت قوه تردديه
طاقه
VIBRATION
ولذلك عملوا للأصوات عيد
عيد الأبواق
أسمع الفيديو للآخر
بيقولك الرب كان أول من أستعمل البوق



وعيد الأبواق عندهم يعنى نهاية فتره
وبداية فترة أخرى
بداية زمن أمتلاك
بداية زمن الرب يسير مع شعبه
نهاية زمن توهان
نهايه توهان ولا بدايه توهان يا نصاب

هل أخرج الدجال العجل لغواية بنى أسرائيل ؟
ماهو عارف أن سيدنا موسى هايرجع
ويديله على دماغه
من ناحيه .. كان بيعمل أختبار
عاوز يشوف تأثير القبضه قبل ما يأكل منها
ومن ناحيه تانيه
أعلان بداية عصر دجالى جديد
عصر لا مساس
عصر الترددات الصوتيه
CYMATICS
هل صوت الخوار
هى علامة الأله الدجالى
هل صوت وحروف أوم
ॐ
تشير لخالق الكون
أم تشير للدجال
هل الأصوات المسموعه من السماء
أشاره لخوار عجل بنى أسرائيل



هل هو بداية عصر جديد
الكلام طبعا شطح وسرحان خيال
لا يعول عليه ولا يأخذ منه
وهو فهمى الخاص للقصه
قد أصيب وقد أخطئ
لكنها مجرد دردشه
آخر الليل