موقع د. محمود صبيح
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/

فَضْلُ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَة وَالدَّفْنِ بِالبَقِيع .
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=26355
صفحة 1 من 1

الكاتب:  النووي [ الثلاثاء مايو 17, 2016 3:33 pm ]
عنوان المشاركة:  فَضْلُ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَة وَالدَّفْنِ بِالبَقِيع .

بسم الله الرحمن الرحيم

فَضْلُ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَة وَالدَّفْنِ بِالبَقِيع :

عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عَنِ الصُّمَيْتَةِ- امرَأةٍ مِنْ بَنِي لَيْثٍ سَمعَهَا تُحَدِّثُ صَفِيَّةَ بِنْتَ أَبِي عُبَيْدٍ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: "مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أنْ لا يَمُوتَ إلاَّ بِالْمَدِينَةِ، فَلْيَمُتْ بِهَا، فَإنَّهُ مَنْ يَمُتْ بِهَا أشفع له أو أشهد له " السنن الكبرى النسائي في الحج [2/ 488] وفي رواية ابن حبان: ( فإنه من يمت بها تشفع له، وتشهد له )، وفي رواية عند البيهقي: (يُشْفَعْ لَه أوْ يُشْهَدْ لَه)

وعَنْ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ اسْتَطَاعَ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ بِهَا , فَإِنِّي أَشْفَعُ لِمَنْ مَاتَ بِهَا " مسند أحمد بن حنبل / 2 / 2383

وعن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها ، فإني أكون له شاهداً وشفيعاً يوم القيامة ) . رواه الترمذي ( 3917 )

أى (من استطاع أن) يكون. (بالمدينة) مقيما حتى يدركه الموت. (فليمت بها فإنى أشفع لمن يموت بها) زيادة على الشفاعة لغيره من أهل الإيمان فهذه شفاعة خاصة لمن مات بالمدينة لأنه يكون للميت بها حق الجوار، قال السمهودى فيه بشرى للساكنين بها بالموت على الإِسلام لاختصاص الشفاعة بالمسلمين وكفى بها مزية.

قالوا: قوله: (أو) ليس للتخيير ولكن للتنويع .

ولذلك كان الفاروق عمر بن الخطاب يقول : ( اللهم إني أسألك شهادة في سبيلك وموتاً في بلد رسولك ) . موطأ الإمام مالك 2 / 462
وقد استجاب الله للفاروق رضي الله عنه فاستشهد في محراب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يؤم المسلمين في صلاة الفجر.

و عَنْ نَافِعٍ أَنَّ مَوْلاةً لابْنِ عُمَر اسْتَأْذَنَتْهُ أَنْ تَأْتِي الْعِرَاقَ وَجَزَعَتْ مِنْ شِدَّةِ عَيْشِ الْمَدِينَةِ فَقَالَ لَهَا اصْبِرِي لُكَاعًا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن صَبَرَ عَلَى شِدَّةِ عَيْشِ الْمَدِينَةِ وَلأَوَائِهَا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا يوم القيامة .

وعَنْ سُفْيَانَ بْنِ أَبِي زُهَيْرٍ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، أَنَّهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَقُولُ: تُفْتَحُ اليَمَنُ، فَيَأْتِي قَوْمٌ يُبِسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِهِمْ وَمَنْ أَطَاعَهُمْ، وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ، وَتُفْتَحُ الشَّامُ، فَيَأْتِي قَوْمٌ يُبِسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أَطَاعَهُمْ، وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ، وَتُفْتَحُ العِرَاقُ، فَيَأْتِي قَوْمٌ يُبِسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَنْ أَطَاعَهُمْ، وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ). صحيح الإمام البخاري 3 / 27

وعن عمر رضي الله عنه قال: غلا السعر بالمدينة فاشتد الجهد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اصبروا وأبشروا فإني قد باركت على صاعكم ومدكم، وكلوا ولا تتفرقوا فإن طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الخمسة والستة، وإن البركة في الجماعة، فمن صبر على لأوائها وشدتها كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة، ومن خرج رغبة عنها أبدل الله به من هو خير منه فيها، ومن أرادها بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء " جامع الأحاديث 27 / 414

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: مَاتَ رَجُلٌ بِالْمَدِينَةِ مِمَّنْ وُلِدَ بِهَا، فَصَلَّى عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ: «يَا لَيْتَهُ مَاتَ بِغَيْرِ مَوْلِدِهِ»، قَالُوا: وَلِمَ ذَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَاتَ بِغَيْرِ مَوْلِدِهِ قِيسَ لَهُ مِنْ مَوْلِدِهِ إِلَى مُنْقَطَعِ أَثَرِهِ فِي الْجَنَّةِ» سنن النسائي 4 / 7

قَوْله ( يَا لَيْتَهُ مَاتَ بِغَيْرِ مَوْلِده )
لَعَلَّهُ صَلَّى اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُرِدْ بِذَلِكَ يَا لَيْتَهُ مَاتَ بِغَيْرِ الْمَدِينَةِ بَلْ أَرَادَ يَا لَيْتَهُ كَانَ غَرِيبًا مُهَاجِرًا بِالْمَدِينَةِ وَمَاتَ بِهَا فَإِنَّ الْمَوْتَ فِي غَيْرِ مَوْلِدِهِ فِيمَنْ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ كَمَا يُتَصَوَّر بِأَنْ يُولَدَ فِي الْمَدِينَةِ وَيَمُوتَ فِي غَيْرِهَا كَذَلِكَ يُتَصَوَّرُ بِأَنْ يُولَدَ فِي غَيْرِ الْمَدِينَة وَيَمُوتَ بِهَا فَلْيَكُنْ التَّمَنِّي رَاجِعًا إِلَى هَذَا الشِّقّ حَتَّى لَا يُخَالِفَ الْحَدِيثُ حَدِيثَ فَضْلِ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَةِ الْمُنَوَّرَة . حاشية السيوطي والسندي على سنن النسائي 3 / 151

الْبَقِيع: مَقْبَرَة الْمُسْلِمِينَ بالمدينة.

وأصل البقيع الموضع الذي فيه أروم الشجر من ضروب شتى، والغرقد كبار العوسج، وهو مقبرة المدينة، انظر معجم البلدان 1/473.

البَقيع من الأرض : المكان المُتَّسع ولا يسمَّى بَقِيعا إلا وفيه شجر أو أصُولُها . وبقيع الغَرْقد : موضع بظاهر المدينة فيه قُبُور أهْلها كانَ به شجَر الغَرقد فذهب وبَقي اسمُه

فعَنْ السيدة عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: " خَرَجَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ذَاتَ لَيْلَةٍ " , فَأَرْسَلْتُ بَرِيرَةَ فِي أَثَرِهِ لِتَنْظُرَ أَيْنَ ذَهَبَ , قَالَتْ: " فَسَلَكَ نَحْوَ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ , فَوَقَفَ فِي أَدْنَى الْبَقِيعِ , ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ , ثُمَّ انْصَرَفَ " , فَرَجَعَتْ إِلَيَّ بَرِيرَةُ فَأَخْبَرَتْنِي , فَلَمَّا أَصْبَحْتُ سَأَلْتُهُ , فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ , أَيْنَ خَرَجْتَ اللَّيْلَةَ؟ , قَالَ: " بُعِثْتُ إِلَى أَهْلِ الْبَقِيعِ لِأُصَلِّيَ عَلَيْهِمْ "

وعَنْ السيدة عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّمَا كَانَ لَيْلَتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ آخِرِ اللَّيْلِ إِلَى الْبَقِيعِ فَيَقُولُ: "السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَأَتَانَا وَإِيَّاكُمْ مَا تُوعَدُونَ، غَدًا مُؤَجَّلُونَ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَاحِقُونَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأَهْلِ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ".

وعَنْ أَبِى مُوَيْهِبَةَ، مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: بَعَثَنِى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم [مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ] فَقَالَ: يَا أَبَا مُوَيْهِبَةَ إِنِّى قَدْ أُمِرْتُ أَنْ أَسْتَغْفِرَ لأَهْلِ الْبَقِيعِ فَانْطَلِقْ مَعِى فَانْطَلَقْتُ مَعَهُ فَلَمَّا وَقَفَ بَيْنَ أَظْهُرِهِمْ، قَالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ الْمَقَابِرِ لِيَهْنِكُمْ بمَا أَصْبَحْتُمْ فِيهِ مِمَّا أَصْبَحَ فِيهِ النَّاسُ، لَوْ تَعْلَمُونَ مَا نَجَّاكُمُ اللَّهُ مِنْهُ أَقْبَلَتِ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، يَتْبَعُ أَوَّلُهَا آخِرَهَا الآخِرَةُ شَرٌّ مِنَ الأُولَى قَالَ: ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَىَّ فَقَالَ: يَا أَبَا مُوَيْهِبَةَ إِنِّى قَدْ أُوتِيتُ [مَفَاتِيحَ] خَزَائِنِ الدُّنْيَا، وَالْخُلْدَ فِيهَا، ثُمَّ الْجَنَّةَ، وَخُيِّرْتُ بَيْنَ ذَلِكَ وَبَيْنَ لِقَاءِ رَبِّى عَزَّ وَجَلَّ وَالْجَنَّةِ قَالَ: قُلْتُ: بِأَبِى وَأُمِّى فَخُذْ مَفَاتِيحَ الدُّنْيَا وَالْخُلْدَ فِيهَا، ثُمَّ الْجَنَّةَ، قَالَ: لاَ وَاللَّهِ يَا أَبَا مُوَيْهِبَةَ لَقَدِ اخْتَرْتُ لِقَاءَ رَبِّى عَزَّ وَجَلَّ وَالْجَنَّةَ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ لأَهْلِ الْبَقِيعِ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَبُدِأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى وَجَعِهِ الَّذِى قبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ حِينَ أَصْبَحَ.

وعن نافع مولى حمنة بنت شجاع قالت: قالت لي أم قيس: " لو رأيتني ورسول الله صلى الله عليه وسلم آخذ بيدي في سكة من سكك المدينة، ما فيها بيت حتى انتهى إلى بقيع الغرقد، فقال لي: يا أم قيس، قلت: لبيك وسعديك يا رسول الله. قال: لترين هذه المقبرة يبعث الله منها سبعين ألفا يوم القيامة على صورة القمر ليلة البدر يدخلون الجنة بغير حساب، فقام عكاشة، فقال: وأنا يا رسول الله؟ قال: وأنت. فقام آخر، فقال: وأنا يا رسول الله؟ قال: سبقك بها عكاشة " المعجم الكبير للطبراني 25 / 181

وعن ابن مسعود قال : قال رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْه وَسَلَّم ( يبعث الله عز وجل من هذه البقعة ومن هذا الحرم سبعين ألفا يدخلون الجنة بغير حساب، فيشفع كل واحد منهم في سبعين ألفا، وجوههم كالقمر ليلة البدر ). كنز العمال 12 / 262

وعَنِ الْبَرَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: مَاتَ إِبْرَاهِيمُ، يَعْنِي ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ ابْنُ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ادْفِنُوهُ فِي الْبَقِيعِ؛ فَإِنَّ لَهُ مُرْضِعًا فِي الْجَنَّةِ تُتِمُّ رِضَاعَهُ» كنز العمال 12 / 452

وعَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَنَا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ، ثُمَّ أَبُو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمَرُ، ثُمَّ آتِي أَهْلَ الْبَقِيعِ، فَيُحْشَرُونَ مَعِي، ثُمَّ أَنْتَظِرُ أَهْلَ مَكَّةَ، حَتَّى يحشروا بين الحرمين" صحيح ابن حبان 15 / 324

وعن يَزِيد بن ثَابِت قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْبَقِيعِ فَرَأَى قَبْرًا حَدِيثًا فَقَالَ: «مَا هَذَا الْقَبْرُ؟»، قَالُوا: فُلَانَةُ مَوْلَاةُ فُلَانٍ مَاتَتْ ظُهْرًا وَأَنْتَ قَائِلٌ، فَكَرِهْنَا أَنْ نُوقِظَكَ، قَالَ: فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَفَّنَا خَلْفَهُ، فَكَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا ثُمَّ قَالَ: «لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ مَا دُمْتُ بَيْنَ ظَهْرَانَيْكُمْ إِلَّا آذَنْتُمُونِي»، قَالَ: وَأَظُنُّهُ قَالَ: «فَإِنَّ صَلَاتِي لَهُ رَحْمَةٌ»

الكاتب:  ابن حجر [ الأربعاء مايو 18, 2016 12:02 am ]
عنوان المشاركة:  Re: فَضْلُ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَة وَالدَّفْنِ بِالبَقِيع .

وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ


الفاضل النووي جزاكم الله كل خير ورزقنا الله وإياكم وأهل المنتدى الكرام الإقامة والوفاة والدفن (بعد عمر مديد بإذن الله) بحرم سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وميحرمناش من حضرته في الدنيا والآخرة اللهم آمين

الكاتب:  خلف الظلال [ الأربعاء مايو 18, 2016 12:14 am ]
عنوان المشاركة:  Re: فَضْلُ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَة وَالدَّفْنِ بِالبَقِيع .

ابن حجر كتب:
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
وَالمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ


الفاضل النووي جزاكم الله كل خير ورزقنا الله وإياكم وأهل المنتدى الكرام الإقامة والوفاة والدفن (بعد عمر مديد بإذن الله) بحرم سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وميحرمناش من حضرته في الدنيا والآخرة اللهم آمين


اللهم آمين اجمعين بارك الله فيكم بركة واسعة

الكاتب:  النووي [ الأربعاء مايو 18, 2016 7:38 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: فَضْلُ الْمَوْتِ بِالْمَدِينَة وَالدَّفْنِ بِالبَقِيع .

آمين آمين آمين آمين آمين يارب العالمين

الفاضل/ ابن حجر, الفاضلة/ خلف الظلال شرفني وأسعدني مروركم الكريم

وجزاكم الله خيرا

صفحة 1 من 1 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/