موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: المحب و المبغض
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس أكتوبر 25, 2007 2:44 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد أكتوبر 21, 2007 6:35 pm
مشاركات: 335
مكان: مصر المحروسه
[color=#CC0000][font=Arial][size=24][color=#CC0000][color=#CC3300][font=Arial][size=24]
قال تعالى : إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56

(إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا) الأحزاب:57

أَمَرَ اللَّه تَعَالَى عِبَاده بِالصَّلَاةِ عَلَى نَبِيّه سيدنا مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ و اله َسَلَّمَ َفِي كُلّ حِين و هي مِنْ الْوَاجِبَات وُجُوب السُّنَن الْمُؤَكَّدَة الَّتِي لَا يَسَع تَرْكهَا وَلَا يَغْفُلهَا إِلَّا مَنْ لَا خَيْر فِيهِ .

و قال حضرة النبي صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ و اله َسَلَّمَ : " إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة ". وحسنه الترمذي وصححه ابن حبان وله شاهد عند البيهقي عن أبي أمامة بلفظ : " صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة فمن كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة " ولا بأس بسنده ، وورد الأمر بإكثار الصلاة عليه صلى الله عليه واله سلم يوم الجمعة بلفظ " أكثروا علي من الصلاة يوم جمعة فأن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة فمن كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة وهو عند أحمد وأبي داود وصححه ابن حبان والحاكم.









في الايه التاليه (إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا) الأحزاب:57

أَذِيَّة سيدنا رَسُوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هِيَ كُلّ مَا يُؤْذِيه مِنْ الْأَقْوَال وَمِنْ الْأَفْعَال أَيْضًا

" لَعَنَهُمْ اللَّه " مَعْنَاهُ طردهم الله أُبْعِدُهم عِنْ كُلّ خَيْر . وَاللَّعْن فِي اللُّغَة : الْإِبْعَاد و الطرد. و قد قال الله لابليس اللعين (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ* وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين‏}‏ الايه 34-35الحجر

و من اذي الصحابه الكرام او ال البيت فقد اذي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله سلم
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله سلم ‏"‏ اللَّهَ اللَّهَ فِي أَصْحَابِي اللَّهَ اللَّهَ فِي أَصْحَابِي لاَ تَتَّخِذُوهُمْ غَرَضًا بَعْدِي فَمَنْ أَحَبَّهُمْ فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ وَمَنْ آذَاهُمْ فَقَدْ آذَانِي وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ وَمَنْ آذَى اللَّهَ فَيُوشِكُ أَنْ يَأْخُذَهُ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ
و قال:
" إِنَّمَا فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي يُؤْذِينِي مَا آذَاهَا وَيُنْصِبُنِي مَا أَنْصَبَهَا ‏"‏ ‏

و قال رسول الله صلي الله عليه و علي اله و سلم: "من اذي ال بيتي فَقَدْ آذَانِي وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّهَ" او كما قال صلى الله عليه واله سلم






أَذِيَّة رَسُوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ و اله َسَلَّمَ انما تصدر من المبغضين (و العياذ بالله) و هي من أعظم الجرائم و من أجترأ عليها فهو متشبه بابليس رأس الغواه عليه لعنه الله. و في الحديث الشريف( أن الرجل ليتكلم بكلمه لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم سبعين خريفا) و الأيه (إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا) الأحزاب:57
واضحة المعني و الدلاله و من المحكم من القران.

مما سبق نفهم ان الايات ( 56 و 57 الأحزاب) تتحدث عن حزبين
الاول الذين امنوا المحبين لحضرته صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ و اله َسَلَّمَ أمروا بالصلاة عليه.
فصلها لنا الحبيب الأعظم فيما سبق من الأحاديث و ارشدنا الي كثره الصلاة و هو كما قال عنه رب العزه: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} 128التوبه) فجزاه الله عنا كل خير.
و درجة المؤمنين في القرب و المحبوبيه و ترتيبهم علي سلم المحبه لحضرة الحبيب الأعظم علي قدر كثرة الصلاة عليه. اللهم صَلَّى وسلم و زد وبارك و أنعم عَلَيْهِ و اله َسَلَّمَ في كل لمحة و نفس بعدد كل معلوم لك .
نسأل الله أن يجعلنا من خاصة المحبين المحبوبين لحضرته صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ و اله َسَلَّمَ وان يجمعنا بالحبيب الأعظم في الدنيا و الأخره و نسأل الله أن يجعل الأمه كلها من المحبين و نعوذ بالله من المبغضين اللهم باعد بيننا و بينهم كما باعدت بين المشرق و المغرب و نسأل الله أن لا يرينا وجه أحدا من المبغضين في الدنيا و الأخره و أن يجعل بيننا و بينهم حجابا مستورا و حجرا محجورا. امين
اللهم اللهم صَلَّى وسلم و زد وبارك و أنعم علي سيدنا محمد الحبيب الشفيع الرسول و علي سيدنا ابي بكر الصديق الشفيق الرفيق و علي سيدنا عمر القرن الحديد النبيل و علي سيدنا عثمان المظلوم الشهيد الجميل و علي سيدنا علي ذو البطش الشديد المهول.
و سلام علي المرسلين و الحمد لله رب العالمين.[/size][/font][/color][/color][/size][/font][/color]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: في وجوب محبته صلى الله عليه وسلم
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة ديسمبر 21, 2007 3:23 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 2:19 pm
مشاركات: 5770
[center][table=width:80%;][cell=filter:;][align=center]في وجوب محبته صلى الله عليه وسلم[/align][/cell][/table][/center][center][table=width:70%;][cell=filter:;][align=right]لقد وردت محبة رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم فى القرآن العظيم والسنة فقال سبحانه و تعالى لنبيه صلى الله عليه و اله و سلم أمرا له أن يقول: قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد فى سبيله فتربصوا حتى يأتى الله بأمره واله لا يهدى القوم الفاسقين (التوبة:24) فكفى بهذا حضا وتنبيها ودلالة وحجة على إلزام محبته ووجوب فرضها.

وأما الأخبار: فعن أنس رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم:(لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه والده وولده والناس أجمعين)،

وفى رواية :(لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من أهله وماله والناس أجمعين)،

وفى رواية:(لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه).

وعن على رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم:(أدبوا أولادكم على ثلاث خصال، حب نبيكم وحب أهل بيته وقراءة القرآن، فإن حملة القرآن فى ظل الله يوم لا ظل من أنبيائه وأصفيائه).

وعن أبى ذر رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه و اله و سلم قال:(أشد أمتى لى حبا قوم يكونون بعدى يود أحدكم أنه فقد أهله وماله أنه رآنى).

وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم:(من أشد لى حبا ناس يكونون بعدى يود أحدهم لو رآنى بأهله وماله).

أما أقوال المشايخ فى المحبة فقد قال سفيان رضى الله عنه : المحبة اتباع الرسول صلى الله عليه و اله و سلم كأنه التفت إلى قوله سبحانه و تعالى: قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله (آل عمران:31)

وقال بعضهم: المحبة دوام الذكر للمحبوب، وقال آخر:إيثار المحبوب، وقال بعضهم:المحبة الشوق إلى المحبوب، وقيل:المحبة مواطأة القلب لمراد الرب فيحب ماأحب ويكره ما كره.

وأعلم يا أخى أن محبة رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم هى المنزلة التى يتنافس فيها المتنافسون، وإليها يشخص العاملون، وعليها يتفانى المحبون، وبروح نسيمها يتروح العابدون،
فهى قوت القلوب وغذاء الأرواح وقرة العيون وهى الحياة التى من حرمها فهو من جملة الأموات،
وهى النور الذى من فقده فهو فى بحار الظلمات،
وهى روح الإيمان والأعمال والأحوال والمقامات،
وإذا كان المرء يحب غيره على ما فيه من صورة جميلة، وسيرة حميدة، فكيف بهذا النبى الكريم والرسول العظيم الجامع لمحاسن الأخلاق الكريمة،المانح لنا جوامع المكارم والفضل العميم،
فقد منحنا الله سبحانه و تعالى به منح الدنيا والآخرة وأسبغ علينا نعمة ظاهرة فاستحق أن يكون حظه من محبتنا له أو فى وأزكى من محبتنا لأنفسنا وأولادنا وأهلينا وأموالنا والناس أجمعين،
بل لو كان فى منبت كل شعرة منا محبة تامة له - صلوات الله وسلامه عليه - لكان ذلك بعض ما يستحقه علينا،
وقد روى أنس رضى الله عنه أنه صلى الله عليه و اله و سلم قال:(لا يؤمن أحدكم حتى يحب أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين)
فهذا شرط صحة الإيمان لأنه حمل المحبة على معنى التعظيم والإجلال

قال سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه للنبى صلى الله عليه و اله و سلم يا رسول الله لأنت أحب إلى من كل شىء إلا من نفسى ، فقال النبى صلى الله عليه و اله و سلم :لا و الذى نفسى بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك فقال له عمر رضى الله عنه ، فإنه الآن والله لأنت أحب إلى من نفسى، فقال النبى صلى الله عليه و اله و سلم :أن يعرض على نفسه أنه لو خير بين ما يحبه من أغراض الدنيا وبين رؤيا رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم لما اختار إلا رؤية الرسول صلى الله عليه و اله و سلم
وأهل المحبة متفاوتون فى درجة الحب، فمنهم من أخذ من مرتبة الحب لالحظ الأوفى، ومنهم من أخذ بالحظ الأدنى، كمن كان مستغرقا فى الشهوات محجوبا بالغفلات فى أكثر الأوقات،
لكن الكثير منهم إذا ذكر النبى صلى الله عليه و اله و سلم اشتاق إلى رؤيته بحيث يؤثرها على أهله وماله وولده ويجد رجحان ذلك من نفسه وجدانا لا تردد فيه،

وقد شوهد من هذا الجنس من يؤثر زيارة قبر رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم ورؤية مواضع آثاره على جميع ما ذكر، لما وقر فى قلوبهم من محبته صلى الله عليه و اله و سلم غير أن ذلك سريع الزوال لتوالى الغفلات :(وقد روى اسحق:أن امرأة من الأنصار قتل أبوها وأخوها وزوجها يوم أحد مع رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم فقالت:ما فعل رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم ، قالوا: خيرا هو بحمد الله كما تحبين ، فقالت: أرونيه حتى أنظر إليه ، فلما رأته قالت : كل مصيبة بعدك جلل - أى صغيرة).

وقال الإمام البغوى فى تفسير قوله سبحانه و تعالى: ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا (النساء 68)
أنها أنزلت فى ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم وكان شديد الحب لرسول الله صلى الله عليه و اله و سلم قليل الصبر عنه ، أتاه ذات يوم وقد تغير لونه يعرف الحزن فى وجهه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم : ما غير لونك ، فقال: يا رسول الله ما بى مرض ولا وجع غير أنى إذا لم أرك استوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك ، ثم ذكرت الآخرة ، فأخاف أن لا أراك لأنك ترفع من النبيين و إنى إن دخلت الجنة فى منزلة أدنى من منزلتك وإن لم أدخل الجنة لم أرك أبدا ، فنزلت هذه الآية

وبالجملة فلا حياة للقلب إلا بمحبة الله سبحانه و تعالى ومحبة رسوله صلى الله عليه و اله و سلم ، ولا عيش إلا عيش المحبين الذين قرت أعينهم بحبيبهم وسكنت نفوسهم إليه واطمأنت قلوبهم به واستأنسوا بقربه وتنعموا بمحبته ، ففى القلب طاقة لا يسدها إلا محبة الله ورسوله ، ومن لم يظفر بذلك فحياته كلها هموم و غموم وآلام وحسرات ،

ولن يصل العبد إلى هذه المنزلة العلية والمرتبة السنية حتى يعرف الله سبحانه و تعالى ويهتدى إليه بطريق توصله إليه ويخرق ظلمات الطبع بأشعة البصيرة فيقوم بقلبه شاهد من شواهد الآخرة ، فينجذب إليها بكليته ويزهد فى التعلقات الفانية ويدأب فى تصحيح التوبة والقيام بالمأمورات الظاهرة والباطنة ثم يقوم حارسا على قلبه فلا يسامحه بخطرة يكرهها الله سبحانه و تعالى ولا بخطرة فضول لا تنفعه ، فيصفو لذلك قلبه بذكر ربه ومحبته والإنابة إليه فحينئذ يجتمع قلبه وخواطره وحديث نفسه على إرادة ربه وطلبه والشوق إليه فإذا صدق فى ذلك رزق محبة الرسول صلى الله عليه و اله و سلم واستولت روحانيته على قلبه فجعله أمامه استاذا ومعلما وشيخا وقدوة ، كما جعله الله نبيه ورسوله وهاديه ، فيطالع سيرته صلى الله عليه و اله و سلم ومبادىء أموره ، وكيفية نزول الوحى عليه ، ويعرف صفاته وأخلاقه وآدابه وحركاته وسكونه ويقظته ومنامه وعبادته ومعاشرته لأهله وأصحابه إلى غير ذلك مما منحه الله سبحانه و تعالى حتى يصير كأنه معه من بعض أصحابه

.
وعن أنس رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم قال:(ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود فى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف فى النار.
[/align]
[/cell][/table][/center][center][table=width:70%;][cell=filter:;][align=right]منقول[/align][/cell][/table][/center]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 17 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط