موقع د. محمود صبيح
http://www.msobieh.com/akhtaa/

ألا يا أهل المحبة
http://www.msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=2748
صفحة 2 من 30

الكاتب:  الآمنة [ الأحد إبريل 26, 2009 12:27 am ]
عنوان المشاركة: 

[center][table=width:80%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/18.gif);border:5 groove green;][cell=filter:;][I][align=center] يا سيد الرسل الكرام تحية

من قلب عبد عاشق تواق

لما تبارى المادحون لمدحكمو

و صرت من عجزى مع السباح

و بكت عيونى فقلت يا نفسى اهدئى

الحب لا يخفى عن العشاق

فوالله والعرش العظيم

و بيته إنى أحب محمدا

و الله خير شاهدا[/align][/B]
[/cell][/table][/center]

الكاتب:  الآمنة [ الأربعاء إبريل 29, 2009 10:59 pm ]
عنوان المشاركة: 

[center][table=width:90%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/15.gif);border:4 double green;][cell=filter:;][I][align=center]
حبيبى أصل الجمال

هو الجمال كله

حتى القمر يوم ظهر

كان نوره من ضله

و النجم لما هوى

عاشق و بيميل له[/align][/B]
[/cell][/table][/center]

الكاتب:  حسن قاسم [ الخميس إبريل 30, 2009 10:32 pm ]
عنوان المشاركة:  غرف المتحابين فى الجنة

أخبرنا الشيخ أبو بكر عبد الله بن محمد بن أحمد أنا عبد القادر بن محمد بن أحمد أناأبو على التميمى أنا أبو بكر القطيعى ثنا عبد الله بن أحمد ثنا أبى على بن عياش ثنا محمد بن مطوف ثنا أبو حازم عن أبى سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن المتحابين فى الله لترى غرفهم فى الجنة كالكوكب الطالع الشرقى ، أو الغربى ، فيقال : من هؤلاء ؟ فيقال : هؤلاء المتحابون فى الله عز وجل )
إسناده صحيح ولكنى أخشى أن يكون أبو حازم لم يسمع من أبى سعيد والله أعلم
من كتاب المتحابين فى الله للإمام عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسى صاحب المغنى والمتوفى عام 742 هـ

الكاتب:  المهاجرة [ الأربعاء مايو 06, 2009 8:53 pm ]
عنوان المشاركة: 

قال الأصمعى :
بينما أطوف بالبيت إذ بجارية متعلقة بأستار الكعبة وهى تنشد وتقول :

يارب إنك ذو أمن ومغفرة
دارك بعفوك أرواح المحبينا

الذاكرين الهوى ليلاً إذا هجعوا
والنائمين على الأيدى مكبينا

يارب كن لهم عوناً اذا ظلموا
واعطف بقلب الذى يهوون آمينا

قال : فقلت : يا جارية , أفى هذا المقام , وحول هذا البيت الحرام
تذكرين الهوى ؟ قالت : أو تعرف الهوى ؟ قلت : وأنتِ تعرفينه ؟
قالت :
بليت به صغيرة , وأحطت به خبراً كبيرة . قلت : صفيه لى .
قالت : جلَّ أن يخفى , ودق أن يرى , فهوكامن ككمون النار فى الحجر
إن قدحته أروى , وإن تركته توارى .
قال الأصمعى : فما سمعت من وصفه بمثل ما وصفته .

الكاتب:  مريد الحق [ الخميس مايو 07, 2009 4:28 pm ]
عنوان المشاركة: 


كن بلسما إن صار دهرك أرقما **** وحلاوة إن صار غـيرك عـــلقما

أحسن وإن لم تجز حتى بالثنا **** أى الجزاء الغيث يبغى إن همى

الكاتب:  المهاجرة [ السبت مايو 09, 2009 3:28 pm ]
عنوان المشاركة: 

صفة المحبة

أبو بكر الورَّاق قال:
سأل المأمونُ عبد الله بنَ طاهر ذا الرِّياستين عن الحبّ ما هو، فقال:
يا أمير المؤمنين إذا تقادحتْ جواهر النُّفوس المُتقاطعة بوَصْل المُشاكلة
انبعثت منها لمْحَة نور تَسْتضيء بها بواطنُ الأعضاء، فتحرّك لإشراقها
طَبائع الحَياة، فيتصوَّر من ذلك خَلْق حاضر للنَّفس، مُتَّصِل بخَواطِرها
يُسمى الحب.

وسُئل حمَّاد الراوية عن الحبّ، فقال: شَجرة أصلُها الفِكْر، وعُروقها الذِّكر
وأغصانُها السَّهر، وأوراقُها الأسقام، وثمرتُها المنيّة.

وقال مُعاذ بن سَهْل:
الحبُّ أصعبُ ما ركب، وأسْكر، ما شُرب، وأَفْظع ما لُقِي، وأحْلَى ما اشتُهي
وأَوْجع ما بَطَن، وأشهى ما عَلَن، وهو كما قال الشاعر:

وللحُب آياتٌ إذا هي صَرّحت ... تَبَدَّت علاماتٌ لها غُرَرٌ صفْرُ
فباطِنُه سُقْم وظاهِرُه جَوَى ... وأوَّلُه ذكر وآخره فكر
وقالوا: لا يكن حُبّك كَلَفا، ولا بغْضك سَرَفا.

وقال بشَّار العُقَيْليِّ.

هل تَعْلَمِينَ وَراء الحُبّ مَنزلةً ... تُدْني إليكِ فإنّ الحبَّ أقصَانِي

وقال غيرُه:

أُحِبّكِ حُبا لو تحبينَ مِثْلَه ... أصابك من وَجْدٍ عليّ جُنُونُ
لَطِيفاً مع الأحْشاء أمّا نهارُه ... فدَمْعٌ وأمّا لَيْلُه فأنِين

الكاتب:  المهاجرة [ الخميس يونيو 11, 2009 7:42 pm ]
عنوان المشاركة: 

وسئل يحيى بن معاذ عن حقيقة المحبة، فقال:
التي لا تزيد بالبر، ولا تنقص بالجفاء.

وسئل بعض الصوفية عن الهوى والمحبة فقال:
الهوى يحلّ في القلب، والمحبة يحلّ فيها القلب!.

وللعشق مراتب من ابتدائه إلى انتهائه.
مراتب العشق وضروبه قالوا:
أوّل ما يتجدّد الاستحسان للشخص تحدُث إرادة القرب منه، ثم المودّة
وهو أن يودّ لو ملكه، ثم يقوى الودّ فيصير محبة، ثم يصير هوىً
فيهوي بصاحبه في محابِّ المحبوب من غير تمالك، ثم يصير عشقاً
ثم يصير تتيُّماً والتتيّم حالة يصير بها المعشوق مالكاً للعاشق لا يوجد
في قلبه سواه، ثم يزيد التتيّم فيصير ولهاً والوله الخروج عن حدّ الترتيب
والتعطيل عن أحواله التمييز.

الكاتب:  خادم الأعتاب الزينبية [ الأحد يونيو 21, 2009 3:04 pm ]
عنوان المشاركة: 

[poet font="Simplified Arabic,5,green,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,10,green" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
بح بالغـرام و بثه ترتـــاح=و اشرح هواك فما عليك جناح
واصبر على لوم العذول فــإن إلــ=ـقاء السلاح من الملوم سـلاح
يكفيك من شرف الطريقة أن من=تهواه قد هــامت به الأرواح
و تنافست فيه الأكابر و انطوت=منهم على تحصيله الأشبــاح
قترقَّــصوا طربا على لـذاتهم=و تواجدوا فيه بذاك وصاحـوا
راحوا بأفضل حالة إذ أصبحوا=و لهـم بأفراح المـحـبة راح
قد صرَّحوا في سكرهم بحبيبهم=فـلسـانهم كجبيـنـه وضاح
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلـهم=إن الـتشـبه بـالـكرام رباح
[/poet]

الكاتب:  المهاجرة [ الأربعاء يناير 27, 2010 1:39 am ]
عنوان المشاركة: 

[font=Arial]الحب ديني فلا أبغي به بدلا
والحسن ملك مطاع جار أم عدلا

والنفس عزت ولكن فيك أبذلها
والذل مر ولكن في رضاك حلا

يا من عذابي عذب في محبته
لا أشتكي منك لا صداً ولا مللا

المحبة هي أخذ الرب بقلب العبد بحيث لا يلتفت إلى غيره
أو أخذ جمال المحبوب بمحبة القلب حتى لا يجد مساغا
للإلتفات لسوى المحبوب فمتى وقع الإلتفات نقص الحب
على قدره

قال بعض الناس لإمرأة : إني أحبك فقالت :
وكيف وخلفك من هو خير مني , فالتفت
فقالت قبحك الله من محب تدعى المحبة وتلتفت للغير .

وكذلك العبد إذا ادعى محبة سيده ثم أحب شيئاً أو استحسن
شيئاً من السوى أو اشتكى شيئاً أو خاف شيئاً سوا محبوبه
فهو ناقص المحبة أو مدعيها
[/font]

الكاتب:  سلافة الروح [ الخميس فبراير 04, 2010 1:20 am ]
عنوان المشاركة: 

[poet font="Arial,4,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" glow(color=black,strength=5)"]
يا آل المحبة ادونا حبة
[/poet]
[poet font="Arial,4,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" shadow(color=black,direction=135) glow(color=teal,strength=5)"]
الحب ديني فلا أبغي به بدلا
[/poet]

الكاتب:  المهاجرة [ السبت ديسمبر 11, 2010 11:11 pm ]
عنوان المشاركة: 

[font=Arial]قالت السيدة عائشة رضي الله عنها:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخصف نعله وكنت جالسة أغزل

فنظرت إليه فجعل جبينه يعرق وجعل عرقه يتولد نوراً قالت:

فبهت فنظر إلي فقال " مالك بهت؟ فقلت: يا رسول الله نظرت إليك

فجعل جبينك يعرق وجعل عرقك يتولد نوراً ولو رآك أبو كبير الهذلي

لعلم أنك أحق بشعره قال " وما يقول يا عائشة أو كبير الهذلي " قلت:
يقول هذين البيتين:

ومبرأ من كل غبر حيضة ... وفساد مرضعة وداء مغيل

وإذا نظرت إلى أسرة وجهه ... برقت كبرق العارض المتهلل

قال فوضع صلى الله عليه وسلم ما كان بيده وقام إلي وقبل ما بين عيني

وقال " جزاك الله خيراً يا عائشة ما سررت مني كسروري منك

من كتاب قوت القلوب [/font]

الكاتب:  جليبيب [ الأحد ديسمبر 12, 2010 8:40 am ]
عنوان المشاركة: 

[https://doc-0k-28-docs.googleusercontent.com/docs/secure/o8hdjjjoho74rcqi4iq346e7mcekl7su/ek9m65evs21doiqrkvc7n5nfg0hqmns3/1292135400000/18196557935457714840/18196557935457714840/0Bw85B5EIYrJGY2FkN2Y1NGItZDNkMi00ODZjLWExYTAtYzZhODFhMDdhY2M5?nonce=1r2gq9djkt0q6&user=18196557935457714840&hash=urjm9fg35qp42v6toujghlmon1l3v1rq

الكاتب:  المهاجرة [ الثلاثاء ديسمبر 21, 2010 7:20 pm ]
عنوان المشاركة: 

[font=Arial]لا محبوب إلا الله
عن الحسن بن علي بن يحيى بن سلام يقول: قيل ليحيى بن معاذ:
يروى عن رجل من أهل الخير قد كان أدرك الأوزاعي وسفيان، أنه سئل:
متى تقع الفراسة على الغائب؟ قال: إذا كان محباً لما أحب الله مبغضاً
لما أبغض الله، وقعت فراسته على الغائب. فقال يحيى:

كلّ محبُوبٍ، سِوَى اللهِ، سرَفْ ... وَهُمُومٌ وَغُمُومٌ وَأَسَفْ

كلّ محبُوبٍ، فَمِنْهُ خَلَفٌ، ... ما خَلا الرّحمنَ ما منهُ خَلَفْ

إنّ للحُبّ دَلالاتٍ، إذا ... ظهرَتْ من صَاحِبِ الحبّ عُرِفْ

صَاحِبُ الحُبّ حَزِينٌ قَلبُهُ، ... دائمُ الغُصّةِ مَحزُونٌ دَنِفْ

هَمُّهُ في اللهِ لا في غَيْرِهِ، ... ذاهِبُ العَقلِ وَباللهِ كَلِفْ

أشعَثُ الرّأسِ خَمِيصٌ بطنُهُ، ... أصْفَرُ الوَجنَةِ والطَّرْفُ ذَرّفْ

دَائِمُ التّذكارِ مِنْ حُبّ الذي ... حُبُّهُ غَايَةُ غَايَاتِ الشّرَفْ

فإذا أمعنَ في الحُبِّ لَهُ، ... وَعَلاهُ الشّوْقُ من داءٍ كثفْ

باشرَ المحرَابَ يَشكُو بثَّهُ، ... وَأمَامَ اللهِ مَوْلاهُ وَقَفْ

قَائماً قُدّامَهُ مُنْتَصِباً، ... لَهِجاً يَتْلُو بآياتِ الصُّحُفْ

رَاكِعاً طَوْراً وَطَوْراً ساجداً ... باكياً وَالدّمعُ في الأرضِ يَكِفْ

أوْرَدَ القَلبَ على الحُبّ الّذي ... فِيهِ حُبُّ اللهِ حَقّاً، فَعَرَفْ

ثمّ جَالَتْ كَفُّهُ في شَجَرٍ ... أنبَتَ الحُبَّ، فَسمَّى واقتَطَفْ

إنّ ذا الحُبَّ لمن يُعى لَه، ... لا لدارٍ ذاتِ لَهوٍ وَطُرَفْ

لا وَلا الفِرْدَوْسُ لا يألَفُهَا، ... لا وَلا الحَوْرَاء من فوْقِ غُرَفْ[/font]

الكاتب:  المهاجرة [ الخميس ديسمبر 30, 2010 2:55 am ]
عنوان المشاركة: 

[font=Arial]لا ذنب على أهل الهوى
قال بعضهم:
سمعت أعرابيّةً تطوف وهي تقول اللهمّ مالك يوم القضا، وخالق الأرض
والسّماء، ارحم أهل الهوى، وأنقذهم من عظيم البلا، فإنّك تسمع النّجوى
قريبٌ لمن دعا. ثمّ أنشأت تقول:

يا ربّ إنّك ذو منٍّ وذو سعةٍ ... دارك بعافيةٍ منك المحبّينا
الذّاكرين الهوى من بعد ما رقدوا ... حتّى نراهم على الأيدي مكبّينا

فقلت لها: يا هذه أيقال هذا في الطّواف؟ فقالت: إليك عنّي، لا يرهقك الحبّ.
فقلت: وما الحبّ؟ فقالت: جلّ أن يخفى، ودقّ على أن يرى:
له كمونٌ ككمون النّار في الحجر، إن قدحته أروى، وإن تركته توارى. قال:

فتبعتها حتّى عرفت منزلها، فلمّا كان من غدٍ جاء مطرٌ شديدٌ فمررت ببابها
وهي قاعدةٌ مع أترابٍ لها، وهنّ يقلن لها: أضرّ بنا المطر، ولولا ذاك
لخرجنا إلى الطّواف فأنشأت تقول:

قالوا أضرّ بنا السّحاب بقطره ... لمّا رأزها بعبرتي تحكي

لا تعجبوا ممّا ترون، فإنّما ... تلك السّماء لرحمتي تبكي.

وقد زعم قومٌ أنّه لا ذنب على أهل الهوى، ولا وزر على ذوي الضّنا.
إنّ خطاياهم تنمحي عنهم لطول بلائهم، وكثرة شقائهم،ولما يلقون
من القلق، ويعانون من الأرق.[/font]

الكاتب:  مريد الحق [ الأربعاء يناير 05, 2011 6:14 pm ]
عنوان المشاركة: 

سئل الإمام البحر الولى المبارك .. سيدى محيى الدين ابن العربى عن شراب الحب .. فقال فى كتابه الفتوحات المكية :

اعلم ان الحب على ثلاثة مراتب :

حب طبيعي .. وهو حب العوام . وغايته الاتحاد في الروح الحيواني .. فتكون روح كل واحد منهما روحاً لصاحبه بطريق الالتذاذ وإثارة الشهوة .
ونهايته من الفعل النكاح .. فان شهوة الحب تسري في جميع المزاج سريان الماء في الصوفة بل سريان اللون في المتلون .

وحب روحاني نفسي .. وغايته التشبه بالمحبوب مع القيام بحق المحبوب ومعرفة قدره .

وحب إلهي .. وهو حب الله للعبد ، وحب العبد ربه .. كما قال " يحبهم ويحبونه " .. ونهايته من الطرفين ان يشاهد العبد كونه مظهراً للحق ، وهو لذلك الحق الظاهر كالروح للجسم .. باطنه غيب فيه .. لا يدرَك أبدا ولا يشهده إلا محب .

وان يكون الحق مظهراً للعبد .. فيتصف بما يتصف به العبد من الحدود والمقادير والأعراض ويشاهد هذا .. العبدُ .. وحينئذ يكون محبوباً للحق .

وإذا كان الأمر كما قلناه فلا حد للحب يعرف به ذاتي ... ولكن يحد بالحدود الرسمية واللفظية لا غبر .

فَمَنْ حَدَّ الحب .. ما عرفه

ومن لم يذقه شربا .. ما عرفه

ومن قال رويت منه .. ما عرفه

فالحب شرب بلا ري .


قال بعض المحجوبين : شربت شربة فلم أظمأ بعدها أبدا .. فقال أبو يزيد : الرجل من يحسى البحار ولسانه خارج على صدره من العطش .. وهذا هو الذي أشرنا إليه .

يتبع ... بمشيئة الله

صفحة 2 من 30 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/